fahad2000
عضو مميز
- التسجيل
- 15 مايو 2012
- المشاركات
- 9,512
زخم كبير في أسبوعه الأول
تداول 51 مليون سهم لـ»viva» بـ 29 مليون دينار
استطاع سهم viva ان يكون الحصان الرابح في البورصة خلال الاسبوع الماضي رغم موجة التراجعات الحادة التي اطاحت بالبورصة وذلك من تداولاته القوية التي بلغ عددها نحو 51.854 مليون سهم بقيمة 29.296 مليون دينار من خلال تنفيذ 21.790 الف صفقة .
وكان التداول على السهم دشن خلال جلسة الاحد الماضي عند سعر 700 فلس ثم تراجع السهم خلال الدقائق الأولى ليبلغ 670 فلساً، وسرعان ما قفز الى مستويات 750 فلساً في ظل موجات من الشراء المنظم قادتها محافظ وصناديق وأفراد ولكن مع تصاعد عمليات المضاربة وزيادة العرض تراجع معها السهم ليقفل عند مستوى 650 فلساً وليواصل السهم تراجعه اليومي حتي اقفل في جلسة الخميس عند 495 فلسا ليفقد السهم خلال 5 جلسات نحو 24في المئة من قيمته .
وأوضح محللون ان تراجع السهم كان امر طبيعيا نتيجة رغبة العديد من المساهمين في بيع السهم لاسيما وان العديد منهم قد اشتروا السهم من سوق الجت من فترة لا تتجاوز الشهرين الماضيين بسعر يتراوح بين 300 350 فلسا ليحقق السهم مكاسب تصل الى 80 %.
وأوضح محللون ان سوق الكويت للأوراق المالية نجح في ادارة عملية ادراج شركة فيفا للاتصالات بسهولة ويسر دون حدوث اشكاليات كالتي حدثت خلال ادراج بنك وربة وذلك نتيجة الاستعداد المكثفة الذي اتخذته البورصة منذ الاعلان عن دمج الأسهم وحتى الادراج وما سيتبعه في الأيام المقبلة وذلك من خلال المتابعة اليومية من نائب المدير العام لشؤون التداول في البورصة عبدالعزيز المرزوق والتي خرجت دون أي مشاكل وتم اتخاذ كافة الاجراءات لمواجهة أية زحام أو اختناقات قد تظهر خلال عملية الدمج .
وقد لعبت شركات الوساطة المالية دورا بارزا في التعاون مع ادارة السوق في سرعة استيعاب مساهمي شركة فيفا بالاضافة الى التنسيق والتعاون مع هيئة أسواق المال والشركة الكويتية للمقاصة والوسطاء وادارة السوق
واشار محللون الى ان امتلاك الأفراد لنحو 50 في المئة من أسهم الشركة اعطى زخما بالتداولات على السهم بسبب القاعدة الكبيرة من المساهمين المالكين لأسهم الشركة الا ان نص النظام الاساسي بعدم امتلاك اكثر من 2 في المئة اغلق الباب اما دخول الكتل والمجاميع الاستثمارية على الاسهم باعتبار انه لن يكون لها أي تأثير يذكر بالنسبة لها .
واوضح محللون ان ادراج السهم جاء مخالفاً لأداء السوق واستطاع ان يُثبت أوصاله في البورصة خاصة انه افتتح على سعر 700 فلس وهو عشرة أضعاف قيمته الدفترية تقريباً والبالغة 77 فلس، وهو ما يمثل ربحية جيدة لمن يمسك بالسهم
تداول 51 مليون سهم لـ»viva» بـ 29 مليون دينار
استطاع سهم viva ان يكون الحصان الرابح في البورصة خلال الاسبوع الماضي رغم موجة التراجعات الحادة التي اطاحت بالبورصة وذلك من تداولاته القوية التي بلغ عددها نحو 51.854 مليون سهم بقيمة 29.296 مليون دينار من خلال تنفيذ 21.790 الف صفقة .
وكان التداول على السهم دشن خلال جلسة الاحد الماضي عند سعر 700 فلس ثم تراجع السهم خلال الدقائق الأولى ليبلغ 670 فلساً، وسرعان ما قفز الى مستويات 750 فلساً في ظل موجات من الشراء المنظم قادتها محافظ وصناديق وأفراد ولكن مع تصاعد عمليات المضاربة وزيادة العرض تراجع معها السهم ليقفل عند مستوى 650 فلساً وليواصل السهم تراجعه اليومي حتي اقفل في جلسة الخميس عند 495 فلسا ليفقد السهم خلال 5 جلسات نحو 24في المئة من قيمته .
وأوضح محللون ان تراجع السهم كان امر طبيعيا نتيجة رغبة العديد من المساهمين في بيع السهم لاسيما وان العديد منهم قد اشتروا السهم من سوق الجت من فترة لا تتجاوز الشهرين الماضيين بسعر يتراوح بين 300 350 فلسا ليحقق السهم مكاسب تصل الى 80 %.
وأوضح محللون ان سوق الكويت للأوراق المالية نجح في ادارة عملية ادراج شركة فيفا للاتصالات بسهولة ويسر دون حدوث اشكاليات كالتي حدثت خلال ادراج بنك وربة وذلك نتيجة الاستعداد المكثفة الذي اتخذته البورصة منذ الاعلان عن دمج الأسهم وحتى الادراج وما سيتبعه في الأيام المقبلة وذلك من خلال المتابعة اليومية من نائب المدير العام لشؤون التداول في البورصة عبدالعزيز المرزوق والتي خرجت دون أي مشاكل وتم اتخاذ كافة الاجراءات لمواجهة أية زحام أو اختناقات قد تظهر خلال عملية الدمج .
وقد لعبت شركات الوساطة المالية دورا بارزا في التعاون مع ادارة السوق في سرعة استيعاب مساهمي شركة فيفا بالاضافة الى التنسيق والتعاون مع هيئة أسواق المال والشركة الكويتية للمقاصة والوسطاء وادارة السوق
واشار محللون الى ان امتلاك الأفراد لنحو 50 في المئة من أسهم الشركة اعطى زخما بالتداولات على السهم بسبب القاعدة الكبيرة من المساهمين المالكين لأسهم الشركة الا ان نص النظام الاساسي بعدم امتلاك اكثر من 2 في المئة اغلق الباب اما دخول الكتل والمجاميع الاستثمارية على الاسهم باعتبار انه لن يكون لها أي تأثير يذكر بالنسبة لها .
واوضح محللون ان ادراج السهم جاء مخالفاً لأداء السوق واستطاع ان يُثبت أوصاله في البورصة خاصة انه افتتح على سعر 700 فلس وهو عشرة أضعاف قيمته الدفترية تقريباً والبالغة 77 فلس، وهو ما يمثل ربحية جيدة لمن يمسك بالسهم