السعد محمد
عضو مميز
- التسجيل
- 26 أكتوبر 2005
- المشاركات
- 10,101
اسبوع حافل بالارتفاعات لجميع الاسهم
حاول تصيد السهم اللي يرتفع اولا
حاول تصيد السهم اللي يرتفع اولا
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
ما راثون ال 100 فلس
- بادئ الموضوع السعد محمد
- تاريخ البدء
السعد محمد
عضو مميز
- التسجيل
- 26 أكتوبر 2005
- المشاركات
- 10,101
كم سعره المناسب ؟
بعد اعلان التوزيعة راح تعرف السعر اذا نفس كل سنة ان شاءالله راح ابيع كل اسهمي وقط فلوسي بيتك وشلي بطلايب ولكن اذا ماوزع منحة بسبب رئس المال الجديد اصرف عنه النظر
نصوح
عضو مميز
- التسجيل
- 21 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 9,243
صباحك ورد ومسك وعافية وسرور بوعبدالله
على كمية الاسهم هذه وويوزع منحة راح تصير سمردحة
حديث النفس
عضو مميز
من أصل 66 تحت سقف القيمة الاسمية
25 سهماً في (البورصة) تتداول بأقل من 50 فلساً..
- المحافظ والصناديق تُخصص جزءاً من أموالها لاستغلال فرص الأسهم الصغيرة
- الأسهم المنخفضة سعرياً تنتظر موجة نشطة عند تشبع «الثقيلة»
تقوم وتيرة التداول في بورصة الكويت على عمليات تدوير وتغيير مراكز تجريها المحافظ المالية وصناديق الاستثمار، إضافة إلى المستثمرين الأفراد، وفقاً لتطورات مشهد التعاملات اليومية بعيداً عن المراكز الإستراتيجية التي تتمثل في الملكيات الرئيسية والتكتلات التي تمثل النصيب الأوفر من الملكيات.
وبالنظر إلى المسار الحالي للتداول يُلاحظ أن الأسهم القيادية، لاسيما شركات السوق الأول وبعض الأسهم المدرجة التي تنتمي لمجموعات كُبرى في السوق الرئيسي، هي الهدف الأساسي الذي يستقطب النصيب الأكبر من السيولة المتداولة يومياً، فيما تتواصل عمليات الشراء والتجميع على الشريحة الأكبر من الأسهم الصغيرة.
وأظهرت عمليات رصد أجرتها جريدة الراي تداول نحو 66 شركة موزعة على القطاعات الرئيسية باستثناء البنوك، تحت سقف القيمة الاسمية البالغة 100 فلس، منها 25 شركة سجلت أسعاراً حسب الإقفالات الأخيرة تحت سقف نصف القيمة الاسمية، إذ يوجه صغار المستثمرين في البورصة ما لا يقل عن 50% من أموالهم نحو تلك النوعية من الأسهم، على أمل أن تشملها موجة النشاط المعتادة في أي وقت فيتحقق معها عائد كبير، خصوصاً أن تلك النوعية من الأسهم تتداول عند مستويات رخيصة للغاية، وحال حدوث جولة من النشاط عليها فإن من السهولة تحقيق عائد مجزٍ منها.
وقالت مصادر استثمارية «إن شريحة السلع الرخيصة سعرياً تظل خياراً رئيسياً أمام الأوساط المالية والاستثمارية، لاسيما أن عدداً منها نجح في إعادة هيكلة أوضاعه دون أن يقع في دائرة تردي الأوضاع المالية، وذلك ما يتضح من الانتظام في اعتماد البيانات المالية الفصلية والسنوية دون توقف أو تعرض تلك الأسهم لإيقافات تقلل من ثقة الجهات الرقابية فيها، وكذلك أوساط المتعاملين في البورصة».
وأكدت المصادر أن الصناديق الاستثمارية تخصص جانباً من أموالها للأسهم المتوسطة والصغيرة، وتسارع في زيادة تلك السيولة أوقات الرواج، حيث تعدّها فرصة مواتية لتحقيق مكاسب تفوق أحياناً 50%، وتصل إلى 100% على مستوى العديد منها لدى تركز القوة الشرائية عليها، وتحديداً عند ارتباط الزخم بتطورات إيجابية تخص الشركة أو المجموعة.
وتضمنت قائمة الأسهم التي تتداول تحت سقف نصف القيمة الاسمية شركات استثمارية مثل «بيان» و«اكتتاب» و«منازل» و«التخصيص»، و«التحصيلات» و«السورية»، إلى جانب شركات عقارية مثل «التعمير» و«المصالح» و«العربية العقارية» و«العقارية»، بخلاف شركات تأمين مثل «وثاق» و«أولى تكافل»، وكذلك شركات «جياد» و«سنرجي» و«بيت الطاقة» و«آن» و«المساكن» و«صكوك» (بعض الأسهم موقوف لإجراء هيكلة مالية بما يتوافق مع ضوابط هيئة أسواق المال).
وألمحت المصادر إلى أن العديد من الشركات تعد مظلومة سعرياً في السوق، إلا أن هناك أدوات يجب استغلالها بشكل ينعكس إيجاباً على أسعارها السوقية، منها التعاقد مع صناع سوق وتفعيل رخصة أسهم الخزينة والمضي قدماً في العمليات الاستثمارية لكل شركة، وفقاً لتخصصها ونموذج أعمالها، بما ينعكس على أصولها ونتائجها المالية، وبالتالي على أسعارها السوقية في البورصة.
25 سهماً في (البورصة) تتداول بأقل من 50 فلساً..
- المحافظ والصناديق تُخصص جزءاً من أموالها لاستغلال فرص الأسهم الصغيرة
- الأسهم المنخفضة سعرياً تنتظر موجة نشطة عند تشبع «الثقيلة»
تقوم وتيرة التداول في بورصة الكويت على عمليات تدوير وتغيير مراكز تجريها المحافظ المالية وصناديق الاستثمار، إضافة إلى المستثمرين الأفراد، وفقاً لتطورات مشهد التعاملات اليومية بعيداً عن المراكز الإستراتيجية التي تتمثل في الملكيات الرئيسية والتكتلات التي تمثل النصيب الأوفر من الملكيات.
وبالنظر إلى المسار الحالي للتداول يُلاحظ أن الأسهم القيادية، لاسيما شركات السوق الأول وبعض الأسهم المدرجة التي تنتمي لمجموعات كُبرى في السوق الرئيسي، هي الهدف الأساسي الذي يستقطب النصيب الأكبر من السيولة المتداولة يومياً، فيما تتواصل عمليات الشراء والتجميع على الشريحة الأكبر من الأسهم الصغيرة.
وأظهرت عمليات رصد أجرتها جريدة الراي تداول نحو 66 شركة موزعة على القطاعات الرئيسية باستثناء البنوك، تحت سقف القيمة الاسمية البالغة 100 فلس، منها 25 شركة سجلت أسعاراً حسب الإقفالات الأخيرة تحت سقف نصف القيمة الاسمية، إذ يوجه صغار المستثمرين في البورصة ما لا يقل عن 50% من أموالهم نحو تلك النوعية من الأسهم، على أمل أن تشملها موجة النشاط المعتادة في أي وقت فيتحقق معها عائد كبير، خصوصاً أن تلك النوعية من الأسهم تتداول عند مستويات رخيصة للغاية، وحال حدوث جولة من النشاط عليها فإن من السهولة تحقيق عائد مجزٍ منها.
وقالت مصادر استثمارية «إن شريحة السلع الرخيصة سعرياً تظل خياراً رئيسياً أمام الأوساط المالية والاستثمارية، لاسيما أن عدداً منها نجح في إعادة هيكلة أوضاعه دون أن يقع في دائرة تردي الأوضاع المالية، وذلك ما يتضح من الانتظام في اعتماد البيانات المالية الفصلية والسنوية دون توقف أو تعرض تلك الأسهم لإيقافات تقلل من ثقة الجهات الرقابية فيها، وكذلك أوساط المتعاملين في البورصة».
وأكدت المصادر أن الصناديق الاستثمارية تخصص جانباً من أموالها للأسهم المتوسطة والصغيرة، وتسارع في زيادة تلك السيولة أوقات الرواج، حيث تعدّها فرصة مواتية لتحقيق مكاسب تفوق أحياناً 50%، وتصل إلى 100% على مستوى العديد منها لدى تركز القوة الشرائية عليها، وتحديداً عند ارتباط الزخم بتطورات إيجابية تخص الشركة أو المجموعة.
وتضمنت قائمة الأسهم التي تتداول تحت سقف نصف القيمة الاسمية شركات استثمارية مثل «بيان» و«اكتتاب» و«منازل» و«التخصيص»، و«التحصيلات» و«السورية»، إلى جانب شركات عقارية مثل «التعمير» و«المصالح» و«العربية العقارية» و«العقارية»، بخلاف شركات تأمين مثل «وثاق» و«أولى تكافل»، وكذلك شركات «جياد» و«سنرجي» و«بيت الطاقة» و«آن» و«المساكن» و«صكوك» (بعض الأسهم موقوف لإجراء هيكلة مالية بما يتوافق مع ضوابط هيئة أسواق المال).
وألمحت المصادر إلى أن العديد من الشركات تعد مظلومة سعرياً في السوق، إلا أن هناك أدوات يجب استغلالها بشكل ينعكس إيجاباً على أسعارها السوقية، منها التعاقد مع صناع سوق وتفعيل رخصة أسهم الخزينة والمضي قدماً في العمليات الاستثمارية لكل شركة، وفقاً لتخصصها ونموذج أعمالها، بما ينعكس على أصولها ونتائجها المالية، وبالتالي على أسعارها السوقية في البورصة.
نصوح
عضو مميز
- التسجيل
- 21 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 9,243
هلا بوعبدالله ..بس المنح راح تخلي زيادة بعدد الأسهم لجدام موشيء
بومحمد المنحة تنفع السهم بدل ماتوزع فلوس تعطي الناس اسهم والشركة تاخذ الارباح وتغطي رئس المال الجديد وينزل سعر السهم
ولكن بيتك كل سنة يوزع ويرجع الى نفس السعر فتحول المنحة ارباح
ولكن تخيل سهم يعطيك وينزل ومايصعد
هذي اسهم البحر في ايام انتعاش البورصة في بداية الالفين وبعدها انهيار والمنح صارت ورق
السعد محمد
عضو مميز
- التسجيل
- 26 أكتوبر 2005
- المشاركات
- 10,101
مشاركة ممتازة كالعادة
ربحان البورصة
عضو نشط
- التسجيل
- 28 أبريل 2015
- المشاركات
- 329
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعني نتفائل اخوي بان الأسهم اللي تحت 50 فلس راح يجيها الوقت وان شاء يكون قريب شرايك متى تتوقع هذا الكلام يصير من وجهة نظرك .
الزير 2020
عضو نشط
- التسجيل
- 15 أبريل 2021
- المشاركات
- 3,238
نتفائل لكن ربعنا فيهم حسد يكفى العالم كله
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي