مسيرة في كتابات ..

[justice]

جمال الموسى: الهوامير والمضاربون تلاعبوا بنا

جمال الموسى يشكو أمره قائلا انه دخل البورصة بمبلغ 90 ألف دينار، وما تبقى اليوم هو بحدود 12 ألف دينار فقط. وأضاف «الهوامير والمضاربون هم من يلعبون بمؤشرات السوق، ولا احد يقدر عليهم. ونحن نحاول اليوم ان نعوض ما خسرناه لكن من دون فائدة».





==============

 

[عجبي]

جمال الموسى: الهوامير والمضاربون تلاعبوا بنا

جمال الموسى يشكو أمره قائلا انه دخل البورصة بمبلغ 90 ألف دينار، وما تبقى اليوم هو بحدود 12 ألف دينار فقط. وأضاف «الهوامير والمضاربون هم من يلعبون بمؤشرات السوق، ولا احد يقدر عليهم. ونحن نحاول اليوم ان نعوض ما خسرناه لكن من دون فائدة».





==============

انا طلعت اليوم بالمضاربه 73 دينار يمكن من فلوسك

 

[justice]

خليل أشكناني: جهلنا بالتعامل مع الأزمات كلفنا 400 ألف دينار

يفصح خليل اشكناني أن خسارته بالبورصة تتجاوز 400 ألف دينار وانه خسر بحدود %80 من أمواله المستثمرة.

ويرى أن سبب هذه الخسارة هو عدم الدراية التامة بالسوق ولا كيفية التعامل مع الأزمات، فكنا نشتري وننتظر الربح لكن اليوم تعلمنا من أخطائنا وأصبحنا نتابع السوق ونبحث عن الأسهم الجيدة ونعرف متى نضارب ومتى نستثمر.

وحول التأثيرات على حياته الاجتماعية قال اشكناني «نهائيا لم تتأثر حياتي الاجتماعية بهذه الخسارة لأنني بالأساس اعمل موظفا بإحدى الجهات ولدي أعمال حرة».

 

[justice]

جابر أحمد: بعت محلاً للذهب.. والبورصة كازينو شرعي أدمنّا عليه

يكشف جابر أحمد أن خسارته كانت كبيرة وهي بحدود 200 ألف دينار وتشكل %80 من رأسماله. وعن تأثير هذه الخسارة على وضعه الاجتماعي، قال: قبل أن استثمر في البورصة كان لدي محل ذهب فيه 30 كيلوغراماً من الذهب، لو لم أبعه واستثمر في البورصة لكنت اليوم أملك نصف مليون دينار في ظل أسعار الذهب الحالية».

وعن الأسباب التي تدعوه للاستمرار في التداول على الرغم من هذه الخسائر قال: «البورصة مثل القمار والعياذ بالله فهي كازينو شرعي أدمنا عليه».



====================

 

[justice]

فيصل يوسف: أصبحنا بحالة توتر وعصبية دائمة بسبب الخسائر

يتحدث فيصل يوسف قائلا انه خسر 160 ألف دينار، وهو مبلغ يشكل %60 من أمواله المستثمرة بالسوق. وبين أن هذه الخسارة جاءت نتيجة لغياب صانع السوق وكثرة المضاربات، فمن كان يتوقع أن يصل سعر سهم بنك الكويت الوطني إلى هذا الحد «فعلا انه أمر غريب».

وتابع «الأمل موجود بان يتعدل وضع السوق، فلولا الأمل ما عاش الإنسان. فالديرة بخير ومتأملين كل خير إن شاء الله».

وبسؤاله ان كانت هذه الخسارة قد أثرت عليه قال يوسف «طبعا أثرت علينا كثيرا، حتى داخل البيت لها انعكاسات سلبية فالشخص يكون بحالة توتر وعصبية».

 

[justice]

تابع /خسائركم ! .. قالوا أيهم فهم كثر

تجارب من الواقع ...




==============



أحمد الحداد: نتحمل نتائج خياراتنا.. وأملنا كبير بالله

بسؤالنا احمد الحداد عن الخسائر التي تعرض لها فقال: «أمران لا تبحث فيهما أبداً المرأة والعمل، فالرجل لا يبوح أبدا عن حياته الزوجية أو العملية فهما سرّان، ونحن نعيش على الأمل، وأملنا كبير في الله». وتابع الحداد قائلا: «ما من احد أجبرنا على هذا الأمر وهذا اختيارنا وعلينا أن نتحمل النتائج، فحال السوق لا تسر فهناك أسهم هبطت من دينار إلى 20 فلساً».

 

[justice]

هذه تجارب انسانية عظيمة لا تقدر بثمن ..

تتيح لمن يسعى وراء هدى و مواعظ الله أن يدرسها بعمق .. أن يستخلص منها الأخطاء و التحديات و العقبات ..

و من ثم يعمل اعداد قواعد عمل اساسية تمكنه
من
تجنب الاخطاء
و
مواجهة التحديات
و
تجاوز العقبات

و يعمل على تأهيل ذاته بالقراءة و التثقيف و التعليم و التدريب

و البشر أصلا يتبادلون فيما بينهم التجارب و يضيفون عليها و يتطورون


عند الدخول في الاستثمارات يتم اعداد دراسات جدوى بتكاليف مالية بغرض معرفة كيفية تحقيق النجاح فيها ..

و أحيانا تنتهي الدراسة بعدم الجدوى فيتم صرف النظر عن الدخول في الاستثمار و تعتبر تكلفة الدراسة ثمن قليل يجنب خسارة المال كله ..

و عليه فهذه التجارب الانسانية المرواة من اصحابها مباشرة ..و من الواقع الفعلي دروس غالية الثمن متاحة مجانا


و الله سبحانه الهمنا حين خلقنا التمييز بين التقوى و الفجور ..
و
قال لنا " أفلا تتفكرون "
و
و هذا الأهم على الإطلاق قال سبحانه :

"" أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24) "

أي أفلا يتدبرون مواعظ الله التي يعظم بها في آيات القرآن , ويتفكَّرون في حُججه التي بيَّنها لهم فيه ، فيعلموا بها خطأ ما هم عليه مقيمون
أم
أقفل الله على قلوبهم فلا يعقلون ما أنـزل الله في كتابه من المواعظ و العِبَر.

الله و أكبر ...الله و أكبر ...آية تهز البدن في كل مرة تقرأها حين التفكر في عظمة ما تحمله الينا و في مراميها و مقاصدها



-

----------------
التفسير
من http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura47-aya24.html ​

 

[justice]

تابع /خسائركم ! .. قالوا أيهم فهم كثر

تجارب من الواقع ... من تداعيات أزمة إنهيار البورصة سنة 2008


--------------------------







ناصر العجمي: طار رأسمالي وخسرت 600 ألف دينار

ناصر العجمي يقول إنه كان عنده رأسمال جيد لكنه «طار»، إذ خسر أكثر من 600 ألف دينار منذ هبوط مؤشرات البورصة في عام 2008. ويرى العجمي أن الخسائر التي تكبدها جاءت نتيجة استثماره في شركات تلاعبت مجالس إداراتها فيها، ولم يحاسبوا على أفعالهم وتصرفاتهم التي دمرت هذه الشركات.

وأضاف: «لله الحمد البلد بخير والاقتصاد جيد وأسعار النفط جيدة، فلماذا لا يكون هناك دعم لهذا السوق الذي يعيش من ورائه الكثير من العائلات».

 

[justice]

أحمد الطيار: الله يستر
أحمد الطيار يقول إن خسائره كلها جاءت بسبب استثماره بسهم واحد، وهو سهم الشركة الأهلية الذي خسر به أكثر من 100 ألف دينار. وأضاف: ان الأوضاع لا تسر، والله يستر مما هو قادم.




:::::::::::::::::::::::::::






جاسم محمد: قلة الخبرة كلفتني خسارة %25 من رأسمالي

جاسم محمد يقول إنه خسر %25 من رأسماله، وإن خسارته كانت بحدود 6 آلاف دينار. ويحمل محمد نفسه السبب في هذه الخسارة، حيث إنه لا يملك الخبرة الكافية، على حد قوله، وكذلك لا يوجد لديه وقت فراغ كاف يتابع فيه السوق لأنه ملتزم بعمل في الفترة الصباحية.




:::::::::::::::::::::::::::::::::::


سعود السعيدي: %70 من رأسمالي طار.. والوضع السياسي السبب

سعود السعيدي يقول إنه خسر %70 من رأسماله المستثمر بالسوق. ويوضح أن هذه الخسائر جاءت نتيجة عوامل عدة، في مقدمتها الأوضاع السياسية، سواء الداخلية أو الخارجية، وكذلك الأوضاع الإقليمية والتهديدات التي تحيط بالكويت من كل اتجاه.





::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::




عقيل عبدالله: المصداقية غائبة

عقيل عبدالله اكتفى بالقول: «ما في واحد رابح ببورصة الكويت، الكل خاسر. انا شخصيا خسرت %70 من رأسمالي، فالسوق مرتفع التلاعب. السوق نازل والمصداقية غائبة!».






:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::




سعد العجمي: عدم محاسبة مجالس الإدارات وراء استمرار تراجع السوق

سعد العجمي يقول انه خسر 80 ألف دينار في البورصة، وهي تشكل %70 من أمواله المستثمرة بالسوق. ويرى أن غياب الشفافية وتسريب الأخبار وعدم محاسبة مجالس الإدارات هي السبب وراء استمرار تراجع السوق. وأضاف انه لم يتأثر بهذه الخسارة، لأنه لديه أعمال أخرى ودائما ما يحرص على عدم وضع جميع استثماراته في سلة واحدة.

 

[بومحمد1967]

التليغراف البريطانية

منظمة الصحة العالمية

تحذر من موجة اخرى قاتله

قادمة لأوروبا

 

[justice]

مشاهدة المرفق 324874
التليغراف البريطانية

منظمة الصحة العالمية

تحذر من موجة اخرى قاتله

قادمة لأوروبا

السلام عليكم

لا علاقة لموضوع مشاركتك بهذا الموضوع ...
فأتمنى تنقلها الى مكان آخر لو سمحت

 

[justice]

محمود شهاب: اعتدنا الخسارة منذ سوق المناخ

يقول محمود شهاب ان خسائره في البورصة كبيرة تجاوزت ربع مليون دينار، وانه خسر ما يزيد على %70 من رأسماله، الذي استثمره بالسوق. ويحمل شهاب نفسه جزءا من مسؤولية خسائره، حيث انه لم يعمل على البيع عند نزول الأسعار، بل تمسك بالأسهم، ظنا منه أنها ستعود إلى مستوياتها الطبيعية مجددا، الأمر الذي عرضه الى تحقيق هذه الخسائر الكبيرة.

ويرى أنه إذا لم تلتفت الحكومة إلى البورصة فان الأوضاع ستبقى على ما هي عليه وستستمر الأوضاع المتردية، وانه من الضروري اليوم أن تضخ الحكومة أموالا لتعمل على إنعاش البورصة من جديد.

وبسؤاله حول ان كانت هذه الخسارة قد أثرت فيه نفسيا أو انعكست سلبا على حياته الاجتماعية، قال: «الحمد لله، لم أتأثر بهذه الخسارة، لأني معتاد على هذا الأمر، منذ أزمة سوق المناخ».

 

[justice]

ختام التقرير مسك ... و جواهر من اصول التداول ...

حمزة الحداد: السوق ما زال فيه خير.. ولكن

حمزة الحداد قد يكون حالة فريدة في السوق، فهو المتداول الوحيد ضمن الذين قابلناهم لم يتعرض للخسارة، على الرغم من التراجعات الكبيرة بأسعار الأسهم.

1 _ ويقول الحداد إن حرصه الدائم على أن يكون لديه «كاش»

2 _ وعدم شراء كميات كبيرة من الأسهم،

3 _ وكذلك عدم الشراء بالأسعار العالية،

4 _ والبحث عن الأسهم ذات الأسعار المنخفضة

والاقتناع بالقليل من الارباح،

كل ذلك من الأسباب الرئيسية التي كانت وراء عدم تعرضه للخسارة.

وتابع الحداد قائلا: «الحمد الله، طلعت خير من السوق، فأنا منذ عام 1997 أتداول، وخلال هذه الفترة تعرض السوق لأزمتين، الأولى خسرت فيها وتعلمت منها الكثير، لذلك استطعت في الأزمة الثانية أن استفيد منها، واجني أرباحا على الرغم من الهبوط الحاد». واختتم حديثه قائلا «السوق فيه خير، ومن يعرفه يطلع منه الخير،

لكن الذي يمشي على كلام الناس ويشتري من غير دراسة ودراية، فمن المؤكد سيتعرض للخسائر».


​

 

[سوق الاوراق]

خليل أشكناني: جهلنا بالتعامل مع الأزمات كلفنا 400 ألف دينار

يفصح خليل اشكناني أن خسارته بالبورصة تتجاوز 400 ألف دينار وانه خسر بحدود %80 من أمواله المستثمرة.

ويرى أن سبب هذه الخسارة هو عدم الدراية التامة بالسوق ولا كيفية التعامل مع الأزمات، فكنا نشتري وننتظر الربح لكن اليوم تعلمنا من أخطائنا وأصبحنا نتابع السوق ونبحث عن الأسهم الجيدة ونعرف متى نضارب ومتى نستثمر.

وحول التأثيرات على حياته الاجتماعية قال اشكناني «نهائيا لم تتأثر حياتي الاجتماعية بهذه الخسارة لأنني بالأساس اعمل موظفا بإحدى الجهات ولدي أعمال حرة».

السلام عليكم

يا يب وياه ٤٠٠ الف دينار ومايعرف حق البورصة . وتعلم بالتكفخ باطرقات وراشديات وعرف كيف يستمثر وكيف يضارب المهم تعلم واستفاد .
اليوم في انترنت ومنتديات ومحللين يحطون لك كل شي ماعليك غير تقعد وتقارن وتشوف وتستفيد وتختار مع ذلك الناس ما تبي تتعلم ...

 

[justice]

استناجات و عبر و دروس .. مستخلصة من التقرير

حجم المبالغ المستثمرة الهائل


والله ما تتصور خسارتي، أكثر من %80 من أموالي ضاعت بالسوق. خسرت أكثر من 100 ألف دينار بسبب الأوضاع المتردية.

كان لدي من 80 إلى 90 ألف دينار وخسرتهم بالبورصة

خسرت أكثر من 80 ألف دينار، وهو مبلغ يشكّل %90 من مجمل الأموال التي استثمرتها في السوق»

أكثر من %80 من الذي استثمرناه في البورصة ضاع».

خسر في البورصة نحو %95 من رأسماله المستثمر،

تكبد خسائر تجاوزت 60 ألف دينار، وهي تشكل %70 من إجمالي ما استثمره بالسوق.

ان خسارته كانت كبيرة جدا تجاوزت نصف مليون دينار،

خسر %80 من رأسماله، حيث انه قبل عام 2008 كان يتداول بأكثر من 50 ألف دينار،

دخل البورصة بمبلغ 90 ألف دينار، وما تبقى اليوم هو بحدود 12 ألف دينار فقط

أن خسارته بالبورصة تتجاوز 400 ألف دينار وانه خسر بحدود %80 من أمواله المستثمرة.

خسارته كانت كبيرة وهي بحدود 200 ألف دينار وتشكل %80 من رأسماله.

خسر 160 ألف دينار، وهو مبلغ يشكل %60 من أمواله المستثمرة بالسوق


إذ خسر أكثر من 600 ألف دينار


خسر %25 من رأسماله، وإن خسارته كانت بحدود 6 آلاف


يقول إنه خسر %70 من رأسماله المستثمر بالسوق


خسر بالبورصة أكثر من 400 ألف دينار، أي نحو %70 من رأسماله.

انه خسر 80 ألف دينار في البورصة، وهي تشكل %70 من أمواله المستثمرة بالسوق.

الكل خاسر. انا شخصيا خسرت %70 من رأسمالي،

الحمد الله، طلعت خير من السوق

خسائره في البورصة كبيرة تجاوزت ربع مليون دينار، وانه خسر ما يزيد على %70 من رأسماله،

بسبب استثماره بسهم واحد، وهو سهم الشركة الأهلية الذي خسر به أكثر من 100 ألف دينار

​

 

[justice]

_ نسبة الخاسرين من المتداولين في هذه العينة العشوائية ... 95%
و هذا امر حري بمواجهته بحزم .. لوقفه و وقف تداعياته


_ معظم الخسائر كانت تدور حول 80 - 90 % من راس المال

_ لاحظ حجم المبالغ التي تم الزج بها بالبورصة ... أقل مبلغ كان 60،000 دينار... ما عدى واحد كان عند 6000
و هي لو تفكرنا قليلا .. ضرب من الاحلام ...عند مئات الملايين من البشر
كم أنها كافية لشراء عقارات محلية مدرة للدخل بصورة ثابته و مستقرة
او شراء عقارات خارجية في اجمل و افضل المواقع

_ تم الزج بها دون معرفة في كيفية التداول اصلا ...

_ نتج عن فقدان بعضها مآسي اجتماعية

_ لم تتناولها اي جهة بالدراسة المتعمقة التي تستحقها .. رغم انها تتكرر منذ بدء نشاط تداول الاسهم في الستينات ... و رغم ان هناك مؤسسة الكويت للتقدم العلمي يمولها القطاع الخاص .. و معهد الكويت للأبحاث العلمية و جامعات و غيره

- الغريب في الأمر ان هذا الموضوع الذي يولد تبعات و تداعيات جسيمة اجتماعية و اقتصادية لا يثير انتباه أحد .. بما فيهم الضحايا أنفسهم من المتداولين

- تبين ان المصاريف الهائلة التي تصرف على المؤسسات لا ينتج عنها مردود على مثل هذه القضايا المقلقة و ذات التأثير القاسي

- لم يتم مسائلة الجهات المعنية المسؤولة عن الرقابة في شأن انهيار اسعار البورصة عام 2008

- لم يتم محاسبة الشركات التي خسرت مئات الملايين دون بيان اسباب الخسائر .. ولا الشركات التي اعلنت عن تخفيضات في رؤوس اموالها ..و لا الشركات التي لا يعرف مآلها



هناك سؤال قد يبدو غريبا .. و لكن التفكير فيه في غاية الاهمية و هو

هل يعي المتداولون أنهم يتعاملون مع اموال حقيقية ؟

.. و مرد هذا السؤال ان لغة التخاطب في البورصة تقتصر على الافلاس
من قبيل شريت سهما ب25 فلس و بعته 30 فلس .. و استرديته ب 27 ..و عرضته 33 فلس ... الخ

و بالتالي يدور الاحتساب و التفكر في اعمال التداول و الخسائر و الارباح بالافلاس.. مما لا يثير الانتباه و المحاذير .. فيما هي في حقيقتها تداولات بعشرات الآف من الدنانير
---​

 

[justice]

من واقع تحارب شخصية حقيقية
يتحدثون عن السبب في خسائرهم
======================




ويوضح أنه في السوق الكويتي لا توجد شطارة،
فالكل خسران.

لكن هناك بعض المتداولين خسائرهم أقل، وهم من يطلق عليهم اسم «الذبابي».

يشترون ويبيعون، سواء صعد السهم أو هبط فلسا واحدا، فهذه النوعية من المضاربين هم الأقل ضررا،

وبالفعل أثبتت الأيام أن لا شيء اسمه استثمار بالسوق الكويتي، بل مضاربة فقط.

وتابع: نحن لم ندخل السوق إلا لأننا ندرك أن هناك ربحا وخسارة، لذا يجب أن نتقبل الخسارة.



=================================





ويرى أن السبب وراء هذه الخسارة

غياب الشفافية
وعدم محاسبة رؤساء وأعضاء مجالس الشركات عن الأخطاء الكبيرة التي يرتكبونها.

وتابع: في الواقع لا نعرف أسباب هبوط البورصة، فأسواق العالم تصعد وسوقنا ينزل.

غالبية أسواق العالم والأسواق الخليجية عدلت ماعدا السوق الكويتي «مكانك راوح».






=======================



ويرى أن الأسباب السياسية سواء المحلية أو الإقليمية هي وراء تردي حالة السوق، وانه من الصعب استشفاف المستقبل في ظل هذه الأوضاع، فما هو قادم مجهول».


===========================




فهناك محافظ عملت على رفع أسعار الأسهم بشكل مبالغ فيه ومن غير حسيب ولا رقيب، وان صغار المتداولين خدعوا بهذا الأمر ودخلوا بهذه الدوامة وبدأت هذه المحافظ بعد رفعها لأسعار الأسهم بالبيع علينا.

فأوصلوا بعض الأسهم إلى مستويات قياسية، فسهم «المخازن» وصل الى 6 دنانير، و«مركز سلطان» بحدود 2.6 دينار، وسهم «الرابطة» 2.4 دينار، وغيرها الكثير من الشركات الأخرى التي باعوها لنا بأسعار قياسية فأخذوا «فلوسنا» وتركوا لنا أسهما.




===========================



​

 

[justice]

تابع /
من واقع تجارب شخصية حقيقية
متداولون يتحدثون عن السبب في خسائرهم
======================



التلاعب كبير بالسوق


وهناك سرقات علنية
مثل
عملية القيام بتخفيض رأسمال الشركة فيأخذون أكثر من %50 من أسهمك «ببلاش» ولا يعوضونك بشيء،

وبالمقابل عندما يقومون بزيادة رأس المال يطالبونك بالدفع.

وشدد على ضرورة محاسبة رؤساء وأعضاء مجالس إدارات الشركات الخاسرة فهم السبب وراء تراجع السوق.



=====================



***** يجب ألا نضع الآخرين شماعة ونحملهم أخطاءنا،

******** علينا أن نكون واقعيين

*********** دخلنا من دون دراية، فلذلك يجب أن نتحمل النتائج.

وعن الأسباب التي تدعوه للاستمرار بالتداول يقول: «لا توجد تجارة ثانية ستعوضنا ما خسرناه بالبورصة، فغير البورصة لا يوجد شيء يعوضنا».





====================




ويرى أن الأسواق العالمية سحبت السوق الكويتي معها بالهبوط، لكن عندما عدلت الأسواق العالمية أوضاعها بقي سوقنا «محلك راوح».



-----------------------------------



«الهوامير والمضاربون هم من يلعبون بمؤشرات السوق، ولا احد يقدر عليهم. ونحن نحاول اليوم ان نعوض ما خسرناه لكن من دون فائدة».



=========================



ويرى أن سبب هذه الخسارة هو عدم الدراية التامة بالسوق ولا كيفية التعامل

مع الأزمات، فكنا نشتري وننتظر الربح لكن اليوم تعلمنا من أخطائنا وأصبحنا نتابع السوق ونبحث عن الأسهم الجيدة ونعرف متى نضارب ومتى نستثمر.



==========================



هذه الخسارة جاءت نتيجة لغياب صانع السوق وكثرة المضاربات، فمن كان يتوقع أن يصل سعر سهم بنك الكويت الوطني إلى هذا الحد «فعلا انه أمر غريب».


===========



«ما من احد أجبرنا على هذا الأمر وهذا اختيارنا وعلينا أن نتحمل النتائج، فحال السوق لا تسر فهناك أسهم هبطت من دينار إلى 20 فلساً».




===============



أن الخسائر التي تكبدها جاءت نتيجة استثماره في شركات تلاعبت مجالس إداراتها فيها، ولم يحاسبوا على أفعالهم وتصرفاتهم التي دمرت هذه الشركات.



------------------------------------



ويحمل ........نفسه السبب في هذه الخسارة، حيث إنه لا يملك الخبرة الكافية، على حد قوله، وكذلك لا يوجد لديه وقت فراغ كاف يتابع فيه السوق لأنه ملتزم بعمل في الفترة الصباحية.



==================



أن هذه الخسائر جاءت نتيجة عوامل عدة، في مقدمتها الأوضاع السياسية، سواء الداخلية أو الخارجية، وكذلك الأوضاع الإقليمية والتهديدات التي تحيط بالكويت من كل اتجاه.



-------------------------------


وأوضح أنه لا يرى نفسه انه هو السبب وراء تحقيقه لهذه الخسائر بل الأمر لا دخل له فيه لا من قريب ولا من بعيد، فهناك تلاعب بالسوق ومضاربة خادعة وعدم تدخل حكومي وغياب اهتمام المسؤولين لمراقبة ومحاسبة ما يحصل من تلاعب، سواء بالشركات أو بالسوق.




-

 

[عجبي]

يقولون الحوكمه تجيب حقك

 

[newb]

عنوان جميل
ومواصيع جميله
الواحد وده يكتب ،، يعقب ،، ويسال ،، ويستفيد ويمكن يفيد
ولكن
طافين ،، والله المستعان