دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
شركة بورصة الكويت للأوراق المالية ش.م.ك.ع
- بادئ الموضوع husss
- تاريخ البدء
عجبي
عضو نشط
- التسجيل
- 26 مايو 2010
- المشاركات
- 1,425
بحار200
عضو نشط
- التسجيل
- 19 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 447
على اي اساس بنيت تقيمك لسعر السهم
سرور
عضو نشط
- التسجيل
- 11 أغسطس 2009
- المشاركات
- 6,920
اذا وصل السعر فوق ال500 فلس
هذا معناه الرغبة في السيطرة التامة على البورصة ولايريدون أي منافس
ابوسارونه
عضو مميز
- التسجيل
- 16 أكتوبر 2005
- المشاركات
- 2,447
السهم متوقع له ان يكون من اسهم العوائد المنتظمه وليس من اسهم النمو والتوسع .. لان بورصه اثينا داخله لتحقيق ارباح مستمره وتوزيعات للعلم ، ميزه دخول مستثمر جاد ومعروف دولياً .. ان مجلس الاداره لايمكنه استخدام الاساليب الكويتيه بالتطفيش — علماً بان الاجنبي ليس مقياس لنظافه اليد .. لانه يوجد شركات مستثمرينها اجانب غير محترمين ولا مؤتمنين وتطبعو باطباع اللصوص .. وهم للاسف من العرب والافارقه العرب - الوضع مع شركه البورصه مختلف ويشابه المستثمرين العمالقه في قطاع الاتصالات !!
التعديل الأخير:
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 65,528
"بورصة الكويت" تعلن عن تأجيل الموعد المبدئي لإدراج اسهمها في السوق
2020/04/13 بيان صحفي
أعلنت شركة بورصة الكويت عن تأجيل الموعد المبدئي لإدراج اسهم الشركة في السوق الرسمي إلى موعد يحدد لاحقاً، وذلك في ظل الظروف الاستثنائية الحالية التي فرضها تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد - ١٩)، وما ترتب عليه من تعطيل الدوام الرسمي للجهات الحكومية بموجب قرارات مجلس الوزراء الموقر..
وكانت بورصة الكويت قد أصدرت بياناً في السابع من يناير الماضي أعلنت من خلاله أن يوم 19 أبريل من العام الجاري سيكون الموعد المبدئي لإدراج اسهمها في البورصة، ولكن في ظل الظروف الحالية، فقد كشفت الشركة في بيانها الصادر اليوم أنها ستعلن عن الموعد المبدئي الجديد للإدراج في الوقت المناسب .
حيث يعتمد ذلك على موعد حصولها على موافقة هيئة أسواق المال على الإدراج وفقا للإجراءات والأحكام المنصوص عليها في القانون رقم ٧ لسنة ٢٠١٠ بشأن إنشاء هيئة أسواق المال وتنظيم نشاط الأوراق المالية ولائحته التنفيذية وتعديلاتهما..
وفي تأكيد على نهجها الذي يقوم على الشفافية، أوضحت شركة بورصة الكويت أنها ستقوم بتزويد ذوي العلاقة بآخر التطورات بما يضمن حصولهم على المعلومات كاملة بشأن تطور الأوضاع الحالية.
2020/04/13 بيان صحفي
أعلنت شركة بورصة الكويت عن تأجيل الموعد المبدئي لإدراج اسهم الشركة في السوق الرسمي إلى موعد يحدد لاحقاً، وذلك في ظل الظروف الاستثنائية الحالية التي فرضها تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد - ١٩)، وما ترتب عليه من تعطيل الدوام الرسمي للجهات الحكومية بموجب قرارات مجلس الوزراء الموقر..
وكانت بورصة الكويت قد أصدرت بياناً في السابع من يناير الماضي أعلنت من خلاله أن يوم 19 أبريل من العام الجاري سيكون الموعد المبدئي لإدراج اسهمها في البورصة، ولكن في ظل الظروف الحالية، فقد كشفت الشركة في بيانها الصادر اليوم أنها ستعلن عن الموعد المبدئي الجديد للإدراج في الوقت المناسب .
حيث يعتمد ذلك على موعد حصولها على موافقة هيئة أسواق المال على الإدراج وفقا للإجراءات والأحكام المنصوص عليها في القانون رقم ٧ لسنة ٢٠١٠ بشأن إنشاء هيئة أسواق المال وتنظيم نشاط الأوراق المالية ولائحته التنفيذية وتعديلاتهما..
وفي تأكيد على نهجها الذي يقوم على الشفافية، أوضحت شركة بورصة الكويت أنها ستقوم بتزويد ذوي العلاقة بآخر التطورات بما يضمن حصولهم على المعلومات كاملة بشأن تطور الأوضاع الحالية.
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 65,528
اشتراطات إضافية لإدراج شركة "بورصة الكويت"
2020/05/03 الأنباء الكويتية
علمت «الأنباء» من مصادر مسؤولة أن هيئة أسواق المال تقوم بوضع عدة اشتراطات إضافية بشأن إدراج شركة بورصة الكويت في السوق وذلك من منطلق أن شركة البورصة ستكون مدرجة، وفي الوقت نفسه تراقب الشركات المدرجة في السوق، وهذا يأتي من حرص هيئة أسواق المال على الحفاظ على منظومة السوق.
وقالت المصادر ان هيئة اسواق المال تقوم بوضع تلك الاشتراطات الاضافية والتي ستختلف عن اشتراطات الإدراج والتداول للشركات المدرجة في البورصة، متوقعة أن تكشف الهيئة عنها قريبا، تمهيدا لإدراج الشركة في البورصة.
وكانت شركة البورصة قد حددت سابقا موعد 19 أبريل الماضي موعدا مبدئيا لادراج الشركة، إلا ان هبوط الأسواق وتوتر الأوضاع الاقتصادية نتيجة تفشي وباء فيروس كورونا المستجد حال دون ذلك لتعلن الشركة تأجيل الموعد الى اشعار آخر، علما أنه تم تعيين شركة الاستثمارات الوطنية كمستشار إدراج لشركة بورصة الكويت في السوق.
وذكرت المصادر ان إدراج شركة البورصة في نظام تداول الأوراق المالية غير المدرجة المعروف بالتداول خارج المنصة (OTC) استمر لمدة شهرين، وهو الامر الذي أعطي للمواطنين الذين اكتتبوا في البورصة امكانية بيع السهم، علما بان السهم قد حقق قفزات عالية للغاية في السوق قبل ان تتخذ شركة البورصة قرارا باغلاقه ضمن الاجراءات التي اتخذتها لعودة منظومة التداول في البورصة.
تجدر الاشارة الى ان عملية خصخصة بورصة الكويت كانت قد تمت على مرحلتين، حيث بدأت الأولى في فبراير 2019 بترسية مزايدة خصخصة حصة تبلغ 44% من أسهم رأسمال البورصة على التحالف الذي يضم شركات: الاستثمارات الوطنية، الأولى للاستثمار وشركة أرزان للتمويل والاستثمار بجانب بورصة أثينا.
أما المرحلة الثانية من خصخصة بورصة الكويت فكانت في ديسمبر الماضي، إذ تم طرح 50% من أسهم الشركة للاكتتاب العام على المواطنين، وتمت تغطية الاكتتاب بنسبة تفوق 850%، وتعد بورصة الكويت أول بورصة يمتلكها القطاع الخاص في الشرق الأوسط والمنطقة.
2020/05/03 الأنباء الكويتية
علمت «الأنباء» من مصادر مسؤولة أن هيئة أسواق المال تقوم بوضع عدة اشتراطات إضافية بشأن إدراج شركة بورصة الكويت في السوق وذلك من منطلق أن شركة البورصة ستكون مدرجة، وفي الوقت نفسه تراقب الشركات المدرجة في السوق، وهذا يأتي من حرص هيئة أسواق المال على الحفاظ على منظومة السوق.
وقالت المصادر ان هيئة اسواق المال تقوم بوضع تلك الاشتراطات الاضافية والتي ستختلف عن اشتراطات الإدراج والتداول للشركات المدرجة في البورصة، متوقعة أن تكشف الهيئة عنها قريبا، تمهيدا لإدراج الشركة في البورصة.
وكانت شركة البورصة قد حددت سابقا موعد 19 أبريل الماضي موعدا مبدئيا لادراج الشركة، إلا ان هبوط الأسواق وتوتر الأوضاع الاقتصادية نتيجة تفشي وباء فيروس كورونا المستجد حال دون ذلك لتعلن الشركة تأجيل الموعد الى اشعار آخر، علما أنه تم تعيين شركة الاستثمارات الوطنية كمستشار إدراج لشركة بورصة الكويت في السوق.
وذكرت المصادر ان إدراج شركة البورصة في نظام تداول الأوراق المالية غير المدرجة المعروف بالتداول خارج المنصة (OTC) استمر لمدة شهرين، وهو الامر الذي أعطي للمواطنين الذين اكتتبوا في البورصة امكانية بيع السهم، علما بان السهم قد حقق قفزات عالية للغاية في السوق قبل ان تتخذ شركة البورصة قرارا باغلاقه ضمن الاجراءات التي اتخذتها لعودة منظومة التداول في البورصة.
تجدر الاشارة الى ان عملية خصخصة بورصة الكويت كانت قد تمت على مرحلتين، حيث بدأت الأولى في فبراير 2019 بترسية مزايدة خصخصة حصة تبلغ 44% من أسهم رأسمال البورصة على التحالف الذي يضم شركات: الاستثمارات الوطنية، الأولى للاستثمار وشركة أرزان للتمويل والاستثمار بجانب بورصة أثينا.
أما المرحلة الثانية من خصخصة بورصة الكويت فكانت في ديسمبر الماضي، إذ تم طرح 50% من أسهم الشركة للاكتتاب العام على المواطنين، وتمت تغطية الاكتتاب بنسبة تفوق 850%، وتعد بورصة الكويت أول بورصة يمتلكها القطاع الخاص في الشرق الأوسط والمنطقة.
بو صالح }~
عضو نشط
أعلنت شركة بورصة الكويت عن نتائجها المالية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2019، إذ حققت الشركة أداءً استثنائياً بأرباح صافية بلغت حوالي 9.6 مليون دينار كويتي، محققةً بذلك زيادة بنسبة تفوق307٪ مقارنة بأرباح عام 2018 التي بلغت2.35 مليون دينار كويتي.
هذا وقد بلغ إجمالي أصول الشركة حوالي36.19 مليون دينار كويتي، أي بزيادة بلغت نسبتها 41٪ مقارنة بعام 2018 حيث بلغ إجمالي الأصول حينها 25.6 مليون دينار كويتي، بينما ارتفعت حقوق المساهمين من 22.5 مليون دينار كويتي في عام 2018 إلى 32.1 مليون دينار كويتي للسنة المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2019.
كمازادت إيرادات التشغيل الأساسية والأخرى بنسبة الـ 58.4% لتبلغ قيمتها حوالي 15 مليون دينار كويتي، وبلغت قيمة الربح التشغيلي 8 مليون دينار كويتي، أي ما يشكل زيادة ملحوظة مقارنة بالربح المسجّل في عام 2018 والذي بلغ 1.6 مليون دينار كويتي.
وفي هذ السياق، اقترح مجلس إدارة بورصة الكويت توزيع أرباح نقدية بقيمة 25فلس للسهم، وتخضع التوزيعات المقترحة لموافقة المساهمين في اجتماع الجمعية العمومية. كما بلغت ربحية السهم48.5 فلس، مقارنة بـ 14.5 فلس في عام 2018.
تعليقاً على ذلك، قال السيد/ حمد مشاري الحميضي، رئيس مجلس إدارة الشركة: "حققت بورصة الكويت أرباحاً صافية بقيمة بلغت حوالي 9.6 مليون دينار كويتي محققةً ارتفاعاً ملموساً بلغت نسبته حوالي307% مقارنةً بصافي أرباح عام 2018 وهي الأعلى منذ تأسيسها. وقد جاء ذلك نتيجة للتطوير والتحسين المستمرين في السوق، إذ أحرزنا تقدماً كبيراً في مسيرتنا لنكون بورصة أوراق مالية رائدة وبارزة في الشرق الأوسط، وسوق مال مصنف من قبل أبرز مؤشرات التصنيف العالمية."
وأدّت الإصلاحات التنظيمية والتشغيلية التي طبقتها الشركة إلى ارتقاء السوق الكويتي، كما ساهمت في عمليات التداول خلال العام، حيث أغلق مؤشر السوق "العام" بارتفاع بلغ 23.68%، بينما سجل مؤشر السوق "الأول" مكاسب بنسبة 32.44٪ مما جعله يتصدر أسواق دول مجلس التعاون الخليجي ويحتل مرتبة متقدمة في قائمة أفضل الأسواق أداءً على مستوى العالم في عام 2019. وقد كانت لعملية المراجعة الموسمية لمؤشر "فوتسي راسل" (FTSE Russell) للكويت وزيادة وزنها في المؤشر الأثر في استقطاب المزيد من التدفقات النقدية الأجنبية للسوق.
هذا وقد ساهمت عملية إدراج الشركات الكويتية في مؤشر "ستاندرد آند بورز داو جونز" (S&P Dow Jones) للأسواق الناشئة في شهر سبتمبر من عام 2019 في دخول المزيد من الاستثمارات الأجنبية. كما شكل الإعلان عن ترقية الكويت ضمن مؤشر (MSCI) في ديسمبر2019دعماً لسوق المال الكويتي.
كما شهد السوق ارتفاعاً في قيمة الأسهم المتداولة جراء التطورات المستمرة التي تمّ طرحها على مدار العام، إذ بلغت قيمة الأسهم المتداولة 7.937 مليار دينار كويتي خلال العام 2019 مقابل 4.138 مليار دينار كويتي تمّ تداولها خلال العام 2018. وارتفع عدد الأسهم المتداولة في السوق خلال العام 2019 بنسبة حوالي 80% ليبلغ .0439 مليار سهم، مقارنة بـ21.71مليار سهم تمّ تداولهم خلال العام 2018.
هذا وقد تكللت جهود بورصة الكويت والأطراف المعنية عندما أصبحت أول بورصة يمتلكها القطاع الخاص في منطقة الشرق الأوسط، حيث تمّت العملية على مرحلتين، الأولى تخصيص نسبة 44% من رأس مال الشركة بترسية المزايدة على تحالف استراتيجي مكون من شركة "الاستثمارات الوطنية وشركة الأولى للاستثمار" و"أرزان للتمويل والاستثمار"، بالإضافة إلى بورصة أثينا وتخصيص الحصة البالغة 6% المخصصة للجهات العامة إلى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في شهر فبراير من عام 2019، والثانية طرح 50% من أسهم الشركة للاكتتاب العام على المواطنين الكويتيين حتى الأول من شهر ديسمبر من عام 2019، إذ تمّ تغطية الاكتتاب بنسبة تفوق 850%.
أضاف الحميضي: "استمرت بورصة الكويت العمل ضمن استراتيجيتها الرامية إلى تنمية أسـواق ماليـة تتمتـع بالسـيولة والمصداقيـة، وقـادرة علـى فتـح المجـال أمــام الجهــات المصــدّرة للأوراق الماليــة للتواصــل مــع أصحــاب رؤوس الأمــوال والمســتثمرين الاقليميين والعالميين بشــكل يتيــح فــرص حقيقيــة متنوعــة لتحقيقأفضلالعوائد علــى الاستثمار. وسنعمل من أجل توحيدنهجنا، والمضي قدماً نحو خلــق ســوق مالــي متطــور ورائــد علــى المســتوى المحلي والإقليمي والعالمي، وذلك من خلال تطبيق مجموعة من التطويرات والمشاريع الهيكلية والتقنية".
وساهمت استراتيجية بورصة الكويت ومبادراتها في تحقيق الريادة والارتقاء إلى مستويات جديدة من التطور والنمو، واحتلت البورصة مكانة مرموقة على خريطة البورصات العالمية الجاذبة للاستثمارات، بما لا يقتصر فقط على دفع عجلة الاقتصاد الكويتي، بل يساهم في تعزيز مكانة الدولة وتحولها إلى مركز إقليمي وعالمي للتجارة بما يتوافق مع رؤية "كويت جديدة 2035".
هذا وقد بلغ إجمالي أصول الشركة حوالي36.19 مليون دينار كويتي، أي بزيادة بلغت نسبتها 41٪ مقارنة بعام 2018 حيث بلغ إجمالي الأصول حينها 25.6 مليون دينار كويتي، بينما ارتفعت حقوق المساهمين من 22.5 مليون دينار كويتي في عام 2018 إلى 32.1 مليون دينار كويتي للسنة المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2019.
كمازادت إيرادات التشغيل الأساسية والأخرى بنسبة الـ 58.4% لتبلغ قيمتها حوالي 15 مليون دينار كويتي، وبلغت قيمة الربح التشغيلي 8 مليون دينار كويتي، أي ما يشكل زيادة ملحوظة مقارنة بالربح المسجّل في عام 2018 والذي بلغ 1.6 مليون دينار كويتي.
وفي هذ السياق، اقترح مجلس إدارة بورصة الكويت توزيع أرباح نقدية بقيمة 25فلس للسهم، وتخضع التوزيعات المقترحة لموافقة المساهمين في اجتماع الجمعية العمومية. كما بلغت ربحية السهم48.5 فلس، مقارنة بـ 14.5 فلس في عام 2018.
تعليقاً على ذلك، قال السيد/ حمد مشاري الحميضي، رئيس مجلس إدارة الشركة: "حققت بورصة الكويت أرباحاً صافية بقيمة بلغت حوالي 9.6 مليون دينار كويتي محققةً ارتفاعاً ملموساً بلغت نسبته حوالي307% مقارنةً بصافي أرباح عام 2018 وهي الأعلى منذ تأسيسها. وقد جاء ذلك نتيجة للتطوير والتحسين المستمرين في السوق، إذ أحرزنا تقدماً كبيراً في مسيرتنا لنكون بورصة أوراق مالية رائدة وبارزة في الشرق الأوسط، وسوق مال مصنف من قبل أبرز مؤشرات التصنيف العالمية."
وأدّت الإصلاحات التنظيمية والتشغيلية التي طبقتها الشركة إلى ارتقاء السوق الكويتي، كما ساهمت في عمليات التداول خلال العام، حيث أغلق مؤشر السوق "العام" بارتفاع بلغ 23.68%، بينما سجل مؤشر السوق "الأول" مكاسب بنسبة 32.44٪ مما جعله يتصدر أسواق دول مجلس التعاون الخليجي ويحتل مرتبة متقدمة في قائمة أفضل الأسواق أداءً على مستوى العالم في عام 2019. وقد كانت لعملية المراجعة الموسمية لمؤشر "فوتسي راسل" (FTSE Russell) للكويت وزيادة وزنها في المؤشر الأثر في استقطاب المزيد من التدفقات النقدية الأجنبية للسوق.
هذا وقد ساهمت عملية إدراج الشركات الكويتية في مؤشر "ستاندرد آند بورز داو جونز" (S&P Dow Jones) للأسواق الناشئة في شهر سبتمبر من عام 2019 في دخول المزيد من الاستثمارات الأجنبية. كما شكل الإعلان عن ترقية الكويت ضمن مؤشر (MSCI) في ديسمبر2019دعماً لسوق المال الكويتي.
كما شهد السوق ارتفاعاً في قيمة الأسهم المتداولة جراء التطورات المستمرة التي تمّ طرحها على مدار العام، إذ بلغت قيمة الأسهم المتداولة 7.937 مليار دينار كويتي خلال العام 2019 مقابل 4.138 مليار دينار كويتي تمّ تداولها خلال العام 2018. وارتفع عدد الأسهم المتداولة في السوق خلال العام 2019 بنسبة حوالي 80% ليبلغ .0439 مليار سهم، مقارنة بـ21.71مليار سهم تمّ تداولهم خلال العام 2018.
هذا وقد تكللت جهود بورصة الكويت والأطراف المعنية عندما أصبحت أول بورصة يمتلكها القطاع الخاص في منطقة الشرق الأوسط، حيث تمّت العملية على مرحلتين، الأولى تخصيص نسبة 44% من رأس مال الشركة بترسية المزايدة على تحالف استراتيجي مكون من شركة "الاستثمارات الوطنية وشركة الأولى للاستثمار" و"أرزان للتمويل والاستثمار"، بالإضافة إلى بورصة أثينا وتخصيص الحصة البالغة 6% المخصصة للجهات العامة إلى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في شهر فبراير من عام 2019، والثانية طرح 50% من أسهم الشركة للاكتتاب العام على المواطنين الكويتيين حتى الأول من شهر ديسمبر من عام 2019، إذ تمّ تغطية الاكتتاب بنسبة تفوق 850%.
أضاف الحميضي: "استمرت بورصة الكويت العمل ضمن استراتيجيتها الرامية إلى تنمية أسـواق ماليـة تتمتـع بالسـيولة والمصداقيـة، وقـادرة علـى فتـح المجـال أمــام الجهــات المصــدّرة للأوراق الماليــة للتواصــل مــع أصحــاب رؤوس الأمــوال والمســتثمرين الاقليميين والعالميين بشــكل يتيــح فــرص حقيقيــة متنوعــة لتحقيقأفضلالعوائد علــى الاستثمار. وسنعمل من أجل توحيدنهجنا، والمضي قدماً نحو خلــق ســوق مالــي متطــور ورائــد علــى المســتوى المحلي والإقليمي والعالمي، وذلك من خلال تطبيق مجموعة من التطويرات والمشاريع الهيكلية والتقنية".
وساهمت استراتيجية بورصة الكويت ومبادراتها في تحقيق الريادة والارتقاء إلى مستويات جديدة من التطور والنمو، واحتلت البورصة مكانة مرموقة على خريطة البورصات العالمية الجاذبة للاستثمارات، بما لا يقتصر فقط على دفع عجلة الاقتصاد الكويتي، بل يساهم في تعزيز مكانة الدولة وتحولها إلى مركز إقليمي وعالمي للتجارة بما يتوافق مع رؤية "كويت جديدة 2035".
حديث النفس
عضو مميز
اجتماع الجمعية العامة العادية وغير العادية لمساهمي شركة بورصة الكويت في 2020/06/09م..
شركة بورصة الكويت تحقق زيادة تفوق الـ307% على أرباحها للعام 2019م..
بيان صحفي - 2020/05/16م
أعلنت شركة بورصة الكويت عن نتائجها المالية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2019، إذ حققت الشركة أداءً استثنائياً بأرباح صافية بلغت حوالي 9.6 مليون دينار كويتي، محققةً بذلك زيادة بنسبة تفوق الـ 307٪ مقارنة بأرباح عام 2018 التي بلغت 2.35 مليون دينار كويتي.
هذا وقد بلغ إجمالي أصول الشركة حوالي 36.19 مليون دينار كويتي، أي بزيادة بلغت نسبتها 41٪ مقارنة بعام 2018 حيث بلغ إجمالي الأصول حينها 25.6 مليون دينار كويتي، بينما ارتفعت حقوق المساهمين من 22.5 مليون دينار كويتي في عام 2018 إلى 32.1 مليون دينار كويتي للسنة المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2019.
كما زادت إيرادات التشغيل الأساسية والأخرى بنسبة الـ 58.4% لتبلغ قيمتها حوالي 15 مليون دينار كويتي، وبلغت قيمة الربح التشغيلي 8 مليون دينار كويتي، أي ما يشكل زيادة ملحوظة مقارنة بالربح المسجّل في عام 2018 والذي بلغ 1.6 مليون دينار كويتي.
وفي هذ السياق، اقترح مجلس إدارة بورصة الكويت توزيع أرباح نقدية بقيمة 25 فلس للسهم، وتخضع التوزيعات المقترحة لموافقة المساهمين في اجتماع الجمعية العمومية. كما بلغت ربحية السهم 48.5 فلس، مقارنة بـ 14.5 فلس في عام 2018.
تعليقاً على ذلك، قال السيد/ حمد مشاري الحميضي، رئيس مجلس إدارة الشركة: "حققت بورصة الكويت أرباحاً صافية بقيمة بلغت حوالي 9.6 مليون دينار كويتي محققةً ارتفاعاً ملموساً بلغت نسبته حوالي 307% مقارنةً بصافي أرباح عام 2018 وهي الأعلى منذ تأسيسها. وقد جاء ذلك نتيجة للتطوير والتحسين المستمرين في السوق، إذ أحرزنا تقدماً كبيراً في مسيرتنا لنكون بورصة أوراق مالية رائدة وبارزة في الشرق الأوسط، وسوق مال مصنف من قبل أبرز مؤشرات التصنيف العالمية."
وأدّت الإصلاحات التنظيمية والتشغيلية التي طبقتها الشركة إلى ارتقاء السوق الكويتي، كما ساهمت في عمليات التداول خلال العام، حيث أغلق (مؤشر السوق العام) بارتفاع بلغ 23.68%، بينما سجل (مؤشر السوق الأول) مكاسب بنسبة 32.44٪ مما جعله يتصدر أسواق دول مجلس التعاون الخليجي ويحتل مرتبة متقدمة في قائمة أفضل الأسواق أداءً على مستوى العالم في عام 2019. وقد كانت لعملية المراجعة الموسمية لمؤشر (فوتسي راسل-FTSE Russell) للكويت وزيادة وزنها في المؤشر الأثر الجيد في استقطاب المزيد من التدفقات النقدية الأجنبية للسوق.
هذا وقد ساهمت عملية إدراج الشركات الكويتية في (مؤشر ستاندرد آند بورز داو جونز - S&P Dow Jones) للأسواق الناشئة في شهر سبتمبر من عام 2019 في دخول المزيد من الاستثمارات الأجنبية. كما شكل الإعلان عن ترقية الكويت ضمن مؤشر (MSCI) في ديسمبر 2019 دعماً لسوق المال الكويتي.
كما شهد السوق ارتفاعاً في قيمة الأسهم المتداولة جراء التطورات المستمرة التي تمّ طرحها على مدار العام، إذ بلغت قيمة الأسهم المتداولة 7.937 مليار دينار كويتي خلال العام 2019 مقابل 4.138 مليار دينار كويتي تمّ تداولها خلال العام 2018. وارتفع عدد الأسهم المتداولة في السوق خلال العام 2019 بنسبة حوالي 80%، مقارنة بـ 21.71 مليار سهم تمّ تداولهم خلال العام 2018.
هذا وقد تكللت جهود بورصة الكويت والأطراف المعنية عندما أصبحت أول بورصة يمتلكها القطاع الخاص في منطقة الشرق الأوسط، حيث تمّت العملية على مرحلتين، الأولى تخصيص نسبة 44% من رأس مال الشركة بترسية المزايدة على تحالف استراتيجي مكون من شركة (الاستثمارات الوطنية وشركة الأولى للاستثمار) و(أرزان للتمويل والاستثمار)، بالإضافة إلى (بورصة أثينا) وتخصيص الحصة البالغة 6% المخصصة للجهات العامة إلى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في شهر فبراير من عام 2019، والثانية طرح 50% من أسهم الشركة للاكتتاب العام على المواطنين الكويتيين حتى الأول من شهر ديسمبر من عام 2019، إذ تمّ تغطية الاكتتاب بنسبة تفوق 850%.
أضاف الحميضي: "استمرت بورصة الكويت العمل ضمن استراتيجيتها الرامية إلى تنمية أسـواق ماليـة تتمتـع بالسـيولة والمصداقيـة، وقـادرة علـى فتـح المجـال أمــام الجهــات المصــدّرة للأوراق الماليــة للتواصــل مــع أصحــاب رؤوس الأمــوال والمســتثمرين الاقليميين والعالميين بشــكل يتيــح فــرص حقيقيــة متنوعــة لتحقيق أفضل العوائد علــى الاستثمار. وسنعمل من أجل توحيد نهجنا، والمضي قدماً نحو خلــق ســوق مالــي متطــور ورائــد علــى المســتوى المحلي والإقليمي والعالمي، وذلك من خلال تطبيق مجموعة من التطويرات والمشاريع الهيكلية والتقنية".
وساهمت استراتيجية بورصة الكويت ومبادراتها في تحقيق الريادة والارتقاء إلى مستويات جديدة من التطور والنمو، واحتلت البورصة مكانة مرموقة على خريطة البورصات العالمية الجاذبة للاستثمارات، بما لا يقتصر فقط على دفع عجلة الاقتصاد الكويتي، بل يساهم في تعزيز مكانة الدولة وتحولها إلى مركز إقليمي وعالمي للتجارة بما يتوافق مع رؤية "كويت جديدة 2035".
السبت - 2020/05/16م
شركة بورصة الكويت تحقق زيادة تفوق الـ307% على أرباحها للعام 2019م..
بيان صحفي - 2020/05/16م
أعلنت شركة بورصة الكويت عن نتائجها المالية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2019، إذ حققت الشركة أداءً استثنائياً بأرباح صافية بلغت حوالي 9.6 مليون دينار كويتي، محققةً بذلك زيادة بنسبة تفوق الـ 307٪ مقارنة بأرباح عام 2018 التي بلغت 2.35 مليون دينار كويتي.
هذا وقد بلغ إجمالي أصول الشركة حوالي 36.19 مليون دينار كويتي، أي بزيادة بلغت نسبتها 41٪ مقارنة بعام 2018 حيث بلغ إجمالي الأصول حينها 25.6 مليون دينار كويتي، بينما ارتفعت حقوق المساهمين من 22.5 مليون دينار كويتي في عام 2018 إلى 32.1 مليون دينار كويتي للسنة المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2019.
كما زادت إيرادات التشغيل الأساسية والأخرى بنسبة الـ 58.4% لتبلغ قيمتها حوالي 15 مليون دينار كويتي، وبلغت قيمة الربح التشغيلي 8 مليون دينار كويتي، أي ما يشكل زيادة ملحوظة مقارنة بالربح المسجّل في عام 2018 والذي بلغ 1.6 مليون دينار كويتي.
وفي هذ السياق، اقترح مجلس إدارة بورصة الكويت توزيع أرباح نقدية بقيمة 25 فلس للسهم، وتخضع التوزيعات المقترحة لموافقة المساهمين في اجتماع الجمعية العمومية. كما بلغت ربحية السهم 48.5 فلس، مقارنة بـ 14.5 فلس في عام 2018.
تعليقاً على ذلك، قال السيد/ حمد مشاري الحميضي، رئيس مجلس إدارة الشركة: "حققت بورصة الكويت أرباحاً صافية بقيمة بلغت حوالي 9.6 مليون دينار كويتي محققةً ارتفاعاً ملموساً بلغت نسبته حوالي 307% مقارنةً بصافي أرباح عام 2018 وهي الأعلى منذ تأسيسها. وقد جاء ذلك نتيجة للتطوير والتحسين المستمرين في السوق، إذ أحرزنا تقدماً كبيراً في مسيرتنا لنكون بورصة أوراق مالية رائدة وبارزة في الشرق الأوسط، وسوق مال مصنف من قبل أبرز مؤشرات التصنيف العالمية."
وأدّت الإصلاحات التنظيمية والتشغيلية التي طبقتها الشركة إلى ارتقاء السوق الكويتي، كما ساهمت في عمليات التداول خلال العام، حيث أغلق (مؤشر السوق العام) بارتفاع بلغ 23.68%، بينما سجل (مؤشر السوق الأول) مكاسب بنسبة 32.44٪ مما جعله يتصدر أسواق دول مجلس التعاون الخليجي ويحتل مرتبة متقدمة في قائمة أفضل الأسواق أداءً على مستوى العالم في عام 2019. وقد كانت لعملية المراجعة الموسمية لمؤشر (فوتسي راسل-FTSE Russell) للكويت وزيادة وزنها في المؤشر الأثر الجيد في استقطاب المزيد من التدفقات النقدية الأجنبية للسوق.
هذا وقد ساهمت عملية إدراج الشركات الكويتية في (مؤشر ستاندرد آند بورز داو جونز - S&P Dow Jones) للأسواق الناشئة في شهر سبتمبر من عام 2019 في دخول المزيد من الاستثمارات الأجنبية. كما شكل الإعلان عن ترقية الكويت ضمن مؤشر (MSCI) في ديسمبر 2019 دعماً لسوق المال الكويتي.
كما شهد السوق ارتفاعاً في قيمة الأسهم المتداولة جراء التطورات المستمرة التي تمّ طرحها على مدار العام، إذ بلغت قيمة الأسهم المتداولة 7.937 مليار دينار كويتي خلال العام 2019 مقابل 4.138 مليار دينار كويتي تمّ تداولها خلال العام 2018. وارتفع عدد الأسهم المتداولة في السوق خلال العام 2019 بنسبة حوالي 80%، مقارنة بـ 21.71 مليار سهم تمّ تداولهم خلال العام 2018.
هذا وقد تكللت جهود بورصة الكويت والأطراف المعنية عندما أصبحت أول بورصة يمتلكها القطاع الخاص في منطقة الشرق الأوسط، حيث تمّت العملية على مرحلتين، الأولى تخصيص نسبة 44% من رأس مال الشركة بترسية المزايدة على تحالف استراتيجي مكون من شركة (الاستثمارات الوطنية وشركة الأولى للاستثمار) و(أرزان للتمويل والاستثمار)، بالإضافة إلى (بورصة أثينا) وتخصيص الحصة البالغة 6% المخصصة للجهات العامة إلى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في شهر فبراير من عام 2019، والثانية طرح 50% من أسهم الشركة للاكتتاب العام على المواطنين الكويتيين حتى الأول من شهر ديسمبر من عام 2019، إذ تمّ تغطية الاكتتاب بنسبة تفوق 850%.
أضاف الحميضي: "استمرت بورصة الكويت العمل ضمن استراتيجيتها الرامية إلى تنمية أسـواق ماليـة تتمتـع بالسـيولة والمصداقيـة، وقـادرة علـى فتـح المجـال أمــام الجهــات المصــدّرة للأوراق الماليــة للتواصــل مــع أصحــاب رؤوس الأمــوال والمســتثمرين الاقليميين والعالميين بشــكل يتيــح فــرص حقيقيــة متنوعــة لتحقيق أفضل العوائد علــى الاستثمار. وسنعمل من أجل توحيد نهجنا، والمضي قدماً نحو خلــق ســوق مالــي متطــور ورائــد علــى المســتوى المحلي والإقليمي والعالمي، وذلك من خلال تطبيق مجموعة من التطويرات والمشاريع الهيكلية والتقنية".
وساهمت استراتيجية بورصة الكويت ومبادراتها في تحقيق الريادة والارتقاء إلى مستويات جديدة من التطور والنمو، واحتلت البورصة مكانة مرموقة على خريطة البورصات العالمية الجاذبة للاستثمارات، بما لا يقتصر فقط على دفع عجلة الاقتصاد الكويتي، بل يساهم في تعزيز مكانة الدولة وتحولها إلى مركز إقليمي وعالمي للتجارة بما يتوافق مع رؤية "كويت جديدة 2035".
السبت - 2020/05/16م
التعديل الأخير:
Bursa2016
عضو مميز
- التسجيل
- 25 أكتوبر 2015
- المشاركات
- 5,587
شنو الخبر اللي تتمناه صحيح؟
الخبر منشور رسمي من 10 ايام وناقله اخونا حديث نفس بالمشاركه اللي قبل مشاركتك اعلاه
engraid21
عضو نشط
- التسجيل
- 30 يناير 2015
- المشاركات
- 209
والله اسف ياخوي ما قريتشنو الخبر اللي تتمناه صحيح؟
الخبر منشور رسمي من 10 ايام وناقله اخونا حديث نفس بالمشاركه اللي قبل مشاركتك اعلاه
والله اسف ياخوي ماقريت شنو كاتب اخونا حديث النفس .. حصل خيرشنو الخبر اللي تتمناه صحيح؟
الخبر منشور رسمي من 10 ايام وناقله اخونا حديث نفس بالمشاركه اللي قبل مشاركتك اعلاه
حديث النفس
عضو مميز
مدى جاهزية بورصة الكويت للعودة للحياة الطبيعة
بورصة الكويت: خلال 24 ساعة يمكننا إعادة الإجراءات المتوقفة
مصدر مسؤول لجريدةالأنباء: بورصة الكويت يمكنها عودة الاجراءات التي أوقفتها خلال الفترة الاخيرة التي تزامنت مع تعطيل العمل في الجهات الحكومية وما تبعها من قرارات الحظر الجزئي والكلي للتعامل مع أزمة جائحة فيروس كورونا المستجد، خلال يوم واحد فقط (24 ساعة) في حال صدور قرار مجلس الوزراء والسلطات الصحية بعودة الحياة الطبيعية إلى الكويت من جديد بعد انتهاء فترة الحظر الكلي المحدد في 30 الجاري.
وقال المصدر ان بورصة الكويت تعمل وفق آليات وقواعد راسخة ومتينة تم وضعها وفق أفضل المعايير العالمية التي تحافظ على استمرارية عمل البورصة بانتظام تحت أي ظرف من الظروف، لأن ذلك يفعل الدور الأساسي الذي تقوم به في خدمة المتعاملين بوجه خاص والاقتصاد بوجه عام، ولذلك فإن عودة الخدمات التي تم تعطيلها منذ 15 مارس الماضي سيصبح اكثر سهولة.
وقال المصدر ان الاجراءات التي اوقفتها البورصة تتمثل في نقل الملكية والتنفيذ الجبري وتداول الاوراق المالية غير المدرجة OTC بالإضافة إلى إعادة العمل بنظام الصفقات المتفق عليها والتي تم وقفها في هذا الشأن، مشددا على ان هذه الاجراءات مرتبطة بوجود موظفين من البورصة وشركة المقاصة والوسطاء، ومتى ما اتخذ قرار بعودة الحياة تدريجيا فان البورصة ستوفرها من جديد.
وذكر انه سيتم الاستمرار في اغلاق قاعة التداول امام المتداولين حتى في حالة عودة الحياة الى طبيعتها بشكل كامل وذلك حفاظا على صحة المتداولين من كبار السن ومنعا لانتشار الفيروس بينهم.
وقال ان بورصة الكويت تكاد تكون من البورصات الوحيدة في المنطقة التي تسمح بدخول المتداولين لقاعة التداول، وهذا الامر ستحافظ عليه في المستقبل باعتبارها اقدم بورصة في المنطقة ولكن وفق ضوابط صحية وبعد انتهاء أزمة جائحة فيروس كورونا.
وشدد المصدر على ان تجربة التداول خلال الفترة الماضية اثبتت ان المستقبل في التداول الإلكتروني عن بعد، حيث يمكن للعملاء الاستفادة من تكنولوجيا الإنترنت العالمية المبتكرة التي توفر خدمات التداول الإلكتروني ومتابعة الأسعار مباشرة.
وانسجاما مع التطورات التكنولوجيا الحاصلة في معظم أسواق المال العالمية أجرت بورصة الكويت التحديثات بانتظام على نظام التداولات للتيسير على المتعاملين داخل القاعات وخارجها مما ترك تأثيرا لافتا على وجود العشرات من المتداولين لتخلو القاعات من هؤلاء بسبب استخدام تكنولوجيــــا التعاملات «أونلاين»، مشيرا الـــى البورصة رصدت توجه العديد من كبــــار السن إلى خدمــــة الـ «اونلاين» خلال الفترة الاخيرة تزامنا مع إغلاق قاعة التداول.
تجدر الاشارة الى ان البورصة تعد أحد أهم المرافق الاقتصادية التي يجب أن تعمل بانتظام لخدمة جمهور المتداولين والمتعاملين، أسوة بسائر البورصات حول العالم التي ما زالت تعمل كالمعتاد ولم تتوقف حتى في ظل تفشي أزمة الوباء لفيروس كورونا المستجد.
بورصة الكويت: خلال 24 ساعة يمكننا إعادة الإجراءات المتوقفة
مصدر مسؤول لجريدةالأنباء: بورصة الكويت يمكنها عودة الاجراءات التي أوقفتها خلال الفترة الاخيرة التي تزامنت مع تعطيل العمل في الجهات الحكومية وما تبعها من قرارات الحظر الجزئي والكلي للتعامل مع أزمة جائحة فيروس كورونا المستجد، خلال يوم واحد فقط (24 ساعة) في حال صدور قرار مجلس الوزراء والسلطات الصحية بعودة الحياة الطبيعية إلى الكويت من جديد بعد انتهاء فترة الحظر الكلي المحدد في 30 الجاري.
وقال المصدر ان بورصة الكويت تعمل وفق آليات وقواعد راسخة ومتينة تم وضعها وفق أفضل المعايير العالمية التي تحافظ على استمرارية عمل البورصة بانتظام تحت أي ظرف من الظروف، لأن ذلك يفعل الدور الأساسي الذي تقوم به في خدمة المتعاملين بوجه خاص والاقتصاد بوجه عام، ولذلك فإن عودة الخدمات التي تم تعطيلها منذ 15 مارس الماضي سيصبح اكثر سهولة.
وقال المصدر ان الاجراءات التي اوقفتها البورصة تتمثل في نقل الملكية والتنفيذ الجبري وتداول الاوراق المالية غير المدرجة OTC بالإضافة إلى إعادة العمل بنظام الصفقات المتفق عليها والتي تم وقفها في هذا الشأن، مشددا على ان هذه الاجراءات مرتبطة بوجود موظفين من البورصة وشركة المقاصة والوسطاء، ومتى ما اتخذ قرار بعودة الحياة تدريجيا فان البورصة ستوفرها من جديد.
وذكر انه سيتم الاستمرار في اغلاق قاعة التداول امام المتداولين حتى في حالة عودة الحياة الى طبيعتها بشكل كامل وذلك حفاظا على صحة المتداولين من كبار السن ومنعا لانتشار الفيروس بينهم.
وقال ان بورصة الكويت تكاد تكون من البورصات الوحيدة في المنطقة التي تسمح بدخول المتداولين لقاعة التداول، وهذا الامر ستحافظ عليه في المستقبل باعتبارها اقدم بورصة في المنطقة ولكن وفق ضوابط صحية وبعد انتهاء أزمة جائحة فيروس كورونا.
وشدد المصدر على ان تجربة التداول خلال الفترة الماضية اثبتت ان المستقبل في التداول الإلكتروني عن بعد، حيث يمكن للعملاء الاستفادة من تكنولوجيا الإنترنت العالمية المبتكرة التي توفر خدمات التداول الإلكتروني ومتابعة الأسعار مباشرة.
وانسجاما مع التطورات التكنولوجيا الحاصلة في معظم أسواق المال العالمية أجرت بورصة الكويت التحديثات بانتظام على نظام التداولات للتيسير على المتعاملين داخل القاعات وخارجها مما ترك تأثيرا لافتا على وجود العشرات من المتداولين لتخلو القاعات من هؤلاء بسبب استخدام تكنولوجيــــا التعاملات «أونلاين»، مشيرا الـــى البورصة رصدت توجه العديد من كبــــار السن إلى خدمــــة الـ «اونلاين» خلال الفترة الاخيرة تزامنا مع إغلاق قاعة التداول.
تجدر الاشارة الى ان البورصة تعد أحد أهم المرافق الاقتصادية التي يجب أن تعمل بانتظام لخدمة جمهور المتداولين والمتعاملين، أسوة بسائر البورصات حول العالم التي ما زالت تعمل كالمعتاد ولم تتوقف حتى في ظل تفشي أزمة الوباء لفيروس كورونا المستجد.
التعديل الأخير:
يعني مثلا اذا اكتتبت ب 10,000 سهم تكون حسبة الاسهم المخصصة 1,167.28 سهم بعد ارجاع الفائض؟
هل الحسبة صحيحة؟ خاصة ان حاليا ما اقدر اشيك على الاسهم المسجلة في المقاصة
حديث النفس
عضو مميز
تنويه: آخر يوم لتداول أسهم شركة بورصة الكويت في سوق الأوراق غير المدرجة OTC>> إدراج أسهم (شركة بورصة الكويت) في السوق الرسمي...
تنويه:
آخر يوم لتداول أسهم (شركة بورصة الكويت) في سوق الأسهم غير المدرجة OTC>> يوم الأحد - 2020/08/23م..
#ملخص تداولات سوق خارج المنصة OTC ليوم الخميس 2020/08/13م..
السبت - 2020/08/15م
تنويه:
آخر يوم لتداول أسهم (شركة بورصة الكويت) في سوق الأسهم غير المدرجة OTC>> يوم الأحد - 2020/08/23م..
#ملخص تداولات سوق خارج المنصة OTC ليوم الخميس 2020/08/13م..
السبت - 2020/08/15م
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 65,528
«شمال الزور» وشركة «بورصة الكويت» ضمن المراجعة المقبلة لـ «MSCI»
2020/08/16 الراي الكويتية
مع إدراج شركة «شمال الزور» في السوق الأول اعتباراً من اليوم، ودخول شركة «بورصة الكويت» على خط الإدراج، في ظل إعادة تقديم الشركة للطلب لهيئة أسواق المال في 24 أغسطس الجاري، ستكون الشركتان محل اهتمام من قبل المؤسسات الأجنبية التي تتبع «MSCI».
هذا ما أكدته مصادر استثمارية خبيرة بشؤون الترقية والأسواق الناشئة، حيث أفادت بأن الشركتين تنطبق عليهما شروط القيمة السوقية، متوقعة أن تتوافقا مع معايير السيولة ومعدلات التداول اليومية، خصوصاً بعد نجاح الطرح العام لأسهمهما للمواطنين.
وقالت المصادر «إن شركتي (شمال الزور) و(البورصة) مرشحتان للمراقبة من قبل (مورغان ستانلي)، بعد إدراج الأولى، وتقديم الثانية لطلب الإدراج، لا سيما أن سهم (البورصة) شكّل هدفاً استثمارياً لمؤسسات أجنبية كبيرة منذ إتاحة التداول عليه بسوق خارج المنصة (OTC)، وسط توقعات بأن يكون السهمان ضمن مراجعة (MSCI) في مارس أو نهاية مايو المقبلين».
وبحسب الضوابط المتبعة في ضم كيانات جديدة لقائمة الترقية، فإنه يمكن استثناء بعض الشركات من شرط المدة والاكتفاء بالنظر إلى تعاملات السهم خلال 3 أشهر، إلا أن الغالب هو وضع السهم تحت المراقبة وفقاً لتداولات 6 أشهر، وذلك الأرجح في شأن متابعة شركتي «البورصة» و«شمال الزور».
ويبدأ تداول سهم «شمال الزور» في السوق الأول، اليوم، تحت رمز التداول «شمال الزور» على أنظمة عرض الأسعار والتداول في السوق.
وأشارت «البورصة» في بيان لها، إلى أنه بحسب أغراض وأنشطة الشركة والضوابط المتبعة فيها، تم تصنيف «شمال الزور» في «قطاع المنافع».
وتابعت أنه في ظل إدراج الشركة، سيرتفع عدد الشركات المدرجة في السوق بشكل عام إلى 173 شركة، فيما بلغ عدد الشركات المدرجة في السوق «الأول» 19 شركة.
أما بالنسبة لسهم «البورصة» في سوق خارج المنصة، فسيستمر تداوله حتى يوم 23 الجاري أي قبل يوم واحد من تقديم طلب الإدراج لـ«هيئة الأسواق».
2020/08/16 الراي الكويتية
مع إدراج شركة «شمال الزور» في السوق الأول اعتباراً من اليوم، ودخول شركة «بورصة الكويت» على خط الإدراج، في ظل إعادة تقديم الشركة للطلب لهيئة أسواق المال في 24 أغسطس الجاري، ستكون الشركتان محل اهتمام من قبل المؤسسات الأجنبية التي تتبع «MSCI».
هذا ما أكدته مصادر استثمارية خبيرة بشؤون الترقية والأسواق الناشئة، حيث أفادت بأن الشركتين تنطبق عليهما شروط القيمة السوقية، متوقعة أن تتوافقا مع معايير السيولة ومعدلات التداول اليومية، خصوصاً بعد نجاح الطرح العام لأسهمهما للمواطنين.
وقالت المصادر «إن شركتي (شمال الزور) و(البورصة) مرشحتان للمراقبة من قبل (مورغان ستانلي)، بعد إدراج الأولى، وتقديم الثانية لطلب الإدراج، لا سيما أن سهم (البورصة) شكّل هدفاً استثمارياً لمؤسسات أجنبية كبيرة منذ إتاحة التداول عليه بسوق خارج المنصة (OTC)، وسط توقعات بأن يكون السهمان ضمن مراجعة (MSCI) في مارس أو نهاية مايو المقبلين».
وبحسب الضوابط المتبعة في ضم كيانات جديدة لقائمة الترقية، فإنه يمكن استثناء بعض الشركات من شرط المدة والاكتفاء بالنظر إلى تعاملات السهم خلال 3 أشهر، إلا أن الغالب هو وضع السهم تحت المراقبة وفقاً لتداولات 6 أشهر، وذلك الأرجح في شأن متابعة شركتي «البورصة» و«شمال الزور».
ويبدأ تداول سهم «شمال الزور» في السوق الأول، اليوم، تحت رمز التداول «شمال الزور» على أنظمة عرض الأسعار والتداول في السوق.
وأشارت «البورصة» في بيان لها، إلى أنه بحسب أغراض وأنشطة الشركة والضوابط المتبعة فيها، تم تصنيف «شمال الزور» في «قطاع المنافع».
وتابعت أنه في ظل إدراج الشركة، سيرتفع عدد الشركات المدرجة في السوق بشكل عام إلى 173 شركة، فيما بلغ عدد الشركات المدرجة في السوق «الأول» 19 شركة.
أما بالنسبة لسهم «البورصة» في سوق خارج المنصة، فسيستمر تداوله حتى يوم 23 الجاري أي قبل يوم واحد من تقديم طلب الإدراج لـ«هيئة الأسواق».
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي