مليون دينار
عضو مميز
- التسجيل
- 18 مايو 2008
- المشاركات
- 11,008
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
اليوم هروب
خووووووووووووش لقاء بالوطن الظاهر عندهم مشكله
:d
السهم فى قاع ومتوقع ارتداد قوى الى اعلى
أجرى الحوار تامر حماد
أدفع 10 دنانير يسوي معاك لقاء
ياخوى صفحه كامله وانا والله شكيت باللقاء لان كلامه ما كان مقنع
يا معود بغض النظر عن المطلبلين السهم ما زال في الوضع الايجابي وميزانتيه افضل من شركات اخرى عقارية و 80% من ايراد الشركة ملموسة وليست مضاربية وللاسف البلدية بقيادة وزيرها صفر تحارب الي تبي عندهم برجين 25 و 26 فبراير رفضت البلدية ترخيص زيادة بناء على الرغم من وجود ابراج بجانب هذا البرج اكثر من نسبة الزيادة بكثير بس مقولة لي حبتك عيني وضع الشركة ما زال مستقر لكن السعر السوقي جدا هابط
معقوله شركه يأثر عليها زيادة دورين هذا الكلام غير صحيح
مو عن دورين انت شفت البرجين شغلهم واقف ولا تنسى الازمة المالية العالمية بس انا صج مستغرب شلون يتركون سعر السهم بهالطريقة اذا بنشوف كبار الملاك مملوكة اكثرها من الملاك ويبدولي انه امس واليوم صار تحرك من هالناحية تبادل مراكز والايام تبين يا ابيض يا اسود
الئ متي ياتجارة وصلنا نهاية العام2012
طارق العثمان: «تجارة» تدرس مشروعاً جديداً بالسعودية وارجأت تطوير «اسكباد» في فرنسا
2011/09/17 08:50 م
شكرا لتصويت
التقيم
التقيم الحالي 5/0
من الصعب التكهن بأي نتائج فصلية حاليا.. نعمل في السوق العقاري.. انه قطاع عالي التقلب
معدلات اشغال عقاراتنا المملوكة لنا تتجاوز %85.. نستهدف زيادتها الى مستوى %100
«تجارة» لم تستفد من فورة السوق العقاري ولكنها استفادت من تراجعه فمشاريعها باتت جاهزة
حجم مشاريع «التلال» المملوكة لـ«تجارة» في السعودية يفوق مستوى 10 ملايين دينار
الأزمة مازالت قائمة مع البلدية منذ 4 سنوات بشأن أحد أبراج مشروع 25 و26 فبراير
نركز حالياً على انجاز مشاريعنا الجارية وزيادة نسب الإشغال وتنفيذ خطة لإعادة الهيكلة
حجم سيولتنا النقدية 5 ملايين دينار وأصولنا 77.3 مليونا وديوننا تصل إلى 36.5 مليونا
أزمة تقييد التمويل أثرت في نشاط الشركة وعلى توسعاتها في السوقين المحلي والإقليمي
النية متوافرة دائماً لإنجاز أي صفقات تخارج ولكن بشرط ان تحقق الجدوى الاستثمارية
الشركات العقارية تعلمت درس الأزمة.. وقانونا الرهن 8 و9 لم يحققا أهدافهما في تخفيض الأسعار
أجرى الحوار تامر حماد:
قال نائب الرئيس والعضو المنتدب في شركة التجارة والاستثمار العقاري طارق العثمان ان الايرادات السنوية التي تحققها الشركة من عقاراتها تبلغ مستوى 2.2 مليون دينار وتستهدف الشركة.زيادتها لتفوق مستوى 3 ملايين دينار مع نهاية العام المقبل، مشدداً على ان وضع «تجارة» أفضل من الشركات العقارية الاخرى نظراً لأن الشركة لديها معدلات اشغال جيدة في جميع عقاراتها تتجاوز مستوى %85 وتستهدف الشركة زيادتها الى معدلات اشغال تبلغ مستوى %100.
وأوضح العثمان لـ«الوطن» ان شركة التجارة والاستثمار العقاري قامت بتأسيس شركة في السعودية اسمها التلال العقارية وهي مملوكة بالكامل لشركة تجارة ونشاطها يتمثل في متابعة مشاريع «تجارة» بالسعودية، علما بأن حجم مشاريع الشركة المملوكة لـ «تجارة» في السعودية يفوق مستوى 10 ملايين دينار وتتضمن مشاريع الشركة في السعودية مشروعا تجاريا مدرا للدخل ومؤجر بالكامل ويقع في واحد من أهم شوارع الرياض، كما تستعد شركة تجارة حالياً للانتهاء من دراسة مشروع جديد وحيوي ضخم يقع كذلك في منطقة الرياض سيتم تنفيذه بالتعاون مع حلفاء سعوديين وكويتيين وهو عبارة عن انشاء منطقة متكاملة في بنيتها التحتية والسكنية والتجارية.
