عسي الله يعدل الأمور اخوي رابح رابح
والحقيقه أن الواحد يستغرب هروب الشركات من هالقانون اللي المفروض انهم اول من يوافق عليه .. لأن العوائل التجاريه بتفرع وتكبر وبتحصل بينهم خلافات .. والحل هو الحوكمه حتي لاترتبط شركه ما .. باسم أشخاص قد يكونون غير جديرين ب الثقه !
الله كريم يابو سارونه هروب الشركات هو هروب من المسائلة وهروب من حصول صغار المساهمين على حقوقهم .. منذ سبع سنين والوضع بالسوق وفي اغلب الشركات والسوق يسير للأسوأ وهذا واضح من خلال محاولة تحسين وضع العديد من الشركات السئ وفشلها الاستثماري بسبب اداراتها الهشة التي اعتمدت لسنين طويلة على المضاربة وابتزاز صغار المساهمين والتفريخ والتلاعب المالي وتوظيف الموجودات الذي ادى الى انكشاف الشركات الحالي وافلاس وخسارة العديد منها.
وحاليا يتأثر السوق بمجموعة مؤثرات سلبية متراكمة مثل :
- تطبيق الحوكمة
- انخفاض السيولة الحاد بسبب الخسائر الضخمة التي نتجت عن الخسائر الهائلة للمساهمين ودمج وشطب عدد كبير من الشركات خاصة صغار المساهمين للسوق
- تأخير تعديلات قوانين السوق
- الاتجاه الموحد السلبي لاغلب المجاميع السوق بالضغط على المؤشر
- العزوف عن الشراء بسب عزوف المحافظ الحكومية وعزوف كبار المحافظ وانهيار الثقة
- الضغط على المؤشر عند وجود حدث ايجابي ومنعه من الاستقرار لتعزيز انهيار الثقة بالسوق .
- وجود اسواق منافسه ذات مصداقية عالية وواعدة وتحظى بدعم كبير.
- امتلاك العديد من الملاك نسبة عالية من شركاتهم مما يؤدي الى الاهتمام بايرادات الشركة وموجوداتها بما يعود بالنفع عليهم وعدم الاهتمام بالقيمة السوقية التي يكون انخفاضها مربحا لهم عند لتجميع ماتبقى بالسوق،
- السوق تعرض لعملية جراحية معقدة وخطرة جدا لا يمكن التبؤ بنتائجها ومدى تأثيراتها التي قد تكون ايجابية او سلبية.
تقرير وافي ومفيد عن الحوكمة
بتاريخ 29-9-2014
... للسيد رئيس مجلس إدارة البنك التجاري الخبير الاقتصادي الدكتور علي الموسى
http://alwatan.kuwait.tt/mobile/marticledetails.aspx?id=307738&yearquarter=20133