خام برنت
مشاهدة المرفق 354019
لا شك بأن النفط لدى الدول المصدره والمعتمده في ميزانياتها عليه يشكل الاسااااس فى اقتصادها ومدخولها وبالتالى عندما عادت اجواء الجائحه من خلال المتحور الجديد فى الافق تراجع الطلب بشكل سريع على النفط خوفا من الركود وتم احتساب تأثير تلك الجائجه على النفل اللوجستى ك الجوى والبحرى والبرى واي نعم ان هناااااك مبالغه فى التراجع الا ان مبرره ف العالم والشركات الكبرى لم تلبث ان تخرج من الجائحه وعواقب الاولى حتى تدخل فى الثانيه من خلال المتحورات والحقيقه بأننا تعودنا على هذا النوع من الامور ف عندما يكون هنااااك زلزااال لابد ان يكون هناك توابع للزلزال كما الكل يعلم ذلك وايضا لكل ازمه توابع صغيره تأتى بعدها على شكل عواقب حتى تنتهى موجه الازمه الكبيره وايضا حتى تستفيد الصناديق العالميه الكبره التى تستمثر فى الاسواق فهى تبحث دائما عن الاسباب لكى تجنى الاربااااح
النفط فنيا وكما نلاااحظ من خلال التحليل الفنى لشارت الاسبوعى وقد تم كسر القناة الصاعده بعد ان لامس النفظ مستوى ال 85.7 دولار تقريبا وايضا ومن خلال التحليل الفنى للنفط وكما نلاااحظ سابقا بأن مستوى ال 70\71 دولار كانت مقاومه عنيده للنفط سابقا وقد استطاااع النفط ان يتخطااااها فى يونيو السابق واصبحت حاليا مستوى دعم جيد للنفط س يتماااسك عندها النفط مؤسسا فوقها وقد نرى تذبذب بين هذا المستوى ومستوى القمه السابق لل 85 او اقل من خلال موجه عرضيه حتى يتجدد الطلب وترجع الثقه مجددا وتزال المخاوف من تفاقم الجائجه مجددا ونرجع الى المربع الاول فى الاغلاغاااات.
كما ذكرت سابقا بأن الموجه الحاليه هي موجه انتعااااش للاسواااق وما يحدث حاليا ما هو الا هزه فرعيه الهدف منها جنى الاربااااح ومازالت سلعه النفط مطلوبه حتى يتراجع الطلب عليها فيما بعد وتسبدل بالطاقه البديله والمتجدده بالتدريج شئنا ام ابينا وقد تزداد وتيره التغيير او تتباطأ ولكنها قادمه قادمه لا محااااال ولابد للدول المنتجه والمصدره ان تتخذ التدابير وان كانت تأخرت الا ان الوقت مازال امامنا لتنويع الدخل والاستثمار والاستفاده من الدخول فى بدائل الطاقه كما حدث مع المملكه العربيه السعوديه والامارات فى الاستثمار فى الطاقه الخضراء.