البورصة تعتبر ميتة اكلينيكيا منذ 6 سنوات ذهب ضحيتها الاف المتداولين والمستثمرين بالشركات المدرجة وغير المدرجة .. في ظل عدم نمو غريب لموجودات الشركات اثناء فترة ارتفاع القياسي للناتج المحلي وأسعار العقار والنفط وجميع البورصات خاصة الامريكية والسعودية والقطرية والاماراتية .
منذ انهيار 2008 كان اهتمام نواب مجلس الامة بالبورصة محدود جدا لم يتجاوز حدود التوظيف الاعلامي .
بالرغم من حجم الخسائر السوقية الفلكية التي قاربت 60 مليار دينار
الأطراف المرتبطة بخسائر البورصة:
1- سمعة الأقتصاد والشركات
2- الهيئة العامة للاستثمار
3- التأمينات الاجتماعية
4- الأمانة العامة للأوقاف
5- شئون القصر
6- كبار المستثمرين
7- صغار المستثمرين
يعني تخص جميع الأطراف والمواطنين بصورة مباشرة وغير مباشرة وشريحة من الوافدين .. وتمس ايضا قطاع التوظيف ومستوى دخل الفرد .