دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
وهذا يعني ان السوق يجب ان يفتح على ارتفاع من بداية الجلسة لكي اقول ان السيناريو حقي سليم وان لا يكسر 9595
والا وقتها ما ادري وين بيلقي
ملاحظة 1200 تعني 10200
هذه ثلاثة تقارير عن سوق الاسهم السعوديه اعدت بواسطة ثلاث شركات ماليه كبيره ارجو منكم قراءتها بعنايه فائقه مره ومرتين وثلاث مع تمنياتي لكم بالتوفيق .
شعاع تتوقع صعود السوق السعودي إلى 13500 نقطة بنهاية عام 2008 بارتفاع نسبته 22 % عن بداية العام أرقام 17/01/2008
توقعت شركة الخدمات المالية "شعاع" أن يواصل السوق السعودي زخم ارتفاعه الذي بدأ في منتصف عام 2007 ولكن نسبة الصعود ستكون اقل من تلك التي تم تحقيقها خلال عام 2007.
وكان السوق السعودي صعد بنسبة 41% خلال عام 2007 جاء معظمها خلال النصف الثاني من العام، وتتوقع "شعاع" أن يرتفع مؤشر السوق إلى 13500 نقطة بنهاية عام 2008 أي بزيادة قدرها 22% مقارنة بمستواه نهاية عام 2007.
وقال تقرير "شعاع" أن عدة عوامل ايجابية ستقف خلف هذا الارتفاع المتوقع أهمها التوقعات باستئناف الشركات لتحقيق مستويات نمو جيدة للأرباح وذلك بعد النمو المتواضع للأرباح المجمعة لشركات السوق الذي تم تحقيقه خلال عام 2007 بسبب انخفاض أرباح الكثير من البنوك المدرجة.
كما قال التقرير أنه بالرغم من أن مكرر الربح للسوق قد بدأ عام 2008 قريبا من الحد الأعلى للمستويات التاريخية إلا أنه يتوقع أن يبقى مكرر الربح للسوق مرتفعا خلال عام 2008 (18 – 20 مرة) وذلك بسبب تفاؤل المستثمرين والانخفاض الاضافي المتوقع لأسعار الفائدة خلال عام 2008.
واضاف التقرير ان هذه التوقعات ستبدو متحفظة فيما لو تم السماح للأجانب بالشراء مباشرة في السوق وهو الشئ الذي من شأنه أن يؤدي الى تدفق مزيد من السيوله للسوق وبالتالي ارتفاع المؤشر إلى مستوى يفوق التوقعات المبدئية.
انخفاض اسعار البتروكيماويات والاكتتابات أكبر المخاطر التي تواجه السوق
ونبه التقرير إلى أن شركات البتروكيماويات المدرجة في السوق والتي كانت الأفضل اداءا خلال عام 2007 ويبلغ وزنها الاجمالي في المؤشر أكثر من 30%، قد تشكل خطرا على التوقعات بصعود السوق فيما لو انخفضت اسعار البتروكيماويات خلال عام 2008، ويتوقع معظم المراقبين ان يكون عام 2008 عاما جيدا لصناعة البتروكيماويات كما كان عام 2007 على أن تتراجع الاسعار في عام 2009 غير انه لايمكن الجزم بذلك خصوصا مع التوقعات بتباطؤ الاقتصاد الأمريكي .
وأشار التقرير أيضا إلى حجم الاكتتابات الكبيرة خلال عام 2008 والتي قد تؤثر سلبا على تحقيق التوقعات بصعود السوق إلى 13500 نقطة، فبالاضافة الى الاكتتابات القريبة التي تم الاعلان عنها (زين ومصرف الانماء) فانه ينتظر أن يتم طرح المزيد من الشركات على راسها شركتي "معادن" و شركة "تداول".
ومن شأن الاموال التي ستستقطبها هذه الاكتتابات والتي ربما تزيد عن 12 مليار دولار أن تحد من السيولة التي تتعامل في السوق مالم يتم ضخ سيولة جديدة من قبل المستثمرين لتعويضها
الرابط : http://www.argaam.com/frontend/resea...ls.aspx?id=445
جدوى للاستثمار" تلقي نظرة على الإقتصاد السعودي وتدلي بتوقعاتها لعام 2008 أرقام 02/01/2008
أصدرت شركة جدوى للاستثمار، المتخصصة في الدراسات المالية، تقريراً عن المملكة العربية السعودية رأت فيه أنّ آداء الإقتصاد الكلي –حسبما ورد في البيانات الإقتصادية الأولية- دلّ أنّ عام 2007 كان عاماً آخر قوياً داعماً للإقتصاد.
وتطرقت جدوى إلى طرح توقعاتها عن السنة الجديدة 2008، التي تنتظر أنّ يأتي آداء إقتصاد المملكة فيها على نفس منوال الآداء الإقتصادي لها لسنة 2007، بما فيها المنحى التصاعدي للتضخم الذي توقعت جدوى أن يبلغ نسبة 4.5%.
وعلى الصعيد النفطي تتوقع جدوى أن يبقى سعر برميل النفط في ارتفاع وسيتخطى حاجز الـ 100 دولار للبرميل الواحد.
هذا وتطرق التقرير إلى ميزانية المملكة لسنة 2008، حيث توقعت جدوى أن تُُسجل المملكة فائضاً قدره 187 مليار ريال في 2008 أي فوق ما قدرته الميزانية؛ والتي بنيت توقعاتها على أساس سعر 45 دولار لبرميل النفط الواحد.الرابط :
http://www.argaam.com/frontend/resea...ls.aspx?id=436
هيرمس تتوقع صعود السوق السعودي بنسبة 25% من مستواه الحالي أرقام 07/11/2007
قالت شركة الخدمات المالية "هيرمس" في تقرير اصدرته أن المؤشرات المالية للسوق السعودي جذابة وأن مكرر الربح للسوق حاليا يعادل 14.8 مرة ضعف الأرباح المتوقعة لعام 2007 و 13.7 مرة ضعف الأرباح المتوقعة لعام 2008.
وقال التقرير أن السوق ولأول مرة منذ عدة سنوات أصبح يتم تداوله بمكرر ربح اقل من نظرائه بناءا على تقييم العشرة شركات الكبيرة في هذه الأسواق. واعتبر أن السوق بمستوياته الحالية يمثل فرصة ممتازة للاستثمار به.
وتوقع التقرير أن يرتفع السوق بنسبة 25 % خلال الفترة القادمة مقارنة بمستوياته الحالية، ويعني ذلك أن هيرمس تتطلع إلى وصول المؤشر إلى مستوى الـ 11200 نقطة.
واضاف التقرير أن هناك ثلاثة عوامل رئيسية ستؤدي إلى استمرار تعافي السوق وهي:
1. توقعات بتحسن نمو الارباح للشركات خلال الفترة القادمة
2. تحول اتجاه المتعاملين في السوق الى الشركات الكبيرة في السوق خلال الاسابيع الماضية.
3. فتح السوق للأجانب والذي يعتقد التقرير أنه مسألة وقت فقط لاغيرالرابط : http://www.argaam.com/frontend/resea...ls.aspx?id=398
هذه ثلاثة تقارير عن سوق الاسهم السعوديه اعدت بواسطة ثلاث شركات ماليه كبيره ارجو منكم قراءتها بعنايه فائقه مره ومرتين وثلاث مع تمنياتي لكم بالتوفيق .
شعاع تتوقع صعود السوق السعودي إلى 13500 نقطة بنهاية عام 2008 بارتفاع نسبته 22 % عن بداية العام أرقام 17/01/2008
توقعت شركة الخدمات المالية "شعاع" أن يواصل السوق السعودي زخم ارتفاعه الذي بدأ في منتصف عام 2007 ولكن نسبة الصعود ستكون اقل من تلك التي تم تحقيقها خلال عام 2007.
وكان السوق السعودي صعد بنسبة 41% خلال عام 2007 جاء معظمها خلال النصف الثاني من العام، وتتوقع "شعاع" أن يرتفع مؤشر السوق إلى 13500 نقطة بنهاية عام 2008 أي بزيادة قدرها 22% مقارنة بمستواه نهاية عام 2007.
وقال تقرير "شعاع" أن عدة عوامل ايجابية ستقف خلف هذا الارتفاع المتوقع أهمها التوقعات باستئناف الشركات لتحقيق مستويات نمو جيدة للأرباح وذلك بعد النمو المتواضع للأرباح المجمعة لشركات السوق الذي تم تحقيقه خلال عام 2007 بسبب انخفاض أرباح الكثير من البنوك المدرجة.
كما قال التقرير أنه بالرغم من أن مكرر الربح للسوق قد بدأ عام 2008 قريبا من الحد الأعلى للمستويات التاريخية إلا أنه يتوقع أن يبقى مكرر الربح للسوق مرتفعا خلال عام 2008 (18 – 20 مرة) وذلك بسبب تفاؤل المستثمرين والانخفاض الاضافي المتوقع لأسعار الفائدة خلال عام 2008.
واضاف التقرير ان هذه التوقعات ستبدو متحفظة فيما لو تم السماح للأجانب بالشراء مباشرة في السوق وهو الشئ الذي من شأنه أن يؤدي الى تدفق مزيد من السيوله للسوق وبالتالي ارتفاع المؤشر إلى مستوى يفوق التوقعات المبدئية.
انخفاض اسعار البتروكيماويات والاكتتابات أكبر المخاطر التي تواجه السوق
ونبه التقرير إلى أن شركات البتروكيماويات المدرجة في السوق والتي كانت الأفضل اداءا خلال عام 2007 ويبلغ وزنها الاجمالي في المؤشر أكثر من 30%، قد تشكل خطرا على التوقعات بصعود السوق فيما لو انخفضت اسعار البتروكيماويات خلال عام 2008، ويتوقع معظم المراقبين ان يكون عام 2008 عاما جيدا لصناعة البتروكيماويات كما كان عام 2007 على أن تتراجع الاسعار في عام 2009 غير انه لايمكن الجزم بذلك خصوصا مع التوقعات بتباطؤ الاقتصاد الأمريكي .
وأشار التقرير أيضا إلى حجم الاكتتابات الكبيرة خلال عام 2008 والتي قد تؤثر سلبا على تحقيق التوقعات بصعود السوق إلى 13500 نقطة، فبالاضافة الى الاكتتابات القريبة التي تم الاعلان عنها (زين ومصرف الانماء) فانه ينتظر أن يتم طرح المزيد من الشركات على راسها شركتي "معادن" و شركة "تداول".
ومن شأن الاموال التي ستستقطبها هذه الاكتتابات والتي ربما تزيد عن 12 مليار دولار أن تحد من السيولة التي تتعامل في السوق مالم يتم ضخ سيولة جديدة من قبل المستثمرين لتعويضها
الرابط : http://www.argaam.com/frontend/resea...ls.aspx?id=445
جدوى للاستثمار" تلقي نظرة على الإقتصاد السعودي وتدلي بتوقعاتها لعام 2008 أرقام 02/01/2008
أصدرت شركة جدوى للاستثمار، المتخصصة في الدراسات المالية، تقريراً عن المملكة العربية السعودية رأت فيه أنّ آداء الإقتصاد الكلي –حسبما ورد في البيانات الإقتصادية الأولية- دلّ أنّ عام 2007 كان عاماً آخر قوياً داعماً للإقتصاد.
وتطرقت جدوى إلى طرح توقعاتها عن السنة الجديدة 2008، التي تنتظر أنّ يأتي آداء إقتصاد المملكة فيها على نفس منوال الآداء الإقتصادي لها لسنة 2007، بما فيها المنحى التصاعدي للتضخم الذي توقعت جدوى أن يبلغ نسبة 4.5%.
وعلى الصعيد النفطي تتوقع جدوى أن يبقى سعر برميل النفط في ارتفاع وسيتخطى حاجز الـ 100 دولار للبرميل الواحد.
هذا وتطرق التقرير إلى ميزانية المملكة لسنة 2008، حيث توقعت جدوى أن تُُسجل المملكة فائضاً قدره 187 مليار ريال في 2008 أي فوق ما قدرته الميزانية؛ والتي بنيت توقعاتها على أساس سعر 45 دولار لبرميل النفط الواحد.الرابط :
http://www.argaam.com/frontend/resea...ls.aspx?id=436
هيرمس تتوقع صعود السوق السعودي بنسبة 25% من مستواه الحالي أرقام 07/11/2007
قالت شركة الخدمات المالية "هيرمس" في تقرير اصدرته أن المؤشرات المالية للسوق السعودي جذابة وأن مكرر الربح للسوق حاليا يعادل 14.8 مرة ضعف الأرباح المتوقعة لعام 2007 و 13.7 مرة ضعف الأرباح المتوقعة لعام 2008.
وقال التقرير أن السوق ولأول مرة منذ عدة سنوات أصبح يتم تداوله بمكرر ربح اقل من نظرائه بناءا على تقييم العشرة شركات الكبيرة في هذه الأسواق. واعتبر أن السوق بمستوياته الحالية يمثل فرصة ممتازة للاستثمار به.
وتوقع التقرير أن يرتفع السوق بنسبة 25 % خلال الفترة القادمة مقارنة بمستوياته الحالية، ويعني ذلك أن هيرمس تتطلع إلى وصول المؤشر إلى مستوى الـ 11200 نقطة.
واضاف التقرير أن هناك ثلاثة عوامل رئيسية ستؤدي إلى استمرار تعافي السوق وهي:
1. توقعات بتحسن نمو الارباح للشركات خلال الفترة القادمة
2. تحول اتجاه المتعاملين في السوق الى الشركات الكبيرة في السوق خلال الاسابيع الماضية.
3. فتح السوق للأجانب والذي يعتقد التقرير أنه مسألة وقت فقط لاغير
الرابط : http://www.argaam.com/frontend/resea...ls.aspx?id=398
أرقام 30/01/2008
قالت شركة الخدمات المالية السعودية "جدوى للاستثمار" في تقريرها الاقتصادي لشهر يناير، إنه من المتوقع ومن خلال قراءة تراجعات مؤشر سوق الأسهم السعودي خلال يناير 2008، أن يستقر هذا المؤشر عند قيمته العادلة التي حددتها جدوى عند 8500 نقطة خلال عام 2008، وتوقعت ان يكون هناك فرصا مغرية عند ذلك المستوى.
وكانت جدوى قد قالت الشهر الماضي أن المستوى العادل لمؤشر السوق هو 8500 نقطة عندما كان يراوح فوق مستوى الـ 10 الاف نقطة.
وقال التقرير أن تراجعات السوق في الاسبوع الماضي أكدت أن السوق المحلي ليس بمعزل عن التغيرات والمستجدات التي تحصل في الأسواق العالمية رغم القيود المتعددة على الاستثمار الأجنبي فإن سوق الأسهم ليس بمعزل تام عن التغيرات والمستجدات التي تحصل في الأسواق العالمية.
وعلى صعيد الاقتصاد السعودي، توقعت جدوى استمرار أداء الاقتصاد السعودي بوتيرة قوية خلال عام 2008، وسيظل القطاع غير النفطي المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي في العام 2008 وبمعدل نمو متوقع يبلغ 7.6% ولأول مرة يبلغه منذ أوائل الثمانينيات، بريادة قطاعات الصناعة والنقل والبناء.
وسيكون معدل النمو للناتج المحلي الإجمالي الفعلي هو 5.5 %، ومن المتوقع أن يبلغ الناتج المحلي الإسمي لعام 2008 ما مقداره 1551 مليار ريال، وبنسبة نمو تبلغ 9.6% حيث تشير تقديرات عام 2007 أنه بلغ 1414 مليار ريال.
أما التضخم فإنه من المتوقع أن يرتفع بنسبة محدودة خلال 2008 ليصل إلى 4.7%، ولن يتخطى معدل 5% خصوصا مع حزم ضوابط كبح التضم التي أعلنها مجلس الوزراء السعودي يوم 28 يناير 2008، بزيادات معقولة في مخصصات ومرتبات الموظفين وتخفيض متنوع للرسوم ودعم للسلع والواردات، مع أنه أهمل عامل ضبط الأسعار وتشديد الرقابة عليه، في إشارة على ما يبدو لفتح المجال أمام تنافسية أقوى تقوم بدورها بالحد من زيادة الأسعار.
وستبقى الايجارات (للوحدات العقارية السكنية والتجارية) وأسعار المواد الغذائية المصدرين الرئيسيين للتضخم.
ورأى تقرير جدوى أن الحكومة السعودية تفضل سعر النفط عند 70 دولارا للبرميل، ومن المتوقع أن لا تزيد حصص إنتاج أعضاء أوبك خلال عام 2008 لأن أوبك ترى سعر 90 دولارا هو السعر المناسب لعموم الاقتصاد العالمي، إلا أنه ربما يؤدي الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة والذي بدأت بوادره، إلى خفض أسعار النفط بصورة مؤقتة إلى مستوى 50 دولارا للبرميل ولكن لن تقل الأسعار كثيرا عن ذلك المستوى على الأرجح ولن يدوم ذلك إلا لفترة محدودة، ولن يؤثر كثيرا (فيما لو حصل هذا الانخفاض) على السعودية، ذلك أن الحكومة السعودية بنت موازنتها لعام 2008 على أساس سعر 45 دولارا لبرميل النفط السعودي (49 قياسا على خام نايمكس)، مع أنها زادت من نفقاتها فجأة يوم أمس من خلال زيادة رواتب ومخصصات الموظفين.
http://www.argaam.com/frontend/companyNewsDetail.aspx?id=75295
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي