البورصة تجمع بين الفنون والجنون والارزاق مقسمة بين الناس .. كل يحقق الربح من الزاوية المقنعة له ويتحرك من خلالها بالاستعانة بأدواته الخاصة التي يثق بها في تقييمه
..وتحقيق الربح بالسوق له طرق متعدده منها :
- المضاربة اليومية
- الإستثمار بالاسهم القيادية
- الشراء قبل الاعلانات السنوية
- الشراء قبل تفصيخ الاسهم من النقدي
- الشراء بالانهيارات المالية والاسعار الذهبية
- الإستثمار بالاسهم الجيده ذات الأسعار المنخفضه
- الشراء بالاستناد الى التسريبات الاخبارية المهمة
- المضاربة بالاسهم المضاربية الرخيصة لمدة قصيرة ومتوسطة
ملاحظة شخصية متواضعة :
- اغلب المستثمرين اللذين قامو بالشراء في انهيارات عام 2009 و 2012 بالأسهم الجيدة والمتينه ماليا والاستقرار فيها حققو ارباح وصلت الى 200% أو اكثر
- البعض الآخر حقق ربح محدود
- وهناك من تعرض لخسائر كبيرة وخاصة المتداولين بالأسهم المضاربية الخاسرة الله يعوضهم ويخلفهم خير في مصيبتهم.
الفرق بينهم هو :
- توقيت الدخول
- الشراء والبيع بالسعر الذهبي
- الخبرة المالية والمعلوماتية
- الاحترافية وخاصة بالأسهم المضاربية
- التمسك بالقرار الاول المدروس وعدم التنازل عنه بدون مبرر بناء على التفاعل النفسي الناتج عن الملل من طول الانتظار
وقناعتي المتواضعة : ان اغلب الذين حققو ارباح ضخمة كانو من المستثمرين الذين قامو بالشراء بالاسعار الذهبية بالاسهم المدروسة اسثماريا أو مضاربيا ولم يبالغو بالتفائل عندما حققو ارباح ممتازة خاصة اثناء تحقيق المؤشر لمكاسب ذهبية.
وحاليا وبعد انهيار ديسمبر 2014 .. تتكرر بالسوق اسعار ذهبية لبعض الاسهم الممتازة ماليا ذات المخاطر المنخفضة والتي انخفضت اسعارها الى قيعان قياسية مغرية جدا تعد فرصة ممتازة للمستثمر المهم فيها هو توقيت الارتفاع .