ضحية جراند
عضو نشط
- التسجيل
- 18 مارس 2014
- المشاركات
- 398
صح ان بداية النزول من باجر . بس ان شاء الله راح يكون بداية نزول العقار ويكون سبب في خسارة التجار الذين الدين لهم ولا يرحمون
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
خووش كلام بو احمد قواك الله ......ماني من محبين فتح المواضيع
ولو انه تحليل يستحق فتح موضوع ولكن نظراً لتناوله بعض الامور اللتي قد تثبر نقاشا طائفيا وكونه موضوع سياسي قلت اضيفه بمشاركه هنيه
ولامن شاف ولامن درى
ودارٍ درى ودارٍ مادرى
اقروا التحليل كامل للي ماقراه وراح تعرف ليش اسعار النفط نزلت وراح تنزل بعد !!!!
استخدام سلاح النفط عاد للواجهه والله يستر
تقدم المملكة العربية السعودية على”مغامرة” تتسم بالكثير من الخطورة في اصرارها على عدم خفض الانتاج النفطي لامتصاص الفائض في الاسواق الذي يقدر رسميا بحوالي مليون برميل وزيادة الاسعار، لان تكاليف هذا القرار السياسي قد تكون باهظة في المدى المنظور.
وزير النفط السعودي السيد علي النعيمي الذي حمل استراتيجية بلاده هذه الى اجتماع منظمة “اوبك” نصف السنوي في فيينا نجح، بالتهديد والوعيد، في فرض وجهة نظر بلاده على نظرائه، في ابقاء معدل الانتاج للمنظمة (30 مليون برميل يوميا) على حاله دون اي تخفيض، وتكريس دورها كلاعب اساسي مهيمن في قطاع النفط ومنظمته، ولكنه نجاح قد يكون مؤلما لما يمكن ان تترتب عليه من نتاج سياسية بالنظر الى الدول المتضررة من هذا النجاح وعلى رأسها روسيا وايران وفنزويلا والجزائر والعراق.
السعودية، وبكل بساطة، قررت استخدام سلاح النفط، ولكن ضد روسيا وايران بالدرجة الاولى، وبتنسيق كامل مع الولايات لمتحدة الامريكية ( التي ستكون الضحية الثالثة في الخطة السعودية ) بهدف تركيع هاتين الدولتين بسبب تدخل الاولى عسكريا في اوكرانيا، ودعم الثانية للنظام السوري وتمسكها بحقها المشروع في تخصيب اليورانيوم ورفضها تقديم تنازلات في مفاوضات فيينا الاسبوع الماضي حول طموحاتها ومنشآتها النووية.
فعندما تنخفض اسعار برميل النفط الى اقل من سبعين دولارا بعد ان كانت 120 دولارا قبل بضعة اشهر، اي بمعدل يقترب من الاربعين في المئة، فإن دولا مثل ايران وروسيا تشكل صادرات النفط اكثر من خمسين في المئة من دخلها، ستجد نفسها امام ظروف اقتصادية صعبة للغاية في الاشهر المقبلة.
الحكومة السعودية تبرر اتخاذها لهذا القرار للتصدي للبديل الآخر لنفط دول الاوبك، اي النفط الصخري الذي اصبح استخراجه مجديا؟ رغم تكاليفه العالية، بسبب ارتفاع اسعار النفط، حتى ان الولايات المتحدة الامريكية زادت انتاجها منه في الاشهر والسنوات الاخيرة من 5.7 مليون برميل الى 8.4 مليون برميل يوميا.
المبررات السعودية تبدو مقبولة نظريا، وربما عملياً ايضاً وقد استخدمت الحجة نفسها في الماضي فيما يتعلق بنفط الشمال الاوروبي، فقد بلغت تكاليف انتاجه اكثر من عشرة دولارات للبرميل مقابل 2.5 دولار للنفط الشرق اوسطي، ومع ذلك لم يتوقف انتاج نفط بحر الشمال مطلقا عندما انخفضت اسعار النفط الى اقل من سبعة دولارات في منتصف الثمانينات.
ولنفترض ان الاستراتيجية السعودية ستقضي على فرص التوسع في النفط الحجري، وتعيد الدول المستهلكة وعلى رأسها امريكا الى الاعتماد على النفط التقليدي، فهل تستطيع المملكة العربية السعودية تحدي امريكا، المتضرر الاكبر من سياساتها وخطواتها هذه، وتدمر استثماراتها في عمليات استخراج النفط الصخري التي تقدر بعشرات المليارات من الدولارات؟
انه قرار سياسي خطير تقوم به السعودية لتضييق الخناق على ايران وروسيا، وتدمير اقتصادياتها، تماما مثلما اقدمت القيادة السعودية على الخطوة نفسها في منتصف الثمانينات للتعجيل بإنهيار الاتحاد السوفييتي، وعام 1988 لخنق الرئيس العراقي صدام حسين ونظامه حيث وصلت اسعار النفط الى ما يعادل ستة دولارات، مما دفعه الى اطلاق مقولته الشهيرة “قطع الارزاق من قطع الاعناق”، مما مهد الطريق لسقوطه في المصيدة الكويتية التي اعدت له بعناية فائقة وبقية القصة معروفة.
المملكة العربية السعودية التي تملك صندوقا سياديا يضم اكثر من 675.9 مليار دولار ربما لا تتضرر على المدى القصير من انخفاض اسعار النفط، وكذلك هو حال حليفاتها الخليجيات مثل الكويت التي يقدر قيمة صندوقها بحوالي بـ410 مليارات دولار، والامارات773 مليار دولار، وقطر حوالي 170 مليار دولار، هذا غير الاستثمارات العقارية وغيرها، ولكن نحن نتحدث عن الخسائر السياسية التي يمكن ان تكون باهظة جدا داخليا وخارجيا واقليميا.
في المرة الاولى، اي في منتصف الثمانينات عندما ضخت المملكة ملايين البراميل لاغراق الاسواق للتعجيل بسقوط الاتحاد السوفييتي بالتنسيق مع امريكا، كانت هذه الامبراطورية السوفييتية في حال ضعف وانهيار ويتزعمها شخص مهزوم نفسيا وسياسيا ومخترق غربيا اسمه ميخائيل غورباتشوف، وخلفه رئيس آخر “مخمور” اسمه بوريس يلتسين، اما الآن فروسيا في حال من الصعود، وتستعيد مكانتها الدولية كقوة عظمى، ويحكمها رئيس قوي منتخب اسمه فلاديمير بوتين، ولعل رفض الاخير استقبال الامير سعود الفيصل اثناء زيارته الاخيرة لموسكو قبل عشرة ايام رسالة على درجة كبيرة من الخطورة باعتبارها احد الادلة على توتر العلاقات السعودية الروسية.
نعم.. تخفيض السعودية لاسعار النفط الذي ادى الى استفزاز الرئيس الراحل صدام حسين ودفعه الى احتلال الكويت، ادى الى الاطاحة به وتدمير بلاده في نهاية المطاف، مثلما ارادت الولايات المتحدة الامريكية، ولكن الاطمئنان السعودي الخليجي ظل مؤقتا وجاءت النتائج عكسية تماما، فقد برزت قيادة عراقية معادية للمملكة، وموالية لايران، وانقسام طائفي خطير بدأت اثاره واخطاره تهدد العمق السعودي واستقرار المملكة ووحدتها الداخلية، والديمغرافية والجغرافية.
لا نعرف كيف سيكون رد فعل كل من ايران وروسيا على هذه الخطوة السعودية، فالوقت ما زال مبكرا لرصده، ولكنه لن يكون وديا، كما انه ليس شرطا ان تأتي النتائج هذه المرة لصالح السعودية، مثلما كان عليه الحال في مرات سابقة.
وربما يجادل اهل السلطة وانصارهم في الرياض بأن قيادتهم ليس امامها اي خيار غير اتخاذ هذه السياسية لحماية مصالحها، والتصدي للاخطبوط الايراني الذي يمد اذرعته العسكرية والايديولوجية الى سورية ولبنان واليمن (التيار الحوثي) ويتمترس في العراق، وهذا جدل ينطوي على بعض الصحة، ولكن المملكة العربية السعودية ليست محصنة لردود الفعل الداخلية والخارجية، والانتقامين الروسي والايراني المحتملين.
ارجع كمل التحليل لو سمحت. مو تقرا سطرين وتقول شيخلصه ؟
صايدك ترى
التضحيه لانه سعر النفط فوق١٠٠ سوف تصبح الدول المستهلكه مصدره ونفطهم محد يشتريهجميع التقارير تتفق على ان دول الخليج هي المتسبب في انخفاض اسعار النفط
وأن الانخفاض لاسباب سياسية وليست اسباب اقتصادية
معروف ان الضرر الاقتصادي الناتج عن انخفاض النفط أكثر المتأثرين به هم دول الخليج لانها تعتمد اعتماد كلي على النفط كمصدر وحيد للدخل...
السؤال هو....ما هو السبب السياسي الذي يستحق التضحية بالمليارات من الدولارات؟
خووش كلام بو احمد قواك الله ......
سؤال ان تكرمت هذا التحليل انت كاتبه ؟
هنا هي مشكلتناالتضحيه لانه سعر النفط فوق١٠٠ سوف تصبح الدول المستهلكه مصدره ونفطهم محد يشتريه
بالضبط هذا اللي رايح يصير الفترة القادمةوالله العظيم ماني متشائم من عدم تخفيض الانتاج ونزول سعر النفط
وسنلاحظ في الايام القادمة تماسك أسعار النفط وتماسكها عند أسعار
لا تتسبب بالضرر على دول الخليج
وبالنسبة لسوقنا سيتداول أفقيا لمدة وسنشهد أنخفاض في بعض
الأسهم وأرتفاع في أخرى ،، أي أن المضاربة ستكون اللعبة الاساسية
وسمة السوق الكويتي ،، الذي هو أصلا يعتبر في حدود دنيا لكثير
من الاسهم وخاصة الرخيصة والتي نظفت ميزانياتها سواء عن طريق
التسويات أو تخفيض رأس المال
التشاؤم القوي فرصة لاقتناص الأسهم والتفاؤل المفرط فرصة للبيع
والربح
الحمد لله بأن الأرزاق بيد الرحمن الرحيم
اربطوا الحزام باجر النزول المفاجئ والقوي
كلام منطقى جداوالله العظيم ماني متشائم من عدم تخفيض الانتاج ونزول سعر النفط
وسنلاحظ في الايام القادمة تماسك أسعار النفط وتماسكها عند أسعار
لا تتسبب بالضرر على دول الخليج
وبالنسبة لسوقنا سيتداول أفقيا لمدة وسنشهد أنخفاض في بعض
الأسهم وأرتفاع في أخرى ،، أي أن المضاربة ستكون اللعبة الاساسية
وسمة السوق الكويتي ،، الذي هو أصلا يعتبر في حدود دنيا لكثير
من الاسهم وخاصة الرخيصة والتي نظفت ميزانياتها سواء عن طريق
التسويات أو تخفيض رأس المال
التشاؤم القوي فرصة لاقتناص الأسهم والتفاؤل المفرط فرصة للبيع
والربح
الحمد لله بأن الأرزاق بيد الرحمن الرحيم
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي