دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
[الخبر لم يتم تأكيده من طرفي الصفقة ولكن الخبر نقلا عن التلفزيون الكيني:
As the mist clears over exactly who the new owner of zain kenya is, you could be forgiven for having a sense of déjà vu. so all the rumours and speculative talk have come to an end; vivendi is now the proud owner of zain africa.
europe’s largest entertainment group vivendi, has reportedly won the race for zain africa with a reported bid of $12 billion (about sh960 billion), signaling an ironic return for the french firm that was forced to sell its stake in its kenyan operation after the second tech bubble burst in 2003.
At the time strapped for cash and with its global operations limping, vivendi’s 60 per cent share in zain kenya (then kencell) was sold in what became one of the biggest corporate coups in kenya’s history.
Now vivendi is back, hoping to be second time lucky in turning around the fortunes of the company it founded in 2000, which is now part of a pan-african conglomerate operating in 16 countries.
Vivendi returns as a more healthy operation keen to capture a share of the growing african telecoms market which it was forced to abandon a few years ago.
Although officials at both companies and their transaction handlers declined to confirm the deal, sources familiar with the transaction said it had been recently completed, clearing the way for a new owner for the local operation.
In september 2000, kencell (now zain) begun operations, becoming the first private kenyan company to offer gsm mobile services alongside the government-owned safaricom, the dominant force in the market.
Five months earlier, the company, which was then a 60:40 initiative between french telecommunications firm vivendi and local businessman naushad merali’s investment powerhouse sameer group, had spent sh4 billion on securing the country’s second mobile operator licence which was to guide kencell’s operations for the next five years.
Specifically kencell was expected to create 5,000 new jobs and invest a projected sh30 billion over the period.
At the time, analysts were not overly enthusiastic about the growth of the market, despite several indicators that the potential had hardly been scratched and predicted modest growth for both kencell and its competitor safaricom.
In one of its initial understatements kencell announced at launch that out of the nearly 30 million kenyans, it anticipated the market potential for mobile penetration to stand at between two–three million or just 10 per cent of the population.
غدا للمراقبة: زين, الساحل, المال, الأستثمارات الوطنية :d:d:d
مشرفينا أذا تم تأكيد الخبر جم نقطة لي؟؟
ملاك زين قاموا يتابعون التلفزيون الكينى الله يستر وما يأكلون بشر مثلهم !!
هوغا لاوغا سونغا كولكو نلتبللا هيبا ي
..... يعنى تصريف على زين
صباح الخير بو خالد ,
يا رجل من وين تجيب هذي الامثال ( نبي تفسير بالافغاني ) للمثل
والمثل الثاني يقوووول (( اشتر عند الاشاعه وبيع عند الخبر ))![]()
الترجمه :
بينما يُوضّحُ السحبَ على بالضبط الذي المالكِ الجديدِ لزين كينيا، أنت يُمْكِنُ أَنْ تُغْفَرَ له لإمتِلاك a إحساس deja vu. جاءتْ لذا كُلّ الإشاعات والكلام التخميني إلى نهايةِ؛ فيفيندي الآن المالكُ الفخورُ لزين أفريقيا.
مجموعة ترفيهِ أوروبا الأكبر فيفيندي، رَبحَ الجنسَ على ما يقال لزين أفريقيا مَع a أبلغَ عن عرضِ 12$ بليون (حول ش 960 بليون)، يُشيرُ عودةَ ساخرةَ للشركةِ الفرنسيةِ التي أُجبرتْ لبَيْع حصتِه في عمليتِها الكينيةِ بَعْدَ أَنْ إندفعتْ فقاعةُ التقنيةِ الثانية ب2003.
في ذلك الوقت رَبطَ للنقدِ وبعملياتِه العالميةِ تَعْرجُ، فيفيندي 60 بالمائة سهم في زين كينيا (ثمّ كينسيل) بِيعَ في الذي أصبحَ واحداً من الإنقلابات العسكرية المتعلّقة بالشركاتِ الأكبرِ في تأريخِ كينيا.
الآن فيفيندي خلفيُ، تَمنّي الّذي سَيَكُونُ مرة ثانيةَ محظوظَ في إسْتِدْاَرة ثرواتِ الشركةِ أَسّسَ في 2000، الذي الآن جزءُ a تشغيل مختلط أفريقي في 16 بلدِ.
فيفيندي يَعُودُ كa عملية أكثر حاد صحّية لأَسْر a سهم سوقِ الإتصالاتِ الأفريقيةِ المُتزايدةِ أَيّ هو أُجبرَ للتَرْك قبل سَنَوات قَليلة.
بالرغم من أن المسؤولين في كلتا الشركات والعمال صفقتهم رَفضا تَأكيد الصفقةِ، يُحدّدُ مصدر مألوفَ بالصفقةِ قالَ بأنّه كَانَ قَدْ أُكملَ مؤخراً، تَمهيد الطريق أمام a مالك جديد للعمليةِ المحليّةِ.
في سبتمبر/أيلولِ 2000, كينسيل (الآن زين) بَدأَ العملياتَ، يُصبحُ الشركةَ الكينيةَ الخاصّةَ الأولى لعَرْض خدماتِ جي إس إم النقَّالة بِجانب سافاريكوم الحكومية، القوة المهيمنة في السوقِ.
خمسة شهورِ في وقت سابق، الشركة، التي كَانتْ ثمّ a 60:40 مبادرة بين شركةِ الإتصالاتِ الفرنسيةِ فيفيندي ورجل أعمال محليّ نوشاد ميرالي مركز نفوذ إستثمارِ مجموعةِ نفسهاِ، صَرفَ ش 4 بليون على ضمان رخصةِ مشغلِ البلادَ الثانيةَ النقَّالةَ التي كَانتْ أَنْ تُوجّهَ عملياتَ كينسيل للسَنَوات الخمس التالية.
بشكل مُحدّد كينسيل تُوقّعَ خَلْق 5,000 وظيفةَ جديدةَ ويَستثمرُ a سلّطَ ش 30 بليون على الفترةِ.
في ذلك الوقت، مُحلّلون ما كَانوا متحمسينَ جداً حول نمو السوقِ، على الرغم مِنْ عِدّة مؤشرات التي الإمكانية كَانتْ من غير المحتمل نمواً بسيطاً مَخْدُوشاً ومُتَوَقّعَ لكلا كينسيل ومنافسه سافاريكوم.
في أحد إستهاناتِه الأوليةِ كينسيل أعلنَ في الإنطلاقِ بأنّ خارج تقريباً 30 مليون كيني، تَوقّعَ إمكانيةَ السوقَ للإختراقِ النقَّالِ للبُلُوغ بين إثنان - ثلاثة ملايين أَو فقط 10 بالمائة مِنْ السكانِ.
ياخي بو علي عليك كلمات صعبه هههههههه::verymad::السلام عليكم
مساك الله بالخير بوخالد
بخصوص دمج المواضيع
المواضيع الخاصه بالتوصيات او الاخبار الحصرية بالعضو
تكون في موضوع منفصلا
حتى نستطيع ان نقيم العضو ومعرفة درجة مصداقيته
لان المشاركات الكثيره قد تختفي بسبب آلية المنتدى
اما المواضيع فهي لا تصل الى 1000 موضوع من عضو واحد
يمكن حصر المواضيع ومشاهد ملف العضو ومعرفة مدى مصداقيته من خلال مواضيعه
ان شاء الله انو الفكرة وصلت لك بوخالد بعدم دمج التوصيات والاخبار الخاصه
بالتوفيق
وانت مو شاطر![]()
المحلل الشاطر يعرف اذا السهم بيكسر مقاومته ولا لأ![]()
ولا انا ::verymad::فى هالوضع انا موشاطر كلش :d
دام بوفجر دخل الموضوع انشاءلله زين فوق 1500 هالأسبوع![]()
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي