الشورى خالد
عضو نشط
- التسجيل
- 15 أغسطس 2004
- المشاركات
- 932
بقيمة 200 مليون دولار
المصرف الخليجي التجاري بالبحرين يبني مجموعة أبراج تجارية وسكنية بالأردن
أكد إبراهيم حسين إبراهيم، مدير عام المصرف الخليجي التجاري في تصريح لأخبار الخليج أن المصرف سيعلن خلال الأيام القادمة أحد أكبر مشروعاته خارج المملكة.. ويتمثل ذلك في مشروع «جود جوردن جيت« بالتعاون مع أحد أكبر المؤسسات الأردنية وتبلغ قيمة استثمارات المصرف في المشروع 200 مليون
دولار أمريكي ويشمل إنشاء مجموعة أبراج تجارية وسكنية متنوعة الارتفاعات والمساحات. ورداً على سؤال حول الانتقادات التي توجه إلى تركيز المصرف التجاري على الاستثمار في العقار من دون باقي المجالات الأخرى.. رد أن بيت التمويل الخليجي لا يمانع على الإطلاق في المساهمة في أي مجال آخر طالما توفرت الدراسة التي تؤكد جدواه الاقتصادية وتوافقه مع المبادئ الشرعية التي تحكم نظام العمل باعتباره مصرفا إسلاميا.. وقال ان المصرف دخل في شراكة استراتيجية مع مؤسسات مالية إقليمية أخرى لتوفير التمويل بالمشاركة لبناء حرم الجامعة الملكية للبنات في مملكة البحرين.. وهو استثمار في مجال التعليم.. كما أننا نساهم في البنية التحتية للمؤسسات المالية وهذا لا يعتبرا استثمارا عقاري بقدر ما هو استثمار تجاري.. وهذا بالطبع لا ينفي اهتمام المصرف بالمجال العقاري وأنه المسيطر على النسبة الغالبة من الاستثمار. وأضاف أن المصرف يخطط لتقديم مجموعة من المنتجات المصرفية الإسلامية بالتجزئة مثل حسابات التوفير، والحسابات الجارية، وتحويل الأموال، والحوالات، وخدمات الصراف الآلي وتسهيلات بطاقات الائتمان.
المصرف الخليجي التجاري بالبحرين يبني مجموعة أبراج تجارية وسكنية بالأردن
أكد إبراهيم حسين إبراهيم، مدير عام المصرف الخليجي التجاري في تصريح لأخبار الخليج أن المصرف سيعلن خلال الأيام القادمة أحد أكبر مشروعاته خارج المملكة.. ويتمثل ذلك في مشروع «جود جوردن جيت« بالتعاون مع أحد أكبر المؤسسات الأردنية وتبلغ قيمة استثمارات المصرف في المشروع 200 مليون
دولار أمريكي ويشمل إنشاء مجموعة أبراج تجارية وسكنية متنوعة الارتفاعات والمساحات. ورداً على سؤال حول الانتقادات التي توجه إلى تركيز المصرف التجاري على الاستثمار في العقار من دون باقي المجالات الأخرى.. رد أن بيت التمويل الخليجي لا يمانع على الإطلاق في المساهمة في أي مجال آخر طالما توفرت الدراسة التي تؤكد جدواه الاقتصادية وتوافقه مع المبادئ الشرعية التي تحكم نظام العمل باعتباره مصرفا إسلاميا.. وقال ان المصرف دخل في شراكة استراتيجية مع مؤسسات مالية إقليمية أخرى لتوفير التمويل بالمشاركة لبناء حرم الجامعة الملكية للبنات في مملكة البحرين.. وهو استثمار في مجال التعليم.. كما أننا نساهم في البنية التحتية للمؤسسات المالية وهذا لا يعتبرا استثمارا عقاري بقدر ما هو استثمار تجاري.. وهذا بالطبع لا ينفي اهتمام المصرف بالمجال العقاري وأنه المسيطر على النسبة الغالبة من الاستثمار. وأضاف أن المصرف يخطط لتقديم مجموعة من المنتجات المصرفية الإسلامية بالتجزئة مثل حسابات التوفير، والحسابات الجارية، وتحويل الأموال، والحوالات، وخدمات الصراف الآلي وتسهيلات بطاقات الائتمان.