دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
الشركة الكويتية اللبنانية للانماءالعقاري ( اللبنانية ) .
- بادئ الموضوع almotaktak
- تاريخ البدء
- الحالة
خوش خبر
عضو نشط
- التسجيل
- 1 يناير 2006
- المشاركات
- 669
ارجوا الافاده عن اللبنانيه
توزيع اسهم منحة بنسبة 25% من رأس المال المدفوع (25 سهم لكل 100 سهم)
وذلك عن السنة المالية المنتهية في 31-12-2005 وذلك للمساهمين المسجلين بسجلات الشركة بتاريخ انعقاد الجمعية العمومية
اشلون ندرى اذا كنا مسجلين فى سجلات الشركه وهل اللى عنده اسهم يعتبر من المسجلين اذا شاريهم من السوق ؟
توزيع اسهم منحة بنسبة 25% من رأس المال المدفوع (25 سهم لكل 100 سهم)
وذلك عن السنة المالية المنتهية في 31-12-2005 وذلك للمساهمين المسجلين بسجلات الشركة بتاريخ انعقاد الجمعية العمومية
اشلون ندرى اذا كنا مسجلين فى سجلات الشركه وهل اللى عنده اسهم يعتبر من المسجلين اذا شاريهم من السوق ؟
خوش خبر قال:توزيع اسهم منحة بنسبة 25% من رأس المال المدفوع (25 سهم لكل 100 سهم)
وذلك عن السنة المالية المنتهية في 31-12-2005 وذلك للمساهمين المسجلين بسجلات الشركة بتاريخ انعقاد الجمعية العمومية
اشلون ندرى اذا كنا مسجلين فى سجلات الشركه وهل اللى عنده اسهم يعتبر من المسجلين اذا شاريهم من السوق ؟
السلام عليكم
ليش تاكل نص الجواب
وذلك للمساهمين المسجلين بسجلات الشركة بتاريخ انعقاد الجمعية العمومية
كمل بعد بتاريخ انعقاد الجمعيه العموميه
اذا عندك السهم الى تاريخ انعقاد الجمعيه
تكون من المساهمين المسجلين
تبيع السهم بعد انعقاد الجمعيه تكون من المساهمين
تبيعه قبل الجمعيه العموميه ما تعتبر احد المساهمين
ان شاء الله
قدرت اوضح لك
Yes And No
عضو نشط
- التسجيل
- 9 فبراير 2006
- المشاركات
- 114
اذا اداء السوق جيد اتوقع يوصل 680
بوحميد
مبرمج مبدع
- التسجيل
- 22 يونيو 2003
- المشاركات
- 532
اللبنانية تحقق %30 عوائد من اندماجها مع جراند السياحية كتب جمال رمضان:
علمت »الوطن« من مصادر مطلعة ان الشركة الكويتية اللبنانية ستعلن في وقت قريب مع نهاية الشهر الجاري عن نجاحها في مفاوضات بدأتها منذ فترة مع حكومة دولة الامارات العربية المتحدة وامارة الشارقة تحديدا تتعلق بتطوير بعض العقارات هناك والتي من المتوقع ان تحقق منها الشركة عوائد جيدة تنعكس على ارباح الشركة في العام .2006
وقالت المصادر ان الشركة لديها كذلك عدة مشاريع ستعلن عن انتهاء تنفيذها في كل من مصر ولبنان وستجني ثمار هذه المشاريع في العام 2006 كذلك.
وعلى صعيد متصل اكدت المصادر ان الشركة ستحقق عوائد جيدة من اندماجها مع شركة جراند للاستثمار السياحي تصل الى %30 حيث ستقوم الشركة بعد الاندماج بادارة الاستثمارات الخاصة لشركة جراند الام في ليبيا وستنعكس هذه العوائد على حقوق المساهمين واداء الشركة في آن واحد.
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=396162&pageId=39
عسى خير يا رب
علمت »الوطن« من مصادر مطلعة ان الشركة الكويتية اللبنانية ستعلن في وقت قريب مع نهاية الشهر الجاري عن نجاحها في مفاوضات بدأتها منذ فترة مع حكومة دولة الامارات العربية المتحدة وامارة الشارقة تحديدا تتعلق بتطوير بعض العقارات هناك والتي من المتوقع ان تحقق منها الشركة عوائد جيدة تنعكس على ارباح الشركة في العام .2006
وقالت المصادر ان الشركة لديها كذلك عدة مشاريع ستعلن عن انتهاء تنفيذها في كل من مصر ولبنان وستجني ثمار هذه المشاريع في العام 2006 كذلك.
وعلى صعيد متصل اكدت المصادر ان الشركة ستحقق عوائد جيدة من اندماجها مع شركة جراند للاستثمار السياحي تصل الى %30 حيث ستقوم الشركة بعد الاندماج بادارة الاستثمارات الخاصة لشركة جراند الام في ليبيا وستنعكس هذه العوائد على حقوق المساهمين واداء الشركة في آن واحد.
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=396162&pageId=39
عسى خير يا رب
المناور
موقوف
- التسجيل
- 1 يناير 2006
- المشاركات
- 460
الخرافي : استحواذ «جراند» على «اللبنانية» نموذج مشجع والشركة ستدير مشروعات وأصولا بملياري دولار
كتب علاء السمان : اكد رئيس مجلس الادارة في الشركة الكويتية اللبنانية للانماء العقاري حسين علي الخرافي ان صفقة الاستحواذ التي تم الاتفاق عليها مع شركة المشروعات الكبرى العقارية «جراند» ستنقل «اللبنانية» نقلة نوعية من شركة محدودة الاصول والمشروعات تعتمد على السوق بشكل رئيسي الى شركة عقارية تدير مشروعات واصولا تصل قيمتها الى ملياري دولار اميركي، مشيرا الى أن الفرصة الاستثمارية المقبلة تتميز بانتشارها من الكويت الى الاردن والبحرين والامارات وشمال افريقيا.
وأوضح الخرافي في حديث خاص لـ «الرأي العام» ان صفقة الاستحواذ تصب بالدرجة الاولى في مصلحة الشركة والمساهمين، داعيا الى أن يصبح مساهمو اللبنانية جزءا من مشروع ضخم ونجاح كيان سوق يولد كبيرا.
ودعا الخرافي كل الشركات التي تفتقد هوية لحجم مشروعاتها الاستراتيجية او ما هي تحت ادارتها بضرورة البحث عن شريك استراتيجي قوي، منوها الى أن عملية الاندماج خيار في المرحلة الحالية وعلى المدى المتطور ولاحقا سيكون حتما وبالاجبار، حيث ان الكيانات الضعيفة لن يكون لها وجود او مكانة تنافسية سواء في السوق المحلي او الاقليمي.
وشدد الخرافي على أن لديه قناعة تامة بالخطوة التي اتخذتها «اللبنانية» خصوصا انها كانت شركة عقارية بالاسم وتعتمد على ايراد وارباح من عوائد استثمارية، مؤكدا ان هذا التوجه لا يعكس الاطمئنان والاستمرارية بتحقيق ارباح متنامية لكل سنة وكذلك التوزيعات.
وافاد في سياق كلامه ان هناك مزايا عدة سيجنيها مساهمو «اللبنانية» على المديين القصير والطويل، منوها الى أن الشركة ستكون الذراع التنفيذية لـ «جراند» من خلال ادارة مشاريع مهمة مثل مشروع عين دبي والذي تبلغ كلفته 750 مليون درهم الى جانب مشروعات اخرى في ليبيا والاردن.
ونوه الى أن التغيير سيشمل امورا عدة منها الاسم الذي سيحول الى جراند للاستثمار السياحي ورأس المال الذي سيرفع الى 100 مليون دينار.
وفيما يلي تفاصيل اللقاء:
اتفاق يعكس القناعة
بداية هل يمكن التعرف على طبيعة الاتفاق الذي تم مع «جراند» وما اسس اقتناعكم بتلك الخطوة؟
- الاتفاق الذي تم بين شركة المشروعات العقارية الكبرى «جراند» والشركة الكويتية اللبنانية للانماء العقاري جاء عن قناعة تامة بهذه الخطوة التي ستكون الاولى من نوعها في السوق الكويتي، وستكون نموذجا مستقبليا يمكن ان يحتذى به.
بالنسبة للعملية ستكون صفقة استحواذ بحيث تستحوذ «جراند» على «اللبنانية» على أن تزيد «جراند» رأسمالها بنسبة التبادل اي ان كل من يملك 10 اسهم في «اللبنانية» سيتملك 7 اسهم في «جراند» علما ان التقييم تم على أساس 850 فلسا لسهم «جراند» و600 لسهم «اللبنانية».
«المجموعة» المستشار المالي
هل تم الاتفاق على آلية محددة للتنفيذ، وهل تم ابلاغ البورصة بها؟
- بلاشك ابلغنا ادارة السوق الاتفاق، وبتفاصيل العملية، كما اتفقنا مع ادارة السوق على آلية التنفيذ، وستتم كالتالي:
- اولا عقد جمعية عمومية للشركة الكويتية اللبنانية للحصول على موافقة الجمعية على عملية الاستحواذ.
- ثم اعطاء مهلة اسبوعين لمساهمي «اللبنانية» لتسليم شهادات الاسهم لشركة المجموعة الدولية للاستثمار (المستشار المالي لعملية الاستحواذ).
- وعلى المساهمين تسليم كتاب الى المجموعة الدولية مرفق مع شهادة الاسهم يطلب فيه تحويل شهادة الاسهم في اسم المساهم الى حساب العملاء لدى المجموعة الدولية وفق نموذج معد وسيوزع على المساهمين.
- مرفق مع كتاب اخر يوضح فيه التفويض بالتصرف في الاسهم، وشراء اسهم زيادة رأسمال شركة المشروعات الكبرى العقارية «جراند».
- تقوم المجموعة الدولية للاستثمار بتجميع شهادات الاسهم وتحويلها باسمها حساب العملاء لدى المقاصة، وتقوم المجموعة الدولية للاستثمار بزيادة رأسمال «جراند» واستخراج شهادات اسهم جديدة باسماء مساهمي الشركة «اللبنانية» كل مساهم حسب حصته.
- على اثر ذلك ستتم صفقة خاصة بالسوق بمقتضاها ستحول شهادات اسهم «اللبنانية» من حساب المجموعة الدولية للاستثمار «عملاء» الى اسم «جراند» مباشرة وفي ضوء ذلك سيصبح مساهمو «اللبنانية» مالكي اسهم في شركة «جراند» وتصبح «اللبنانية» شركة تابعة لـ «جراند».
أصول متميزة
هل قمتم بدراسة «جراند» وبحث أصولها ومشروعاتها جيدا؟
- بالفعل اول خطوة تحققنا من تلك المشروعات وجدواها والشركة تملك اصولا متميزة منتشرة في دول عديدة، ومنها المملكة العربية السعودية والبحرين والكويت والشارقة، ولديها فروع تابعة وكيانات عديدة قائمة تعمل في مجال التسويق العقاري وادارة العقارات، فضلا عن تحالفاتها الاستراتيجية محفظة اصولها التي تحقق لها عوائد متنامية.
وبالاضافة الى أن مشروعات الشركة مجدية، حصلت عليها اساسا بأسعار مغرية وهو ما سيترتب عليها فرص من تحقيق ارباح وعوائد متنامية للشركة اللبنانية.
هل ترى ان التقييم الذي تم عادلا ويراعي مصلحة المساهمين؟
- أولا دعني أؤكد أن الفكرة من بدايتها اخذت التفكير والدراسة الكافية من جانبنا، وبعد ان اقتنعنا ودخلنا مراحل الجدية والتقييم وراعينا في المقام الاول مصلحة المساهمين لان خطة بهذا الحجم تضعنا في مسؤولية امامهم.
اما بالنسبة لعملية ومراحل التقييم فشدد على أنه روعي في تحديد سعر اتباع عدة طرق منها متوسط اسعار الاسهم خلال فترة زمنية معينة، الى جانب الارباح المتوقعة للشركتين خلال الفترات المقبلة، والمشروعات القائمة، والمستقبلية المخطط لها لدى كل طرف اضافة الى قيمة الاصول في كل شركة.
تحدثتم عن ان تبعات الصفقة مجدية، ولديكم قناعة بها فما المزايا التي ستؤول الى مساهمي «اللبنانية»؟
- هناك العديد من المزايا سيجنيها مساهمو «اللبنانية» على المدى القصير والطويل، فبالنسبة للمكاسب قصيرة الاجل فستنتج عن فوارق السعر بين «اللبنانية» و«جراند».
ثانيا، ان الارتباط مع كيان كبير مثل «جراند» يملك كل مقومات وعناصر النجاح، امر يحقق الاستقرار والاستمرارية سواء لتحقيق الارباح او احتفاظ السهم بسعر مستقر في السوق، فضلا عن ان الكيان الجديد وهو الشركة اللبنانية بعد زيادة رأسمالها سيكون لديه مشروعات كبيرة سيستفيد منها مساهمو اللبنانية والذي سيكون لهم الحق ايضا والاولوية في زيادة رأسمال «اللبنانية» بسعر مغر ومناسب، اضافة الى ذلك سيبقى مساهمو «اللبنانية» الذين استبدلوا اسهمهم بـ «جراند» يملكون «اللبنانية» بطريقة غير مباشرة لانها ستصبح شركة تابعة لـ «جراند» واي اداء ايجابي لها سينعكس عليهم بالايجاب.
برأيك هل مساهمو «اللبنانية» فقط سيستفيدون دون مساهمي «جراند»؟
- عندما اتفقنا على المضي بدرس الفكرة وتطورت الى حيز التنفيذ تم التفكير في مصلحة الطرفين وليس طرف على حساب اخر، بحيث يستفيد مساهمو الشركتين، وبالنسبة الى المزايا التي سيحصل عليها ملاك ومستثمرو «جراند» هي تحقيق سيولة اكثر للشركة وتوسعة قاعدة المساهمين ومعدلات تداول اكبر، شعبية اضافة الى أن الشركة سيكون لديها قدرة ومرونة اكبر لتنفيذ المشروعات الضخمة التي لديها والتي يقدر حجمها بـ 2 مليار دولار.
ايضا ستكون لدى «جراند» قاعدة رأسمالية اكبر بعد عملية الزيادة للاستفادة من الاصول الجديدة التي تملكها «اللبنانية»، فضلا عن ان طبيعة الصفقة ستمكنهم من تملك قائم ومدرج في بورصة قوية في المنطقة هي سوق الكويت للاوراق المالية.
كيف ترى نجاح تلك الصفقة بالنسبة للسوق الكويتية بشكل عام؟
- من واقع تجربتي ادعو كل الشركات الضعيفة التي ليس لديها مشروعات استراتيجية، تضمن لها تحقيق ارباح تشغيلية ان تبحث لها عن كيان قوي وتنضم له، لتحدد لها هوية واضحة تجعلها قادرة على البقاء في السوق بشكل عام ودائرة المنافسة.
وكما ترون فإن سوق الاوراق المالية يعج بالشركات التي تعمل خارج تخصصاتها واشبه بالصناديق الاستثمارية، سواء شركات عقارية او صناعية تعمل بالاسهم وهذا الامر يخلق تضخما من جهة ويزيد من حجم المضاربات في البورصة، وفي النهاية يضر بالاقتصاد، حيث تهمل قطاعات حيوية ورائدة تحتاج الى استثمارات وتشغيل مقابل البحث عن الربح السريع، وهكذا «اللبنانية» واحدة من تلك الشركات التي كانت ترتكز بشكل كبير على الاستثمار وعوائده، وبعد اتمام عملية الاستحواذ التي ستقوم بها «جراند» ستصبح شركة عقارية اقليمية رائدة ستنافس خارج البلاد، وستدير مشروعات ضخمة وستحقق ربحا تشغيليا كمصدر رئيسي بدلا من الاعتماد على السوق الذي يخضع لعوامل عدة لا يمكن لاحد السيطرة عليها.
وكما ذكرت تجربة «جراند» و«اللبنانية» ستكون الاولى من نوعها في السوق ومع اكتمالها وتتويجها بالنجاح ان شاء الله ستشجع الكثير من الكيانات الصغيرة على اتباع النهج نفسه، وذلك لمصلحة السوق والمساهمين.
وما اتحدث عنه في تلك التجربة المميزة هو انها تمت بتوافق بين الطرفين وليس بالسيطرة، الامر الذي يعكس رؤية الشركتين وقناعتهما بالخطوة والافاق المستقبلية.
مشاريع إقليمية
هل لديكم اطلاع على المشروعات التي ستتولى «اللبنانية» ادارتها؟
- «اللبنانية» ستكون ذراع «جراند» في تنفيذ وادارة المشروعات التي لديها وتنفيذها ومن ابرزها:
- مشروع مجمع سكني تجاري ضخم في الشارقة تصل كلفته الى 220 مليون درهم وقيمته تزيد على الـ 250 حاليا.
- مشروع تطوير برجين في منطقة السيف بمملكة البحرين وتقدر كلفتهما بـ 25 مليون دينار بحريني.
- ايضا مشروع عين دبي الذي يحتوي على تطوير للشقق الفندقية ومول تجاري وتبلغ كلفته 750 مليون درهم.
- هناك مشروعات اخرى ضخمة في الاردن تحتوي على برج عمان المالي وفندق ومشروع تطوير 650 شاليها على البحر الميت بطول كيلومتر على الساحل وتبلغ الكلفة الاجمالية 350 مليون دولار.
وتمتد المشاريع التي ستتولاها الشركة ايضا الى ليبيا حيث ستتولى انشاء فندق وتطوير اراض ومجمعات باستثمار يزيد على الـ 50 مليون دولار اميركي.
كما ان «جراند» تتفاوض حاليا على مشاريع جديدة في كل من مصر ولبنان والشارقة، وسيتم الاعلان عنها بعد توقيعها رسميا، وما ذكرناه من مشاريع ستحقق عوائد جيدة بعد اعادة هيكلتها وتطويرها حيث ستحقق ايرادات على المديين المتوسط والطويل.
ما الآلية التي سيتم اتباعها في عملية زيادة رأسمال «اللبنانية»؟
- يبلغ رأسمال «اللبنانية» 9,250 مليون دينار سترتفع الى 5,11 مليون دينار بعد توزيعات المنحة، سيتم رفع رأس المال الى 100 مليون دينار، سيخصص ما بين 20 الى 30 في المئة من تلك الزيادة لشركة جراند بعد اتمام عملية الاستحواذ وباقي الزيادة ستخصص لكل المساهمين في شركة جراند بمن فيهم مساهمو «اللبنانية» سابقا، وستكون بسعر محفز جدا، سيمكن المساهمين من تحقيق ارباح على المدى المنظور، وذلك يشكل فرصة اذا ما قارناه بأسعار شركات تتداول بأسعار وبعلاوات اصدار قياسية وهي خارج السوق وخاوية من المشروعات.
اذا الادارة الحالية للبنانية رأت مستقبل الشركة في الارتباط مع شركة «جراند»؟
- تماما، فالشركة كانت تدار وكأنها صندوق وغالبية عوائدها من استثمارات، وكما ترون السوق بدأ يدخل مرحلة الاستقرار والعوائد المتوقعة ستكون ضد مصلحة المساهمين وعملية بهذا الحجم ستوفر لنا اكثر من 5 سنوات من البحث عن مشروعات جديدة تضمن تحقيق ارباح مستقبلية، مضاف اليها عناء التمويل فيما الوضع الحالي لصالحنا سيولد الكيان ومعه مشروعات.
سنكون ذراعا تنفيذية
ما دور كل شركة بعد اتمام عملية الاستحواذ؟
- «جراند» ستكون المطور العقاري والتي ستقوم بالبحث عن المشروعات، وكذلك التعاقد عليها، ووضع التصورات العامة وارساء الخطط وعقد الاتفاقات والتحالفات والبحث عن شركات ومساهمين استراتيجيين، فيما ستضطلع «اللبنانية» بمهمة التنفيذ وادارة المشروعات وكذلك بيعها وتسويقها.
كتب علاء السمان : اكد رئيس مجلس الادارة في الشركة الكويتية اللبنانية للانماء العقاري حسين علي الخرافي ان صفقة الاستحواذ التي تم الاتفاق عليها مع شركة المشروعات الكبرى العقارية «جراند» ستنقل «اللبنانية» نقلة نوعية من شركة محدودة الاصول والمشروعات تعتمد على السوق بشكل رئيسي الى شركة عقارية تدير مشروعات واصولا تصل قيمتها الى ملياري دولار اميركي، مشيرا الى أن الفرصة الاستثمارية المقبلة تتميز بانتشارها من الكويت الى الاردن والبحرين والامارات وشمال افريقيا.
وأوضح الخرافي في حديث خاص لـ «الرأي العام» ان صفقة الاستحواذ تصب بالدرجة الاولى في مصلحة الشركة والمساهمين، داعيا الى أن يصبح مساهمو اللبنانية جزءا من مشروع ضخم ونجاح كيان سوق يولد كبيرا.
ودعا الخرافي كل الشركات التي تفتقد هوية لحجم مشروعاتها الاستراتيجية او ما هي تحت ادارتها بضرورة البحث عن شريك استراتيجي قوي، منوها الى أن عملية الاندماج خيار في المرحلة الحالية وعلى المدى المتطور ولاحقا سيكون حتما وبالاجبار، حيث ان الكيانات الضعيفة لن يكون لها وجود او مكانة تنافسية سواء في السوق المحلي او الاقليمي.
وشدد الخرافي على أن لديه قناعة تامة بالخطوة التي اتخذتها «اللبنانية» خصوصا انها كانت شركة عقارية بالاسم وتعتمد على ايراد وارباح من عوائد استثمارية، مؤكدا ان هذا التوجه لا يعكس الاطمئنان والاستمرارية بتحقيق ارباح متنامية لكل سنة وكذلك التوزيعات.
وافاد في سياق كلامه ان هناك مزايا عدة سيجنيها مساهمو «اللبنانية» على المديين القصير والطويل، منوها الى أن الشركة ستكون الذراع التنفيذية لـ «جراند» من خلال ادارة مشاريع مهمة مثل مشروع عين دبي والذي تبلغ كلفته 750 مليون درهم الى جانب مشروعات اخرى في ليبيا والاردن.
ونوه الى أن التغيير سيشمل امورا عدة منها الاسم الذي سيحول الى جراند للاستثمار السياحي ورأس المال الذي سيرفع الى 100 مليون دينار.
وفيما يلي تفاصيل اللقاء:
اتفاق يعكس القناعة
بداية هل يمكن التعرف على طبيعة الاتفاق الذي تم مع «جراند» وما اسس اقتناعكم بتلك الخطوة؟
- الاتفاق الذي تم بين شركة المشروعات العقارية الكبرى «جراند» والشركة الكويتية اللبنانية للانماء العقاري جاء عن قناعة تامة بهذه الخطوة التي ستكون الاولى من نوعها في السوق الكويتي، وستكون نموذجا مستقبليا يمكن ان يحتذى به.
بالنسبة للعملية ستكون صفقة استحواذ بحيث تستحوذ «جراند» على «اللبنانية» على أن تزيد «جراند» رأسمالها بنسبة التبادل اي ان كل من يملك 10 اسهم في «اللبنانية» سيتملك 7 اسهم في «جراند» علما ان التقييم تم على أساس 850 فلسا لسهم «جراند» و600 لسهم «اللبنانية».
«المجموعة» المستشار المالي
هل تم الاتفاق على آلية محددة للتنفيذ، وهل تم ابلاغ البورصة بها؟
- بلاشك ابلغنا ادارة السوق الاتفاق، وبتفاصيل العملية، كما اتفقنا مع ادارة السوق على آلية التنفيذ، وستتم كالتالي:
- اولا عقد جمعية عمومية للشركة الكويتية اللبنانية للحصول على موافقة الجمعية على عملية الاستحواذ.
- ثم اعطاء مهلة اسبوعين لمساهمي «اللبنانية» لتسليم شهادات الاسهم لشركة المجموعة الدولية للاستثمار (المستشار المالي لعملية الاستحواذ).
- وعلى المساهمين تسليم كتاب الى المجموعة الدولية مرفق مع شهادة الاسهم يطلب فيه تحويل شهادة الاسهم في اسم المساهم الى حساب العملاء لدى المجموعة الدولية وفق نموذج معد وسيوزع على المساهمين.
- مرفق مع كتاب اخر يوضح فيه التفويض بالتصرف في الاسهم، وشراء اسهم زيادة رأسمال شركة المشروعات الكبرى العقارية «جراند».
- تقوم المجموعة الدولية للاستثمار بتجميع شهادات الاسهم وتحويلها باسمها حساب العملاء لدى المقاصة، وتقوم المجموعة الدولية للاستثمار بزيادة رأسمال «جراند» واستخراج شهادات اسهم جديدة باسماء مساهمي الشركة «اللبنانية» كل مساهم حسب حصته.
- على اثر ذلك ستتم صفقة خاصة بالسوق بمقتضاها ستحول شهادات اسهم «اللبنانية» من حساب المجموعة الدولية للاستثمار «عملاء» الى اسم «جراند» مباشرة وفي ضوء ذلك سيصبح مساهمو «اللبنانية» مالكي اسهم في شركة «جراند» وتصبح «اللبنانية» شركة تابعة لـ «جراند».
أصول متميزة
هل قمتم بدراسة «جراند» وبحث أصولها ومشروعاتها جيدا؟
- بالفعل اول خطوة تحققنا من تلك المشروعات وجدواها والشركة تملك اصولا متميزة منتشرة في دول عديدة، ومنها المملكة العربية السعودية والبحرين والكويت والشارقة، ولديها فروع تابعة وكيانات عديدة قائمة تعمل في مجال التسويق العقاري وادارة العقارات، فضلا عن تحالفاتها الاستراتيجية محفظة اصولها التي تحقق لها عوائد متنامية.
وبالاضافة الى أن مشروعات الشركة مجدية، حصلت عليها اساسا بأسعار مغرية وهو ما سيترتب عليها فرص من تحقيق ارباح وعوائد متنامية للشركة اللبنانية.
هل ترى ان التقييم الذي تم عادلا ويراعي مصلحة المساهمين؟
- أولا دعني أؤكد أن الفكرة من بدايتها اخذت التفكير والدراسة الكافية من جانبنا، وبعد ان اقتنعنا ودخلنا مراحل الجدية والتقييم وراعينا في المقام الاول مصلحة المساهمين لان خطة بهذا الحجم تضعنا في مسؤولية امامهم.
اما بالنسبة لعملية ومراحل التقييم فشدد على أنه روعي في تحديد سعر اتباع عدة طرق منها متوسط اسعار الاسهم خلال فترة زمنية معينة، الى جانب الارباح المتوقعة للشركتين خلال الفترات المقبلة، والمشروعات القائمة، والمستقبلية المخطط لها لدى كل طرف اضافة الى قيمة الاصول في كل شركة.
تحدثتم عن ان تبعات الصفقة مجدية، ولديكم قناعة بها فما المزايا التي ستؤول الى مساهمي «اللبنانية»؟
- هناك العديد من المزايا سيجنيها مساهمو «اللبنانية» على المدى القصير والطويل، فبالنسبة للمكاسب قصيرة الاجل فستنتج عن فوارق السعر بين «اللبنانية» و«جراند».
ثانيا، ان الارتباط مع كيان كبير مثل «جراند» يملك كل مقومات وعناصر النجاح، امر يحقق الاستقرار والاستمرارية سواء لتحقيق الارباح او احتفاظ السهم بسعر مستقر في السوق، فضلا عن ان الكيان الجديد وهو الشركة اللبنانية بعد زيادة رأسمالها سيكون لديه مشروعات كبيرة سيستفيد منها مساهمو اللبنانية والذي سيكون لهم الحق ايضا والاولوية في زيادة رأسمال «اللبنانية» بسعر مغر ومناسب، اضافة الى ذلك سيبقى مساهمو «اللبنانية» الذين استبدلوا اسهمهم بـ «جراند» يملكون «اللبنانية» بطريقة غير مباشرة لانها ستصبح شركة تابعة لـ «جراند» واي اداء ايجابي لها سينعكس عليهم بالايجاب.
برأيك هل مساهمو «اللبنانية» فقط سيستفيدون دون مساهمي «جراند»؟
- عندما اتفقنا على المضي بدرس الفكرة وتطورت الى حيز التنفيذ تم التفكير في مصلحة الطرفين وليس طرف على حساب اخر، بحيث يستفيد مساهمو الشركتين، وبالنسبة الى المزايا التي سيحصل عليها ملاك ومستثمرو «جراند» هي تحقيق سيولة اكثر للشركة وتوسعة قاعدة المساهمين ومعدلات تداول اكبر، شعبية اضافة الى أن الشركة سيكون لديها قدرة ومرونة اكبر لتنفيذ المشروعات الضخمة التي لديها والتي يقدر حجمها بـ 2 مليار دولار.
ايضا ستكون لدى «جراند» قاعدة رأسمالية اكبر بعد عملية الزيادة للاستفادة من الاصول الجديدة التي تملكها «اللبنانية»، فضلا عن ان طبيعة الصفقة ستمكنهم من تملك قائم ومدرج في بورصة قوية في المنطقة هي سوق الكويت للاوراق المالية.
كيف ترى نجاح تلك الصفقة بالنسبة للسوق الكويتية بشكل عام؟
- من واقع تجربتي ادعو كل الشركات الضعيفة التي ليس لديها مشروعات استراتيجية، تضمن لها تحقيق ارباح تشغيلية ان تبحث لها عن كيان قوي وتنضم له، لتحدد لها هوية واضحة تجعلها قادرة على البقاء في السوق بشكل عام ودائرة المنافسة.
وكما ترون فإن سوق الاوراق المالية يعج بالشركات التي تعمل خارج تخصصاتها واشبه بالصناديق الاستثمارية، سواء شركات عقارية او صناعية تعمل بالاسهم وهذا الامر يخلق تضخما من جهة ويزيد من حجم المضاربات في البورصة، وفي النهاية يضر بالاقتصاد، حيث تهمل قطاعات حيوية ورائدة تحتاج الى استثمارات وتشغيل مقابل البحث عن الربح السريع، وهكذا «اللبنانية» واحدة من تلك الشركات التي كانت ترتكز بشكل كبير على الاستثمار وعوائده، وبعد اتمام عملية الاستحواذ التي ستقوم بها «جراند» ستصبح شركة عقارية اقليمية رائدة ستنافس خارج البلاد، وستدير مشروعات ضخمة وستحقق ربحا تشغيليا كمصدر رئيسي بدلا من الاعتماد على السوق الذي يخضع لعوامل عدة لا يمكن لاحد السيطرة عليها.
وكما ذكرت تجربة «جراند» و«اللبنانية» ستكون الاولى من نوعها في السوق ومع اكتمالها وتتويجها بالنجاح ان شاء الله ستشجع الكثير من الكيانات الصغيرة على اتباع النهج نفسه، وذلك لمصلحة السوق والمساهمين.
وما اتحدث عنه في تلك التجربة المميزة هو انها تمت بتوافق بين الطرفين وليس بالسيطرة، الامر الذي يعكس رؤية الشركتين وقناعتهما بالخطوة والافاق المستقبلية.
مشاريع إقليمية
هل لديكم اطلاع على المشروعات التي ستتولى «اللبنانية» ادارتها؟
- «اللبنانية» ستكون ذراع «جراند» في تنفيذ وادارة المشروعات التي لديها وتنفيذها ومن ابرزها:
- مشروع مجمع سكني تجاري ضخم في الشارقة تصل كلفته الى 220 مليون درهم وقيمته تزيد على الـ 250 حاليا.
- مشروع تطوير برجين في منطقة السيف بمملكة البحرين وتقدر كلفتهما بـ 25 مليون دينار بحريني.
- ايضا مشروع عين دبي الذي يحتوي على تطوير للشقق الفندقية ومول تجاري وتبلغ كلفته 750 مليون درهم.
- هناك مشروعات اخرى ضخمة في الاردن تحتوي على برج عمان المالي وفندق ومشروع تطوير 650 شاليها على البحر الميت بطول كيلومتر على الساحل وتبلغ الكلفة الاجمالية 350 مليون دولار.
وتمتد المشاريع التي ستتولاها الشركة ايضا الى ليبيا حيث ستتولى انشاء فندق وتطوير اراض ومجمعات باستثمار يزيد على الـ 50 مليون دولار اميركي.
كما ان «جراند» تتفاوض حاليا على مشاريع جديدة في كل من مصر ولبنان والشارقة، وسيتم الاعلان عنها بعد توقيعها رسميا، وما ذكرناه من مشاريع ستحقق عوائد جيدة بعد اعادة هيكلتها وتطويرها حيث ستحقق ايرادات على المديين المتوسط والطويل.
ما الآلية التي سيتم اتباعها في عملية زيادة رأسمال «اللبنانية»؟
- يبلغ رأسمال «اللبنانية» 9,250 مليون دينار سترتفع الى 5,11 مليون دينار بعد توزيعات المنحة، سيتم رفع رأس المال الى 100 مليون دينار، سيخصص ما بين 20 الى 30 في المئة من تلك الزيادة لشركة جراند بعد اتمام عملية الاستحواذ وباقي الزيادة ستخصص لكل المساهمين في شركة جراند بمن فيهم مساهمو «اللبنانية» سابقا، وستكون بسعر محفز جدا، سيمكن المساهمين من تحقيق ارباح على المدى المنظور، وذلك يشكل فرصة اذا ما قارناه بأسعار شركات تتداول بأسعار وبعلاوات اصدار قياسية وهي خارج السوق وخاوية من المشروعات.
اذا الادارة الحالية للبنانية رأت مستقبل الشركة في الارتباط مع شركة «جراند»؟
- تماما، فالشركة كانت تدار وكأنها صندوق وغالبية عوائدها من استثمارات، وكما ترون السوق بدأ يدخل مرحلة الاستقرار والعوائد المتوقعة ستكون ضد مصلحة المساهمين وعملية بهذا الحجم ستوفر لنا اكثر من 5 سنوات من البحث عن مشروعات جديدة تضمن تحقيق ارباح مستقبلية، مضاف اليها عناء التمويل فيما الوضع الحالي لصالحنا سيولد الكيان ومعه مشروعات.
سنكون ذراعا تنفيذية
ما دور كل شركة بعد اتمام عملية الاستحواذ؟
- «جراند» ستكون المطور العقاري والتي ستقوم بالبحث عن المشروعات، وكذلك التعاقد عليها، ووضع التصورات العامة وارساء الخطط وعقد الاتفاقات والتحالفات والبحث عن شركات ومساهمين استراتيجيين، فيما ستضطلع «اللبنانية» بمهمة التنفيذ وادارة المشروعات وكذلك بيعها وتسويقها.
المناور
موقوف
- التسجيل
- 1 يناير 2006
- المشاركات
- 460
تكمله لما سبق
عوائد تشغيلية
الى أي مدى تملكون تصورا للارباح المتوقعة مستقبلا؟
- بالنسبة لـ «جراند» يتوقع لها تحقيق ارباح لا تقل عما تحقق في 2005 على رأس المال الجديد ما يعكس حجم النمو المتوقع في معدل الارباح نفسها, اما«اللبنانية» فنتوقع ان تحقق ارباحا تتراوح ما بين 15 الى 20 في المئة على رأس المال الجديد البالغ 100 مليون دينار ناجمة عن عوائد تشغيلية طويلة المدى ومتوسطة، فضلا عن الارباح الرأسمالية قصيرة المدى التي ستتحقق للمساهمين نتيجة اختلاف سعر الطرح للسهم عن السعر السوقي، وبعد اعلان الارباح.
هل ستستمر في الادارة بعد الصفقة والتغير المرتقب؟
- اولا التغير سيطال امورا كثيرة حيث سيتم تغيير اسم «اللبنانية» الى «جراند» للاستثمار السياحي، وعن الاستمرارية، فسأكون ضمن الفريق خصوصا ان هناك اتفاقا على الاستمرارية في الشركة، اضافة الى أنه يهمني في المقام الاول ان نتابع ومساهمو «اللبنانية» النجاحات التي ستتحقق بالتحالف مع مجموعة «جراند» من خلال ادارة مشروعات ضخمة بهذا الحجم لها بعد اقليمي في المنطقة وهذه احدى مميزات الانضمام الى تحالف ضخم قوي.
ايضا انا امام امانة ومسؤولية حيث لدي نحو 3200 مساهم في الشركة وسأكمل معهم المشوار.
بالنسبة للبرنامج الزمني للتنفيذ محدد ام ماذا؟
- الجمعية العمومية للبنانية ستكون في النصف الثاني من شهر مارس الجاري، وتحديدا في الثامن عشر نتوقع خلال شهر ونصف الشهر من ذلك التاريخ ان تنتهي عملية الاستحواذ بالكامل ونتوقع استكمال الاجراءات الخاصة بالزيادة الى 100 مليون خلال الفترة من نهاية الربع الثاني وحتى مطلع الربع الثالث ويمكن ان نختصر الفترات الزمنية المحددة.
شراكة في النجاح
لكن ما مصير المساهمين الذين لن يسلموا شهاداتهم أو يوافقوا على عملية الدمج؟
- ببساطة من سيبقى على أسهمه في «اللبنانية»، لا يعرف ابعاد الصفقة واهميتها بالنسبة له، من ناحية اخرى، ومن واقع التجربة وخبرتي في الاستثمار انصح المساهمين بأن يساهموا في نجاح تلك التجربة ليكونوا جزءا من نجاح سيتحقق للمرة الاولى ويتملكوا في كيان ضخم وناجح، ومن سيحتفظ بأسهمه سيهدر فرصة في تحقيق ارباح على المدى القصير، في الفارق السعري بين السهمين، ومن «جراند» بعد اتمام عملية الاستحواذ، وللعلم من سيحتفظ باسهمه سيكون له الحق في زيادة رأسمال «اللبنانية»، ولكن سيخسر ملكية اسهم «جراند».
عوائد تشغيلية
الى أي مدى تملكون تصورا للارباح المتوقعة مستقبلا؟
- بالنسبة لـ «جراند» يتوقع لها تحقيق ارباح لا تقل عما تحقق في 2005 على رأس المال الجديد ما يعكس حجم النمو المتوقع في معدل الارباح نفسها, اما«اللبنانية» فنتوقع ان تحقق ارباحا تتراوح ما بين 15 الى 20 في المئة على رأس المال الجديد البالغ 100 مليون دينار ناجمة عن عوائد تشغيلية طويلة المدى ومتوسطة، فضلا عن الارباح الرأسمالية قصيرة المدى التي ستتحقق للمساهمين نتيجة اختلاف سعر الطرح للسهم عن السعر السوقي، وبعد اعلان الارباح.
هل ستستمر في الادارة بعد الصفقة والتغير المرتقب؟
- اولا التغير سيطال امورا كثيرة حيث سيتم تغيير اسم «اللبنانية» الى «جراند» للاستثمار السياحي، وعن الاستمرارية، فسأكون ضمن الفريق خصوصا ان هناك اتفاقا على الاستمرارية في الشركة، اضافة الى أنه يهمني في المقام الاول ان نتابع ومساهمو «اللبنانية» النجاحات التي ستتحقق بالتحالف مع مجموعة «جراند» من خلال ادارة مشروعات ضخمة بهذا الحجم لها بعد اقليمي في المنطقة وهذه احدى مميزات الانضمام الى تحالف ضخم قوي.
ايضا انا امام امانة ومسؤولية حيث لدي نحو 3200 مساهم في الشركة وسأكمل معهم المشوار.
بالنسبة للبرنامج الزمني للتنفيذ محدد ام ماذا؟
- الجمعية العمومية للبنانية ستكون في النصف الثاني من شهر مارس الجاري، وتحديدا في الثامن عشر نتوقع خلال شهر ونصف الشهر من ذلك التاريخ ان تنتهي عملية الاستحواذ بالكامل ونتوقع استكمال الاجراءات الخاصة بالزيادة الى 100 مليون خلال الفترة من نهاية الربع الثاني وحتى مطلع الربع الثالث ويمكن ان نختصر الفترات الزمنية المحددة.
شراكة في النجاح
لكن ما مصير المساهمين الذين لن يسلموا شهاداتهم أو يوافقوا على عملية الدمج؟
- ببساطة من سيبقى على أسهمه في «اللبنانية»، لا يعرف ابعاد الصفقة واهميتها بالنسبة له، من ناحية اخرى، ومن واقع التجربة وخبرتي في الاستثمار انصح المساهمين بأن يساهموا في نجاح تلك التجربة ليكونوا جزءا من نجاح سيتحقق للمرة الاولى ويتملكوا في كيان ضخم وناجح، ومن سيحتفظ بأسهمه سيهدر فرصة في تحقيق ارباح على المدى القصير، في الفارق السعري بين السهمين، ومن «جراند» بعد اتمام عملية الاستحواذ، وللعلم من سيحتفظ باسهمه سيكون له الحق في زيادة رأسمال «اللبنانية»، ولكن سيخسر ملكية اسهم «جراند».
الشاطر
عضو نشط
- التسجيل
- 20 يونيو 2004
- المشاركات
- 1,489
خوش خبر قال:الساعه جم التفسيخ واذا اشتريت الساعه 9 ما شى حاله واللا انطر عقب التفسيخ ؟
الله يهديك تشترى بعد التفسيخ
ارباح سنه كامله وتقول اشترى بعد التفسيخ
ارباحها 25% منحه 10%نقدى وزياده رأس المال 1000 %
يعنى سعره 480 بعد التفسيخ
وفوق هذا سعره اقل من هذا السعر
وتقول اشترى بعد التفسيخ
الله يرزقك
القرار لك
سهم استثماري
عضو نشط
- التسجيل
- 13 نوفمبر 2005
- المشاركات
- 1,070
الشاطر قال:
أخوي الشاطر ..
أولا : اللبنانية راح تتفصخ
يوم الأحد مو السبت .. لأن السبت إجتماع الجمعية العمومية واللي يشتري السهم له الحق بالأرباح .
ثانيا : زيادة رأسمال بعد الموافقة على الإستحواذ من قبل جراند ( واعتقد راح يكون موافقة في الجمعية العمومية ) ..
ثالثا : السهم يوم الأربعاء أغلق على 460 فلس .. واعتقد ممكن يعلق يوم السبت لأنه يصادف الجمعية العمومية وكذلك صعود شامل للسوق ( متوقع )
ولو فرضنا تعلق راح يكون سعر آخر إغلاق هو 485 فلس إذن راح يتفصخ يوم الأحد على 380 فلس ..
أخيرا :أتمنى التوفيق لملاك هالسهم .
- الحالة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي