نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 65,852
أغلبية الأمريكيين يدعمون فرض ضريبة الثروة على الأغنياء
مباشر: يفضل غالبية الأمريكيين فرض ضريبة الثروة على الأغنياء، والتي من شأنها أن تساعد في دفع تكاليف البرامج الحكومية الطبقة الفقيرة.
وفقاَ لمسح أجرته وكالة رويترز ومؤسسة "إبسوس"، صادر أمس الجمعة، فإن حوالي ثلثي المشاركين في الاستطلاع من الأمريكيين يوافقون على أن أصحاب الثروات الطائلة يجب أن يدفعون ضرائب أكثر.
وأثارت فكرة فرض ضريبة على ثروات أغنى الأمريكيين اختلافات حادة في وجهات النظر بين السياسيين، حيث وصفها الرئيس دونالد ترامب بأنها تشبه "الاشتراكية"، في حين يدعمها المرشحين للانتخابات الرئاسية المقبلة من الديمقراطيين "إليزابيث وارن" و"بيرني ساندرز".
وأظهر المسح أنه من بين 4451 مشاركاً في الاستطلاع، وافق 64 بالمائة "بشدة أو إلى حد ما" على أن الأغنياء يجب أن يساهموا بحصة إضافية من إجمالي ثرواتهم كل عام لدعم البرامج العامة، وهو ما يمثل جوهر ضريبة الثروة.
وكانت النتائج متشابهة باختلاف الجنس والعرق ودخل الأسرة بين المشاركين.
وفي حين أن الدعم بين المؤيدين للحزب الديمقراطي كان أقوى بنسبة موافقة بلغت 77 بالمائة، كان أغلبية الجمهوريين (حوالي 53 بالمائة) يوافقون أيضًا على الفكرة.
مباشر: يفضل غالبية الأمريكيين فرض ضريبة الثروة على الأغنياء، والتي من شأنها أن تساعد في دفع تكاليف البرامج الحكومية الطبقة الفقيرة.
وفقاَ لمسح أجرته وكالة رويترز ومؤسسة "إبسوس"، صادر أمس الجمعة، فإن حوالي ثلثي المشاركين في الاستطلاع من الأمريكيين يوافقون على أن أصحاب الثروات الطائلة يجب أن يدفعون ضرائب أكثر.
وأثارت فكرة فرض ضريبة على ثروات أغنى الأمريكيين اختلافات حادة في وجهات النظر بين السياسيين، حيث وصفها الرئيس دونالد ترامب بأنها تشبه "الاشتراكية"، في حين يدعمها المرشحين للانتخابات الرئاسية المقبلة من الديمقراطيين "إليزابيث وارن" و"بيرني ساندرز".
وأظهر المسح أنه من بين 4451 مشاركاً في الاستطلاع، وافق 64 بالمائة "بشدة أو إلى حد ما" على أن الأغنياء يجب أن يساهموا بحصة إضافية من إجمالي ثرواتهم كل عام لدعم البرامج العامة، وهو ما يمثل جوهر ضريبة الثروة.
وكانت النتائج متشابهة باختلاف الجنس والعرق ودخل الأسرة بين المشاركين.
وفي حين أن الدعم بين المؤيدين للحزب الديمقراطي كان أقوى بنسبة موافقة بلغت 77 بالمائة، كان أغلبية الجمهوريين (حوالي 53 بالمائة) يوافقون أيضًا على الفكرة.