السهم هذا كان اسمه الحاسبات وكان إذا تحرك هوحديث البورصه وحاليا متوفي
نعم صحيح وتم اختطاف قرارها من قبل مجموعة الصفاة عندما كانت تبع الشرهان وتم زيادة راسمالها الى 60 مليون بسعر 145 فلس وتغيير اسمها الى صفاة طاقه وبنفس السنه تم توزيع 10 فلس للسهم الواحد كارباح وعقبها عينك ما تشوف الا النور حيث تم توريطها بشركات تابعة مصريه ع وزن الحفار البحري والبري باسعار خياليه تفوق اسعارها الفعليه من اطراف ذات صله (تعارض مصالح) مما كبدها خسائر باهظه بسبب اطفاء الشهره وسبب ذلك تخفيض راس مالها بمقدار الثلثين الى 20 مليون دينار واستمر بند الشهره بالتأثير السلبي عليها مما سبب لها خساره حاليه مقدارها 10 مايون تقريبا تمثل 50% من راس المال
الان الشركه لا زالت تبع الصفاة الا ان قروب الصفاة الان تغير واصبح بيد الخرافيه
الشركه الان بايد امينه وتكافح للحصول ع حصه من العقود النفطيه لكن ماضيها الاسود يلاحقها
مضت اغلب سنة 2023 ولم تحصل ع عقود جديده تؤمن لها ايرادات جديده مع وجود مصاريف اداريه ثابته مما سبب لها خساره طفيفه بالنصف الاول
الحل يكمن بتخفيض راس المال لشطب الخسائر المرحله ومن ثم زيادته من الملاك الكبار لكي تكون الشركه ع قدر المنافسه بترسية العقود النفطيه وحتى تحلو بعيون المستثمرين بخلاف ذلك ستظل تداولات السركه مهمله سوقيا وخارج دائرة اهتمام المستثمرين والمصاربين الا من بعض المضاربات السريعه والقصيره في اوقات محدوده من السنه
ومن ناحيه فنيه لازال رقم اخونا بيانو 46 فلس هو الصبه اللتي اذا تم كسرها بكميه كبيره نقدر نقول ان السهم سيذهب لافاق اعلى مع العلم ان الكميات المتداوله من 46 فلس حتى وصوله الى الاسعار الحاليه كميات بسيطه جدا وبالتالي فمن السهوله الوصول الى الصبه لكن اختراقها فيه صعوبه
والله اعلم