تأسيس أول بورصة خاصة للأسهم غير المدرجة في الكويت والمنطقة

[khaled_y]

انا اعتقد انشاء بورصة لتداول اسهم الشركات غير المدرجة بديل عن وعود وزراء التجارة (مو بس وزير وزراء !!!) عن تقليص مدة الانتظار بخصوص ادراج الشركات الجديدة في البورصة ,,,وهذه الفكرة سوف تؤدي الى بيان سعر السهم الحقيقي وكذلك مقارب الى السهم في حالى ادراجه في السوق (البورصه ) لذا نبارك للجميع مقدما في حالة تنفيذ هذه الفكرة .

 

[_عبدالعزيز_]

السؤال اذا انا بشتري اسهم السور للوقود هل اقدر اشتريهم وحولهم بسمي قبل تنزل البورصه ؟؟ او اشتري سهم غير مدرج سهم اكتتاب عام هل اقدر اشتريه قبل ينزل البورصه ويتسجل بسمي على طول ؟؟؟؟ ارجو الااجابه واتمنا تكون سريعه للى عندهم علم ودرايه بالموضووع

 

[bnyder2002]

الاستحواذات أداة بديلة للادراج ساهمت في وفرة السيولة ودفع عجلة السوق
الجاسم لـ "السياسة": قرارات لجنة السوق في شروط الادراج مفاجئة وعرقلت مسيرة الشركات


كتب - سعود سلطان
اكد مستشار الاستثمارات المحلية والعربية في شركة بيت الاوراق المالية خلف الجاسم بأن قرارات لجنة السوق الاخيرة بشأن شروط الادراج ادت الى عرقلة مسيرة الشركات الاستثمارية نتيجة هذه القرارات المفاجئة مما يؤكد عدم اتفاق تلك القرارات مع المعايير والاسس المطلوبة لجدوى الاستثمار.
واشار الى ان هذه التطورات دفعت الشركات للاتجاه نحو الاستحواذ كأداة بديلة لنقل محتويات الشركة الى شركة مدرجة بدلا من الدخول في اجراءات التأسيس الذي بدأ يواجه صعوبات في ظل ما ترتب عليه من شروط.
وعن اداء السوق قال الجاسم بان من اهم عوامل الدفع والدعم التي يشهدها السوق تعود لوفرة السيولة والتدفقات النقدية التي بدأت تتوافد من قبل المحافظ الاستثمارية الخليجية والاجنبية في السوق المحلي خصوصا في ظل وجود فرص استثمار الى جانب تحقيق معدلات ربحية تفوق المعدلات المتوقع تحقيقها في اسواق المال الاخرى.
وقال الجاسم ان الاداء الجيد والقياسي الذي حققه سوق الكويتية للاوراق المالية خلال العام الحالي فاق جميع توقعات المحللين الاقتصاديين من خلال معدلات النمو القياسية المحققة والتي تجاوزت في مجملها 35 في المئة للمؤشر الوزني نتيجة للارباح والتوزيعات القياسية التي قامت بها الشركات الى جانب دخول اداة الاستحواذ التي ساهمت ايضا في زيادة السيولة المستمرة خلال تداول اليوم الواحد وليس التملك فقط فضلا عن انعكاس تلك الادارة الايجابي في اعطاء فرصة للشركات الصغيرة ذات رؤوس الاموال الضئيلة من ممارسة حققها الاستثماري على الرغم من صدور لجنة السوق لقرارات بعدم زيادة رأسمال تلك الشركات بمعدل 300 في المئة عن رأسمالها الحالي خلال العام الواحد مما يؤكد عدم تأثر الشركات بذلك القرار حتى وان تم تطبيقه.

تصحيح وليس تراجعاً
وتابع الجاسم قوله بأن تذبذب مجريات التداول الحالية لا تشير الى انخفاضات بقدر ما هي عمليا تصحيح للاستفادة من ارتفاعات سعرية شهدتها الكثير من الاسهم بهدف تحديد المواقع الاستثمارية في ظل عملية الانتقائية وتغير المراكز للاسهم ذات الاداء التشغيلي والمميز.

ألفا نقطة
وذكر الجاسم بأن المستوى الذي بلغه المؤشر السعري خلال العام الحالي تجاوز التوقعات والطموحات من خلال بلوغه 12800 بزيادة الفي نقطة مقارنة باقفال عام 2006 الامر الذي يؤكد عدم وجود تأثيرات مباشرة وسلبية من عملية التذبذب تلك حتى وان فقد خلالها المؤشر السعري اكثر من 500 نقطة فانه لا يعتبر انخفاضا بقدر ما هو جني ارباح وتداولات متوقعة بمستوى هادئ خلال شهر رمضان المبارك الذي عادة ما يشهد هدوء نسبي في مجريات النشاط في بدايته ومن ثم الانطلاقات التدريجية التي يتوقع ان يشهدها خلال الاسبوع الاخير من الشهر الجاري لمعلومات الارباح والبيانات المالية المرتقبة للشركات المدرجة.

استحواذات مرتقبة
وقال الجاسم بأن عملية الاستحواذات تعتبر من العوامل الرئيسية والمهمة في دفع عجلة نشاط السوق وبلوغه تلك المستويات الكبيرة خصوصا وانها لا تقتصر على عملية التملك فقط بل على تحريك السيولة الكامنة لدى الشركات الراغبة في تطوير استثماراتها الى جانب ان تلك العمليات تعددت اغراضها من خلال الشراء المباشر عبر اتفاقيات بين الشركات وشراء اخر عبر السوق بهدف الاستحواذ على حصة مؤثرة لانتقال الملكية من خلال تكثيف عمليات الشراء للاسهم المزمع استحواذها.
وتوقع الجاسم بأن يشهد الربع الاخير المزيد من مفاجأت الاستحواذ التي يتوقع ان تتم فيما بين الشركات خاصة للشركات التي لم تتوافق معاييرها مع شروط الادراج الجديدة.

قرارات مفاجئة
واكد الجاسم بأن قرارات لجنة السوق تعتبر مفاجئة لكنها ليست تعسفية بشأن شروط الادراج الجديدة والتي لا تتفق مع معايير اوجه الاستثمار في السوق فضلا عن ان تلك القرارات تعرقل مسيرة الشركات الاستثمارية في التطور الاستثماري وتخلق نوع من الصدمات في عملية البحث عن فرص استثمار في ظل تلك المعوقات التي تواجهها الشركات.

المركزي.. وتخفيض المارجن

وقال الجاسم بأن خفض اسعار الفائدة تساهم في دفع اوجه الاستثمار نحو الاسهم والعقار نتيجة تقليل تكلفة الاقراض.
كما اكد الجاسم بأن البنك المركزي بمثابة صمام امان لكل عملية تتجاوز الخطوط الرئيسية والحمراء فضلا عن ان ستراتيجية المركزي تكمن في خلق استقرار الوضع الاقتصادي.
والحد من اي مبالغات واستغلال في القروض والتسهيلات التي تقدم لخدمة المارجن من قبل الشركات الاستثمارية مما يدفعه لاعادة النظر في تلك القروض وتحديد اوجه الاستثمار واتجاه الاموال.

 

[الاديب]

وداعـــــــــــــــــــــــــــــــــــا ابوعثمان
وداعــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ابو جاسم
وداعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا الهيرات
وداعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا المطيرى
وداعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا لسوق الجت

مرحبا بالخرافــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى

والله هالشباب الحلوين يلي ذكرتهم ماالنا غنات عنهم،،ناس تشتغل لنا ولهم،،والله يرزقكم،،ويرزقنااا،،،