ونوه العثمان الى ان «تجارة» لم تلغ مشروع «اسكباد» الواقع في منطقة (ديفون ليه بان) في فرنسا بمحاذاه الحدود السويسرية والبالغة مساحته 10 الآف متر مربع، ولكن نظراً لأن البنوك الأوروبية أوقفت تمويل الأفراد لشراء الوحدات السكنية أرتأت الشركة تأجيل تطوير المشروع لحين استقرار الأوضاع، مبينا ان حجم السيولة النقدية لدى الشركة يصل الى 5 ملايين دينار فيما يصل حجم أصول الشركة الى 77.3 مليون دينار أما حجم الديون فيصل الى 36.5 مليون دينار وتعمل الشركة على اعادة هيكلتها المالية وهناك مفاوضات مع مؤسسات وبنوك لاعادة هيكلة هذه الديون علماً بأن الشركة لا يوجد عليها أي ديون مستحقة في الوقت الحالي وتسدد ديونها في مواعيد استحقاقها.
واشار العثمان الى ان قانوني الرهن العقاري 8 و9 لسنة 2008 فشلا في تحقيق اهدافهما معربا عن امله في ان يؤتي تدخل المحفظة العقارية المليارية بثماره وينعكس هذا التدخل ايجابا على السوق العقاري في أسرع وقت ممكن لأنه سيكون له أثر جيد لتحريك السوق العقاري وتحديداً قطاع العقارات التجارية كما ان تأثيره النفسي سيعزز الثقة بالسوق العقاري ويزيد من شهية الاستثمار به.. وفيما يلي التفاصيل:
< استطاعت الشركة ان تحقق ارباحاً بلغت 709.4 آلاف دينار بنهاية النصف الأول من العام الجاري فما توقعاتك لنتائج الشركة في الربع الثالث؟
- من الصعب التكهن بأي نتائج فصلية بالوقت الحالي نظراً لمعدلات التقلب العالية للسوق العقاري وهو القطاع الذي تعمل فيه الشركة ولكن مقارنة بالشركات الأخرى نرى ان وضع شركة تجارة أفضل من وضع شركات عقارية كثيرة نظراً لأن الشركة لديها معدلات اشغال جيدة في جميع عقاراتها تتجاوز مستوى %85 وتهدف الشركة الوصول الى معدلات اشغال تبلغ مستوى %100، ونحن في الشركة لانتخوف على اداء عقاراتنا ومعدلات اشغالها باستثناء العقارات التجارية التي تعاني من نسب ارتفاع معدلات الشواغر نتيجة استمرار التداعيات السلبية للازمة المالية العالمية، وتسعى الشركة بقدر المستطاع ان تعزز نسب التشغيل من خلال بعض الأفكار أو الحلول لتعزيز التشغيل وتتمنى الشركة ان يكون للدولة دور في تعزيز وضع العقارات التجارية من خلال المحفظة العقارية المليارية التي تم الاعلان عن تشكيلها أخيرا.
وفي هذا السياق تجدر الاشارة الى ان الايرادات السنوية التي تحققها الشركة من عقاراتها تبلغ مستوى 2.2 مليون دينار وتستهدف الشركة مضاعفتها الى مستوى 4 ملايين دينار كايرادات تشغيلية ثابتة على الاجل البعيد وهذا ماكانت تخطط له الشركة منذ 3 سنوات ولكن نتيجة الأزمة المالية وتداعياتها السلبية وتأخير انجاز مشروعنا في منطقة شرق كل ذلك ادى الى عدم تحقيق الهدف في الموعد المستهدف، ولكن الهدف لايزال موجود على الرغم من صعوبة تحقيقه في الوقت الحالي، في الوقت الذي تخطط الشركة حالياً لتحقيق ايرادات سنوية تفوق مستوى 3 ملايين دينار مع نهاية 2012.
الأصول.. والأزمة
< تتركز %70 من أصول الشركة داخل الكويت فهل تأثرت بالأزمة؟
- من المؤكد ان الشركة تأثرت بالأزمة وتداعياتها السلبية التي ألقت بظلالها على كافة القطاعات والشركات ولكن يبقى التأثير متفاوتا من شركة الى اخرى، فتأثر «تجارة» بالأزمة مقارنة بالآخرين كان بدرجة أقل نظراً لتحفظها في التمويل وتركيزها على انشطتها التشغيلية كما ان «تجارة» تتحفظ في تقييم عقاراتها وهذا كان له دور في تقليص حجم الأثر وبالطبيعي تراجعت قيم أصول العقارات ولكن مقارنة بالآخرين كانت تجارة هي الأفضل فالشركة كانت تركز على المشاريع التطويرية المدرة وفي وقت فورة السوق كانت تقوم تجارة بتطوير مشاريعها ولم تستفد من فورة السوق آنذاك لأنها لم تركز على المضاربة والمتاجرة بالعقارات ولكن كانت تركز على التطوير العقاري ولذا يمكن التأكيد على ان الشركة لم تستفد من فورة السوق ولكنها استفادت من تراجع السوق حيث أصبحت مشاريع الشركة جاهزة تماما وقابلة للتشغيل وقامت «تجارة» بانجاز غالبية مشاريعها في أوج الأزمة ونستفيد حالياً من معدلات اشغالها.
السوق السعودي
< ما قيمة المشاريع التي تنفذها الشركة في السوق السعودي وهل تم تأسيس شركة لمشاريعها هناك؟
- قامت شركة التجارة والاستثمار العقاري بتأسيس شركة في السعودية اسمها التلال العقارية وهي مملوكة بالكامل لشركة تجارة ونشاطها يتمثل في متابعة مشاريع «تجارة» بالسعودية علما بأن حجم مشاريع الشركة المملوكة لـ«تجارة» في السعودية يفوق مستوى 10 ملايين دينار وتتضمن مشاريع الشركة في السعودية مشروعا تجاريا مدرا للدخل ومؤجرا بالكامل ويقع في واحد من أهم شوارع الرياض، كما تستعد شركة تجارة حالياً للانتهاء من دراسة مشروع جديد وحيوي ضخم يقع كذلك في منطقة الرياض سيتم تنفيذه بالتعاون مع حلفاء سعوديين وكويتين وهو عبارة عن انشاء منطقة متكاملة في بنيتها التحتية والسكنية والتجارية.
»اسكباد» في فرنسا
< لدى الشركة مشروع اسكباد في فرنسا.. فما آخر تطوراته؟
- المشروع مملوك بالكامل لشركة تجارة للاستثمار العقاري وتصل مساحته الى 10 الآف متر مربع ويقع في منطقة ديفون ليه بان في فرنسا بمحاذاة الحدود السويسرية الفرنسية، وكانت «تجارة» قد انتهت من الدراسات الخاصة بتشييد المشروع ولكن بعد انتهاء الدراسات حدثت الأزمة المالية ونظراً لأن البنوك الأوروبية أوقفت تمويل الأفراد لشراء الوحدات السكنية أرتأت الشركة تأجيل تطوير المشروع ذاته لحين استقرار الأوضاع، فالشركة لم تقم بالغاء الفكرة ولكن تأجيلها فقط لحين تحسن الأوضاع.
برجا 25 و26 فبراير
ماذا عن آخر تطورات الشركة مع البلدية بشأن برجي 25 و26 فبراير؟
- تم الانتهاء من أحد البرجين ويصل عدد طوابقه الى 34 طابقا وحالياً الشركة في طور الانتهاء من الاجراءات الروتنية الخاصة بعمليات توصيل الكهرباء وخلافه ومن المتوقع ان يتم تشغيله قبل نهاية العام الجاري ولكن مشكلة الشركة تكمن في البرج الآخر البالغ عدد طوابقه 17 طابقا ونسعى لأن يصل الى 34 طابقا ولكن البلدية لم تمنح الشركة الترخيص بنسبة الزيادة وهذه مشكلة قائمة مع البلدية منذ 4 سنوات، مع العلم ان الشركة حصلت على 3 موافقات من المجلس البلدي على زيادة ارتفاع هذا البرج ومع الآسف وبسبب التعنت الشديد من قبل البلدية لا تزال الشركة تعاني من عدم حصولها على الترخيص بهذه النسبة ونحن مستمرون في متابعة حصول الشركة على هذه النسبة التي تراها «تجارة» حقاً من حقوقها بكل الوسائل القانونية والاجرائية المتاحة والغريب في الأمر ان معظم الأبراج المجاورة طبيعة أراضيها من نفس طبيعة أراضي برجي 25 و26 فبراير ونفس التراخيص بالضبط ومع ذلك نجحوا في الحصول على تراخيص بنسب زيادة أما «تجارة» فلم تستطع ولا ندري حتى الآن ماهو السبب والأدهى من ذلك ان شركة تجارة لديها برج له نسبة ارتفاعات تفوق البرج الآخر الذي ترفض البلدية منحه نفس الارتفاع.
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي