مؤشر السوق العام : ①مؤشر السوق الأول + ②مؤشر السوق الرئيسي - (مؤشر وزني PR)

[حديث النفس]

التقرير الأسبوعي لحديث النفس - 2022

الملخص الأسبوعي لحركة نشاط مؤشرات بورصة الكويت:

ـــ ارتفعت مؤشرات بورصة الكويت في الأسبوع الأول من العام الجديد 2022م وسط تباين في حركة التداولات بالتزامن مع ترقب المستثمرين للنتائج السنوية للشركات المدرجة وما ينتج عنها من توزيعات.. وتداعيات جائحة (كورونا - أوميكرون) على الصعيد المحلي والعالمي، وتقلب أسعار النفط، ورفع الفائدة...

ـــ شهد هذا الأسبوع (4) جلسات فقط بسبب عطلة رأس السنة الميلادية 2022م..

 

[حديث النفس]

الشركات الأكثر تداولا من حيث الكمية خلال عام 2021م:

الشركات الأكثر تداولا من حيث الكمية خلال عام 2021م:

((1))

((2))

الأحد - 2022/01/09م

 

[حديث النفس]

تقرير شركة الشال للاستشارات المالية - التقرير الأسبوعي

 

[حديث النفس]

تقرير (أرقام):

أرقام: نظرة على أداء الأسواق العالمية بنهاية عام 2021..​

 

[حديث النفس]

تقرير:

مؤشر السوق الأول يتجاوز 8 آلاف نقطة.. للمرة الأولى منذ إطلاقه في أبريل 2018م..

جاوز مؤشر السوق الأول لبورصة الكويت أمس حاجز الـ8000 نقطة للمرة الأولى منذ إطلاق المؤشر في أبريل من عام 2018، إذ أغلق أمس عند مستوى 8058.12 نقطة، مرتفعاً بنحو 1.51 في المئة ما يعادل 120 نقطة عن إقفاله أول من أمس.

وشهدت مؤشرات البورصة أمس صعوداً جماعياً، إذ ارتفع المؤشر العام بنحو 1.17 في المئة، وسجل المؤشران الرئيسي و«رئيسي 50» نمواً بـ0.15 و0.17 في المئة على التوالي.

وزادت سيولة البورصة بنحو 20.8 في المئة لتصل إلى 105.14 مليون دينار مقارنة بـ87.04 مليون في تداولات الأربعاء، كما ارتفعت أحجام التداول بـ3.3 في المئة لتبلغ 450.23 مليون سهم مقارنة بـ435.81 مليون سهم في جلسة أول من أمس.

أما بالنسبة للقيمة السوقية لإجمالي الشركات المدرجة في البورصة فقزت 510.65 مليون دينار دفعة واحدة أمس، لتبلغ مكاسبها خلال الأسبوع نحو 1.741 مليار، فيما وصلت المكاسب إلى 2.097 مليار خلال 9 جلسات منذ بداية العام الجاري، لتغلق في نهاية تداولات الأسبوع عند 44.059 مليار دينار.

سوق الأسهم السعودي يتخطى حاجز 12 ألف نقطة لأول مرة منذ 15 عاماً..​

أنهت سوق الأسهم السعودية (تاسي) تعاملات أمس، على مكاسب ليستقر المؤشر فوق مستوى 12 ألف نقطة، ويسجل أعلى مستوى منذ يوليو من عام 2006 أي منذ أكثر من 15 عاما، واستقر المؤشر في نهاية الجلسة عند مستوى 12079 نقطة، مرتفعا بنسبة 1.02%، وبلغت قيمة التداولات نحو 7.7 مليارات ريال، بعد تداول نحو 198 مليون سهم.

وفي تعليقه على مواصلة سوق الأسهم السعودية مكاسبها، قال لؤي بطاينة، محلل أسواق مالية، في مقابلة مع قناة العربية، إن هذا يعود إلى 3 أسباب، الأول هو ارتفاع معدلات التضخم في أميركا، والذي يعزز رفع أسعار الفائدة، ما سيحافظ على أداء قوي للبنوك في السعودية.

وأشار بطاينة، إلى أن السبب الثاني مواصلة الإنفاق الحكومي في السعودية، وهذا سينعكس على أداء الشركات والبنوك في السعودية التي ستستفيد من هذا الإنفاق.

وأوضح أن السبب الثالث هو اعتماد الأفراد والأعمال على وسائل الدفع الرقمية، ما يخفض النفقات التشغيلية للبنوك، وسيؤثر بالإيجاب على الأداء ليس في السعودية فقط ولكن في كل دول المنطقة.

 

[حديث النفس]

التقرير الأسبوعي لحديث النفس:

الملخص الأسبوعي لأداء مؤشرات بورصة الكويت:

ـــ ارتفعت مؤشرات بورصة الكويت في الأسبوع الثاني لها من العام الجديد 2022م وسط ارتفاع واضح وكبير في حركة التداولات بالتزامن مع ترقب وتفاؤل المستثمرين للنتائج السنوية للشركات المدرجة وما ينتج عنها من توزيعات.. بالإضافة إلى مؤشرات أخرى إيجابية محلية وعالمية..
ـــ مؤشر السوق الأول يتجاوز الـ 8000 نقطة لأول مرة..
ـــ سعر النفط الكويتي يتجاوز الـ 86 دولاراً..
ـــ ستاندرد آند بورز تتوقع تسجيل اقتصاد الكويت معدل نمو 8% خلال عام 2022..
ـــ السيولة ترتفع بنسبة 115.6%.. والقيمة السوقية تتجاوز الـ 43.4 مليار د.ك.
ـــ الكمية تتجاوز الـ 1.9 مليار سهم خلال الأسبوع..

السبت - 2022/01/15م

 

[حديث النفس]

تقرير - جريدة الجريدة

البورصة في 2022 بحاجة إلى محفزات تدعم أداء المؤشرات..​

في وقت تتعدد العوامل الإيجابية التي تدعم استقرار السوق المالي الكويتي، هناك بعض العوامل التي قد تؤثر على التوقعات الإيجابية بشأن استمرار مؤشرات البورصة نحو النمو وتحقيق مكاسب جديدة تتفوق عن أدائها خلال العام الماضي، الذي حققت فيها نموا بلغ 26.42%.

وقالت مصادر مطلعة لجريدة الجريدة إنه على الرغم من التفاؤل الشديد الذي يعم أجواء البورصة والتوجه نحو تحقيق مستويات قياسية جديدة في العام الحالي، فإن هناك بعض العوامل التي قد تؤثر بشكل أو بآخر على مستوياتها، وحددتها المصادر وفقا للتالي:

- تزايد حالة عدم اليقين حيال الاقتصاد العالمي تدفع الشركات والمستثمرين الى التباطؤ في تنفيذ قراراتها الاستثمارية أو تأجيلها الى حين اتضاح ماهية الرؤية حول مدى امتداد أثر جائحة فيروس كورونا ومخاوف وجود إغلاقات اقتصادية قد تؤثر على كل القرارات الاستثمارية بمنطقة الخليج للبحث عن فرص الاستحواذ والاندماج لتحقيق الاستدامة المطلوبة لدعم الاقتصادات المحلية.

- انخفاض أسعار النفط وفق القراءات الأولية التي تنذر بزيادة حجم الإنتاج الذي قد يؤثر بشكل رئيسي على كل النواحي الاقتصادية ومعدلات الإنفاق الاستثماري التي تتأثر بها كل القطاعات الاقتصادية.

- ارتفاع مستويات التضخم ومخاوف انعكاسه السلبي على السوق المالي خلال العام الحالي، لكن في المقابل أن زيادة معدلات التضخم قد تدفع غالبية المستثمرين الى التخلص من «الكاش» بالاستثمار في مجالات تتمتع بزيادة أسعارها أثناء التضخم، مثل أسهم قطاعات الخدمات الاستهلاكية والأغذية والطاقة والمواد الأساسية والبتروكيماويات.

- توقعات زيادة معدلات الفائدة بشأن اتجاه مجلس الاحتياطي الفدرالى نحو معدلات الفائدة في اجتماع شهر مارس المقبل، وسط توقعات بزيادتها كل 3 أشهر لمواجهة تداعيات التضخم، الأمر الذي سيدفع أغلب البنوك المركزية إلى اتخاذ الخطوة نفسها، مما سينعكس بشكل سلبي على معدلات الاقتراض، وبالتالي تعطيل بعض خطط الشركات وتوسعاتها.

- تضخم بعض أسعار الأسهم القيادية، مما يجعل هناك إشكاليات فنية في الدفع بها لمستويات وتقييمات جديدة، لافتين إلى أن نتائج البنوك والشركات الكبيرة التشغيلية هي التي ستحرك المسار العام لتعاملات السوق بشكل عام.

في المقابل، يرى مديرو استثمار في بعض المؤسسات أن السوق مهيأة لموجات نشاط جديدة، خصوصا في سوق الأسهم الرئيسي، حيث يوفر العديد من الفرص الاستثمارية على بعض الأسهم المتوسطة والصغيرة، التي قد تخلق فرصا كبيرة أمام كل الصناديق أو الشركات أو المستثمرين الأفراد، وعددوا هذه العوامل في:

- اكتساب الشركات خبرات في التعامل مع أزمة كورونا، وجعلها أكثر قدرة على تسيير أعمالها في حال طرأت أي مستندات بخصوص أي قرارات صحية جديدة من شأنها كبح جموح الجائحة.

- عودة الاستقرار السياسي وحلحلة للكثير من الملفات الشائكة، خصوصا بعد تشكيل الحكومة الجديدة وإعلانها استمرارها في تنشيط الحركة الاقتصادية في البلاد، واختيار أهل اختصاص على رأس حقيبة كل من وزارتَي المالية والتجارة والصناعة.

- العديد من الشركات استطاعت خلال الفترة الماضية هيكلة أوضاعها المالية والإدارية، بما يجعل أسهمها مصدر جذب للمستثمرين.

- إعلان الهيئة العامة للاستثمار توجهها نحو تسيير قطار الخصخصة، وطرح ملكيتها في الشركات المدرجة للطرح، سواء عن طريق الاكتتاب العام أو المزايدات على القطاع الخاص، وفي المقابل تحركات المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في الشركات والكيانات المالية والتشغيلية المُدرجة.

- استمرار اهتمام المؤسسات الأجنبية التي تتبع مؤشرات الأسواق الناشئة، مثل «فوتسي» و«MSCI» بالفرص المتاحة في بورصة الكويت، مما يدفعها إلى زيادة ملكياتها في البنوك والشركات التشغيلية بخلاف مراكزها في الأسهم التي شملتها الترقيات.

- الجهود المبذولة نحو إنهاء الشرط المتبقي من انضمام بورصة الكويت وترقيتها الى الأسواق الناشئة المتقدمة عبر التحضيرات التي تقوم بها منظومة السوق لتدشين الطرف المقابل المركزي المعروف بالـ ccp، والذي سينقل البورصة الى مستويات جديدة من الحماية التي تدفع الى زيادة اهتمامات المستثمرين بعد انتقاله كليا الى سوق متقدم.

- أرباح الشركات والصناديق وما تحمله من مؤشرات الأداء السنوي للكثير من البنوك والشركات التشغيلية في السوق، والذي يدفع نحو التفاؤل بالبحث عن الفرص، سواء في البورصة بشكل مباشر أو من خلال الاستثمارات المباشرة التي ستنعكس بشكل كبير على أدائها وأرباحها.

- دوران عجلة الاستحواذات والاندماجات، حيث توجد بعض المعلومات الأولية بأن هناك اندماجات واستحواذات ستجرى في قطاعات حيوية، مثل البنوك وأسهم الشركات المالية.

- الدفع نحو الاستفادة من الأدوات الاستثمارية القابلة للتطبيق والتفعيل، مما يضع شركات الاستثمار في وجه مطالبات للقيام بمسؤولياتها تجاه هذه الأدوات والاستفادة منها في تحقيق العوائد.

- الجهود المبذولة نحو استقطاب المزيد من الشركات للإدراج في السوق المالي، مع توقعات بإدراج نحو 3 شركات على الأقل خلال العام الحالي، ومحاولات البورصة الأخرى نحو تشجيع الشركات العائلية والتجارية نحو الإدراج.

محرك رئيسي
توقعت مصادر مطلعة لجريدة الجريدة أن يكون المحرك الرئيسي في السوق خلال الفترة المقبلة قيام بعض المستثمرين والمؤسسات بعمليات اندماجات واستحواذات في قطاعات، مثل البنوك والقطاع المالي والخدمات والصناعي والعقارات والأغذية، وسط خطط تنويع مصادر الدخل، والعمل على الاستفادة من الدمج والاستحواذ بغرض خفض التكلفة وتقليل المخاطر المالية والتجارية، والوصول إلى أسواق جديدة عبر تكوين كيانات جديدة قادرة على المنافسة والاستفادة من الفرص المتاحة، سواء في السوق المحلي أو أسواق أخرى.

 

[حديث النفس]

تقرير

(داو جونز) يهبط 540 نقطة.. و(ناسداك) يتراجع 2.6% مع ارتفاع عوائد السندات..​

تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية عند إغلاق جلسة تداول الثلاثاء، مع متابعة صدور نتائج الأعمال الفصلية للشركات الأمريكية وترقب اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل.

وواجهت "وول ستريت" ضغوطًا مع تجاوز عوائد سندات الخزانة الأمريكية مستويات ما قبل الجائحة، في ظل تصاعد التوقعات حول رفع الاحتياطي الفيدرالي لمعدل الفائدة ابتداءً من مارس المقبل لمواجهة التضخم المتزايد.

وسجل العائد لسندات الخزانة لآجل 10 سنوات 1.86% اليوم، وهو أعلى مستوى منذ عامين، فيما تجاوز العائد لآجل عامين 1% للمرة الأولى منذ فبراير 2020، حيث سجل 1.04%.

وزادت الضغوط على المؤشرات الأمريكية بعد صدور نتائج أعمال "جولدمان ساكس" والتي جاءت أسوأ من توقعات الأسواق، إذ تراجعت أرباح المصرف الأمريكي بنسبة 13% إلى 3.94 مليار دولار أو 10.81 دولار لكل سهم خلال الربع الأخير من العام الماضي، وذلك دون توقعات الأسواق البالغة 11.76 دولار.

وكان سهم "جولدمان ساكس" ضمن الأسهم الأسوأ أداء بتسجيل تراجع بحوالي 7%، كما انخفض سهم "جاب GAP" بنسبة 6.7% بعدما خفض "مورجان ستانلي" تصنيف شركة البيع بالتجزئة.

وطالت الخسائر أسهم شركات التكنولوجيا، إذ هبط سهم "تسلا" بنسبة 1.8%، وانخفض سهم "أمازون" بنحو 1.9%، بينما قفز سهم " أكتيفجن Activision " بنسبة تتجاوز 25%، بعدما أعلنت "مايكروسوفت" شراء شركة ألعاب الفيديو في صفقة نقدية بالكامل بقيمة 68.7 مليار دولار.

وسجل مؤشر "داو جونز" الصناعي انخفاضًا بنسبة 1.5% أو ما يعادل 543 نقطة عند 35.368 ألف نقطة.

كما هبط مؤشر "S&P 500" بنسبة 1.8% أو 86 نقطة تقريبًا ليصل إلى 4577 نقطة، فيما تراجع "ناسداك" بنحو 2.6% أو 387 نقطة عند 14.506 ألف نقطة.

وفي الأسواق الأوروبية، شهد مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي تراجعًا 1% أو ما يعادل 4.7 نقطة ليغلق عند 479 نقطة، فيما انخفض "كاك" الفرنسي 0.9% (-68 نقطة تقريبًا) إلى 7133 نقطة.

وهبط "داكس" الألماني 1.01% (-161 نقطة) ليسجل 15.772 ألف نقطة، فيما تراجع "فوتسي" البريطاني 0.6% أو (-48 نقطة تقريبًا) عند 7563 نقطة.

وفي اليابان، تراجع "نيكي" بنحو 0.3% (-76 نقطة) إلى 28.257 ألف نقطة، كما هبط "توبكس" الأوسع نطاقًا بنسبة 0.4% (-8 نقاط) مسجلًا 1978 نقطة.

وفي سوق النفط، صعد سعر العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم شهر مارس بنحو 1.7% أو 1.45 دولار ليسجل 87.51 دولار للبرميل عند التسوية، بعدما سجل 88.13 دولار في وقت سابق اليوم.

كما زاد سعر خام نايمكس الأمريكي تسليم فبراير بنسبة 1.9% أو 1.61 دولار عند 85.43 دولار للبرميل.

وعن أسعار الذهب، سجلت العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم شهر فبراير تراجعًا بنسبة 0.2% أو ما يعادل 4.10 دولار لتصل إلى 1812.40 دولار للأوقية عند التسوية.

أما عن البيانات الاقتصادية، أظهرت بيانات البنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك تراجع مؤشر "إمباير ستيت" للنشاط الصناعي في الولاية إلى -0.7 نقطة خلال يناير بعدما سجل 31.9 نقطة الشهر الماضي، بعكس التوقعات بتسجيل 25 نقطة.

 

[حديث النفس]

التقرير اللأسبوعي لحديث النفس للأداء مؤشرات بورصة الكويت


الملخص الأسبوعي لحركة نشاط مؤشرات بورصة الكويت:

جنحت مؤشرات بورصة الكويت للتراجع بنهاية التعاملات الأسبوعية بشكل جماعي جراء عمليات بيع بهدف جني الأرباح السريعة، وذلك بعد موجة صعود عاشتها البورصة منذ بداية العام الجديد تفاعلا مع التطمينات الحكومية بعد العودة لإغلاق النشاط الاقتصادي بعد انتشار متحور «أوميكرون».

وجاءت عمليات التصريف منطقية بعد الارتفاعات السعرية اللافتة في كثير من الأسهم سواء بالسوق الأول أو الرئيسي، إذ يرغب المتعاملون بتحقيق أرباح من فروقات الأسعار التي ارتفعت لبعض الأسهم مؤخرا وفي مقدمتها سهم الوطني الذي تجاوز الدينار، وسط توقعات بأن يتخطى سهم بيتك هذا المستوى في حال استمرت العمليات الشرائية للسهم الذي تجاوز الـ 900 فلس.

وسط توقعات بعودة الزخم الشرائي مجددا خلال الجلسات المقبلة خاصة مع اقتراب مرحلة الكشف عن النتائج الختامية للعام المالي الماضي.

وبنهاية التعاملات الأسبوعية، انخفضت القيمة السوقية بنحو 147 مليون دينار بنسبة انخفاض 0.3% إذ تراجعت القيمة السوقية بنهاية الأسبوع إلى 43.27 مليار دينار من 43.42 مليار دينار نهاية الأسبوع الماضي الذي شهد عمليات شراء واسعة النطاق أدت إلى مكاسب تجاوزت 1.7 مليار دينار.

وشهدت مستويات السيولة المتدفقة للسوق تراجع بنسبة 19%، بمحصلة أسبوعية 326 مليون دينار بمتوسط يومي 65 مليون دينار تراجعا من 400 مليون دينار بمتوسط يومي 80 مليون دينار الأسبوع الماضي، وكان لافتا أن السيولة تمحورت حول الأسهم القيادية مقارنة بالأسهم المدرجة بالسوق الرئيسي.

كما انخفضت أحجام التداول بنسبة 23%، إذ بلغت كميات الأسهم المتداولة 1.458 مليار سهم من 1.902 مليار سهم الأسبوع الماضي.

 

[حديث النفس]

تقرير: نسبة ملكية الأجانب

نسبة ملكية الأجانب في البنوك الكويتية وشركات السوق الأول:

تزامناً مع مرحلة بناء المراكز الاستثمارية الجديدة استعدادا لمرحلة الكشف عن النتائج الختامية للعام المالي المنقضي مؤخرا، جنحت تعاملات الأجانب للشراء على الأسهم المدرجة بالسوق الأول خلال الأسبوع الحالي، حيث رفع الأجانب نسب ملكياتهم في أسهم 11 شركة، مقابل البيع في أسهم 7 شركات، فيما استقرت التعاملات على أسهم 7 شركات أخرى.

ووفقاً لإحصائية البورصة حول نسب الملكيات الأجنبية في السوق الأول بتاريخ 19 الجاري، بلغت قيمة ملكيات الأجانب 5.3 مليارات دينار، ارتفاعا من 5.2 مليارات الأسبوع الماضي، علما أن قيمة ملكيات الأجانب بالسوق الأول بلغت 5.1 مليارات دينار بنهاية تعاملات الأسبوع الأول من العام الحالي، ويشير ارتفاع القيمة تدريجيا إلى النزعة الشرائية للأجانب لأسهم هذا السوق الذي يضم أكبر الشركات المدرجة ببورصة الكويت.

وارتفعت ملكية الأجانب في (بنك الكويت الدولي) بنسبة 0.05% لتصل النسبة إلى 5.15% بقيمة إجمالية 13.1 مليون دينار، كما ارتفعت في بنك برقان بنسبة 0.03% لتصل إلى 2.63% بقيمة 21.9 مليون دينار.

وارتفعت في شركة الاستثمارات الوطنية بـ 0.15% ليصل إجمالي النسبة إلى 5.92% بقيمة 12.1 مليون دينار، وارتفعت كذلك في شركة المباني بـ 0.02% بإجمالي 140.01% بقيمة 126.9 مليون دينار، كما ارتفعت ملكية الأجانب في شركة الصناعات بـ 0.01% بنسبة مجمعة 7.26% بقيمة 31.3 مليون دينار.

كما ارتفعت الملكية في شركة بوبيان للبتروكيماويات بـ 0.01% بإجمالي 6.61% بقيمة 32.6 مليون دينار، وفي شركة القرين بـ 0.01% بنسبة إجمالية 3.69% بقيمة 15.3 مليون دينار، وعزز الأجانب ملكياتهم أيضا في شركة هيومن سوفت بـ 0.45% بنسبة إجمالية 40.6% بقيمة 159.4 مليون دينار.

ورفعوا النسبة في بنك أهلي متحد البحرين بـ 0.04% بإجمالي وصل إلى 55.86% بقيمة 1.6 مليار دينار وهي القيمة الأعلى بين الشركات المدرجة بالسوق الأول، وارتفعت النسبة في شركة ميزان بـ 0.03% بإجمالي 5.57% بقيمة 10.3 ملايين دينار، وارتفعت كذلك في شركة شمال الزور بـ 0.01% لتصل النسبة إلى 1.71% بقيمة 4.2 ملايين دينار.

وفي المقابل، باع الأجانب نسبة 0.01% في سهم بيت التمويل الكويتي بيتك لتصل النسبة إلى 10.41% بقيمة 797.9 مليون دينار، وتراجعت في بنك الخليج بنسبة 0.11% لتصل إلى 12.50% بقيمة 115 مليون دينار، وتراجعت في شركة المشاريع بـ 0.02% لتصل إلى 1.99% بقيمة 6.6 ملايين دينار.

كما تراجعت في شركة الامتياز بـ 0.01% لتصل إلى 3.78% بقيمة 5.3 ملايين دينار، وفي شركة زين بـ 0.02% لتصل النسبة إلى 12.57% بقيمة 324.1 مليون دينار، كما تراجعت في بنك وربة بـ 0.01% لتصل إلى 4.34% بقيمة 24.6 مليون دينار، وتراجعت ملكيات الأجانب في شركة بورصة الكويت بـ 0.01% بإجمالي 7.82% بقيمة 5.3 ملايين دينار.

واستقرت ملكيات الأجانب في الوطني عند 20.95% بقيمة 1.574 مليار دينار، واستقرت في بنك بوبيان عند 5.26% بقيمة 137.9 مليون دينار، وفي شركة عقارات الكويت عند 1.51% بقيمة 2.6 مليون دينار.

واستقرت النسبة في شركة أجيليتي عند 11.32% بقيمة 250.4 مليون دينار، وفي شركة الكابلات عند 1.83% بقيمة 3.4 ملايين دينار، وفي شركة ألافكو عند 1.56% بقيمة 3.2 ملايين دينار، إضافة إلى ذلك استقرت ملكيات الأجانب في شركة المتكاملة عند 3.84% بقيمة 3.2 ملايين دينار.

 

[حديث النفس]

التقرير اليومي لحركة نشاط بورصة الكويت

الملخص اليومي لحركة نشاط مؤشرات بورصة الكويت:

 

[حديث النفس]

التقرير الأسبوعي لحديث النفس لأداء بورصة الكويت


الملخص الأسبوعي لنشاط حركة مؤشرات بورصة الكويت:

ـــ تراجعت مؤشرات السوق خلال الأسبوع الرابع من هذا العام مع استمرار تراجع أداء مستويات التداول رغم دخولنا فترة إعلانات الأرباح السنوية.. إلا أن عمليات جني الأرباح ما زالت مستمرة..

ـــ عودة اللون الأخضر في نهاية الأسبوع (الخميس) يعتبر مؤشر إيجابي على تفاعل المستثمرين مع أخبار التوزيعات النقدية والمنحة المقدمة من الشركات المدرجة..

ـــ مؤشر السوق الأول يغادر خانة الـ 8000 نقطة! حيث تراجع -37 نقطة هذا الأسبوع..

ـــ تراجعت السيولة خلال هذا الأسبوع بنسبة -19%..

ـــ خسر السوق خلال الأسبوع -223 مليون د.ك

 

[حديث النفس]

المؤشرات العالمية

داو جونز يرتفع 560 نقطة عند الإغلاق ويسجل صعودًا أسبوعيًا بنحو 1.3%..​

اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية جلسة تداول الجمعة على ارتفاع، مدعومة من تعافي أسهم شركات التكنولوجيا، وبعد أسبوع مليء بالتقلبات القوية.

ونجحت مؤشرات "وول ستريت" في تعويض الخسائر التي لحقت بها في مستهل التداولات متأثرة بإيجابية الأرباح الفصلية للشركات، الأمر الذي طغى على المخاوف حول التوترات الجيوسياسية وتوقعات تشديد السياسة النقدية.

وأعلن البنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء الإبقاء على معدل الفائدة دون تغيير وإنهاء برنامج مشتريات الأصول في مارس المقبل، مع الإشارة إلى رفع معدل الفائدة قريبًا في ظل تسارع التضخم وتحسن سوق العمل الأمريكي.

وساهمت التوترات الجيوسياسية في أوروبا الشرقية في الضغط على الأسواق العالمية خلال الأسبوع الجاري، مع حشد موسكو لقوات مجهزة في بيلاروسيا، بينما حذر حلف شمال الأطلسي "الناتو" من استعداده للرد على أي هجوم عسكري روسي في أوكرانيا.

وتلقت الأسهم الأمريكية دعمًا من أرباح الشركات، حيث قفز سهم "آبل" بنسبة 7%، بعدما سجلت الشركة إيرادات فصلية قياسية خلال الربع الأول من العام المالي 2022، رغم استمرار أزمة نقص الإمدادات.

وعزز ذلك من ارتفاع أسهم التكنولوجيا عند الإغلاق، إذ صعد كل من سهم "مايكروسوفت" و"ميتا" بنسبة 2.8% و2.4% على الترتيب، كما ارتفع سهم "تسلا" بنحو 2.1% بعد خسائره القوية خلال جلسة الخميس.

بالمقابل، تراجع سهم "شيفرون" بنسبة 3.5% مع تسجيل أرباح أقل من التوقعات خلال الربع الرابع من العام الماضي.

وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 1.6% أو ما يعادل 565 نقطة تقريبًا ليصل إلى 34.265 ألف نقطة، كما صعد 1.3% في إجمالي الأسبوع الجاري.

وصعد "S&P 500" بنسبة 2.4% ما يعادل 105 نقاط تقريبًا عند 4397 نقطة، ليرتفع أسبوعيًا بنحو 0.8%.

وكان مؤشر "ناسداك" الأفضل أداء عند إغلاق جلسة اليوم بتسجيل ارتفاع بنسبة 3.1% أو 418 نقطة عند 13.768 نقطة، ليسجل ارتفاعًا أسبوعيًا هامشيًا بنحو 0.01%.

أما عن الأسواق الأوروبية، هبط مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 1% أو ما يعادل خمس نقاط تقريبًا ليصل إلى 465 نقطة، فيما سجل المؤشر الخسارة الأسبوعية الرابعة على التوالي بحوالي 1.9%.

كما شهد "كاك" الفرنسي انخفاضًا 0.8% (-58 نقطة) إلى 6965 نقطة، وتراجع "فوتسي 100" البريطاني بنسبة 1.2% (-88 نقطة) عند 7466 نقطة، فيما هبط "داكس" الألماني 1.3% (-205 نقاط) ليصل إلى 15.318 ألف نقطة.

وفي اليابان، ارتفع "نيكي" بنحو 2.1% (+547 نقطة) إلى 26.717 ألف نقطة، لكنه سجل أكبر خسائر أسبوعية في شهرين، كما صعد "توبكس" الأوسع نطاقًا بنسبة 1.9% (+34 نقطة) عند 1876 نقطة.

وفيما يتعلق بسوق النفط، صعد سعر العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم شهر مارس بنحو 0.8% أو 69 سنتًا ليصل إلى 90.03 دولار للبرميل عند التسوية، ويواصل الارتفاع للأسبوع السادس على التوالي بنحو 2.4%.

كما زاد سعر خام نايمكس الأمريكي تسليم مارس بنسبة 0.2% أو 21 سنتًا عند 86.82 دولار للبرميل، وسجل مكاسب أسبوعية تقترب من 2%.

وعن الذهب، تراجع سعر العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم شهر أبريل بنسبة 0.5% أو ما يعادل 8.40 دولار ليصل إلى 1786.60 دولار للأوقية عند التسوية، وسجل خسارة أسبوعية تتجاوز 2%.

أما عن البيانات الاقتصادية، أظهرت بيانات وزارة التجارة الأمريكية صعود مؤشر نفقات الاستهلاك الذي يستثني الطاقة والغذاء بنحو 0.5% على أساس شهري، كما زاد المؤشر 4.9% على أساس سنوي وهي أكبر وتيرة منذ سبتمبر 1983.

 

[حديث النفس]

تقرير

أكبر 5 مؤسسات عالمية تستثمر في (البورصة الكويتية) ليست قلقة من خفض التصنيف..​

أكدت مصادر استثمارية لجريدة الراي أن ما جاء في تقرير وكالة فيتش أخيراً في شأن خفض تصنيف الكويت إلى «-AA» مع نظرة مستقبلية مستقرة لن يؤثر بشكل سلبي على أوزان المؤسسات المالية العالمية التي تستثمر في بورصة الكويت، كونها تعتمد على معطيات فنية أخرى.

وأوضحت المصادر أن الوسطاء وأمناء الحفظ الأجانب الذين يمثلون حلقة الوصل الرئيسية التي تربط بين المؤسسات المالية العالمية في «HSBC» و«سيتي بنك» إلى جانب بنك الكويت الوطني وبنك أبوظبي الأول «FAB» لم تتلقَ أي تعليمات تتعلق بخفض أوزان استثماراتها في أي شركة من الشركات الكويتية التي تمثل أهدافاً استثمارية طويلة الأمد لهم.

وبالنظر إلى أكبر اللاعبين الأجانب في البورصة، قالت المصادر إن أكبر 5 مؤسسات عالمية وزناً استثمارياً في السوق الأول وبعض الشركات التشغيلية في السوق الرئيسي هي «بلاك روك» و«فنجارد» و«مورغان ستانلي» و«ميريل لينش» و«غولدن مان ساكس»، مشيرة إلى أن جميعها لم تُبد أي قلق حيال الخفض الأخير باعتبار أنها تعتمد إستراتيجية طويلة الأمد.

وتهتم تلك المؤسسات في قراءتها لوضع السوق، وفقاً للمصادر على عوامل مختلفة دون الارتكاز فقط على تصنيف الدولة، ومنها:
1 - استقرار أسعار النفط في الدول النفطية مثل الكويت (تشهد ارتفاعاً ملحوظاً).
2 - تطور الأوضاع الجيوسياسية.
3- نتائج أعمال وأرباح الشركات المُدرجة لاسيما القيادية والثقيلة وزناً.
4 - الأوضاع المالية للشركات المستثمر فيها وأوضاعها وقدرتها على الاستمرارية دون أي هواجس.
5 - استقرار وتنامي توزيعات «الكاش» وأسهم المنحة التي تقرها الشركات.
6 - انتظام سيولة الأسهم ومعدلات الدوران التي تسمح لها بالشراء والبيع بسلاسة ويسر.
7 - القيمة السوقية ووزن الشركة بالنظر إلى القطاع.

قيمة عادلة
وبينت المصادر أن المؤسسات العالمية لا تنتهج مساراً قصير الأمد يمكن أن يتأثر بأحداث آنية، بل على العكس فإن مراكزها بالأسهم التشغيلية يمكن أن ترتفع حال تداول الأسهم الثقيلة والتشغيلية عند مستويات منخفضة نسبياً بالنظر إلى قيمتها العادلة، مشيرة إلى أن التواصل مع تلك المؤسسات يُظهر اهتمامها بزيادة حصصها الاستثمارية بالأسهم الكويتية مثل البنوك والشركات الخدمية والعقارية.
وتوقعت المصادر أن تشهد أسهم التوزيعات خلال الأسابيع المقبلة موجة تداول نشطة في ظل ما قد تمنحه لحملة أسهمها من عوائد مجزية وفقاً لآليات الاستحقاق المتبعة في البورصة، منوهة إلى أن حسابات كانت أشبه بالخاملة خلال شهري نوفمبر وديسمبر 2021 عادت لتنشط من جديد خلال يناير الجاري.
ودفعت المصادر الاستثمارية بسيولة جديدة بدأت أكثر وضوحاً على الأسهم التشغيلية الصغيرة والمتوسطة باعتبارها بدائل مواتية لأصحاب السيولة عامة، خصوصاً في ظل ارتفاع بعض الأسهم القيادية لمستويات كبيرة قد يعقبها هدوء خلال المرحلة المقبلة، حيث تقيس الصناديق والمحافظ جدوى تلك الأسهم بمعدل العائد بالنظر إلى الأسعار المتداولة لكل سهم على حدة.

 

[حديث النفس]

التقرير اليومي لحديث النفس لحركة ونشاط مؤشرات البورصة


الملخص اليومي لحركة نشاط مؤشرات بورصة الكويت:

ـــ بعد ارتفاع المؤشرات يوم الخميس الماضي، مؤشرات البورصة ترتفع اليوم كذلك..
ـــ مؤشر السوق الرئيسي 50 يرتفع +0.32%..

ـــ السيولة ترتفع بنسبة +3.21%..
ـــ الكمية المتداولة ترتفع بنسبة +11.86%..
ـــ القيمة السوقية ترتفعت بنسبة +0.15%.. +63.5 مليون د.ك

 

[حديث النفس]

تقرير حديث النفس اليومي لأداء بورصة الكويت


الملخص اليومي لحركة نشاط مؤشرات بورصة الكويت:

ـــ ارتفاع جماعي لمؤشرات السوق لليوم الثالث على التوالي..

ـــ تراجع طفيف للسيولة بنسبة -0.04%..

ـــ تراجعت الكمية المتداولة بنسبة -11.30%..

ـــ ارتفعت القيمة السوقية بنسبة +0.17%..

ـــ الشركات الأكثر ارتفاعا في نسبة تغير السعر اليوم: (أسيكو) بنسبة +11.52%، (إسمنت ك) بنسبة +8.47%، (الصفاة) بنسبة +5.70%، (الأولى) بنسبة +4.33%...

ـــ الشركات الأكثر تداولا حسب الكمية: (جي إف أتش)، (الأولى)، (الصفاة)، (أهلي متحد)، (أعيان)، (أسيكو)...

 

[حديث النفس]

تقرير حديث النفس الشهري للأداء مؤشرات بورصة الكويت:

الملخص الشهري لحركة نشاط مؤشرات بورصة الكويت: (يناير / 2022م)

ـــ ارتفاع جميع المؤشرات خلال شهر (يناير).. أول شهر من عام 2022م..

ـــ مؤشر السوق الأول الأكثر ارتفاعاً خلال الشهر بنسبة +4.89%..

ـــ قطاع (الخدمات المالية) الأكثر ارتفاعاً حسب الكمية بنسبة +54.87%.. وحسب القيمة بنسبة +36.45%..

ـــ السيولة خلال الشهر: 1.3 مليار د.ك بنسبة +10%..

ـــ القيمة السوقية تكسب +1.8 مليار د.ك بنسبة +4.34%..

ـــ برميل النفط الكويتي يتجاوز الـ 90 دولاراً..

 

[حديث النفس]

التقرير اليومي لحديث النفس لأداء مؤشرات بورصة الكويت


الملخص اليومي لحركة نشاط مؤشرات بورصة الكويت:

ـــ ارتفاع جماعي لمؤشرات السوق لليوم الرابع على التوالي..

ـــ ارتفاع مؤشر السوق الرئيسي 50 بنسبة +1.17%..

ـــ مؤشر قطاع (الخدمات الاستهلاكية) الأكثر ارتفاعاً بنسبة +3.43%..

ـــ ارتفاع السيولة بنسبة +8.63%.. وارتفاع القيمة السوقية بنسبة +0.41%..

ـــ ارتفاع الكمية المتداولة بنسبة +19.06%..

ـــ سهم (وطنية م ب) الأكثر ارتفاعاً بنسبة +19.50%.. وسهم (عربي قابضة) الأكثر انخفاضاً بنسبة -7.66%...

 

[حديث النفس]

تقرير حديث النفس اليومي لأداء مؤشرات بورصة الكويت

الملخص اليومي لحركة نشاط مؤشرات بورصة الكويت:

ـــ تراجع طفيف للمؤشر العام.. مع تباين في المؤشرات..

ـــ تراجع (10) قطاعات.. وارتفاع طفيف لقطاعي البنوك والعقار..

ـــ ارتفاع السيولة بنسبة +6.76%..

ـــ ارتفاع الكمية المتداولة بنسبة +8.35%..

 

[حديث النفس]

تقرير حديث النفس اليومي لأداء مؤشرات بورصة الكويت


الملخص اليومي لحركة نشاط مؤشرات بورصة الكويت:

ـــ ارتفاع جماعي لمؤشرات السوق.. وكان مؤشر السوق الرئيسي 50 الأكثر ارتفاعاً بنسبة +1.66%..

ـــ قطاع (الاتصالات) الأكثر ارتفاعا بنسبة +4.81%.. حيث ارتفع سهم (أس تي سي) بنسبة +29.02%.. وارتفع سهم (أريد) بنسبة +7.29%..

ـــ ارتفعت السيولة بنسبة +9.66%..

ـــ تراجعت الكمية المتداولة بنسبة -16.08%..

ـــ ارتفع عدد الصفقات بنسبة +10.39%..