][ كيف حآلتك النفسيـهـ بهالوقـت؟! ][

الحالة
موضوع مغلق

lamya1992

عضو نشط
التسجيل
19 أبريل 2013
المشاركات
2,220
الإقامة
kuwait

جواهر

عضو مميز
التسجيل
27 نوفمبر 2010
المشاركات
12,899
تحذير هام جداااااااااااااا بعد الفحوصات المخبرية والبيولوجية في مختبرات البرنس محمد الحمزة تم الاكتشاف ان نزول المراه الى الاسواق يوئدي الى الشيخوخة مع تحيات (مختبرات البرنس محمد الحمزة)
المختبرات العربيه مشكوك فيها :rolleyes::eek::D
 

جواهر

عضو مميز
التسجيل
27 نوفمبر 2010
المشاركات
12,899
المختبرات العربية لصالح الرجال وهي واجبة اما المختبرات الاجنبية بدعة

اذا فليذهب الرجال الى يثرب ليقاتلوا جميعا o_O:eek:
خلوا الواجب لكم واتركوا البدعه لنا راضين :rolleyes::p
 

جواهر

عضو مميز
التسجيل
27 نوفمبر 2010
المشاركات
12,899
لا ما دريتي انه اختلف العلماء بهذا الشان فان اختلاف العلماء رحمة

o_O
مايختلفوا ع امر واجب اشاعه بارك الله فيك
عودوا لرشدكم والتحقوا بصفوف الحزب :eek: اقصد الكتيبه الفدائيه لوووووووووول
 

lamya1992

عضو نشط
التسجيل
19 أبريل 2013
المشاركات
2,220
الإقامة
kuwait

جواهر

عضو مميز
التسجيل
27 نوفمبر 2010
المشاركات
12,899

الوحيد 1974

عضو مميز
التسجيل
3 مايو 2010
المشاركات
15,240
الإقامة
الكويت الحبيبه
شلون الحين يالطيبين
مو جايني نوم بالمره ! .
 

lamya1992

عضو نشط
التسجيل
19 أبريل 2013
المشاركات
2,220
الإقامة
kuwait
التسجيل
11 نوفمبر 2013
المشاركات
1,977
الصّداقة كلمة تحمل الكثير من المعاني، وقد يستخدمها البعض وهم لا يعون
قيمتها العظيمة. وإن أردت تحديدها فهي تلك العلاقة الّتي تنشأ بين شخصين
وتتدرّج مع الوقت إلى أن تستحقّ لقب الصّداقة. فالصّداقة استحقاق على المرء
أن يسعى إليه بكلّ محبّة وصدق وإخلاص.
الصّداقة تفاعل روحيّ بامتياز وحوار عقلانيّ متّزن تُدخل الإنسان في علاقة متينة
ووثيقة مع من يصبح مرآتك الحقيقيّة. فالصّديق هو من يدلّك على ذاتك، يبحث فيك
عن جمالك الحقيقيّ ويصوّب لك هفواتك وأخطاءك، لأنّه يريد ما هو خير لك.
ليس الصّديق من يطلعك على أسراره أو من تسلّم له كلّ ما تحمله في قلبك بل
هو أكثر من ذلك. هو ذاك القريب البعيد الّذي وبحضوره يشعرك بالأمان والثّقة. وإن
واجهتك مشكلة أو صعوبة تثق، ودون أن تلجأ إليه، أنّه حاضر لتفهّمك والإصغاء
إليك. وهو كالملاك الحارس لا يتوانَى عن رعايتك بصمت ومحبّة دون أن يفرض نفسه
يتساءل البعض إذا ما كانت الصّداقة متاحة بين الرّجل والمرأة، وإذا ما كان
بالإمكان أن تبقى على مستوى هذه العلاقة المتّزنة، أم انّها قد تتحوّل إلى حبّ مع
مرور الوقت. وهنا يمكن الكلام عن حالتين من الصّداقة بين الرّجل والمرأة، الحالة
الأولى الّتي تبقى على مستوى الصّداقة الحميمة والمتينة، والحالة الثّانية وهي
الّتي تؤدي بهذه العلاقة إلى الحبّ.

ذكرت أنّ الصداقة هي تفاعل روحيّ بامتياز وحوار عقلانيّ متّزن، وبالتّالي يترفّع
الشّخصان عن الانزلاق في فخّ الغرائز والرّغبات، لأنّه -وضمن هذه العلاقة- لا
يخاطب الرّحل المرأة كأنثى وإنّما كإنسانة، محترماً كلّ قدراتها العقليّة والعاطفيّة،
والعكس صحيح. ويتطلّب هذا الأمر نضجاً عقليّاً وروحيّاً، كما يتطلّب محبّة صافية
بين إنسان وآخر. وهذه هي الحالة الأولى الّتي لا تدخل في إطار الحبّ، وتبقى
عند حدود العلاقة الرّوحيّة والعقلانيّة، وتخلو من كلّ ما ينتج عن الحبّ من غيرة
وتملّك ورغبة في الآخر. ولكنّ المحبّة العميقة تنمو بين هذين الشّخصين وتدفع كلّاً
منهما إلى بذل مجهود خاص في سبيل الحفاظ على الصّداقة. ولا يأتي هذا
المجهود عمدا،ً وإنّما تبعثه المحبّة الصّافية بينهما، فيتقرّب كل واحد من صاحبه،
ويختبران بعضهما إنسانيّاً.
أمّا الحالة الثّانية، فهي امتداد للأولى ولكن قد يولد بين هذين الشّخصين ودون أن
يعلما، لأنّ الحبّ لا يُخطّطُ له، ولا ضرر في ذلك. ولكن ما يؤشّر إلى السّلبيّة في
هذه الحالة هو فقدان شيء من الحرّيّة الفرديّة لكليهما، بمعنى أنّ الأولّ يريد أن
يكون الثّاني له وحده والعكس صحيح. وقد يغضّ أحدهما أو كليهما النّظر عن
هفوات الآخر خوفاً من خسارته كمحبوب. وهنا لا بدّ من الإشارة إلى أنّ الصّداقة قد
تؤدّي إلى الحبّ، لكنّ الحبّ قلّما يتحوّل إلى صداقة وذلك لأنّ متطلّبات الحبّ
مختلفة عن متطلّبات الصّد
 

جواهر

عضو مميز
التسجيل
27 نوفمبر 2010
المشاركات
12,899
الصّداقة كلمة تحمل الكثير من المعاني، وقد يستخدمها البعض وهم لا يعون
قيمتها العظيمة. وإن أردت تحديدها فهي تلك العلاقة الّتي تنشأ بين شخصين
وتتدرّج مع الوقت إلى أن تستحقّ لقب الصّداقة. فالصّداقة استحقاق على المرء
أن يسعى إليه بكلّ محبّة وصدق وإخلاص.
الصّداقة تفاعل روحيّ بامتياز وحوار عقلانيّ متّزن تُدخل الإنسان في علاقة متينة
ووثيقة مع من يصبح مرآتك الحقيقيّة. فالصّديق هو من يدلّك على ذاتك، يبحث فيك
عن جمالك الحقيقيّ ويصوّب لك هفواتك وأخطاءك، لأنّه يريد ما هو خير لك.
ليس الصّديق من يطلعك على أسراره أو من تسلّم له كلّ ما تحمله في قلبك بل
هو أكثر من ذلك. هو ذاك القريب البعيد الّذي وبحضوره يشعرك بالأمان والثّقة. وإن
واجهتك مشكلة أو صعوبة تثق، ودون أن تلجأ إليه، أنّه حاضر لتفهّمك والإصغاء
إليك. وهو كالملاك الحارس لا يتوانَى عن رعايتك بصمت ومحبّة دون أن يفرض نفسه
يتساءل البعض إذا ما كانت الصّداقة متاحة بين الرّجل والمرأة، وإذا ما كان
بالإمكان أن تبقى على مستوى هذه العلاقة المتّزنة، أم انّها قد تتحوّل إلى حبّ مع
مرور الوقت. وهنا يمكن الكلام عن حالتين من الصّداقة بين الرّجل والمرأة، الحالة
الأولى الّتي تبقى على مستوى الصّداقة الحميمة والمتينة، والحالة الثّانية وهي
الّتي تؤدي بهذه العلاقة إلى الحبّ.
ذكرت أنّ الصداقة هي تفاعل روحيّ بامتياز وحوار عقلانيّ متّزن، وبالتّالي يترفّع
الشّخصان عن الانزلاق في فخّ الغرائز والرّغبات، لأنّه -وضمن هذه العلاقة- لا
يخاطب الرّحل المرأة كأنثى وإنّما كإنسانة، محترماً كلّ قدراتها العقليّة والعاطفيّة،
والعكس صحيح. ويتطلّب هذا الأمر نضجاً عقليّاً وروحيّاً، كما يتطلّب محبّة صافية
بين إنسان وآخر. وهذه هي الحالة الأولى الّتي لا تدخل في إطار الحبّ، وتبقى
عند حدود العلاقة الرّوحيّة والعقلانيّة، وتخلو من كلّ ما ينتج عن الحبّ من غيرة
وتملّك ورغبة في الآخر. ولكنّ المحبّة العميقة تنمو بين هذين الشّخصين وتدفع كلّاً
منهما إلى بذل مجهود خاص في سبيل الحفاظ على الصّداقة. ولا يأتي هذا
المجهود عمدا،ً وإنّما تبعثه المحبّة الصّافية بينهما، فيتقرّب كل واحد من صاحبه،
ويختبران بعضهما إنسانيّاً.
أمّا الحالة الثّانية، فهي امتداد للأولى ولكن قد يولد بين هذين الشّخصين ودون أن
يعلما، لأنّ الحبّ لا يُخطّطُ له، ولا ضرر في ذلك. ولكن ما يؤشّر إلى السّلبيّة في
هذه الحالة هو فقدان شيء من الحرّيّة الفرديّة لكليهما، بمعنى أنّ الأولّ يريد أن
يكون الثّاني له وحده والعكس صحيح. وقد يغضّ أحدهما أو كليهما النّظر عن
هفوات الآخر خوفاً من خسارته كمحبوب. وهنا لا بدّ من الإشارة إلى أنّ الصّداقة قد
تؤدّي إلى الحبّ، لكنّ الحبّ قلّما يتحوّل إلى صداقة وذلك لأنّ متطلّبات الحبّ
مختلفة عن متطلّبات الصّد

متطلبات الصداقه :)
كلام جميل وراقي بس هالشي مايمشي بمجتمعنا :rolleyes:
 
التسجيل
11 نوفمبر 2013
المشاركات
1,977
متطلبات الصداقه :)
كلام جميل وراقي بس هالشي مايمشي بمجتمعنا :rolleyes:

بلعكس مالو دخل بالمجتمعات حتى بنظرت العين تكون لانها احساس كالحب والعشق والكراهية تشعر بصديق انه صديق بدون ما يقول لك وتعامله على هذا المنطلق كما تعامل العدو
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى