jarrah_aam
عضو مميز
- التسجيل
- 3 نوفمبر 2005
- المشاركات
- 5,278
كشف تقرير صادر عن شركة الاستشارات الإدارية العالمية أي تي كيرني أنقطر هي الرابعة عالميا والأولى إقليميا في مؤشر تطور تجارة التجزئة العالمي، وهذه هي المرة الأولى التي تدخل فيها قطر القائمة، ومن المتوقع أن يتسارع نمو قطاع التجزئة في قطر نتيجة مشاريع البنى التحتية وتزايد أعداد السكان فيها.
وعموما، شهدت قطر إجمالي مبيعات تجزئة وصل إلى 12.4 مليار دولار بنمو سنوي بلغ 9.7٪ على مدى السنوات الأربع الماضية.
وسيعزز النمو المتوقع لمساحات التجزئة مكانة قطر العالمية، حيث من المتوقع أن تصل إلى مليون متر مربع خلال السنوات الثلاث المقبلة، كما أن انتشار مراكز التسوق في البلاد، وإقامة مهرجان التسوق في الدوحة عاملان داعمان لقطاع التجزئة في قطر.
ومن المرجح أن تشهد البلاد تنوعا في منافذ البيع بالتجزئة، بدءا من محلات السوبر ماركت إلى السلع الفاخرة.
من ناحية أخرى، قال المدير الأول في دراسات الصناعة الاستهلاكية وممارسات التجزئة في أي تي كيرني الشرق الأوسط شمايل صديقي إن من المتوقع أن يستمر نمو مبيعات التجزئة رغم التراجع القياسي لأسعار النفط.
وأضاف أنه لا تزال مخططات مشاريع التجزئة في المنطقة قوية، مع تنفيذ العديد من المشاريع الكبرى في قطر إضافة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان.
وأردف أن العديد من تجار التجزئة الدولية يعتبرون قطر الخطوة الطبيعية التالية لتوسيع تواجدهم الإقليمي، حيث بات من الصعب تجاهل قطر التي تتمتع بناتج محلي إجمالي عال جدا للفرد، إلى جانب مشاريع البنى التحتية الطموحة.
يذكر أن مؤشر أي تي كيرني لتطور تجارة التجزئة يتم نشره منذ عام 2001، وهو يتناول أعلى ثلاثين بلدا في جميع أنحاء العالم من ناحية نمو استثمارات تجارة التجزئة. ويحلل مؤشر هذا العام 25 من متغيرات الاقتصاد الكلي والعوامل الخاصة بالتجزئة لمساعدة تجار التجزئة على وضع إستراتيجيات عالمية ناجحة والتعرف على فرص الاستثمار في الأسواق الناشئة.
وعموما، شهدت قطر إجمالي مبيعات تجزئة وصل إلى 12.4 مليار دولار بنمو سنوي بلغ 9.7٪ على مدى السنوات الأربع الماضية.
وسيعزز النمو المتوقع لمساحات التجزئة مكانة قطر العالمية، حيث من المتوقع أن تصل إلى مليون متر مربع خلال السنوات الثلاث المقبلة، كما أن انتشار مراكز التسوق في البلاد، وإقامة مهرجان التسوق في الدوحة عاملان داعمان لقطاع التجزئة في قطر.
ومن المرجح أن تشهد البلاد تنوعا في منافذ البيع بالتجزئة، بدءا من محلات السوبر ماركت إلى السلع الفاخرة.
من ناحية أخرى، قال المدير الأول في دراسات الصناعة الاستهلاكية وممارسات التجزئة في أي تي كيرني الشرق الأوسط شمايل صديقي إن من المتوقع أن يستمر نمو مبيعات التجزئة رغم التراجع القياسي لأسعار النفط.
وأضاف أنه لا تزال مخططات مشاريع التجزئة في المنطقة قوية، مع تنفيذ العديد من المشاريع الكبرى في قطر إضافة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان.
وأردف أن العديد من تجار التجزئة الدولية يعتبرون قطر الخطوة الطبيعية التالية لتوسيع تواجدهم الإقليمي، حيث بات من الصعب تجاهل قطر التي تتمتع بناتج محلي إجمالي عال جدا للفرد، إلى جانب مشاريع البنى التحتية الطموحة.
يذكر أن مؤشر أي تي كيرني لتطور تجارة التجزئة يتم نشره منذ عام 2001، وهو يتناول أعلى ثلاثين بلدا في جميع أنحاء العالم من ناحية نمو استثمارات تجارة التجزئة. ويحلل مؤشر هذا العام 25 من متغيرات الاقتصاد الكلي والعوامل الخاصة بالتجزئة لمساعدة تجار التجزئة على وضع إستراتيجيات عالمية ناجحة والتعرف على فرص الاستثمار في الأسواق الناشئة.