بداية مسلسل "زيادة سعر الفائدة من الإحتياطي الفيدرالي" لن تتضح آثاره إلا على المدى المتوسط و الطويل ، أي من سيجني ثمار معرفة تركيب القطع الصغيرة للصورة سيكون أكبر الرابحين.
"لطالما كان اقتناص فترة الأزمات هو أنسب و أفضل بيئة لذر بذور شجرة الثروات".
لأن موضوع زيادة سعر الفائدة في مثل هذا التوقيت و مثل هذه الظروف لابد أن يصل إلى الحد الحقيقي الذي يبدأ فيه مؤشر السوق في التصحيح للفقاعة القياسية الحالية.
لكن التساؤلات المهمة هي :
1) متى سيبدأ مؤشر السوق في التصحيح؟
2) ما هي طبيعة حركة مؤشر السوق في النزول؟
3) ما هو القاع الذي سيصل إليه مؤشر السوق؟
4) إلى متى سيستمر وضع السوق في البقاء عند مستويات متدنية؟
الكلام يا أخوة يعني بالدرجة الأولى المستثمرين و ليس المضاربين بشكل عام ، النصيحة الأهم بـ 4 كلمات "تابع و اتخذ القرار السليم".