.
ما ادري كان من الافضل يمكن في رايي ان يكون في اسم للمشهد غير المكان يعني مثل بعض المشاهد الباجيه
أصبحنا وأصبح الملك لله ...
استيقظت متعبا بسبب الرحلة الشاقة البارحة.... والجو البارد.
صبحكم الله بالخير يا أم محمد ..ها عسى إرتحتوا وعسى نمتوا عدل؟
زوجتي : الله يصبحك بالخير والسرور ...إيه والله خوش نومة عجيبة والجو عجيب واللي زادها حلاوة التدفئة المركزية.
أنا: طيب...أنا رايح أجيب لكم أغراض من السوبر ماركت....
زوجتي: طيب بس لا تنسى حليب محمد.
أنا: وغيره؟؟ ...ما تبون شئ بعد؟
زوجتي: صمون ... أجبان ...وعصائر..كورن فلكس حق حمودي...وسلامتك..
حلوه طريقة الحوار واتوقع هذه اول مره تستخدمهااا طريقه جميله وجيده
ذهبت لأصحي حمود..."
دبدوب يا لله قووم...بسك من النوم يبه.." لم يأبه محمد لي وإستمر بالنوم...وانا انظر الى أسنانه التي لم ينبت منها سوى أربعة أثنان في الأعلى واثنان في الأسفل .....ما أجمل ابتسامة الطفل وهو نائم .....لا تجد منظرا ألذ من طفل وهو مستغرق في نومه ...نظرت اليه ...قبلته.... ثم تركته وشأنه وارتديت ملابسي الثقيلة بسبب برودة الجو ثم قمت بالأتصال بالأخ فواز الغانم ليرافقني للسوبر ماركت .
مشهد في غاية الجمااال خصوصا وصفك لاسنان محمد وطريقة نومه
رسمت المشهد في خيالي ...
عدت الى الشقة وحينما دخلت وجدت زوجتي قد فتحت الشنط وتقوم بترتيب أغراض المطبخ التي أحضرتها وحينما رأيتها علمت لماذا احضرت ثمانية شنط ...فهي لم تترك شاردة ولا واردة الا أحضرتها معها من الكويت ...والتي لم تخطر ببالي ... ابتداءا من الأبرة وانتهاءا بالمفارش !!....فكل ميسر لما خلق له !!
يعطيهااا الف عافيه واكيد هذه من صفات كل مراه كويتيه
ما ان وضعت الأكياس على أرضية المطبخ
حتى جاء ابني الصغير محمد وهو ينادي ...ددمة ...ددمة !! فلم أفهم ماذا يريد .. وسألت أمه ...ايش يعني ددمة ؟؟ فضحكت وقالت : ددمة في لغة محمد تعني جبنة فهو مولع
بجبن الشرائح ... , فحمدت الله أني جلبت له ددمة التي يقول !! فأعطيته قطعة فذهب وهو مسرور جدا .
خووش مقطع ....[/COLOR]
.