kwt.to.kwt
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2007
- المشاركات
- 4,264
اخبار الطيار اللي غاب عن رحلة قبرص
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
شركة طيران الجزيرة ش.م.ك ( الجزيرة )
- بادئ الموضوع hanikwt
- تاريخ البدء
سوق التجار
مشرف قسم الناسجت
- التسجيل
- 1 ديسمبر 2004
- المشاركات
- 1,857
شنو قصة بعد هذا الطيار ؟؟!!
غلوبل» تقيّم سهم «الجزيرة» بـ 558 فلساً
الجمعة, 22 فبراير 2008
قال بيت الاستثمار العالمي «غلوبل»- في تحليل لأداء سهم شركة الجزيرة للطيران ان إيرادات الشركة سجلت 21.5 مليون دينار كويتي في العام 2006. وحيث إن الشركة تحافظ على هيكل أسعارها المنخفض، نتوقع ارتفاعا كبيرا في إيرادات نقل الركاب مدعومة بارتفاع حركة نقل الركاب وتحسن معدل إشغال السعة. وبالتالي، نتوقع أن تنمو الإيرادات بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 43.6 في المئة خلال الفترة الممتدة من العام 2007 إلى العام 2012.
وبلغ صافي الربح 2.5 مليون دينار كويتي خلال العام 2006. ونتوقع أن يسجل الربح نموا بمعدل سنوي مركب تبلغ نسبته 144 في المئة في الفترة من العام2007 إلى العام 2012 ليصل إلى 26.6 مليون دينار كويتي في العام 2012. وبلغ العائد على حقوق المساهمين 25.6 في المئة خلال العام 2006. ومن المتوقع أن تبلغ هذه النسبة 18 في المئة في العام 2008، كما أنه من المتوقع أن ترتفع هذا النسبة تدريجيا اعتبارا من العام 2009.
و أعلنت طيران الجزيرة عن إيرادات بلغت 25 مليون دينار كويتي للأشهر التسعة الأولى من العام 2007، مسجلة بذلك نموا بنسبة 70 في المئة مقارنة مع الفترة المماثلة من العام 2006، بينما تراجع هامش الربح من 32.6 في المئة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام 2006 إلى 21.5 في المئة خلال الفترة المماثلة من العام 2007. وقد أدى ارتفاع تكلفة التمويل إلى تراجع صافي الربح بنسبة 61 في المئة ليبلغ مليون دينار كويتي خلال الأشهر التسعة الأولى من العام 2007. أما إجمالي الموجودات فقد سجل ارتفاعا بلغت نسبته 20 في المئة وصولا إلى 66 مليون دينار كويتي في نهاية فترة الأشهر التسعة الأولى من العام 2007. في حين ارتفعت نسبة الدين إلى حقوق المساهمين من 3.4 مرة إلى3.7 مرة. ومن المتوقع أن يستمر الانتعاش الحالي الذي تشهده صناعة الطيران في منطقة الشرق الأوسط على المدى المتوسط، مدعوما بمعطيات اقتصادية قوية، التركيز على السياحة، عمليات توسيع المطارات، توفير طاقات وسعات تشغيلية جديدة وفتح خطوط جديدة. علما بأن كلا من شركتي بوينغ وإيرباص تتوقعان توسع سوق الطيران في منطقة الشرق الأوسط بنسبة 5.5 في المئة و6.2 في المئة سنويا، على التوالي حتى العام 2025.
وبالنظر مستقبليا، نعتقد بأن الجزيرة تمتلك إمكانيات قوية كطيران منخفض التكلفة على الرغم من المنافسة المتزايدة من الشركات المنخفضة التكلفة الجديدة في المنطقة، حيث إن هذه الصناعة لا تزال في مراحل نموها المبكرة. علما بأن نسبة اختراق هذه الصناعة للسوق تبلغ 1 في المئة في منطقة الشرق الأوسط مقارنة مع نسبة اختراق تصل إلى 30 في المئة في الطيران المحلي في الولايات المتحدة والطيران الداخلي في دول أوروبا و6 في المئة في آسيا. كما أنشأت الجزيرة محطة مركزية ثانية لها في مطار دبي، وهو المطار الأكثر نشاطا والذي يملك أكبر حصة في حركة الطيران في المنطقة. ومن المتوقع أن يلعب هذا المطار دورا كبيرا في زيادة عدد وجهات شركة طيران الجزيرة وزيادة الحركة وارتفاع معدل إشغال المقاعد للشركة.
لهذا قمنا بتقييم سهم الجزيرة وفقا لطريقتي خصم التدفقات النقدية وأسلوب التقييم النسبي. وباستخدام المتوسط الوزني، فإن القيمة العادلة للسهم بلغت 0.558 دينار. ومع تداول سهم الشركة حاليا في السوق عند سعر 0.485 دينار كما في 18 من شهر فبراير من العام 2008، أي أنه يتداول بسعر أقل من قيمته العادلة بنسبة 15 في المئة. لذا فإننا نبدأ توصياتنا على سهم شركة الجزيرة بـ «شراء
الجمعة, 22 فبراير 2008
قال بيت الاستثمار العالمي «غلوبل»- في تحليل لأداء سهم شركة الجزيرة للطيران ان إيرادات الشركة سجلت 21.5 مليون دينار كويتي في العام 2006. وحيث إن الشركة تحافظ على هيكل أسعارها المنخفض، نتوقع ارتفاعا كبيرا في إيرادات نقل الركاب مدعومة بارتفاع حركة نقل الركاب وتحسن معدل إشغال السعة. وبالتالي، نتوقع أن تنمو الإيرادات بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 43.6 في المئة خلال الفترة الممتدة من العام 2007 إلى العام 2012.
وبلغ صافي الربح 2.5 مليون دينار كويتي خلال العام 2006. ونتوقع أن يسجل الربح نموا بمعدل سنوي مركب تبلغ نسبته 144 في المئة في الفترة من العام2007 إلى العام 2012 ليصل إلى 26.6 مليون دينار كويتي في العام 2012. وبلغ العائد على حقوق المساهمين 25.6 في المئة خلال العام 2006. ومن المتوقع أن تبلغ هذه النسبة 18 في المئة في العام 2008، كما أنه من المتوقع أن ترتفع هذا النسبة تدريجيا اعتبارا من العام 2009.
و أعلنت طيران الجزيرة عن إيرادات بلغت 25 مليون دينار كويتي للأشهر التسعة الأولى من العام 2007، مسجلة بذلك نموا بنسبة 70 في المئة مقارنة مع الفترة المماثلة من العام 2006، بينما تراجع هامش الربح من 32.6 في المئة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام 2006 إلى 21.5 في المئة خلال الفترة المماثلة من العام 2007. وقد أدى ارتفاع تكلفة التمويل إلى تراجع صافي الربح بنسبة 61 في المئة ليبلغ مليون دينار كويتي خلال الأشهر التسعة الأولى من العام 2007. أما إجمالي الموجودات فقد سجل ارتفاعا بلغت نسبته 20 في المئة وصولا إلى 66 مليون دينار كويتي في نهاية فترة الأشهر التسعة الأولى من العام 2007. في حين ارتفعت نسبة الدين إلى حقوق المساهمين من 3.4 مرة إلى3.7 مرة. ومن المتوقع أن يستمر الانتعاش الحالي الذي تشهده صناعة الطيران في منطقة الشرق الأوسط على المدى المتوسط، مدعوما بمعطيات اقتصادية قوية، التركيز على السياحة، عمليات توسيع المطارات، توفير طاقات وسعات تشغيلية جديدة وفتح خطوط جديدة. علما بأن كلا من شركتي بوينغ وإيرباص تتوقعان توسع سوق الطيران في منطقة الشرق الأوسط بنسبة 5.5 في المئة و6.2 في المئة سنويا، على التوالي حتى العام 2025.
وبالنظر مستقبليا، نعتقد بأن الجزيرة تمتلك إمكانيات قوية كطيران منخفض التكلفة على الرغم من المنافسة المتزايدة من الشركات المنخفضة التكلفة الجديدة في المنطقة، حيث إن هذه الصناعة لا تزال في مراحل نموها المبكرة. علما بأن نسبة اختراق هذه الصناعة للسوق تبلغ 1 في المئة في منطقة الشرق الأوسط مقارنة مع نسبة اختراق تصل إلى 30 في المئة في الطيران المحلي في الولايات المتحدة والطيران الداخلي في دول أوروبا و6 في المئة في آسيا. كما أنشأت الجزيرة محطة مركزية ثانية لها في مطار دبي، وهو المطار الأكثر نشاطا والذي يملك أكبر حصة في حركة الطيران في المنطقة. ومن المتوقع أن يلعب هذا المطار دورا كبيرا في زيادة عدد وجهات شركة طيران الجزيرة وزيادة الحركة وارتفاع معدل إشغال المقاعد للشركة.
لهذا قمنا بتقييم سهم الجزيرة وفقا لطريقتي خصم التدفقات النقدية وأسلوب التقييم النسبي. وباستخدام المتوسط الوزني، فإن القيمة العادلة للسهم بلغت 0.558 دينار. ومع تداول سهم الشركة حاليا في السوق عند سعر 0.485 دينار كما في 18 من شهر فبراير من العام 2008، أي أنه يتداول بسعر أقل من قيمته العادلة بنسبة 15 في المئة. لذا فإننا نبدأ توصياتنا على سهم شركة الجزيرة بـ «شراء
kwt.to.kwt
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2007
- المشاركات
- 4,264
شوفوا سهم العربية 2 درهم
وشركة شغاله قبل الجزيرة
وارباح مرتفعه
ومع هذا الجزيرة سعره مرتفع عن العربية
وشركة شغاله قبل الجزيرة
وارباح مرتفعه
ومع هذا الجزيرة سعره مرتفع عن العربية
Seven
عضو نشط
- التسجيل
- 8 مارس 2004
- المشاركات
- 262
معشي الجن
عضو نشط
انا انصحك اخوي بس الاستثمار يكون متوسط
والله يرزقك
والله يرزقك
Seven
عضو نشط
- التسجيل
- 8 مارس 2004
- المشاركات
- 262
سهم الجزيرة يتداول بأقل من سعره الحقيقي بـ 15 في المئة
أصدر بيت الاستثمار العالمي »غلوبل«- الكويت تقريراً عن شركة طيران الجزيرة أورد فيه حركة عملها والاداء منذ نشأتها حتى شهر فبراير الجاري, وقال التقرير ان الجزيرة بدأت عملياتها في شهر أكتوبر من عام 2005 برأسمال أولي بلغ 10 ملايين دينار كويتي وقامت الشركة في شهر اكتوبر من عام 2007 بزيادة رأسمالها الى 20 مليون دينار عن طريق اصدار حقوق للمساهمين الحاليين, هذا وأدرجت أسهم الشركة في سوق الكويت للأوراق المالية بتاريخ 14 يناير في عام .2008
ويقول تقرير غلوبل انه وبالنظر مستقبلياً, نعتقد ان الجزيرة تمتلك امكانيات قوية كطيران منخفض الكلفة على الرغم من المنافسة المتزايدة من الشركات المنخفضة الكلفة الجديدة في المنطقة حيث ان هذه الصناعة لا تزال في مراحل نموها المبكر, علما بأن نسبة اختراق هذه الصناعة للسوق تبلغ 1 في المئة في منطقة الشرق الأوسط مقارنة مع نسبة اختراق تصل الى 30 في المئة في الطيران المحلي في الولايات المتحدة والطيران الداخلي في دول اوروبا و6 في المئة في آسيا, كما أنشأت الجزيرة محطة مركزية ثانية لها في مطار دبي, وهو المطار الأكثر نشاطا والذي يملك أكبر حصة في حركة الطيران في المنطقة, ومن المتوقع أن يلعب هذا المطار دورا كبيرا في زيادة عدد وجهات شبكة طيران الجزيرة زيادة الحركة وارتفاع معدل اشغال المقاعد للشركة.
ويخلص التقرير الى القول انه لهذا قمنا بتقييم سهم الجزيرة وفقا لطريقتي خصم التدفقات النقدية وأسلوب التقييم النسبي, وباستخدام المتوسط الوزني, فان القيمة العادلة للسهم بلغت 0.558 دينار. ومع تداول سهم الشركة حالياً في السوق عند سعر 0.485 دينار كما في 18 من شهر فبراير عام ,2008 أي انه يتداول بسعر أقل من قيمته العادلة بنسبة 15 في المئة, لذا فإننا نبدأ توصياتنا على سهم شركة الجزيرة ب¯ »شراء«.
أصدر بيت الاستثمار العالمي »غلوبل«- الكويت تقريراً عن شركة طيران الجزيرة أورد فيه حركة عملها والاداء منذ نشأتها حتى شهر فبراير الجاري, وقال التقرير ان الجزيرة بدأت عملياتها في شهر أكتوبر من عام 2005 برأسمال أولي بلغ 10 ملايين دينار كويتي وقامت الشركة في شهر اكتوبر من عام 2007 بزيادة رأسمالها الى 20 مليون دينار عن طريق اصدار حقوق للمساهمين الحاليين, هذا وأدرجت أسهم الشركة في سوق الكويت للأوراق المالية بتاريخ 14 يناير في عام .2008
ويقول تقرير غلوبل انه وبالنظر مستقبلياً, نعتقد ان الجزيرة تمتلك امكانيات قوية كطيران منخفض الكلفة على الرغم من المنافسة المتزايدة من الشركات المنخفضة الكلفة الجديدة في المنطقة حيث ان هذه الصناعة لا تزال في مراحل نموها المبكر, علما بأن نسبة اختراق هذه الصناعة للسوق تبلغ 1 في المئة في منطقة الشرق الأوسط مقارنة مع نسبة اختراق تصل الى 30 في المئة في الطيران المحلي في الولايات المتحدة والطيران الداخلي في دول اوروبا و6 في المئة في آسيا, كما أنشأت الجزيرة محطة مركزية ثانية لها في مطار دبي, وهو المطار الأكثر نشاطا والذي يملك أكبر حصة في حركة الطيران في المنطقة, ومن المتوقع أن يلعب هذا المطار دورا كبيرا في زيادة عدد وجهات شبكة طيران الجزيرة زيادة الحركة وارتفاع معدل اشغال المقاعد للشركة.
ويخلص التقرير الى القول انه لهذا قمنا بتقييم سهم الجزيرة وفقا لطريقتي خصم التدفقات النقدية وأسلوب التقييم النسبي, وباستخدام المتوسط الوزني, فان القيمة العادلة للسهم بلغت 0.558 دينار. ومع تداول سهم الشركة حالياً في السوق عند سعر 0.485 دينار كما في 18 من شهر فبراير عام ,2008 أي انه يتداول بسعر أقل من قيمته العادلة بنسبة 15 في المئة, لذا فإننا نبدأ توصياتنا على سهم شركة الجزيرة ب¯ »شراء«.
ولد البورصه06
عضو نشط
- التسجيل
- 27 يوليو 2007
- المشاركات
- 755
نصيحه مني لكم حولي بنكم الى بوبيان وايد افضل وخدمه زينه وارباحه زينه وكل شي تمام ويجب على كل مساهم ببوبيان اذا يبي اربح نفسه احول لبوبيان بدال لا يستفيد بنك غريب من فلوسك فهمتوا انا حولت كل شي من تمويل الى بوبيان وكل شي تمام
بودي: الأداء القوي لـ«طيران الجزيرة» ما هو إلا البداية ... وما زلنا في طريقنا نحو مزيد من التوسع
أكد الرئيس التنفيذي لشركة «طيران الجزيرة» مروان بودي أن الأداء القوي للشركة ما هو إلا البداية، متوقعا أن يشهد قطاع الطيران في الخليج نمواً كبيراً خلال الفترة المقبلة، وذلك في مقابلة حصرية مع «أوكسفورد بزنس جروب»، شركة الأبحاث والنشر والاستشارات الاقتصادية المتخصصة والتي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها.
واشار بودي الى أن دولاً مثل الكويت سوف تشهد زيادة كبيرة في أعداد المسافرين خلال الأعوام المقبلة.
وفي حديثه مع «التقرير: الكويت 2008» الذي يعتبر دليل الكويت الرائد
عن الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الدولة التي ينمو اقتصادها بوتيرة متسارعة ويتناول العديد من الموضوعات السياسية والاقتصادية في الكويت، قال بودي
ان الأرقام المسجلة تشير الى أنه بحلول العام 2020 سيصل عدد مستخدمي قطاع الطيران الى 110 ملايين شخص.
وأضاف «تعتبر منطقة الخليج أحد أكثر مناطق العالم ثراء لكنها لا تحظى بالاهتمام المناسب ولا تتوافر بها خدمات وخيارات الطيران الملائمة التي تربطها بمنطقة الشرق الأوسط».
يُذكر أن «طيران الجزيرة» هي شركة الطيران الخاصة الوحيدة في الشرق الأوسط التي لا تمتلكها الدولة ولا تتلقى دعماً حكومياً كما أنها ضمن عدد قليل من الشركات في المنطقة التي توفر خدمات طيران منخفض التكلفة.
ويُذكر ان عدد المسافرين على
متن رحلات «طيران الجزيرة» بلغ 600 ألف مسافر في 2006 و1.2 مليون مسافر
في العام الماضي، ومن المتوقع أن تنقل الشركة 1.8 مليون مسافر خلال العام الحالي.
وقال بودي انه عندما تأسست «طيران الجزيرة» في عام 2005، لم يتوقع أحد أن تصل أي شركة طيران الى جهات عديدة انطلاقاً من الكويت مما يجعلها مركزاً للطيران في المنطقة، وقال «اذا نظرنا الى عالم الطيران منذ خمس أو ست سنوات مضت، سنرى أنه كانت توجد العديد من القوانين والقيود تتحكم في سوق الطيران، لكن مع الوقت رفعت هذه الحواجز والقيود ونحصل الآن على المزيد من حقوق الطيران. وقد قفز عدد الوجهات من 5 الى 20 وجهة دون توقف، ولا نزال في طريقنا نحو مزيد من التوسع، وهو ما يوضح مدى التغير الذي شهده هذا القطاع وخصوصا توجه حكومات المنطقة تجاه تيسير حركة الطيران، وقد استفادت طيران الجزيرة من سياسة رفع القيود في تقديم العديد من عروض الطيران الخاصة».
وأضاف «حققنا في خلال عام واحد فقط نمواً في رحلاتنا للأردن بنسبة 28 في المئة، وذلك بالرغم من العقبات التي واجهناها عند البداية، وقد تكللت جهودنا بالنجاح في الحصول على حقوق الطيران من والى الأردن بلا قيود، أما بالنسبة لسورية فقد استحوذنا على نسبة 65 في المئة من حركة السفر جواً الى دمشق ولم تتغير هذه المعدلات كثيراً، لكن مع تقديم الخدمة الأفضل بالسعر المناسب سوف يزيد انتعاش السوق، في حين قفز عدد المسافرين الى الاسكندرية بنسبة 195 في المئة في غضون عام واحد ومن المتوقع أن تزيد هذه النسبة خلال الفترة المقبلة».
واختتم بودي «لكن معدلات النمو هذه لا تلقى الصدى المناسب عالمياً، لأن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لا تزال
في سعيها المحموم الى تحقيق التقدم المنشود وتوفير متطلبات السوق، خصوصا أن المنطقة ظلت على مدى سنوات طويلة يحكمها الاحتكار في سوق الطيران».
ويتضمن «التقرير: الكويت الناشئة 2008» سلسلة من المقابلات الحصرية مع رجال أعمال وشخصيات حكومية بارزة ويقدم أكثر المعلومات استقلالية ونزاهة ودقة عن الكويت حيث يتناول العديد من الموضوعات السياسية والاقتصادية بما فيها البنى التحتية والقطاع المصرفي والتطورات التي تشهدها كافة القطاعات في الدولة.
يُذكر أن هذا الاصدار الجديد والمتوافر في نسخة مطبوعة وأخرى شبكية يأتي ضمن مطبوعات «أوكسفورد بزنس جروب» التي تحظى بتقدير كبير عالمياً حيث تعتبر المصدر الرئيسي للمعلومات حول الدول ذات النمو الاقتصادي المتسارع في جميع أرجاء العالم
أكد الرئيس التنفيذي لشركة «طيران الجزيرة» مروان بودي أن الأداء القوي للشركة ما هو إلا البداية، متوقعا أن يشهد قطاع الطيران في الخليج نمواً كبيراً خلال الفترة المقبلة، وذلك في مقابلة حصرية مع «أوكسفورد بزنس جروب»، شركة الأبحاث والنشر والاستشارات الاقتصادية المتخصصة والتي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها.
واشار بودي الى أن دولاً مثل الكويت سوف تشهد زيادة كبيرة في أعداد المسافرين خلال الأعوام المقبلة.
وفي حديثه مع «التقرير: الكويت 2008» الذي يعتبر دليل الكويت الرائد
عن الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الدولة التي ينمو اقتصادها بوتيرة متسارعة ويتناول العديد من الموضوعات السياسية والاقتصادية في الكويت، قال بودي
ان الأرقام المسجلة تشير الى أنه بحلول العام 2020 سيصل عدد مستخدمي قطاع الطيران الى 110 ملايين شخص.
وأضاف «تعتبر منطقة الخليج أحد أكثر مناطق العالم ثراء لكنها لا تحظى بالاهتمام المناسب ولا تتوافر بها خدمات وخيارات الطيران الملائمة التي تربطها بمنطقة الشرق الأوسط».
يُذكر أن «طيران الجزيرة» هي شركة الطيران الخاصة الوحيدة في الشرق الأوسط التي لا تمتلكها الدولة ولا تتلقى دعماً حكومياً كما أنها ضمن عدد قليل من الشركات في المنطقة التي توفر خدمات طيران منخفض التكلفة.
ويُذكر ان عدد المسافرين على
متن رحلات «طيران الجزيرة» بلغ 600 ألف مسافر في 2006 و1.2 مليون مسافر
في العام الماضي، ومن المتوقع أن تنقل الشركة 1.8 مليون مسافر خلال العام الحالي.
وقال بودي انه عندما تأسست «طيران الجزيرة» في عام 2005، لم يتوقع أحد أن تصل أي شركة طيران الى جهات عديدة انطلاقاً من الكويت مما يجعلها مركزاً للطيران في المنطقة، وقال «اذا نظرنا الى عالم الطيران منذ خمس أو ست سنوات مضت، سنرى أنه كانت توجد العديد من القوانين والقيود تتحكم في سوق الطيران، لكن مع الوقت رفعت هذه الحواجز والقيود ونحصل الآن على المزيد من حقوق الطيران. وقد قفز عدد الوجهات من 5 الى 20 وجهة دون توقف، ولا نزال في طريقنا نحو مزيد من التوسع، وهو ما يوضح مدى التغير الذي شهده هذا القطاع وخصوصا توجه حكومات المنطقة تجاه تيسير حركة الطيران، وقد استفادت طيران الجزيرة من سياسة رفع القيود في تقديم العديد من عروض الطيران الخاصة».
وأضاف «حققنا في خلال عام واحد فقط نمواً في رحلاتنا للأردن بنسبة 28 في المئة، وذلك بالرغم من العقبات التي واجهناها عند البداية، وقد تكللت جهودنا بالنجاح في الحصول على حقوق الطيران من والى الأردن بلا قيود، أما بالنسبة لسورية فقد استحوذنا على نسبة 65 في المئة من حركة السفر جواً الى دمشق ولم تتغير هذه المعدلات كثيراً، لكن مع تقديم الخدمة الأفضل بالسعر المناسب سوف يزيد انتعاش السوق، في حين قفز عدد المسافرين الى الاسكندرية بنسبة 195 في المئة في غضون عام واحد ومن المتوقع أن تزيد هذه النسبة خلال الفترة المقبلة».
واختتم بودي «لكن معدلات النمو هذه لا تلقى الصدى المناسب عالمياً، لأن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لا تزال
في سعيها المحموم الى تحقيق التقدم المنشود وتوفير متطلبات السوق، خصوصا أن المنطقة ظلت على مدى سنوات طويلة يحكمها الاحتكار في سوق الطيران».
ويتضمن «التقرير: الكويت الناشئة 2008» سلسلة من المقابلات الحصرية مع رجال أعمال وشخصيات حكومية بارزة ويقدم أكثر المعلومات استقلالية ونزاهة ودقة عن الكويت حيث يتناول العديد من الموضوعات السياسية والاقتصادية بما فيها البنى التحتية والقطاع المصرفي والتطورات التي تشهدها كافة القطاعات في الدولة.
يُذكر أن هذا الاصدار الجديد والمتوافر في نسخة مطبوعة وأخرى شبكية يأتي ضمن مطبوعات «أوكسفورد بزنس جروب» التي تحظى بتقدير كبير عالمياً حيث تعتبر المصدر الرئيسي للمعلومات حول الدول ذات النمو الاقتصادي المتسارع في جميع أرجاء العالم
kmefic
عضو نشط
ليش ما شفنا اي تحرك للسهم بعد اعلان شركة جلوبل عن سهم الجزيره ومع انها توصي بشراء السهم وتوقعنا انه يتحرك السهم
kwt.to.kwt
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2007
- المشاركات
- 4,264
جلوبل شياطين يبون يصرفون عليك بهالسعر
وثانيا لا يعتد بتوصياتها
قبلها وصت على اجيليتي وقيمت سعرها ب 2.05
وما هذا السهم نزل ل 1.280
الزبدة لا تحرص على توصياتها
فجلوبل تملك صناديق وتريد التصريف على صغار المستثمرين
kmefic
عضو نشط
طيران الجزيرة تطلق رحلاتها الى اسطنبول في 29 مارس الجاري
كونا 02/03/2008
أعلنت شركة طيران الجزيرة هنا اليوم اطلاقها رحلات مباشرة من الكويت الى اسطنبول بمعدل ثلاث رحلات اسبوعيا وذلك ابتداء من 29 مارس الجاري بأسعار تبدأ من تسعة دنانير.
وقال رئيس مجلس الادارة والرئيس التنفيذي في طيران الجزيرة مروان بودي في تصريح صحافي أن تشغيل طيران الجزيرة الى اسطنبول أيام السبت والاثنين والخميس يأتي استجابة للزيادة في الطلب على السفر بسبب نمو العلاقات التجارية بين الكويت وتركيا وازدهارها سواء على صعيد الاستثمارات الحكومية.
وبين بودي أن من أهم تلك الاستثمارات التجارية بين البلدين هي شراء هيئة الاستثمار الكويتية مركز (سيفاهير) أحد أكبر مراكز التسوق في تركيا واستثمارها في بنك (هاكبانك).
وأكد عمق العلاقات التجارية بين البلدين والمتمثل في استثمارات الكويت في أحد أكبر المصارف الاسلامية في تركيا (كويت - ترك بانك) حيث ان من أكبر مستثمريه بيت التمويل الكويتي وهيئة التأمينات الاجتماعية الى جانب شراء بنك الكويت الدولي 40 في المئة من أسهم البنك التركي عام 2007.
وأشار بودي الى ضرورة تعميق تلك العلاقات التجارية من خلال زيادة نمو الحركة بين المدينتين وذلك على غرار نجاحات الشركة السابقة ومن اهمها خط شرم الشيخ حيث أدى التشغيل الى نمو حركة الركاب بنسبة 160 في المئة وخط الاسكندرية بنسبة نمو بلغ 50 في المئة في حركة الركاب.
ونوه الى أن مدينة اسطنبول تشكل ملتقى طرق بين الشرق والغرب وهي احدى المدن الضخمة القلائل التي تقع على قارتين الى جانب تاريخها الطويل كمعقل حضارات من الأبنية والمقامات الأثرية حيث يستمتع السياح بخبرة تركية أصيلة أكان بمجرد الاسترخاء وتأمل مضيق البوسفور أو استكشاف الآثار والمقامات أو زيارة أماكن العبادة على التلال السبع.
وتشغل الشركة أسطولا جديدا من ست طائرات من طراز ايرباص (ايه 320) تغطي 26 خط مباشر في الشرق الأوسط وشمال افريقيا وايران والهند وأوروبا وذلك انطلاقا من مركزين رئيسيين للشركة في الكويت ودبي ولديها طلبات مؤكدة لشراء 34 طائرة من نفس الطراز حيث سيتم تسلم الطائرات عبر دفعات سنوية حتى عام 2014.
كونا 02/03/2008
أعلنت شركة طيران الجزيرة هنا اليوم اطلاقها رحلات مباشرة من الكويت الى اسطنبول بمعدل ثلاث رحلات اسبوعيا وذلك ابتداء من 29 مارس الجاري بأسعار تبدأ من تسعة دنانير.
وقال رئيس مجلس الادارة والرئيس التنفيذي في طيران الجزيرة مروان بودي في تصريح صحافي أن تشغيل طيران الجزيرة الى اسطنبول أيام السبت والاثنين والخميس يأتي استجابة للزيادة في الطلب على السفر بسبب نمو العلاقات التجارية بين الكويت وتركيا وازدهارها سواء على صعيد الاستثمارات الحكومية.
وبين بودي أن من أهم تلك الاستثمارات التجارية بين البلدين هي شراء هيئة الاستثمار الكويتية مركز (سيفاهير) أحد أكبر مراكز التسوق في تركيا واستثمارها في بنك (هاكبانك).
وأكد عمق العلاقات التجارية بين البلدين والمتمثل في استثمارات الكويت في أحد أكبر المصارف الاسلامية في تركيا (كويت - ترك بانك) حيث ان من أكبر مستثمريه بيت التمويل الكويتي وهيئة التأمينات الاجتماعية الى جانب شراء بنك الكويت الدولي 40 في المئة من أسهم البنك التركي عام 2007.
وأشار بودي الى ضرورة تعميق تلك العلاقات التجارية من خلال زيادة نمو الحركة بين المدينتين وذلك على غرار نجاحات الشركة السابقة ومن اهمها خط شرم الشيخ حيث أدى التشغيل الى نمو حركة الركاب بنسبة 160 في المئة وخط الاسكندرية بنسبة نمو بلغ 50 في المئة في حركة الركاب.
ونوه الى أن مدينة اسطنبول تشكل ملتقى طرق بين الشرق والغرب وهي احدى المدن الضخمة القلائل التي تقع على قارتين الى جانب تاريخها الطويل كمعقل حضارات من الأبنية والمقامات الأثرية حيث يستمتع السياح بخبرة تركية أصيلة أكان بمجرد الاسترخاء وتأمل مضيق البوسفور أو استكشاف الآثار والمقامات أو زيارة أماكن العبادة على التلال السبع.
وتشغل الشركة أسطولا جديدا من ست طائرات من طراز ايرباص (ايه 320) تغطي 26 خط مباشر في الشرق الأوسط وشمال افريقيا وايران والهند وأوروبا وذلك انطلاقا من مركزين رئيسيين للشركة في الكويت ودبي ولديها طلبات مؤكدة لشراء 34 طائرة من نفس الطراز حيث سيتم تسلم الطائرات عبر دفعات سنوية حتى عام 2014.
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي