دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
فيه تسويق من تحت الشليل مثل تسويق الديزل لا ايران والعين تغمض كأنها ما تشوفياعزيزي هذا مستحيل
هي شركه تسويق ومحلي
مؤسسة البترول تملك تسويق عالمى ومحطات في العالم
مركز الجُمان @Aljoman_Center
بلغت قروض "أولى وقود" 9.0 مليون دك كما في 2014/9/30 بما يعادل 16.3% إلى حقوق المساهمين و 11.5% إلى الموجودات للتفاصيل http://www.aljoman.net/FreeZone/AnalysisAndTreasury.aspx?opt=3&id=645&y=2014&q=3…
كم القروضهناك خطأ بلغت نسبة القروض % 35
مايعادل 23 مليون
9 شهور
أعلنت الشركة الاولى للتسويق المحلي للوقود (اولى وقود) تحقيقها 8ر2 مليون دينار كويتي أرباحا في الاشهر التسعة الاولى من العام الحالي بربحية 7ر7 فلس للسهم الواحد مقارنة بأرباح بلغت 9ر3 مليون دينار بربحية 9ر10 فلس للسهم للفترة ذاتها عام 2013.
وقالت الشركة في بيان لها على موقع سوق الكويت للاوراق المالية (البورصة) اليوم ان اجمالي حقوق المساهمين بلغ حوالي 3ر55 مليون دينار للاشهر التسعة الاولى المنتهية في سبتمبر الماضي مقابل حقوق مساهمين بلغت نحو 2ر51 مليون دينار للفترة ذاتها من العام الماضي.
وأضافت أن اجمالي موجودات الشركة بلغ 4ر78 مليون دينار مقابل مطلوبات بلغت 23 مليون دينار للاشهر التسعة الاولى من 2014 مقارنة بمطلوبات بلغت حوالي 9ر9 مليون دينار للفترة ذاتها من عام 2013.
وتأسست الشركة عام 2004 وادرجت في البورصة عام 2006 برأسمال مدفوع بلغ حوالي 38 مليون دينار ومن أغراضها تملك وحيازة وانشاء واستئجار وتشغيل وصيانة محطات الوقود وانشاء وتطوير وتشغيل وصيانة مراكز خدمة العملاء بتلك المحطات
23 مليون مو قروض هذا حق الانتفاع التاجير حقوق استغلال أراضي محطات الوقود وخطابات الضمان كفالة مع شركة البترول الوطنية الكويتية بشرائ الوقود القروض بس 9 مليونهذه المعلومات مهمة
الجومان
وديعة 7 مليون و600 الف والنقد 8 مليون و900 الف دينار25-12=13
المبلغ كاش 25
12 مليون وديعة
13 مليون قرض من البنوك
23 مليون مو قروض هذا حق الانتفاع التاجير حقوق استغلال أراضي محطات الوقود وخطابات الضمان كفالة مع شركة البترول الوطنية الكويتية بشرائ الوقود القروض بس 9 مليون
ممكن تقرأ*ﻣﻨﻰ ﺍﻟﺪﻏﻴﻤﻲ*
ﻗﺎﻝ ﺭﺋﻴﺲ ﻣﺠﻠﺲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻟﺘﺴﻮﻳﻖ ﺍﻟﻮﻗﻮﺩ ﻋﺒﺪﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺇﻥ ﺇﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻠﻴﺔ ﺳﺘﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﺍﻟﺘﺤﺘﻴﺔ ﺗﻤﻬﻴﺪﺍ ﻟﺘﺤﺪﻳﺚ ﻭﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﻤﺤﻄﺎﺕ، ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺍﻟﻰ ﺍﻧﻪ ﺳﻴﺘﻢ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺇﺗﺎﺣﺔ ﻣﺴﺎﺣﺎﺕ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﻹﺿﺎﻓﺔ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﻧﻔﻄﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻄﺎﺕ، ﻭﺳﺘﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﺼﺔ ﻟﻄﺮﺡ ﺍﻟﺤﻠﻮﻝ ﺍﻷﻧﺴﺐ ﻟﺘﻄﻮﻳﺮﻫﺎ. ﻭﺃﺿﺎﻑ ﺧﻼﻝ ﺍﻧﻌﻘﺎﺩ ﻋﻤﻮﻣﻴﺔ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺃﻣﺲ ﺑﻨﺴﺒﺔ ﺣﻀﻮﺭ 71.1% ﺍﻧﻪ ﺳﻴﺘﻢ ﺗﻤﻮﻳﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻷﺩﻭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﺎﺣﺔ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺍﻻﺳﺘﻌﺎﻧﺔ ﺑﻤﺼﺎﺩﺭ ﺗﻤﻮﻳﻠﻴﺔ ﺧﺎﺭﺟﻴﺔ.
ﻭﺭﺩﺍ ﻋﻠﻰ ﺗﺴﺎﺅﻝ ﻣﻤﺜﻞ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ ﻋﻦ ﺳﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﻧﻘﺪﻱ ﻭﺍﻻﻛﺘﻔﺎﺀ ﺑﺎﻟﻤﻨﺤﺔ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺍﻥ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﺭﺗﺄﺕ ﻋﺪﻡ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺃﺭﺑﺎﺡ ﻧﻘﺪﻳﺔ ﻭﺫﻟﻚ ﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻣﺤﻄﺎﺕ ﺍﻟﻮﻗﻮﺩ، ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺧﺼﺼﺖ ﻣﺒﻠﻎ ﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﺑﻨﺤﻮ 25 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻳﻨﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﻯ ﺍﻟـ 5 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﻘﺒﻠﺔ ﻣﻦ 2013 ﺍﻟﻰ 2018 ﻟﻐﺮﺽ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﻤﺤﻄﺎﺕ ﻟﺘﺮﺗﻘﻲ ﺍﻟﻰ ﺻﻨﻒ ﺍﻟﻤﺤﻄﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻜﺎﻣﻠﺔ ﻭﺍﻟﻤﺘﻄﻮﺭﺓ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻨﺘﺞ ﻋﻨﻪ ﻋﺎﺋﺪ ﺭﺑﺤﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﺎﻫﻤﻴﻦ ﻭﺳﺘﻜﻮﻥ ﻟﻪ ﻗﻴﻤﺔ ﻣﻀﺎﻓﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ.
ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺍﻥ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻟﻢ ﺗﻠﺠﺄ ﺍﻟﻰ ﺍﻹﻗﺮﺍﺽ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﻭﺍﺳﺘﺜﻤﺮﺕ ﺍﻟﺴﻴﻮﻟﺔ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﻣﺤﻄﺎﺗﻬﺎ ﻭﺫﻟﻚ ﺑﻐﺮﺽ ﺗﻘﻠﻴﻞ ﺍﻟﻤﺨﺎﻃﺮ ﻭﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻤﺴﺎﻫﻤﻴﻦ.
ﻫﺬﺍ، ﻭﻗﺪ ﺃﺑﺪﺕ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ ﺍﻟﻜﻮﻳﺘﻴﺔ ﺍﻋﺘﺮﺍﺿﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺪ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﻤﻨﺤﺔ، ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﻳﺆﺧﺬ ﺑﻪ ﻷﻥ ﺍﻷﻏﻠﺒﻴﺔ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻨﺪ ﻭﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﺗﺘﻤﺘﻊ ﺑﻨﺴﺒﺔ 24% ﻓﻘﻂ ﻣﻦ ﺃﺳﻬﻢ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ.
ﻭﻋﻦ ﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ: «ﻟﺪﻳﻨﺎ ﻣﺒﺎﻟﻎ ﻣﺎﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﺪﻭﺩ 12 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻳﻨﺎﺭ ﺇﺫﺍ ﻭﺿﻌﻨﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﺣﺴﺎﺑﺎﺕ ﺑﻨﻜﻴﺔ ﻟﻦ ﻧﺴﺘﻔﻴﺪ ﺇﻻ ﺑﻨﺤﻮ 2% ﺳﻨﻮﻳﺎ ﻟﺬﻟﻚ ﺍﺭﺗﺄﺕ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻥ ﺗﻀﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻆ ﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭﻳﺔ ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻆ ﺗﺪﻳﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﺗﺤﺖ ﺇﺷﺮﺍﻑ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ». ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﺎﺋﺪ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﺑﻠﻎ ﻧﺤﻮ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻳﻨﺎﺭ ﻓﻲ 2013.
ﻭﺑﺨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﻤﺮﻓﻮﻋﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﺰﻣﻴﻠﺔ «ﺑﺘﺮﻭﻧﺖ»، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺇﻥ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﻵﻥ ﺑﻴﺪ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻭﻗﺪ ﺃﺧﺬﺕ «ﺍﻷﻭﻟﻰ» ﺣﻜﻤﺎ ﻟﻠﺮﻗﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ، ﻭﻫﻲ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﺇﻋﻼﻥ ﺇﻓﻼﺳﻬﺎ ﻭﺗﺼﻔﻴﺘﻬﺎ، ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ «ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻟﻠﻮﻗﻮﺩ» ﺗﺴﻠﻤﺖ ﺣﻜﻢ ﺣﺎﺭﺱ ﻗﻀﺎﺋﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻟﻠﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﻣﺼﺎﺭﻳﻔﻬﺎ، ﻣﺘﻮﻗﻌﺎ ﺍﻧﻪ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﺃﻭ ﺛﻼﺛﺔ ﺳﻴﻔﺼﻞ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ.
ﻭﻋﻦ ﺳﺒﺐ ﻟﺠﻮﺀ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﻗﺘﺮﺍﺽ ﺍﻟﺒﻨﻜﻲ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺍﻥ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻟﺠﺄﺕ ﺍﻟﻰ ﺍﻗﺘﺮﺍﺽ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﻣﺒﻠﻎ 25 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻳﻨﺎﺭ ﺍﻟﻤﺨﺼﺺ ﻟﺒﻨﺎﺀ ﻭﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﻤﺤﻄﺎﺕ ﻭﺫﻟﻚ ﻟﻠﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﻮﻟﺔ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﺍﻟﻘﺮﻭﺽ ﻻﻥ ﻓﻮﺍﺋﺪﻫﺎ ﻣﻨﺨﻔﻀﺔ ﺟﺪﺍ ﻭﻟﻦ ﺗﺆﺛﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ.
ﻭﻟﻔﺖ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ «ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻟﻠﻮﻗﻮﺩ» ﺗﻤﻜﻨﺖ ﻣﻦ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻋﺪﺩ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﺴﺤﺐ ﺍﻟﻨﻘﺪﻱ (ATM) ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻄﺎﺕ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﺴﺎﻋﺪ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺇﺿﺎﻓﻴﺔ ﻟﻠﻌﻤﻼﺀ. ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺗﺤﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ 7/24 ﻣﺎ ﻣﻜﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻧﺤﻮ 17 ﺃﻟﻒ ﺍﺗﺼﺎﻝ ﺧﻼﻝ ﻋﺎﻡ 2013 ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﺮﺟﻢ ﻣﺪﻯ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﻤﻼﺀ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ.
ﻭﻓﻴﻤﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺈﺿﺎﻓﺔ ﻣﺼﺎﺩﺭ ﺇﻳﺮﺍﺩﺍﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺍﻥ «ﺃﻭﻟﻰ ﻟﻠﻮﻗﻮﺩ» ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺎﺗﺨﺎﺫ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺿﻤﻨﻬﺎ: ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻋﺪﺩ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺧﺪﻣﺔ ﻏﺴﻴﻞ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ، ﺣﻴﺚ ﺃﻋﺎﺩﺕ ﺗﺸﻐﻴﻞ ﺧﻤﺲ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺴﻴﻞ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﻟﻠﺒﻴﺌﺔ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﺮﻗﺎﺑﻴﺔ ﺍﻟﻤﺨﺘﺼﺔ ﻛﻤﺎ ﺗﻢ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺴﺎﺣﺎﺕ ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻄﺎﺕ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺟﻴﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻏﺮﺏ ﻣﺸﺮﻑ ﻭﻛﺒﺪ ﻭﻏﺮﺏ ﺍﻟﺸﻌﻴﺒﺔ ﻹﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻱ ﺍﻟﻤﺼﻐﺮ ﻭﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ. ﻫﺬﺍ، ﻭﻗﺪ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﻋﻤﻮﻣﻴﺔ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺒﻨﻮﺩ ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﺟﺪﻭﻝ ﺃﻋﻤﺎﻟﻬﺎ ﻻﺳﻴﻤﺎ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﻓﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺃﺳﻬﻢ ﻣﻨﺤﺔ ﺑﻨﺴﺒﺔ 5% ﻭﺍﻧﺘﺨﺎﺏ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﻣﺠﻠﺲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻟﻤﺪﺓ ﺍﻟﺜﻼﺙ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ.
خطابات الضمان كفالةممكن تقرأ
لتقتنع هذا كلامه
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي