أتفق مع الجميع أن المخازن شركة ممتازة و أداؤها ممتاز ولكن هناك بعض الحقائق يجب ألا نغفلها!
× ربحية السهم لسنة 2003 كانت 112 فلس. 15 مليون من هذه الأرباح كانت نتيجة لإعادة تقييم أصول (من يريد التحقق من هذه المعلومة فليراجع ميزانية الشركة). أي أن الربحية الحقيقية بين 71 و 72 فلس.
× 20% منحة رقم كبير جدا و سوف يثقل السهم في المستقبل.
× أرباح الشركة في الربع الأول لن تكون في أي حال من الأحوال قريبة من رقم 70 فلس الذي يتداوله كثير من الناس حاليا. الأرباح لن تتعدى 40 فلس و من يريد التأكد فلينتظر حتى إعلان أرباح الربع الأول.
× ملاك الشركة لا يمكن الوثوق بهم بشكل كامل. كل من له خبرة في السوق يعرف التاريخ الطويل للوطنية العقارية مع المشاكل. أضف إلى ذلك أنه في اليوم الذي نشرت فيه القبس خبر قضية الوطنية العقارية و المخازن قام طارق السلطان بالاتصال صباحا بشركتي استتثمار (جلوبل كانت إحدى هاتين الشركتين لمن أراد أن يتحرى صحة المعلومة) و أبلغهما بأن الخبر غير صحيح (حتى لا تقوم الشركتين ببيع السهم) و أن الشركة سوف تنفي الخبر في وقت متأخر حتى يتمكنوا هم من الشراء بأسعار مناسبة!!
× جميل السلطان كان في لندن وقت إقرار توزيعات الوطنية العقارية!
× أين عقد باكستان؟؟ لماذا اختفى فجأة؟!
أعرف أن ما كتبت لن يروق للكثيرين هنا ولكن هذه حقائق أردت أن أشير لها..