abo othman
مشرف قسم الاسهم غير المدرجة
|
جزر المالديف - من ايهاب
أعلن رئيس مجلس ادارة «طيران الجزيرة» ورئيسها التنفيذي مروان بودي عن بدء تسيير رحلات مباشرة بين الكويت وجزر المالديف، مشيرا الى أن طيران الجزيرة هي اول شركة طيران تابعة للقطاع الخاص في الشرق الأوسط تسير رحلاتها الى المالديف.
وقال بودي خلال الحفل الاعلامي الضخم الذي اقيم في الجزيرة وحضره أعضاء من الهيئة العامة للطيران المدني الكويتي ووزير السياحة المالديفي وهيئة التنمية السياحية في جزر المالديف ووكالات السياحة والسفر في دبي والكويت «اننا سعداء بمناسبة تسييرنا رحلات الى هذه الجزر التي تعرف بجمال طبيعتها وطقسها الرائع وشواطئها المدهشة وجوها الصافي. ومن المعروف ان الوصول الى جزر المالديف صعب كما أن أسعار التذاكر مرتفعة جداً، لكن هذا أصبح من الماضي، حيث تبدأ أسعار تذاكرنا الى جزر المالديف من 20 دينارا، أي أقل بنسبة 80 الى 90 في المئة مما تقدمه الخطوط الجوية الأخرى».
وقال بودي «تعتبر جزر المالديف، التي تشتهر بطبيعتها الرائعة، الوجهة الأمثل للذين يرغبون بقضاء عطلة فريدة من نوعها في واحدة من أكثر دول العالم جمالاً وسحراً على الاطلاق. وبفضل الأسعار الجديدة المنخفضة لتذاكر الطيران وسهولة الحجز عبر الانترنت، ستصبح جزر المالديف المكان المفضل سواء كانت الرحلة قصيرة، أو طويلة بهدف الاستجمام».
ولفت بودي الى ان موقع طيران الجزيرة على الانترنت jazeeraairways.com يقدم الخدمات كافة حيث تتوفر التذاكر الى جزر المالديف بأسعار منخفضة، وبامكان العملاء أيضاً اختيار مقاعدهم المفضلة أثناء الحجز، مشيرا الى ان «طيران الجزيرة تمتلك أسطولاً من طائرات ايرباص A320 المجهزة بمقاعد جلدية من الطراز الفاخر، وهي شركة الطيران الوحيدة التي تسيّر رحلات مباشرة من الكويت الى جزر المالديف، حيث تنطلق الرحلات يومي الأحد والثلاثاء من كل أسبوع».
واكد بودي ان «طيران الجزيرة» هي «طيران الحرية، وهدفنا تغيير مفهوم السفر، وجعله ممكننا في اي وقت، خصوصا الرحلات القصيرة التي تستمر يومين او ثلاثة ايام، مثلما فعلنا في شرم الشيخ وصلالة وغيرهما، فنحن نسعى الى خلق مستوى جديد من السياحة».
واوضح أن «طيران الجزيرة» تعمل بالتعاون مع «هيئة التنمية السياحية» في المالديف لتقديم خدمات متكاملة لمسافريها باسعار مغرية ومشجعة.
واكد بودي ان «هدف طيران الجزيرة هو خدمة المسافرين، خصوصا انها تشكل لدينا قاعدة كبيرة من المسافرين ممن يسعون الى قضاء عطلات قصيرة ما بين يومين وثلاثة ايام، ما يدفعنا الى تقديم الجديد لهم سواء من حيث الخدمة او السعر المميز او حتى خدمات الفنادق، وكذلك تقديم برامج متكاملة لكل الفئات».
وكشف بودي ان «طيران الجزيرة ستسعى الى الوصول الى مناطق بعيدة عن الشرق الاوسط» مؤكدا ان «ما حققته الشركة خلال العامين الماضيين يعد انجازا بكل المقاييس حيث تمكنت من رفع نسبة السياحة الى الاسكندرية بواقع 194 في المئة ودمشق 85 في المئة والأقصر 77 في المئة والبحرين 65 في المئة وكراتشي 36 في المئة».
وقال وكيل وزارة السياحة المالديفي عبدالحميد زكريا ان «جمهورية المالديف تسعى الى تقديم كل التسهيلات لـ «طيران الجزيرة» باعتبارها من الشركات التي حفرت اسمها في عالم الطيران والسياحة رغم حداثتها، ونتوقع ان تقوم الجزيرة بعملية الربط بين الشرق الاوسط والمالديف خصوصا ان القادمين الى الجزر لا يحتاجون الى تأشيرة دخول».
وقال زكريا ان «جزر المالديف تتكون من 89 منتجعا ونحن بصدد انشاء 54 منتجعا جديدا خلال المرحلة المقبلة»، مشيرا الى أن عدد السائحين في العام الماضي بلغ 602 الف سائح، 2 في المئة منهم فقط من الشرق الأوسط. ونتوقع ان تشكل «طيران الجزيرة» حلقة وصل بيننا وبين الشرق الاوسط ومنطقة الخليج».
أعلن رئيس مجلس ادارة «طيران الجزيرة» ورئيسها التنفيذي مروان بودي عن بدء تسيير رحلات مباشرة بين الكويت وجزر المالديف، مشيرا الى أن طيران الجزيرة هي اول شركة طيران تابعة للقطاع الخاص في الشرق الأوسط تسير رحلاتها الى المالديف.
وقال بودي خلال الحفل الاعلامي الضخم الذي اقيم في الجزيرة وحضره أعضاء من الهيئة العامة للطيران المدني الكويتي ووزير السياحة المالديفي وهيئة التنمية السياحية في جزر المالديف ووكالات السياحة والسفر في دبي والكويت «اننا سعداء بمناسبة تسييرنا رحلات الى هذه الجزر التي تعرف بجمال طبيعتها وطقسها الرائع وشواطئها المدهشة وجوها الصافي. ومن المعروف ان الوصول الى جزر المالديف صعب كما أن أسعار التذاكر مرتفعة جداً، لكن هذا أصبح من الماضي، حيث تبدأ أسعار تذاكرنا الى جزر المالديف من 20 دينارا، أي أقل بنسبة 80 الى 90 في المئة مما تقدمه الخطوط الجوية الأخرى».
وقال بودي «تعتبر جزر المالديف، التي تشتهر بطبيعتها الرائعة، الوجهة الأمثل للذين يرغبون بقضاء عطلة فريدة من نوعها في واحدة من أكثر دول العالم جمالاً وسحراً على الاطلاق. وبفضل الأسعار الجديدة المنخفضة لتذاكر الطيران وسهولة الحجز عبر الانترنت، ستصبح جزر المالديف المكان المفضل سواء كانت الرحلة قصيرة، أو طويلة بهدف الاستجمام».
ولفت بودي الى ان موقع طيران الجزيرة على الانترنت jazeeraairways.com يقدم الخدمات كافة حيث تتوفر التذاكر الى جزر المالديف بأسعار منخفضة، وبامكان العملاء أيضاً اختيار مقاعدهم المفضلة أثناء الحجز، مشيرا الى ان «طيران الجزيرة تمتلك أسطولاً من طائرات ايرباص A320 المجهزة بمقاعد جلدية من الطراز الفاخر، وهي شركة الطيران الوحيدة التي تسيّر رحلات مباشرة من الكويت الى جزر المالديف، حيث تنطلق الرحلات يومي الأحد والثلاثاء من كل أسبوع».
واكد بودي ان «طيران الجزيرة» هي «طيران الحرية، وهدفنا تغيير مفهوم السفر، وجعله ممكننا في اي وقت، خصوصا الرحلات القصيرة التي تستمر يومين او ثلاثة ايام، مثلما فعلنا في شرم الشيخ وصلالة وغيرهما، فنحن نسعى الى خلق مستوى جديد من السياحة».
واوضح أن «طيران الجزيرة» تعمل بالتعاون مع «هيئة التنمية السياحية» في المالديف لتقديم خدمات متكاملة لمسافريها باسعار مغرية ومشجعة.
واكد بودي ان «هدف طيران الجزيرة هو خدمة المسافرين، خصوصا انها تشكل لدينا قاعدة كبيرة من المسافرين ممن يسعون الى قضاء عطلات قصيرة ما بين يومين وثلاثة ايام، ما يدفعنا الى تقديم الجديد لهم سواء من حيث الخدمة او السعر المميز او حتى خدمات الفنادق، وكذلك تقديم برامج متكاملة لكل الفئات».
وكشف بودي ان «طيران الجزيرة ستسعى الى الوصول الى مناطق بعيدة عن الشرق الاوسط» مؤكدا ان «ما حققته الشركة خلال العامين الماضيين يعد انجازا بكل المقاييس حيث تمكنت من رفع نسبة السياحة الى الاسكندرية بواقع 194 في المئة ودمشق 85 في المئة والأقصر 77 في المئة والبحرين 65 في المئة وكراتشي 36 في المئة».
وقال وكيل وزارة السياحة المالديفي عبدالحميد زكريا ان «جمهورية المالديف تسعى الى تقديم كل التسهيلات لـ «طيران الجزيرة» باعتبارها من الشركات التي حفرت اسمها في عالم الطيران والسياحة رغم حداثتها، ونتوقع ان تقوم الجزيرة بعملية الربط بين الشرق الاوسط والمالديف خصوصا ان القادمين الى الجزر لا يحتاجون الى تأشيرة دخول».
وقال زكريا ان «جزر المالديف تتكون من 89 منتجعا ونحن بصدد انشاء 54 منتجعا جديدا خلال المرحلة المقبلة»، مشيرا الى أن عدد السائحين في العام الماضي بلغ 602 الف سائح، 2 في المئة منهم فقط من الشرق الأوسط. ونتوقع ان تشكل «طيران الجزيرة» حلقة وصل بيننا وبين الشرق الاوسط ومنطقة الخليج».