طول عمرى اراهن عليك يا كويت زووم يا نجمنا
بعد راسى والله يعطيك العافيه وما قصرت انت وباقى الاخوان وانا يهمنى الوزنى طلعت مثل حسبتك اما السعرى مو مشكله بالنسبه لى
والله يعينكم يا شباب وعلى كثر ما النزول قاسى بس لازم ما نفقد اعصابنا وندش مواضيع جانبيه مثلا الكلام عن المحللين وخلافه لانه كثر من اول ما عدى المؤشر ال200 نقطه حشى اسعاف تبون مو محلل عموما كلنا بالهوى سوى
واحلى ورد للورده بو عبدالله
مساكم الله بالخير يابومسفر وابو النصح وجميع الاعضاء
وجهة نظري ان المؤشر راح يواصل الصعود أذا ماكسر المتوسط 100 يوم وعدم الاقفال تحت 14.620 في الايام الجايه حتى يختبر المتوسط 50 يوم ويحقق الهدف ارتداد الفيبوناشي 50% و عدم كسر المتوسط 50 يوم الي أعلى والسبب اجتماع الهدف والمقاومه في منطقه واحده عند 15.160 ....
________
حركة المؤشر المتوقعه في حالة عدم كسر المقاومه المذكوره
هو الرجوع الى مساره الهابط حتى يلامس المتوسط 200 يوم عند 13900
وجهة نظر .
محلل بقناة الكويت يقول الدعم لسوق الكويت 14702 وثانى من عمان يقول مليارو400 ضخت بالاسوق الخليجبة بسبب اسعار النفط ومحلل من ربع الديوانية يقول اخر السنة او بنهاية مشكلة ايران لن تجد 150 و170 فلس بسوق الكويت ومحلل سعودى على قناةالكويت يقول سوق الكويت لم يصحح لان التصحيح يكون 15% وسوق الكويت هبط8% وهذا جنى ارباح فقط اللة يرحم والديكم يا محللينا الافاظل شنو الصح من هالكلام ووين اتجاة السوق بالثلاث اشهر القادمة ؟
المؤشر يحظى بدعم عند 14700 نقطة
»الساحل« تتوقع ضغطاً على البورصة عند 15 ألف نقطة
قال التقرير اليومي لشركة الساحل للتنمية والاستثمار عن أداء سوق الكويت للأوراق المالية الخاص بـ »الوطن« ان المؤشر السعري اختبر مستوى الدعم عند 14.800 بنجاح ومن المتوقع ان تواجه البورصة ضغطاً من مستوى الدعم عند 15.000 نقطة، حيث ان الكمية الشرائية منخفضة، مشيراً الى ان المؤشر لم يرتد عن نزول الاسابيع الماضية، بالقوة الكافية حتى يؤكد اختراقه مستوى 15.000 نقطة، وذلك بسبب نقص الكمية المتداولة وعدم تشبع البورصة من عملية التصحيح فيما يقع مستوى المقاومة عند 15.000 نقطة ومستوى الدعم عند 14.700 ـ 14.800 نقطة.
وشهد السوق امس حركة متذبذبة خلال جلسة تداولات حيث ان المؤشر السعري للبورصة اخذ يتأرجح فوق ودون مستوى افتتاح الجلسة سجل كل من المؤشر السعري والوزني صعوداً بنسبة %0.21 و%0.66 على التوالي، هذا وقد تعزز نشاط التداول بناء على الكمية والقيمة المتداولة حيث سجل كلاهما ارتفاعاً عن تداولات جلسة امس بنسبة %5.20 و%9.75 على التوالي مما يشير الى ان تركيز عمليات الشراء على الاسهم الكبيرة الى حد ما.
رجّحوا عبر الوطن استقراراً سعرياً للسوق يعقبه صعود للمؤشر
مراقبون يتوقعون انفراجة لأزمة جفاف السيولة وينصحون صغار المستثمرين بالانتقائية
كتب تامر حماد:
اكد عدد من المراقبين ان السوق يمر حاليا بمرحلة عدم التوازن في مؤشراته مع نقص في السيولة المتداولة موضحين ان ما يحدث حاليا هو مرحلة جني ارباح على الاسهم التي تضخمت اسعارها وارتفعت بشكل مبالغ فيه وطالبوا صغار المستثمرين عبر »الوطن« بالاحتفاظ بما لديهم من الاسهم وعدم التسرع في بيعها لأن السوق متأهب لمعاودة الارتفاع من جديد، مشيرين الى ان اسعار بعض الاسهم حاليا باتت مغرية للشراء مؤكدين ان كافة العوامل الايجابية متوافرة لعودة النشاط مرة اخرى لتداولات السوق منها ارتفاع اسعار النفط ووصولها لمستويات قياسية مع التوقعات باستمرار الصعود مما يزيد من عوائد الدولة النفطية وتفعيل القوانين الجديدة والتعجيل باقرار هيئة سوق المال خلال العام الجاري وجلب المزيد من الاستثمارات الاجنبية اضافة الى ذلك بوادر الشراء والتجميع على بعض الاسهم التي يتوقع لها ان تحقق نموا في ارباحها الفصلية.
ويتوقع المراقبون ان يقوم بعض الاجانب بعمليات شراء قوية مدعومة بسيولة يقومون بضخها عبر محافظ وصناديق استثمارية كويتية مستغلين رخص سعر الاسهم وسحب سيولة من السوق لاكتتاب في بعض الشركات القيادية لافتين الى ان سحب السيولة لعمليات الاكتتاب لا تؤثر بشكل كبير في تراجع السوق طالما ان هناك سيولة اجنبية تضخ في السوق مما يؤكد ان السوق سيشهد خلال الاسبوعين المقبلين استقراراً يليه مباشرة حدوث ارتفاعات سعرية في الاسهم ولا يوجد هناك أي بوادر سلبية تدعو الى التخوف والقلق من السوق، وذكروا ان المستثمر الذي سيقوم بالشراء خلال الوقت الحالي هو المرشح الاول لتحقيق مكاسب عالية مع معاودة المؤشر للارتفاع وهو ما تؤكده كل المؤشرات المتاحة وبالتالي يمكن للمستثمرين تعويض جزء لا بأس به من الخسارة التي تعرضوا لها اخيرا.
نقص الوعي
واوضحوا ان المشكلة الرئيسة التي يعانيها صغار المستثمرين تتمثل في قلة الوعي الاستثماري، مؤكدين ان هناك عددا كبيرا من المستثمرين يرفضون النصيحة ويفضلون الانسياق وراء الشائعات لافتين الى ان الافضل لصغار المستثمرين عدم المجازفة والمضاربة في اسهم تحتوي على درجة عالية من المخاطرة.
ولفتوا الى ان انسب طريقة هو تقسيم محفظة الاستثمار بحيث يوجد بها ما يقرب من %30 سيولة نقدية و%50 يتم استثمارها في اسهم ذات مراكز مالية جيدة وذلك في اطار الاستثمار طويل الاجل، اما النسبة الباقية فيمكن توجيهها الى اسهم المضاربات ولكن مع الحذر.
واشاروا الى ان هناك فئة كبيرة من المستثمرين مازالت خارج السوق وتنتظر اللحظة المناسبة للدخول مرة ثانية مشيرين الى ان هذه الشريحة تمكنت من الخروج من السوق منذ بداية عملية التذبذب وقد تكون الايام المقبلة بداية عودتهم من جديد للاستثمار في البورصة.
وطالبوا بوضع رقابة دائمة ووجود آليات الردع للحد من التلاعب بأموال صغار المستثمرين مستغلين عبارات توقيع مذكرات تفاهم وفي النهاية فشلت مذكرات التفاهم.
وقالوا ان الموجة المتذبذبة التي شهدها السوق تتزامن مع اتجاه المؤسسات الاجنبية وصناديق الاستثمار للخروج من اجل تسوية مراكزهم المالية مما يتسبب في خروج نسبة كبيرة من السيولة.
وافادوا ان الجميع اعتقد ان الاسبوع الحالي سيكون بداية الاستقرار للبورصة التي تعرضت لحركة تذبذب قوية لكنها كانت مطلوبة لأن الاسعار قد وصلت الى مستويات قياسية وعالية جدا مضيفين ان هذا الاعتقاد تحطم حيث انخفض المؤشر ثانية وهو ما اوجد حالة من الذعر بين صغار المستثمرين الذين سارعوا بالبيع وهو ما كبدهم خسائر عالية، مطالبين صغار المستثمرين بالبدء حاليا في تكوين مراكز مالية في الاسهم التي تتمتع شركاتها بأنباء ايجابية لأن السوق سيشهد عمليات صعود انتقائية لبعض الاسهم التي ستقوم شركاتها بزيادة رأس المال قائلين: »ان صغار المستثمرين في السوق الكويتي عادة ما يقومون بالشراء في اوقات صعود السوق وبالتالي عند حدوث اية حركة تصحيحية تتكبدهم الخسائر وعلى الرغم من ذلك لم يتعلموا الدرس ناصحين اياهم بعدم الانسياق وراء الشائعات والاقدام على بيع الاسهم التي في حوزتهم بأية اسعار لأن هذا يعرضهم لخسائر محتملة وطالبوهم بالتروي لأن السوق وصل الى نهاية الهبوط وبالتالي سيأخذ بالاتجاه العرضي لبعض الوقت وشددوا على عدم الاقدام على تصفية المحافظ الاستثمارية في الوقت الحالي لأن السوق لم ينخفض عن هذا الحد منوهين الى ان السوق لم تتضح معالمه حتى الآن الا انهم اكدوا ان الاسبوع المقبل سيكون بمثابة الضوء الذي سيتحرك بناء على المستثمرين.