الملخص اليومي لحركة تداول مؤشرات بورصة الكويت - الأربعاء2021/11/17م:
ـــ ارتفاع جميع مؤشرات البورصة لليوم الثاني على التوالي..
ـــ ارتفعتالسيولة اليوم بنسبة +17.69%..
ـــ ارتفعتالكميات المتداولة بنسبة +29.47%..
ـــ ارتفع عدد الصفقات بنسبة +21.26%..
قال نائب رئيس إدارة البحوث والاستراتيجيات الاستثمارية بشركة كامكو إنفست (رائد دياب)، "إن المؤشر العام لبورصة الكويت عوض بعض من خسائره بعد موجة من التصحيح الطبيعي الذي شهده بداية الأسبوع وذلك بهدف جني الأرباح بعد الصعود القوي في الفترة الماضية.
وأوضح دياب في حديثه لمباشر، أنه لا يبدو أن هناك تغير في الشعور من قبل المستثمرين حيث أنه من المتوقع أن ترتفع السيولة في الفترة القادمة وذلك مع قرب انتهاء الربع الأخير من السنة الحالية أملاً في توزيعات أفضل من قبل الأسهم القيادية وخاصة أسهم القطاع المصرفي في ظل الأرباح القوية التي حققتها في فترة التسعة أشهر الأولى من هذا العام مقارنة بنفس الفترة من عام 2020.
وأضاف أنه كان من الملاحظ ارتفاع التدفقات الأجنبية وذلك مع التحسن الذي شهدته البورصة في التنظيمات والتشريعات التي أدت إلى انضمامها الى مؤشرات عالمية ووضعها على خارطة الاستثمار العالمية.
إلى ذلك، بحسب دياب، ساعد ارتفاع أسعار النفط إلى مستويات جيدة ومعاودة فتح الأنشطة الاقتصادية مع انحسار انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19) وتراجع عدد الإصابات من تحسن المناخ العام، فيما أضاف المناخ السياسي العام الايجابي أيضاً إلى التفاؤل حيال المرحلة القادمة وما ستحمله من تحسن على الصعيد الاقتصادي للبلاد.
تقرير موقع مباشر لأرباح الربع الثالث 2021 بورصة الكويت
أرباح 154 شركة في بورصة الكويت تقفز 459% بالربع الثالث..
ارتفعت الأرباح الإجمالية لعدد 154 شركة مُدرجة ببورصة الكويت، بنحو كبير نسبته 459% في الربع الثالث من العام الجاري، وذلك على أساس سنوي.
بحسب مسح لمباشر: بلغت أرباح تلك الشركات خلال الفترة 1749.39 مليون دينار (5.80 مليار دولار)، مقارنة بربح قدره 312.99 مليون دينار (1.04 مليار دولار) بالربع الثالث من عام 2020.
وعلى مستوى التسعة أشهر الأولى من عام 2021، بلغت أرباح 154 شركة أعلنت بنهاية مهلة الإفصاح في منتصف نوفمبر الجاري، نحو 2723.96 مليون دينار (9.03 مليار دولار)، مقارنة بربح قدره 571.93 مليون دينار (1.90 مليار دولار) للفترة المماثلة من العام السابق، بقفزة كبيرة في الأرباح بنسبة 376.3%.
(أجيليتي) تتصدر قوائم الأرباح
وحققت "أجيليتي" أكبر الأرباح الفصلية لشركات السوق بواقع 926.86 مليون دينار، تلتها "الوطنية العقارية" بأرباح بلغت 216.26 مليون دينار، وجاءت أرباح "إنوفست" الأقل في هذا الصدد بحوالي 4 آلاف دينار.
في حين تصدرت "مواشي" أكبر الخسائر في الربع الثالث من العام الجاري بقيمة 2.76 مليون دينار، تلتها "الرابطة" بنحو 2.72 مليون دينار، بينما حققت "الأولى للاستثمار" أقل الخسائر الفصلية بواقع ألفي دينار تقريباً.
كما حققت "أجيليتي" أعلى الأرباح في التسعة أشهر الأولى من العام الجاري بقيمة 978.07 مليون دينار، تلاها "الكويت الوطني" بأرباح بلغت 254.82 مليون دينار، فيما سجلت "دار الثريا" أقل الأرباح للفترة بنحو 5 آلاف دينار.
في المقابل، سجلت "منشآت" أعلى الخسائر في التسعة أشهر الأولى من العام الجاري بقيمة 12.96 مليون دينار، تلتها "الرابطة" بنحو 5.89 مليون دينار، بينما كانت خسائر "أولى تكافل" الأقل في هذا الصدد بواقع 22 ألف دينار.
ويبلغ عدد الشركات المُدرجة ببورصة الكويت 165 شركة، علماً بأن هناك 4 شركات أوقفت إدارة السوق أسهمها عن التداول؛ لعدم إفصاح تلك الشركات عن بيانات الفترة، وهي: المال للاستثمار، ريم العقارية، المدينة للتمويل والاستثمار، والعالمية للمدن العقارية.
قطاع الصناعة يتصدر الأرباح
وتصدر قطاع الصناعة الارتفاعات الفصلية مُستحوذاً على 53.5% من إجمالي أرباح قطاعات البورصة الكويتية، بقيمة 935.51 مليون دينار، يليه البنوك بنحو 284.88 مليون دينار شكلت 16.3% من إجمالي أرباح السوق، فيما كانت أرباح قطاع الرعاية الصحية الأقل بقيمة لم تتجاوز المليون دينار شكلت 0.05% فقط من إجمالي أرباح البورصة.
وسجل قطاعا التكنولوجيا والسلع الاستهلاكية فقط خسائر في الربع الثالث من العام الجاري، بقيمة 142 ألف دينار و467 ألف دينار على التوالي.
وعلى صعيد التسعة أشهر، تصدر قطاع الصناعة قائمة الأرباح بقيمة 1040.15 مليون دينار شكلت نحو 38.2% من إجمالي أرباح قطاعات السوق، يليه قطاع البنوك بقيمة 760.40 مليون دينار بنسبة استحواذ بلغت 27.9%، فيما جاء 3 قطاعات في المرتبة الأخيرة بنفس نسبة الاستحواذ البالغة 0.17%، وتلك القطاعات هي: الرعاية الصحية، السلع الاستهلاكية، والمود الأساسية.
أما قطاع التكنولوجيا، فكان القطاع الوحيد بين قطاعات البورصة الكويتية الذي سجل محصلة سلبية خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، بخسائر بلغت 446 ألف دينار تعود بالكامل لشركة "الأنظمة".
التقرير الأسبوعي لحديث النفس لبورصة الكويت 2021/11/18م
الملخص الأسبوعي لحركة نشاط مؤشرات بورصة الكويت:
تعرضت مؤشرات بورصة الكويت للتراجع الجماعي بنهاية تعاملات الأسبوع الماضي، وذلك بهدف تصريف الأسهم التي ارتفعت اسعارها لجني الأرباح منها، حيث شهدت مؤشرات البورصة ارتفاعات لافتة منذ بداية الشهر الجاري استكمالا للشهر الذي سبقه، وكان منطقيا ان تتعرض غالبية الأسهم لعمليات تصحيح.
ولم تقتصر الانخفاضات على مستـوى المؤشرات فحســـب، بـــل امتـدت للمتغيـرات التي تراجعــت هي الأخـرى، وفي مقدمتهــا القيمة السوقية التي خسرت نحو 202 مليون دينار بنسبة 0.4% ليصل الإجمالي إلى 42.74 مليار دينار انخفاضا من 42.94 مليار دينار الأسبوع الماضي.
وتراجعت مستويات السيولة المتدفقة للسوق بنسبة 6.5% بنهاية تعاملات الأسبوع، بمحصلة اسبوعية 375 مليون دينار بمتوسط يومي 75 مليون دينار انخفاضا من 400 مليون دينار بمتوسط يومي 80 مليون دينار الأسبوع الماضي.
كما تراجعت احجام التداول بنسبة 17.5%، إذ بلغت كميات الأسهم المتداولة 2.24 مليار سهم انخفاضا من 2.724 مليار سهم الأسبوع الماضي.
ورغم التراجع الذي منيت به بورصة الكويت بنهاية تعاملات الأسبوع، فإن المرحلة المقبلة يتوقع لها ان تشهد بناء عمليات المراكز الاستثمارية الجديدة بعد ان تبلورت النتائج المالية لفترة الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي والتي جاءت محملة بنمو قياسي في الأرباح بلغ 378% بإجمالي 2.7 مليار دينار، وهو ما يشير إلى موسم توزيعات نقدية مرض للمساهمين.
نسبة ملكيات الأجانب في البنوك الكويتية - التقرير الأسبوعي..
الملخص الأسبوعي لحركة نشاط المستثمرين الأجانب على أسهم البنوك الكويتية:
2.6 مليار دينار ملكيات الأجانب في البنوك المحلية..
عاد الزخم الشرائي لتعاملات الأجانب على أسهم البنوك الكويتية خلال الأسبوع الماضي، وذلك تزامنا مع النتائج المالية الجيدة التي حققتها البنوك بنهاية فترة الأشهر التسعة الأولى من 2021، وقام الاجانب برفع نسب ملكياتهم في 5 بنوك هي: بنك الكويت الوطني، بنك الخليج، الأهليالمتحد، بنك الكويت الدولي، وبنك برقان، فيما انخفضت ملكياتهم في بنكين هما: بيت التمويل الكويتي (بيتك)، والبنك الأهلي، واستقرت نسب الملكيات في 3 بنوك هي: البنك التجاري، وبنك بوبيان، ووربة.
ووفقا لإحصائية البورصة حول نسب الملكيات الأجنبية في البنوك الكويتية بتاريخ 17 الجاري، بلغت قيمة ملكيات الأجانب في الـ 10 بنوك الكويتية 2.6 مليار دينار.
وارتفعت ملكية الأجانب في البنك الوطني بنسبة 0.10% ليصل الاجمالي إلى 20.92% بقيمة 1.561 مليار دينار، كما ارتفعت في بنك الخليج بنسبة 0.89% لتصل إلى 11.68% بقيمة 93.2 مليون دينار، وارتفعت في الأهلي المتحد بنسبة 0.01% لتصل إلى 0.41% بقيمة 2.9 مليون دينار، وارتفعت كذلك في بنك الكويت الدولي بنسبة 0.1% بنسبة اجمالية 4.63% بقيمة 11.7 مليون دينار، بالإضافة إلى ارتفاعها في بنك برقان بنسبة 0.03% لتصل إلى 2.76% بقيمة 16.7 مليون دينار.
وتراجعت ملكيات الاجانب في بيتك بنسبة 0.14% لتصل إلى 10.64% بقيمة 757.2 مليون دينار، كما انخفضت نسبة ملكية الأجانب في البنك الأهلي ب 0.03% ليصل الإجمالي إلى 0.29% بقيمة 1.2 مليون دينار.
واستقرت نسبة ملكيات الأجانب في البنك التجاري عند 0.6% بقيمة 603 آلاف دينار، وفي بوبيان عند 5.28% بقيمة 136.9 مليون دينار، وبنك وربة عند 4.33% بقيمة 21.4 مليون دينار.
وكانت البنوك المحلية حققت في الأشهر الـ 9 الأولى من العام الحالي نموا قويا في صافي الأرباح بنسبة 70.8% لتسجل أرباحا بقيمة 624.46 مليون دينار بالمقارنة بـ 365.455 دينارا خلال الفترة المقارنة من العام الماضي، ويأتي هذا النمو بالتزامن مع عودة الأنشطة الاقتصادية للتعافي والعمل بشكل طبيعي مع انخفاض مخصصات خسائر الائتمان المحجوزة في بيان الأرباح والخسائر. السبت - 2021/11/20م
التقرير اليومي لمؤشرات بورصة الكويت - الثلاثاء - 2021-11-23م
الملخص اليومي لحركة نشاط مؤشرات بورصة الكويت - الثلاثاء2021/11/23م:
ـــ تراجع جماعي لمؤشرات بورصة الكويت لليوم الثالث على التوالي هذا الأسبوع!
ـــ ارتفعت السيولةاليوم مقارنة بيوم أمس بنسبة +16.14%..
ـــ ارتفعتالكمية المتداولة بنسبة +13.94%..
ـــ ارتفع عدد الصفقات بنسبة +10.97%..
انخفاض السوق صاحبه بعض الحذر من قبل المستثمرين
قال رائد دياب، نائب رئيس إدارة البحوث والاستراتيجيات الاستثمارية بشركة (كامكو إنفست)، إن البورصة شهدت موجة من جني الأرباح للجلسة الثالثة على التوالي بعد الصعود القوي منذ بداية العام وحتى تاريخه؛ حيث شهد المؤشر العام ارتفاعاً فاقت نسبته 30%.
وأوضح دياب في حديثه لمباشر، أن انخفاض السوق صاحبه بعض الحذر من قبل المستثمرين بعد إعلان بعض الدول نيتها السحب من الاحتياطي الاستراتيجي للنفط؛ الأمر الذي أدى إلى الضغط على أسعار النفط والتي تعد الشريان الرئيسي لاقتصادات المنطقة.
وبين أن المخاوف من التفشي الأخير لفيروس كورونا (كوفيد-19) تجددت مرة أخرى في العديد من الدول وخاصة الأوروبية والإجراءات الصارمة المتخذة من قبل تلك الحكومات ومنها الإغلاق للحد من الانتشار وما قد ينتج عن ذلك من تداعيات سلبية على النمو الاقتصادي العالمي، إضافة إلى بعض المخاوف حول القضايا الجيوسياسية في المنطقة.
وأضاف أنه رغم ذلك، تظل الأساسيات قوية ومن المتوقع عودة الشعور الإيجابي إلى السوق الكويتية مرة أخرى بعد موجة تصحيح طبيعية وصحية وذلك بدعم من الأرباح القوية للشركات والبنوك المدرجة في السوق عن فترة التسعة أشهر الأولى من العام الحالي حيث وصلت نسبة النمو إلى 378% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي (فترة انتشار الجائحة)، وعلى الرغم من تراجع أسعار النفط من أعلى مستوياتها لكن تظل جيدة إذا ما تم مقارنتها بالمستويات التي كانت عليها في عام 2020.
ـــ استمرار تراجعبورصة الكويتللأسبوع الثاني على التوالي.. بالإضافة إلى تراجع مستويات التداول..
830 مليون دينار تبخرت من (البورصة) في أسبوع..
منيت بورصة الكويت بخسائر لافتة على مستوى المؤشرات والمتغيرات بنهاية تعاملات الأسبوع، وذلك استكمالا لخسائر الأسبوع الماضي، إلا ان خسائر الأسبوع المنتهية جلساته أمس كانت بوتيرة أعلى نظرا لأن جلسات الأسبوع الخمسة اكتست باللون الأحمر.
ويبدو أن موجة التصحيح الحالية التي تشهدها البورصة كانت أكثر حدة خلال الجلسات الفائتة بعد اكتمال إفصاحات الربع الثالث، وسط توقعات بأن يعود التوازن الى السوق خلال الجلسات المقبلة بعودة الشراء مجددا على الأسهم التي تراجعت أسعارها لمستويات مشجعة على الاقتناء.
كما أن جلسة 30 الجاري ستشهد مراجعة أوزان البورصة الكويتية في مؤشر MSCI، على ان يتم التفعيل في الجلسة التالية مباشرة في الأول من ديسمبر، الأمر الذي قد يعيد النشاط نسبيا للأسهم المدرجة بالسوق الأول الذي يشهد تراجعا ملحوظا في الفترة الأخيرة.
وبنهاية التعاملات الأسبوعية خسرتالقيمة السوقية نحو 830 مليون دينار بنسبة -1.94%، إذ تراجعت القيمة السوقية بنهاية جلسة امس إلى 41.9 مليار دينار من 42.74 مليار دينار نهاية الأسبوع الماضي.
وتراجعت مستويات السيولة المتدفقة للسوق بنسبة -26% بنهاية تعاملات الأسبوع، بمحصلة أسبوعية 277 مليون دينار بمتوسط يومي 55 مليون دينار انخفاضا من 375 مليون دينار بمتوسط يومي 75 مليون دينار الأسبوع الماضي، وكان لافتا في بعض الجلسات ان السيولة تركزت في السوق الرئيسي الذي تشكل قوامه الرئيسي الشركات المتوسطة والصغيرة ذات الأسعار الأقل مقارنة بأسهم السوق الأول.
كما تراجعتكمية التداول بنسبة -32%، إذ بلغت كميات الأسهم المتداولة 1.524 مليار سهم انخفاضا من 2.247 مليار سهم الأسبوع الماضي.
الملخص اليومي لحركة نشاط مؤشرات بورصة الكويت - الأحد2021/11/28م:
ـــ تراجع حاد لجميع مؤشرات بورصة الكويت.. (الخوف من انتشار المتحور الجديد لفيروس كورونا والعودة للحجر وإغلاق الأسواق وتراجع النشاط الاقتصادي مرة أخرى.. بالإضافة أن هبوط بورصة الكويت كان مواكبا لهبوط بورصات العالم لنفس السبب.. وتقلبات أسعار النفط)..
ـــ تراجعالمؤشر العام بنسبة -2.80%..
ـــ تراجعالقيمة السوقية بنسبة -2.88%.. حيث بلغت 40.740 مليار د.ك
ـــ ارتفاع كبير للسيولة مقارنة بالإقفال السابق بنسبة +138.35%..
تراجع حاد لبورصة الكويت بسبب فيروس كورونا الجديد المتحور أوميكرون..
التراجع يخيم على أسواق الخليج بسبب (أوميكرون)..
متحور (كورونا) الجديد يكبد بورصة الكويتخسائر سوقية بـ 1.2 مليار دينار..
أغلقت أغلب أسوق الأسهم الخليجية على انخفاض اليوم الأحد؛ فسجل مؤشرا السعودية ودبي أكبر خسارة لهما في يوم واحد منذ نحو عامين، بعد أن أثار ظهور متحور جديد لفيروس كورونا -قد يكون مقاوما للقاحات- فزع المستثمرين.
وهبط مؤشر البورصة السعودية-4.5% متأثرا بانخفاض سهم مصرف الراجحي 5.4%، وسهم السعودية للصناعات الأساسية (سابك) 6.2%.
ونزل مؤشر بورصة دبي الرئيسي -5.2%، وهو أكبر انخفاض خلال يوم واحد منذ مارس 2020، وهبطت أسعار أغلب الأسهم المدرجة عليه.
كما انخفض مؤشر بورصة أبو ظبي-1.8%، متأثرا بنزول سهم بنك أبو ظبي الأول 1.4%، وسهم اتصالات 3.3%.
وقلّص سوق الكويت من التراجع إلى -2.8%، وكذلك بورصة قطر لـ -2.8%؛ بينما عمق سوق البحرين من خسائره الصباحية متراجعا بنحو -2% في منتصف التعاملات.
أما بورصة مسقط فهي في عطلة يومي الأحد والاثنين الموافقين 28 و29 نوفمبر الجاري، بمناسبة العيد الوطني.
يأتي التراجع، في أعقاب تعرض أسواق الأسهم والسلع العالمية لموجة حمراء في تعاملات الجمعة، بسبب المتحور الجديد من كورونا أوميكرون.
وصنفت منظمة الصحة العالمية يوم الجمعة السلالة المتحورة الجديدة بأنها "مقلقة" وهي خامس سلالة توضع في هذا التصنيف.
وبعد التراجعات التي شهدتها الأسواق العالمية أول أمس الجمعة، تأتي التراجعات في أسواق الخليج لتهدد بشطب جزء من المكاسب التي حققتها هذا العام بدعم من موجة من الطروحات العامة الأولية وارتفاع أسعار النفط.
ودفعت أنباء المتحور الجديد كذلك أسعار النفط للانخفاض بنحو 10 دولارات للبرميل يوم الجمعة، في أكبر خسارة يومية منذ أبريل 2020.
وتراجع سعر خام برنت -المرجعي لأكثر من نصف نفط العالم- بنحو -12% أمس الجمعة، وسط مخاوف من أن تؤدي السلالة الجديدة إلى تراجع حركة النقل الجوي وفرض إغلاقات جديدة.