دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
هلا و الله ..أخي الفاضل ربحااان
المجتمع الحي هو المجتمع الذي لا يخشى من نشر المعلومات
هو المجتمع الذي يدرس التجارب التي مر بها الايجابية و السلبية ... و يقيمها و يعدل و يطور ..
اما طوي الامور و الطمطمة فهو عمل فادح اداريا يهدر فرص الاستفادة من التجارب
فيما هي سنة الحياة ..كما إن ذلك مدعاة لعدم المحاسبة و إعادة الكرة ..
و الشريعة تحثنا على ذلك .. و سيدنا عمر خير مثال و رمز على المحاسبة و حماية اموال المسلمين .
و رغم فداحة الازمة التي غيرت وجه الكويت الاقتصادي و الاجتماعي ..الا انها لم تخضع
للتقييم و استخلاص الدروس ,,..لا من الجهات المختصة و لا الجامعات و لا المعاهد
و لازالت تداعيتها ممتدة حتى اليوم على بيوت و مقدرات المدينين و امتدت أثارها على ابنائهم ..و هم الذين لا ذنب لهم سوى ان صدقوا الجهات الرقابية و مضوا يستثمرون اموالهم فيه .. ناهيك عما يرونه من اموال تهدر بمئات الملايين ..و آخرها اموال المكتب الصحي في المانيا
و ها نحن و على الرغم من احدث النظم و الامكانيات و المبالغ و الاجور الطائلة لتطوير البورصة .. نعود لنرى تجاوزات هائلة على اموال مساهمي و ملاك الشركات بعد ازمة 2008 ..و تعود نفس المشاكل و لكن بطرق أخرى
مما يعني انهم لم يستفيدوا من دروس و عبر كارثة المناخ ....
فإذا كانت كارثة المناخ وقعت في سوق عشوائي بدائي غير مرخص ... فإن أمر تكرار التجاوزات بعد 27 سنة في ظل سوق مرخص و مجهز تقنيا هو بحد ذاته كارثة
عشرات الشركات اختفت بمئات الملايين من مدخرات العمر لكثير من المتداولين .. و اعلانات مضللة ..و غيرها من الوقائع الخارجة عن الخيال .. .. بل و تم اتخاذ الشريعة و اللجان الشرعية غطاء لبعضها ..و لم يحاسب احد
و لك ان تتخيل الحسرات و الظلم و القهر لمن يرى امامه امواله تتبخر ... و الآثار الاقتصادية و الاجتماعية الناتجة عن ذلك .......
بو فيصل
انا احب ان اقراء ما تكتبه انت
مع الاسف خمس سنوات مرت ، ومازلنا في انتظار هذا التقرير!!!
والمنتج اصبح وزير في الحكومة الحالية
اللقاء مع المنتج قبل لا يصير وزير:
جاسم المطوع فلم ** في غمضة عين
من ملياردير الى مديونير
وليست من فضاء الخيال، أو رموز الأساطير,
لكنها حقيقة توقفت عندها كثيراً وأنا أقرأ تفاصيلها في صحيفة الاقتصادية ,
إنها قصة ذلك الملياردير الكويتي جاسم المطوع الذي كان يملك عشرة بلايين دولار، أجل بلايين وليس ملايين، وفي غمضة عين أصبح فقيرا] يتطلع الى من يساعده في
تسديد ديونه الباهظة,
واقرأوا معي تفاصيل مأساته كما نشرتها الاقتصادية قبل عدة ايام بقلم مندوبها بالكويت:
كان هذا الرجل يمتلك ثروة تقدر بنحو 10 مليارات دولار جمعها من المضاربة في البورصة، واليوم يعيش على الحصير، ولا يجد ديناراً يحصل به على دخانه,
ويُلقي جاسم المطوع اللوم على غيره في ضياع ثروته بين عشية وضحاها، إذ خسر كل ثروته في البورصة مع نحو 60 تاجراً كويتياً في البورصة، مما كبد الكويت خسائر
بلغ حجمها 74 مليار دولار في عام 1986، مما أطلق على الحادث نفسه اسم أزمة المناخ وتلا هذه الأزمة قرار وزير المالية بمنع هؤلاء التجار من السفر خارج
الكويت قبل سداد ديونهم، مما حال بينه وبين متابعة أعمال أخرى ليتحول الى أكبر مدين في التاريخ,
لقد هبط هو في خانة مستحقي الصدقات، وينتظر من يدفع عنه نفقات حياته اليومية,
وسألته الاقتصادية ماذا تنتظر في دنياك؟ فأجاب بأنه ينتظر أهل الخير من إخوانه في الكويت والخليج ليأخذوا بيديه من الحفرة التي سقط فيها، بعد أن كان بينه
وبين الفقر هوة خرافية، تحولت بقدرة الله إلى عدم، بضربة واحدة في البورصة أ,ه,
تكمله:
الـسيد جاسم المطوع ،
مـلياردير كـويتي فـي زمن من يـمتلك "عــشرين ألف" في ذلك الـوقت كان : King ..!
فـما بـالكم بـهذا الـرجل الـذي امتلك ثروه تقدّر بـأكثر من 10 مليار دولار ..
فـي أواخر الـسبيعينات ظـهر رجل بـثروة تقدّر بـأكثر من 10مليار دولار في دولة الكويت ..
يسمى بـ"جاسم المطوع"!
كانت الكويت في بداية النهضه العمرانيه والاقتصاديه وفي جميع مجالات الحياة !
كان المغفور له باذن الله الشيخ "جابر الاحمد" يمتلك طائره اميريه واحده !
في حين يمتلك الملياردير "جاسم المطوع" ثلاث طائرات ! .. نعم ثلاث طائرات ..
لم تكن يوماً من الايام هذه الحياه حكراً لأحد ! كانت يوماً مع "سعد" وفي اليوم التالي مع "يوسف"!!
وبعدها بأيام مع "وليد" وفي اليوم التالي مع "أحمد" .. الاسماء ليست حقيقيه ولكن تشبيه لفظي ،
بمعنى آخر "لو دامت لـ غيرك ما وصلت إليك"!
قبل أن تحدث ازمة سوق المناخ كان السيد جاسم المطوع ضمن الـعشره الاوائل من اثرياء العالم ! بل إن لم يكن أولهم في ذلك الوقت .. وبعد حدوث ازمة المناخ -حدث- ما كان لا يتمناه هذا الرجل !
سقط سقطة العمر ، لن ينساها ابداً ..
يقول المغفور له باذن الله الشيخ "جابر الاحمد" انه في وقت كانو الاطفال يموتون وهم في الطياره متوجهين إلى لندن بعد فوات الآوان ! تخرج من الكويت "طائره" في الويكأند من كل اسبوع إلى لـندن لأن "كلبة" ابنة احد الملياردريّه ( منـشوله )!!
في مقابله مع قناة الاقتصاديّه السعوديّه قبل فتره ظهر السيد "جاسم المطوع" وهو في حاله مزريّه ماسكاً بـ"باكيت الزقاير" مالبورو احمر عادي ويقول : انه لا يملك ثمناً لشراء علبة "مالبورو احمرعادي"!!
يا سبحان الله ..
من ناحيتي مصدقك بس شوف الشبابفي سنة ١٩٨٥ كنت واقف عند بيت أحد فرسان المناخ وقاعد اسولف مع اخو هذا التجار وشاهدت سيارتين مرسيدس موديل ١٩٩٧ و١٩٨٢
وقال لي شايف هالسيارتين تري حغ أخوي وزوجته واخوي الثاني سيارته هيوانداي وحاليا لا يملكون غيرهم ويحلف انه ما حصل من اخوانه التجار ايام العز إلا سيارة مرسيدس موديل ٨٣ و٤٠٠ دينار ... يقول كانوا يبخلون عليه ويعطون الراقصات والعواهر بالألاف فخفس فيهم ربنا !!
من ناحيتي مصدقك بس شوف الشباب
غلطه مطبعيه يا كابتنمن ناحيتي مصدقك بس شوف الشباب
بنت ابوها,,, ولا راح حلالهاالي دمر السوق
هي امرأة سيدة أعمال دخلت شيك 8 ملايين ولكن كان برصيد فارس المناخ 6 ملايين بس دخلت مليونين بحسابي وسحبت الرصيد كلة وقعدتني على الحديدة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي