* متوسط السيولة اليومية خلال الأسبوع: 38,980,422 د.ك +10.96%
الأسهم الأمريكية تسجل خسائر أسبوعية في أسوأ أداء لـ إس آند بي وناسداك منذ مارس
تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في ختام تداولات الأسبوع، مع تقييم تصريحات من صناع السياسات أكدت توقعات استمرار دورة التشديد النقدي من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
وقالت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في بوسطن، إنه من الممكن حدوث زيادات أخرى في أسعار الفائدة، وقد تحتاج تكاليف الاقتراض إلى البقاء مرتفعة لفترة أطول مما كان متوقعًا، وفي حين وافقتها نظيرتها في سان فرانسيسكو، إلا أنها استبعدت أن يصل التضخم إلى 2% بحلول عام 2024.
وسجل مؤشر الدولار أول تقاطع ذهبي له منذ 29 يوليو 2021، حيث أغلق المتوسط المتحرك له خلال 50 يومًا فوق المتوسط المتحرك لمدة 200 يوم، ما يعني المزيد من الضغوط على الأسهم، خاصة مع ارتفاع عوائد السندات الأمريكية.
وقال مكتب الإدارة والميزانية بالبيت الأبيض، إن الرئيس "جو بايدن" سيستخدم حق النقض ضد مشروعي قانون المخصصات المالية بمجلس النواب الذي سيوفر التمويل لوزارة الخارجية ووزارة الأمن الداخلي، في ظل فشل الجمهوريين في تقديم تشريع لإبقاء الحكومة مستمرة عند بداية السنة المالية في أكتوبر.
وأظهر أحدث استطلاع أسبوعي من الرابطة الأمريكية للمستثمرين الأفراد، تراجع التوقعات الصعودية لأسعار الأسهم خلال الأشهر الستة المقبلة إلى أدنى مستوى لها منذ 16 أسبوعًا، حيث انخفضت دون متوسطها التاريخي للمرة الخامسة خلال ستة أسابيع.
ويتوقع بنك "جولدمان ساكس" أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي دورة خفض أسعار الفائدة خلال الربع الرابع من العام المقبل، بدلًا من التوقعات السابقة ببدء التيسير النقدي خلال الربع الثاني من نفس العام.
وفي سوق النفط، استقرت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم شهر نوفمبر عند 93.27 دولار للبرميل، لكن العقد حقق خسائر أسبوعية بنسبة 0.7%.
بينما صعد سعر خام نايمكس الأمريكي تسليم شهر نوفمبر بنسبة 0.45% أو 40 سنتًا، ليسجل 90.03 دولار للبرميل، ليقلص خسائره المحققة خلال الأسبوع، وينهي التعاملات دون تغيير.
وعن الذهب، ارتفعت العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم شهر ديسمبر بنسبة 0.3% أو ما يعادل 6 دولارات لتصل إلى 1945.6 دولار للأوقية، لتقلص خسائرها المحققة خلال الجلسة السابقة، وتنهي تعاملات الأسبوع دون تغيير.
وتباطأ معدل نمو النشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة للشهر الرابع على التوالي، ليسجل القطاع الخاص أسوأ أداء منذ فبراير خلال سبتمبر، حيث يفقد نشاط الخدمات المزيد من الزخم في نهاية الربع الثالث، رغم تسارع وتيرة التوظيف وارتفاع التكاليف، بحسب مسح لـ"ستاندرد آند بورز جلوبال".
الملخص اليومي - بورصة الكويت - حديث النفس - الأربعاء -2023/07/27م
الملخص اليومي لحركة ونشاط مؤشرات بورصة الكويت - الأربعاء: 2023/09/27م
ـــ انخفضمؤشر السوق العام اليوم بنسبة -0.12%..
ـــ انخفضتالسيولة (-7 ملايين د.ك) بنسبة -13.88%..
ـــ ارتفعت الكمية المتداولة (+17.56 مليون سهم) بنسبة +8.33%..
ـــ انخفض عدد الصفقات بنسبة -2.63%..
ـــ انخفض سعر برميل النفط الكويتي-1.44 دولار، ليبلغ 95.56 دولاراً..
يوم الخميس 2023/09/28م، عطلة (المولد النبوي الشريف)..
*متوسط السيولة اليومية خلال الأسبوع: 55,223,266 د.ك +13.34%
الأسهم العالمية تتنفس الصعداء! حيث ارتفعت الأسهم العالمية اليوم (الجمعة)، ولكن من المقرر أن تُنهي شهر (سبتمبر - 9) بأسوأ أداء ربع سنوي، متأثرة بمخاوف ارتفاع أسعار الفائدة....
يترقب المستثمرون نتائج الشركات المدرجة، وعلى رأسها القطاع المالي، لفترة الأشهر الـ9 المنتهية في 30 سبتمبر 2023، وسط مشهد اقتصادي عالمي متلبّد بالتحديات على وقع ضغوط أسعار الفائدة المرتفعة ومخاطر التضخم وتصاعد التوتر في منطقة الشرق الاوسط على خلفية الحرب القائمة في غزة وتزايد المخاوف من احتمال توسع نطاقها.
وفيما يتزايد منسوب القلق حول التوقعات الاقتصادية العالمية بسبب أزمات متداخلة أدت إلى استفحال الضغوط التضخمية وتباطؤ النمو، تبدو الصورة متباينة في السوق المحلي وان كان شديد الحساسية تجاه العوامل الخارجية، اذ تغلب عناصر التفاؤل، أقله في الفترة الحالية، على خلفية ارتفاع أسعار النفط الى ما فوق 90 دولارا للبرميل وتوقعات وكالات التصنيف والبيوت الاستثمارية العالمية بتسارع وتيرة نمو النشاط غير النفطي في البلاد وانتعاش الانفاق العام على المشاريع التنموية في الربع الأخير من العام الحالي.
توزيعات الأرباح
وما بين استمرار ترقب المستثمرين لبيانات القطاع المصرفي الفصلية بعد اعتمادها من بنك الكويت المركزي، ومراقبة حركة الأسواق العالمية والعوامل المؤثرة في مسارها عن كثب، توقعت مصادر استمرار معدلات النمو في أرباح البنوك عن فترة الأشهر التسعة من العام الحالي بدعم من البيئة التشغيلية المستقرة وتراجع نسبة القروض غير المنتظمة، ما يؤكد سلامة القطاع المصرفي الذي كان وما زال المحرك الأساسي للتنمية والشريان الرئيسي الذي يمدّ القطاعات الاقتصادية بالسيولة اللازمة.
وعلى الرغم من التراجع الذي شهدته بورصة الكويت منذ بداية العام، فإن الأوساط الاستثمارية ترى ان السوق يزخر بالفرص وسط التراجعات التي طالت أسهم الشركات، ومنها السوق الأول، حيث ان اسعار العديد من الأسهم لا تعكس الأداء الحقيقي للشركات، خصوصا المحملة بالارباح بدعم أدائها التشغيلي القوي وسجلها السخي بتوزيعات الارباح النقدية.
عوامل مؤثرة
وفيما يلي أبرز العوامل المؤثرة في أوضاع السوق وسلوكيات المستثمرين للفترة المقبلة:
1- تترقب البنوك والشركات الكبرى زيادة الإنفاق الحكومي في البلاد خلال الربع الرابع من العام الحالي، والتي من شأنها أن تدعم الاقتصاد غير النفطي، في حين نجحت الكويت في احتواء مخاطر ارتفاع التضخم والحفاظ على مستواه عند حوالي %3.7، على أمل ان يعوض الانفاق الاستثماري التباطؤ المتوقع في نمو الائتمان وتأثيره في الأنشطة الاقتصادية.
2- من المرجح ان تواصل البنوك الكويتية أداءها التشغيلي القوي لفترة الأشهر التسعة الاولى من 2023 بدعم من بيئة التشغيل المستقرة التي تتيح زيادة صافي الارباح وتقليص حجم المخصصات، مع الاشارة الى ان القطاع المصرفي كان قد زاد أرباحه الصافية في النصف الاول 2023 بنسبة %47.8 الى 833.7 مليون دينارمقارنة بنحو 564.2 مليون دينار للفترة ذاتها من 2022. كما ان قطاع البنوك يعتبر الأكبر مساهمة في القيمة الرأسمالية للبورصة بنسبة %60.8 كما في نهاية سبتمبر الماضي.
3- رغم التذبذب في أداء الأسواق العالمية وتراجع مؤشرات البورصة المحلية، فإن ثقة المستثمرين الأجانب في القطاع المصرفي الكويتي لا تزال مرتفعة وسلوكياتهم الاستثمارية تبقى إيجابية، وذلك رغم تراجع استثماراتهم في القطاع حتى نهاية سبتمبر إلى 3.62 مليارات دينار مقارنة مع نحو 3.90 مليارات دينار بنهاية عام 2022.
4- من المعروف ان السوق الكويتي شديد التأثر بالعوامل والضغوط الخارجية، سواء اقتصادية كانت او جيوسياسية، وهو ما تعكسه سلوكيات المستثمرين الأفراد على وقع تحركات أسعار الفائدة العالمية وتطورات الحرب الاوكرانية، وأخيرا الحرب التي يشنها الكيان الصهيوني على قطاع غزة، وكل تلك العوامل تفاقم الغموض الاقتصادي العالمي.
5- تستفيد الخزانة العامة من بلوغ أسعار النفط مستويات قياسية فوق 90 دولارا للبرميل مع توقعات بتجاوزها 100 دولار، وبنهاية الربع الثالث حقق النفط زيادة بنسبة %29، وهي الأعلى منذ أوائل 2022، ما يبشر بتحقيق فوائض مالية قد يتم توظيفها في زيادة الانفاق على المشاريع التنموية.
تحسُن ربحية البنوك الإسلامية الكويتية.. مستمر!
قالت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، ان المقاييس المالية للبنوك الإسلامية الكويتية تميزت بالمرونة في النصف الاول من العام الحالي، لافتة الى ان تلك البنوك استفادت من بيئة التشغيل المستقرة.
وأوضحت وكالة فيتش في تقريرها، أن نمو أصول قطاع البنوك الاسلامية الكويتية بنسبة 25% في النصف الاول من العام الحالي مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، مدفوع باندماج بيت التمويل الكويتي والبنك الاهلي المتحد، الذي ادى الى انشاء أحد اكبر البنوك الاسلامية على مستوى العالم عند الانتهاء من عقد الاندماج في العام الماضي.
وأضافت: ان اندماج «بيتك» و«الاهلي المتحد» أدى الى زيادة حصة الخدمات المصرفية الاسلامية في الكويت الى 50% من اجمالي الأصول المصرفية في البلاد بنهاية النصف الاول من العام الحالي.
بيئة تشغيل مستقرة
أكدت «فيتش» ان بيئة التشغيل المستقرة للقطاع المصرفي الكويتي ستدعم الاوضاع الائتمانية المستقلة للبنوك الاسلامية في 2023، وذلك رغم انخفاض الناتج الاجمالي الحقيقي المتوقع بـ %0.3 في 2023، وتوقعات بنموه الى 3.6% في 2024، اضافة الى انخفاض نمو الناتج المحلي الاجمالي غير النفطي في الكويت.
وتوقعت الوكالة ان يبقى تطوير الخدمات المصرفية الرقمية أولوية قصوى للقطاع في الكويت، مرجحة ان تبقى البنوك الإسلامية الكويتية على حصتها السوقية الكبيرة، مدعومة بالطلب العام القوي على منتجاتها وخدماتها وأنظمة التمويل الإسلامي الداعم لها.
وأشارت وكالة «فيتش» الى ان متوسط التمويل المتعثر في قطاع البنوك الاسلامية ارتفع بشكل طفيف الى 2% (مقارنة بـ %0.45 بالبنوك التقليدية) في نهاية النصف الاول من 2023، ما يعكس بعض الضغوط الناجمة عن ارتفاع أسعار الفائدة وتباطؤ نمو التمويل، لافتة الى ان متوسط التمويل المتعثر في القطاع يبقى أقل بكثير من مستويات الجائحة في 2020 و2021.
أرباح قوية
وتوقعت الوكالة استقرار جودة اصول البنوك الاسلامية الكويتية في 2023 و2024، لافتة الى ان تركيز البنوك الكويتية على قطاعات معينة لا يزال يشكل خطرا رئيسيا على جودة اصولها.
وأشارت «فيتش» الى تحسن متوسط الأرباح التشغيلية للبنوك الاسلامية الكويتية الى 3.2% في النصف الاول من العام الحالي مقارنة بـ 1.9% في 2022، وذلك بسبب ارتفاع معدلات الربحية وحجم الاعمال، متوقعة استمرار تحسن ربحية البنوك الاسلامية الكويتية في 2023 و2024، ومع ذلك فان ارتفاع متطلبات المخصصات التنظيمية والضغوط على صافي هوامش التمويل (ارتفاع تكاليف التمويل والمنافسة القوية)، والاستثمارات في القنوات المصرفية الرقمية ستستمر في الضغط على ربحيتها.
وأشارت «فيتش» الى ان نسبة رساميل البنوك الاسلامية مقارنة باجمالي أصولها المرجحة للمخاطر انخفضت الى 12.4% في نهاية النصف الاول من 2023، بسبب خسائر ناجمة عن خسائر تحويل عملات أجنبية وتوزيعات أرباح نصف سنوية لبعض البنوك الاسلامية الكويتية.
الملخص اليومي - بورصة الكويت - حديث النفس - الأربعاء -2023/10/25م
الملخص اليومي لحركة ونشاط مؤشرات بورصة الكويت - الأربعاء: 2023/10/25م
ـــ انخفضمؤشر السوق العام اليوم بنسبة -0.38%.. خاسراً (-149 مليون د.ك)..
ـــ انخفضتالسيولة (-843ألف د.ك) بنسبة -2.026%.. ـــ ارتفعتالكمية المتداولة (+16.306 مليون سهم) بنسبة +13.558%..
ـــ ارتفع عدد الصفقات بنسبة +2.372%..
ـــ انخفض سعر برميل النفط الكويتي-1.92 دولار، ليبلغ 93.48 دولاراً..