ولد السرة
عضو نشط
- التسجيل
- 12 يناير 2014
- المشاركات
- 1,764
«فوتسي»: البورصة الكويتية مرشحة إلى الترقية لسوق ناشئ
أعلنت شركة «فوتسي» FTSE RUSSEL إمكانية ترقية البورصة الكويتية إلى سوق ناشئ ثانوي ضمن تقريرها للمراجعة السنوية لتصنيف أسواق الأسهم الدولية.
وأضافت «فوتسي» في بيان على موقعها الإلكتروني ان قرار الترقية سيصدر ضمن مراجعتها السنوية لمؤشرات الأسواق بعد إغلاق الأسواق الأميركية في 29 سبتمبر المقبل.
وتوقعت «فوتسي» وضع البورصة السعودية ضمن تصنيف الأسواق الناشئة الثانوية في مؤشرها، بدلا من كونها غير مصنفة لديها حاليا.
وتصنف أسواق الأسهم في مؤشرات فوتسي FTSE’s Global Equity Index Series العالمية لأسواق الأسهم إلى الفئات الأربع، الأولى هي الأسواق المتقدمة والفئة الثانية هي الأسواق الناشئة المتقدمة والثالثة هي الأسواق الناشئة الثانوية والفئة الرابعة هي الأسواق المبتدئة.
وتصل حصة الكويت في حالة الترقية من مؤشر فوتسي الى 0.5% وهو ما يشير الى توقعات بتدفق 740 مليون دولار من الاستثمارات الأجنبية الى البورصة الكويتية بعد الاعلان عن الترقية فيما يحصل السوق السعودي على 2.5% وهو ما يزيد تدفقات الاستثمار الاجنبي للسوق السعودي الى 2.5 مليار دولار.
وأشار تقرير للمجموعة المالية هيرميس الى ان هناك مجموعة من العوامل التي تراها أبحاثا لن تمنع من ترقية السوق الكويتي لمؤشر فوتسي وهي 5 عوامل حسب العوامل المحددة لجودة الاسواق المرشحة والتي نشرها فوتسي في مارس الماضي وهي:
٭ المرونة في التسوية دون قيود.
٭ الشروط والقيود على حسابات المستثمرين الاجانب.
٭ السماح بإقراض واقتراض الاسهم.
٭ البيع قصير الأجل Short sell.
٭ تداول الأسهم خارج البورصة.
تخطى السوق الكويتي المشكلة الرئيسية الخاصة بمعدلات السيولة للترقية للمؤشرات العالمية حيث تحسنت معدلات السيولة منذ بداية العام بشكل ملحوظ بحسب تقرير هيرميس وان كانت تتعرض لتراجع واضح في فترة الصيف والأعياد الموسمية مقارنة بباقي فترات العام.
أعلنت شركة «فوتسي» FTSE RUSSEL إمكانية ترقية البورصة الكويتية إلى سوق ناشئ ثانوي ضمن تقريرها للمراجعة السنوية لتصنيف أسواق الأسهم الدولية.
وأضافت «فوتسي» في بيان على موقعها الإلكتروني ان قرار الترقية سيصدر ضمن مراجعتها السنوية لمؤشرات الأسواق بعد إغلاق الأسواق الأميركية في 29 سبتمبر المقبل.
وتوقعت «فوتسي» وضع البورصة السعودية ضمن تصنيف الأسواق الناشئة الثانوية في مؤشرها، بدلا من كونها غير مصنفة لديها حاليا.
وتصنف أسواق الأسهم في مؤشرات فوتسي FTSE’s Global Equity Index Series العالمية لأسواق الأسهم إلى الفئات الأربع، الأولى هي الأسواق المتقدمة والفئة الثانية هي الأسواق الناشئة المتقدمة والثالثة هي الأسواق الناشئة الثانوية والفئة الرابعة هي الأسواق المبتدئة.
وتصل حصة الكويت في حالة الترقية من مؤشر فوتسي الى 0.5% وهو ما يشير الى توقعات بتدفق 740 مليون دولار من الاستثمارات الأجنبية الى البورصة الكويتية بعد الاعلان عن الترقية فيما يحصل السوق السعودي على 2.5% وهو ما يزيد تدفقات الاستثمار الاجنبي للسوق السعودي الى 2.5 مليار دولار.
وأشار تقرير للمجموعة المالية هيرميس الى ان هناك مجموعة من العوامل التي تراها أبحاثا لن تمنع من ترقية السوق الكويتي لمؤشر فوتسي وهي 5 عوامل حسب العوامل المحددة لجودة الاسواق المرشحة والتي نشرها فوتسي في مارس الماضي وهي:
٭ المرونة في التسوية دون قيود.
٭ الشروط والقيود على حسابات المستثمرين الاجانب.
٭ السماح بإقراض واقتراض الاسهم.
٭ البيع قصير الأجل Short sell.
٭ تداول الأسهم خارج البورصة.
تخطى السوق الكويتي المشكلة الرئيسية الخاصة بمعدلات السيولة للترقية للمؤشرات العالمية حيث تحسنت معدلات السيولة منذ بداية العام بشكل ملحوظ بحسب تقرير هيرميس وان كانت تتعرض لتراجع واضح في فترة الصيف والأعياد الموسمية مقارنة بباقي فترات العام.