رؤية " الجُمان " للبورصة (12 × 12 )

[رابح رابح]

شكراً على التعقيب بما يتعلق بالنفط ، لكن ما هو رأيك : من الأقوى الـ ( 12 ) نقطة إيجابية أو الـ ( 12 ) نقطة سلبية ؟ كما هو في التقرير الأساسي إعلاه ، وبارك الله فيك ​

شهادة التلميذ بالاستاذ مجروحة ورأيي بالتقرير مكانة مشرفة لي
والتقرير بكل امانه اقوى وافضل تقرير قرأته ويحتاج الى مصداقية وشجاعة كبيرة بالطرح لكتابته حيث يصف بكل دقة وشفافية الوضع الحالي للمؤثرات في سوق الكويت للأوراق الماليه بل واسواق الخليج عامة وهو عباره عن خارطة سوق مفصلة لمن يرغب بالقرائه والاستثمار الحقيقي وليس المقامره ولعب الروليت .

وجميع ماذكر بالتقرير منطقي وحقيقي وقيم جداً والمميز بالتقريرهو بنود الايجابيات لان السلبات مستمرة وجزء من الواقع منذ بداية الخليقة ولن تنتهي ولكننا متفائلين والتنبيه واجب وأود التطرق الى بندين ايجابيين :
1- (تراجع لمدة 5 سنوات تقريباً ) نحن نتحدث عن تجميع ضخم جدا منذ 5 سنوات ومن قام بالتجميع لم يقم بذلك من باب العمل الخيري ولن يبيع الا بأسعار عادله ومرتفعه لتحقيق الارباح التي تقابل مجهوده الكبير لخمس سنين بالوقت المناسب وهو الوقت الحالي والمقبل

2- تقرير الجمان عن ( اغلاق الفجوة بين السعري والوزني ) كان التقرير الاقتصادي العلمي الافضل والأدق حسب معلوماتي المتواضعه كمتداول من خلال متابعتي للتقارير حيث خالف اغلب التوقعات المتكرره للعديد ممن يدعون الخبره ( وبصراحة ابهرني كثيرا ) وكان تقرير لا يقدر بثمن وحافزا على الاستمرار بالتداول وبكل ثقة وإثباتا على صحة توقعاتك ان المؤشر السعري بارتفاع متواصل والوزني يرتفع ارتفاعا طفيفا ويسير حسب توقعاتك حيث ان الفجوه تقلصت والمؤشرات ماضية لاغلاق الفجوه ولك كل الشكر والتقدير على وضعه في متناول الجميع .

وجميع السلبيات منطقيه وأود التطرق باختصار الى بند سلبي مهم :
- ( التوترات الأمنية الإقليمية ( سوريا ، العراق ، لبنان ، ... إلخ ) واحتمال إنفجار الوضع بشكل مفاجئ ) هذا هو البند المهم جدا والذي تناسيناه وغفل اغلب المتداولين عنه وهو مشابه لفوهة بركان خامدة وخاصة تطور الوضع السوري الاسرائيلي وتفرعه وتغلغله بالدول المجاوره
مع وافر التحية والتقدير

 

[Aljoman]

شهادة التلميذ بالاستاذ مجروحة ورأيي بالتقرير مكانة مشرفة لي
والتقرير بكل امانه اقوى وافضل تقرير قرأته ويحتاج الى مصداقية وشجاعة كبيرة بالطرح لكتابته حيث يصف بكل دقة وشفافية الوضع الحالي للمؤثرات في سوق الكويت للأوراق الماليه بل واسواق الخليج عامة وهو عباره عن خارطة سوق مفصلة لمن يرغب بالقرائه والاستثمار الحقيقي وليس المقامره ولعب الروليت .

وجميع ماذكر بالتقرير منطقي وحقيقي وقيم جداً والمميز بالتقريرهو بنود الايجابيات لان السلبات مستمرة وجزء من الواقع منذ بداية الخليقة ولن تنتهي ولكننا متفائلين والتنبيه واجب وأود التطرق الى بندين ايجابيين :
1- (تراجع لمدة 5 سنوات تقريباً ) نحن نتحدث عن تجميع ضخم جدا منذ 5 سنوات ومن قام بالتجميع لم يقم بذلك من باب العمل الخيري ولن يبيع الا بأسعار عادله ومرتفعه لتحقيق الارباح التي تقابل مجهوده الكبير لخمس سنين بالوقت المناسب وهو الوقت الحالي والمقبل

2- تقرير الجمان عن ( اغلاق الفجوة بين السعري والوزني ) كان التقرير الاقتصادي العلمي الافضل والأدق حسب معلوماتي المتواضعه كمتداول من خلال متابعتي للتقارير حيث خالف اغلب التوقعات المتكرره للعديد ممن يدعون الخبره ( وبصراحة ابهرني كثيرا ) وكان تقرير لا يقدر بثمن وحافزا على الاستمرار بالتداول وبكل ثقة وإثباتا على صحة توقعاتك ان المؤشر السعري بارتفاع متواصل والوزني يرتفع ارتفاعا طفيفا ويسير حسب توقعاتك حيث ان الفجوه تقلصت والمؤشرات ماضية لاغلاق الفجوه ولك كل الشكر والتقدير على وضعه في متناول الجميع .

وجميع السلبيات منطقيه وأود التطرق باختصار الى بند سلبي مهم :
- ( التوترات الأمنية الإقليمية ( سوريا ، العراق ، لبنان ، ... إلخ ) واحتمال إنفجار الوضع بشكل مفاجئ ) هذا هو البند المهم جدا والذي تناسيناه وغفل اغلب المتداولين عنه وهو مشابه لفوهة بركان خامدة وخاصة تطور الوضع السوري الاسرائيلي وتفرعه وتغلغله بالدول المجاوره
مع وافر التحية والتقدير

​

جزاك الله خير على التفاعل مع الموضوع ، وكما تعلم أن الإنسان يتعلم لحين الممات ، ونسأل الله حسن الختام ، وفوق كل ذي علم عليم ، وغيرها من الشواهد التي تؤكد وتجزم قصور الإنسان ...إلخ ، ولا أريد الإطناب في تقدير الرد المهني والعلمي من جانبك ، ولا زلنا نميل إلى رجحان العوامل الـ ( 12 ) الإيجابية على الـ ( 12 ) السلبية ، وهو أيضاً ما يتفق مع وجهة نظرك ، لكن ما يقلقنا حالياً – بالإضافة إلى مواضيع أخرى - هو تصاعد المضاربة الضارة والساخنة ، وبالتالي ، زيادة هامش المخاطر في البورصة ، وهو البند الأول في السلبيات أعلاه ، حيث نرى تداول غير مبرر الأسبوع الماضي على سبيل المثال على أسهم " م الأعمال " و " لؤلؤة " ، وما يصاحب ذلك من ارتفاع حاد بالأسعار ، وذلك رغم السلبيات الكبيرة المرتبطة بالشركتين ، وهما على سبيل المثال لا الحصر ، ناهيك عن تكريس وسيادة سياسة " القطيع " بدعم من الإشاعات والتحليلات المغرضة من جانب البعض ، خاصة من خلال وسائل التواصل الإجتماعي ، والتي بدأت تتصاعد بشكل حاد وتجذب مزيداً من المتداولين ضعيفي الخبرة وهم كثيرون للأسف الشديد .​

على كل حال ، هذه كلها اجتهادات منا ومنك ، ونأمل الخير للجميع ، ونحن بانتظار اكتمال تحقق سيناريو إغلاق الفجوة ما بين المؤشرين السعري والوزني لإعادة النظر في السوق مرة أخرى ، وبالتالي ، تقييم وضعه من جديد وتقدير توجهه المستقبلي ، وأيضاً بالأجل القصير ، لإن الرؤية بالأجل الطويل لا زالت غامضة من وجهة نظرنا على الأقل ، في ظل المعطيات الحالية الاقتصادية وغير الاقتصادية. ​

 

[رابح رابح]

​

جزاك الله خير على التفاعل مع الموضوع ، وكما تعلم أن الإنسان يتعلم لحين الممات ، ونسأل الله حسن الختام ، وفوق كل ذي علم عليم ، وغيرها من الشواهد التي تؤكد وتجزم قصور الإنسان ...إلخ ، ولا أريد الإطناب في تقدير الرد المهني والعلمي من جانبك ، ولا زلنا نميل إلى رجحان العوامل الـ ( 12 ) الإيجابية على الـ ( 12 ) السلبية ، وهو أيضاً ما يتفق مع وجهة نظرك ، لكن ما يقلقنا حالياً – بالإضافة إلى مواضيع أخرى - هو تصاعد المضاربة الضارة والساخنة ، وبالتالي ، زيادة هامش المخاطر في البورصة ، وهو البند الأول في السلبيات أعلاه ، حيث نرى تداول غير مبرر الأسبوع الماضي على سبيل المثال على أسهم " م الأعمال " و " لؤلؤة " ، وما يصاحب ذلك من ارتفاع حاد بالأسعار ، وذلك رغم السلبيات الكبيرة المرتبطة بالشركتين ، وهما على سبيل المثال لا الحصر ، ناهيك عن تكريس وسيادة سياسة " القطيع " بدعم من الإشاعات والتحليلات المغرضة من جانب البعض ، خاصة من خلال وسائل التواصل الإجتماعي ، والتي بدأت تتصاعد بشكل حاد وتجذب مزيداً من المتداولين ضعيفي الخبرة وهم كثيرون للأسف الشديد .​

على كل حال ، هذه كلها اجتهادات منا ومنك ، ونأمل الخير للجميع ، ونحن بانتظار اكتمال تحقق سيناريو إغلاق الفجوة ما بين المؤشرين السعري والوزني لإعادة النظر في السوق مرة أخرى ، وبالتالي ، تقييم وضعه من جديد وتقدير توجهه المستقبلي ، وأيضاً بالأجل القصير ، لإن الرؤية بالأجل الطويل لا زالت غامضة من وجهة نظرنا على الأقل ، في ظل المعطيات الحالية الاقتصادية وغير الاقتصادية. ​

استاذي الفاضل انت الكريم صاحب المجهود جزاك الله خير
واتفق معك تماما قلبا وقالبا فيما ذكرته وأود ان اكتب افكاري كمتداول وكيفية تفسيري لما تطرقت له اعلاه :
تصاعدت المضاربه الساخنه للاسباب التاليه :

• - لاستخدامها كأداة لتحفيز السوق واثارة شهية المضاربين
• - جذب رؤوس الاموال ورفع قيمة السيوله
• - اغلب الاسهم الرخيصه تم تجميعها بأسعار منخفضة جدا مما يسهل دوران السهم ورفع السعر بدون خساره
• - اغلب تداول الاسهم الرخيصة وهمي لايصال السعر لمستويات معينه يتم التصريف فيها باستغلال سياسة القطيع
• - استخدام ادوات اعلاميه معينه واخبار مدروسه لدعم هذا التداول الوهي والتصريف
• - استغلال التوقيت المناسب لتوظيف الظروف الايجابيه المحليه والعالمية
• - سهولة ارتفاع سعر بعض الشركات المنخفضه قياسيا لمعرفة ملاكها باخبارها واوضاعها القادمه والتسويات الماليه المتفق عليها مبدئيا والتقييم الحقيقي لموجوداتها وتجميع اغلب كمياتها من قبل الملاك بملكيات غير معلنة كما حدث في صكوك ومنشئات ومدينة الاعمال

وما اردت الوصول اليه من خلال ما ذكرته اعلاه في تفسيري للسيناريو لما يحدث حاليا ان مراحل الية حركة السوق هي :
المرحلة الاولى : التصريف وخاصة بالاسهم الخاسره (في بداية الازمة)
المرحلة الثانيه : الضغط والتجميع من القيعان في أغلب الاسهم وخاصة الرخيصة
المرحلة الثالثة :أن ارتفاع الاسهم الرخيصه مبرر ومخطط له لتصريف هذه الكميات من الاسهم الهزيله ودعم قيمة اصول الشركات الأم
المرحلة الرابعة والمقبله : (عند الاقتراب من اغلاق الفجوة المذكوره بتقرير الجمان) ستكون بداية المرحلة بجني الارباح من الشركات الهزيله وجمع المبالغ والارباح الكافية للدخول الى الشركات المميزه بعد ان تم تنظيف ميزانياتها وتخزين ارباحها وسيتم رفع قيمتها ارتفاعات قياسية الى قيمتها العادله لمنع السوق من الانهيار واستكمال المؤشر لمسيرته بالارتفاع وبقاء الاسهم الخاملة في مراكزها وذلك بشرط عدم حدوث مؤثرات سلبية اقليميه او عالمية

هذه وجة نظر شخصيه متواضعه وليست تحليل اقتصادي

 

[رابح رابح]

القبس - 19-5-2013

سعر النفط الكويتي يرتفع إلى 100.52 دولار​

كونا : قالت مؤسسة البترول ان سعر برميل النفط الكويتي ارتفع 84 سنتا ليستقر عند مستوى 100.52 دولار للبرميل.
وفي اسواق النفط العالمية وعلى الرغم من صعود سعر صرف الدولار ارتفعت اسعار النفط لثالث جلسة على التوالي مدعومة ببيانات اقتصادية قوية من الولايات المتحدة (أكبر مستهلك للنفط في العالم) وهي نفسها البيانات التي عززت ايضا الاسهم الامريكية.
ورغم ان قوة الدولار قيدت مكاسب النفط الا ان العقود الآجلة لخام القياس الدولي مزيج برنت تسليم يونيو صعدت 86 سنتا أو %0.83 لتسجل عند التسوية 104.64 دولارات للبرميل.

المركز الدبلوماسي النفط الصخري لن يشكل تهديدا لدول الخليج ​

واكد ان تكلفة استخراج النفط الصخري من المكامن الصخريه عالية وتبلغ مابين 65 - 75 دولار للبرميل ​

مقارنة بكلفة 6 - 7 دولارات لاستخراج النفط التقليدي ​

تكلفة انتاج برميل النفط بالكويت من 3 - 5 دولارات ​

​

رابط التقرير كاملا :
http://watanpdf.alwatan.com.kw/alwatanpdf/2013-05-19/62.pdf

 

[مضارب قديم7]

استاذي الفاضل انت الكريم صاحب المجهود جزاك الله خير
واتفق معك تماما قلبا وقالبا فيما ذكرته وأود ان اكتب افكاري كمتداول وكيفية تفسيري لما تطرقت له اعلاه :
تصاعدت المضاربه الساخنه للاسباب التاليه :

• - لاستخدامها كأداة لتحفيز السوق واثارة شهية المضاربين
• - جذب رؤوس الاموال ورفع قيمة السيوله
• - اغلب الاسهم الرخيصه تم تجميعها بأسعار منخفضة جدا مما يسهل دوران السهم ورفع السعر بدون خساره
• - اغلب تداول الاسهم الرخيصة وهمي لايصال السعر لمستويات معينه يتم التصريف فيها باستغلال سياسة القطيع
• - استخدام ادوات اعلاميه معينه واخبار مدروسه لدعم هذا التداول الوهي والتصريف
• - استغلال التوقيت المناسب لتوظيف الظروف الايجابيه المحليه والعالمية
• - سهولة ارتفاع سعر بعض الشركات المنخفضه قياسيا لمعرفة ملاكها باخبارها واوضاعها القادمه والتسويات الماليه المتفق عليها مبدئيا والتقييم الحقيقي لموجوداتها وتجميع اغلب كمياتها من قبل الملاك بملكيات غير معلنة كما حدث في صكوك ومنشئات ومدينة الاعمال

وما اردت الوصول اليه من خلال ما ذكرته اعلاه في تفسيري للسيناريو لما يحدث حاليا ان مراحل الية حركة السوق هي :

المرحلة الاولى : التصريف وخاصة بالاسهم الخاسره (في بداية الازمة)
المرحلة الثانيه : الضغط والتجميع من القيعان والمرحله القادمه جني الارباح من الشركات الهزيله
المرحلة الثالثة :أن ارتفاع الاسهم الرخيصه مبرر ومخطط له لتصريف هذه الكميات من الاسهم الهزيله ودعم قيمة اصول الشركات الأم
المرحلة الرابعة والمقبله : (عند الاقتراب من اغلاق الفجوة المذكوره بتقرير الجمان)ستكون بجني الارباح من الشركات الهزيله وجمع المبالغ والارباح الكافية للدخول الى الشركات المميزه بعد ان تم تنظيف ميزانياتها وتخزين ارباحها وسيتم رفع قيمتها ارتفاعات قياسية الى قيمتها العادله لمنع السوق من الانهيار واستكمال المؤشر لمسيرته بالارتفاع وبقاء الاسهم الخاملة في مراكزها وذلك بشرط عدم حدوث مؤثرات سلبية اقليميه او عالمية

هذه وجة نظر شخصيه متواضعه وليست تحليل اقتصادي

جزاك الله خيراخوي بوخالد اصبت كبد الحقيقه واعتقد بالفترات اليايه راح ندخل بالمرحله الرابعه بلاشك

 

[Aljoman]

استاذي الفاضل انت الكريم صاحب المجهود جزاك الله خير
واتفق معك تماما قلبا وقالبا فيما ذكرته وأود ان اكتب افكاري كمتداول وكيفية تفسيري لما تطرقت له اعلاه :
تصاعدت المضاربه الساخنه للاسباب التاليه :

• - لاستخدامها كأداة لتحفيز السوق واثارة شهية المضاربين
• - جذب رؤوس الاموال ورفع قيمة السيوله
• - اغلب الاسهم الرخيصه تم تجميعها بأسعار منخفضة جدا مما يسهل دوران السهم ورفع السعر بدون خساره
• - اغلب تداول الاسهم الرخيصة وهمي لايصال السعر لمستويات معينه يتم التصريف فيها باستغلال سياسة القطيع
• - استخدام ادوات اعلاميه معينه واخبار مدروسه لدعم هذا التداول الوهي والتصريف
• - استغلال التوقيت المناسب لتوظيف الظروف الايجابيه المحليه والعالمية
• - سهولة ارتفاع سعر بعض الشركات المنخفضه قياسيا لمعرفة ملاكها باخبارها واوضاعها القادمه والتسويات الماليه المتفق عليها مبدئيا والتقييم الحقيقي لموجوداتها وتجميع اغلب كمياتها من قبل الملاك بملكيات غير معلنة كما حدث في صكوك ومنشئات ومدينة الاعمال

وما اردت الوصول اليه من خلال ما ذكرته اعلاه في تفسيري للسيناريو لما يحدث حاليا ان مراحل الية حركة السوق هي :

المرحلة الاولى : التصريف وخاصة بالاسهم الخاسره (في بداية الازمة)
المرحلة الثانيه : الضغط والتجميع من القيعان والمرحله القادمه جني الارباح من الشركات الهزيله
المرحلة الثالثة :أن ارتفاع الاسهم الرخيصه مبرر ومخطط له لتصريف هذه الكميات من الاسهم الهزيله ودعم قيمة اصول الشركات الأم
المرحلة الرابعة والمقبله : (عند الاقتراب من اغلاق الفجوة المذكوره بتقرير الجمان)ستكون بجني الارباح من الشركات الهزيله وجمع المبالغ والارباح الكافية للدخول الى الشركات المميزه بعد ان تم تنظيف ميزانياتها وتخزين ارباحها وسيتم رفع قيمتها ارتفاعات قياسية الى قيمتها العادله لمنع السوق من الانهيار واستكمال المؤشر لمسيرته بالارتفاع وبقاء الاسهم الخاملة في مراكزها وذلك بشرط عدم حدوث مؤثرات سلبية اقليميه او عالمية

هذه وجة نظر شخصيه متواضعه وليست تحليل اقتصادي

وجهة نظر تستحق الاهتمام ، ونتمنى من القرّاء الكرام الاطلاع عليها ، والتركيز على​

المراحل الأربعة التي تطرق إليها العضو الفاضل " رابح رابح " ​

 

[رابح رابح]

وجهة نظر تستحق الاهتمام ، ونتمنى من القرّاء الكرام الاطلاع عليها ، والتركيز على​

المراحل الأربعة التي تطرق إليها العضو الفاضل " رابح رابح " ​

كل الشكر والتقدير لك استاذي الفاضل
والمعذره لعدم ترتيب المفردات وصياغة الجمل بالشكل المطلوب وسأحاول اعادة ترتيب وصياغة المراحل الاربعة بشكل افضل
وجزاك الله خير وبركه وسعاده

 

[longinvestor]

شكرا عزيزي رابح على المعلومات.
ولكن بالنسبة لي بعد كل هذه الفضائح و الادارة السيئة من مؤسسة البترول لم اعد اثق بكلامهم بتاتا.
الشيء الوحيد الي اثق فيه هو google bloombeg wiki و الانترنت.

النفط الصخري تهديد لا يستهان فيه خاصة لمن تنزل تكلفتة وكل الانترنت يذكر هذا الشيء إلا مؤسسة البترول.

 

[رابح رابح]

جزاك الله خيراخوي بوخالد اصبت كبد الحقيقه واعتقد بالفترات اليايه راح ندخل بالمرحله الرابعه بلاشك

شكرا على مرورك اخوي الفاضل بومحمد واتوقع أن بدية المرحله الرابعه ستكون قرب مستوى 8400 وستكون هذه المرحلة واضحة جدا عند مستوى 9000 نقطة كما ورد في تقرير الأستاذ ناصر النفيسي بالضبط والمراقبة ستكون في رمضان فإذا صمد السوق في هذا التوقيت أو استمر في نشاطه نسبيا وبمعدل عالي من السيولة فسيكون ذلك بمثابة مؤشر قوي على الاتجاه لمستوى 9000 نقطة والله أعلم .

حاليا السوق في مرحلة هستيرية من المضاربة والمتداول العاقل من يسيطر على رغباته في هذه المرحلة ويتعامل مع الوضع بعقلانية ولا يستسلم لسياسة القطيع ولاحظ اليوم انهياراسهم منشئات وصكوك والمعدات بالحد الادنى وان شاء الله يرتدون .

 

[boss77]

​

جزاك الله خير على التفاعل مع الموضوع ، وكما تعلم أن الإنسان يتعلم لحين الممات ، ونسأل الله حسن الختام ، وفوق كل ذي علم عليم ، وغيرها من الشواهد التي تؤكد وتجزم قصور الإنسان ...إلخ ، ولا أريد الإطناب في تقدير الرد المهني والعلمي من جانبك ، ولا زلنا نميل إلى رجحان العوامل الـ ( 12 ) الإيجابية على الـ ( 12 ) السلبية ، وهو أيضاً ما يتفق مع وجهة نظرك ، لكن ما يقلقنا حالياً – بالإضافة إلى مواضيع أخرى - هو تصاعد المضاربة الضارة والساخنة ، وبالتالي ، زيادة هامش المخاطر في البورصة ، وهو البند الأول في السلبيات أعلاه ، حيث نرى تداول غير مبرر الأسبوع الماضي على سبيل المثال على أسهم " م الأعمال " و " لؤلؤة " ، وما يصاحب ذلك من ارتفاع حاد بالأسعار ، وذلك رغم السلبيات الكبيرة المرتبطة بالشركتين ، وهما على سبيل المثال لا الحصر ، ناهيك عن تكريس وسيادة سياسة " القطيع " بدعم من الإشاعات والتحليلات المغرضة من جانب البعض ، خاصة من خلال وسائل التواصل الإجتماعي ، والتي بدأت تتصاعد بشكل حاد وتجذب مزيداً من المتداولين ضعيفي الخبرة وهم كثيرون للأسف الشديد .​

على كل حال ، هذه كلها اجتهادات منا ومنك ، ونأمل الخير للجميع ، ونحن بانتظار اكتمال تحقق سيناريو إغلاق الفجوة ما بين المؤشرين السعري والوزني لإعادة النظر في السوق مرة أخرى ، وبالتالي ، تقييم وضعه من جديد وتقدير توجهه المستقبلي ، وأيضاً بالأجل القصير ، لإن الرؤية بالأجل الطويل لا زالت غامضة من وجهة نظرنا على الأقل ، في ظل المعطيات الحالية الاقتصادية وغير الاقتصادية. ​

واضح من مشاركاتك اخي الكريم انك متحامل علي اسهم محمود حيدر خصوصا من مواضيعك السابقه علي كذا سهم من المجموعه وتناسيت ان اسهم كثيره تضاعفت اكثر من ٥٠٠٪ كمنشآت وصكوك ودبي الاولي والبقيه تاتي دون ان تنتقد او تعطينا رايك بتلك الاسهم مع ضعف معطياتها وقيمتها الدفتريه للكثير من الاسهم اتعجب من ريحه الطائفيه والعنصريه لما توصل حتي للاسهم مع انك صاحب مركز متخصص لتحليل وتوفير المعلومات للاسواق الماليه ونشرك للتقارير المسيئه لبعض الاسهم بسبب عدائك او كرهك لمالك مجموعه تسبب الخسائر للبعض فكم من متداول سيبيع مدينه الاعمال او لؤلؤه بسبب تقريرك ولماذا المثال انضرب بتلك المجموعه تحديدا وشكرا

 

[مضارب قديم7]

شكرا عزيزي رابح على المعلومات.
ولكن بالنسبة لي بعد كل هذه الفضائح و الادارة السيئة من مؤسسة البترول لم اعد اثق بكلامهم بتاتا.
الشيء الوحيد الي اثق فيه هو google bloombeg wiki و الانترنت.

النفط الصخري تهديد لا يستهان فيه خاصة لمن تنزل تكلفتة وكل الانترنت يذكر هذا الشيء إلا مؤسسة البترول.

اتفق معاك اخوي بالنسبه لخطورة النفط الصخري -- المشكله التي تواجه حاليا بتكلفة الاستخراج وهلمشكله اعتقد مع مرور الوقت سيجدون حلول لها وبنهايه تخفيض تكلفة الاستخراج -- بعتقادي علا الدول النفطيه والكويت خاصه الالتفات لتلك المعضله -- وتنويع مصادر الدخل والتقليل من الاعتماد علا موارد النفط -- اقرب مثال اعتماد الجداد علا استخراج اللؤلؤ وبيعه -- وكساده وعدم فائدته اقتصاديا بعد --- تمكن اليابان من زراعته وتسويقه بكميات اكبر --- يرجا من مراكز الابحاث التابعه للدوله ان تبحث جيدا وتتوصل للنتيجه لمصلحة الاجيال القادمه

 

[Aljoman]

مع إغلاق اليوم ، تقلصت الفجوة ما بين المؤشرين السعري والوزني ​

من 12 إلى 8 نقاط منذ 2008.06.30 حتى 2013.05.21​

​

وللتفاصيل على الرابط​

 

[Aljoman]

تقلصت الفجوة ما بين المؤشرين السعري والوزني إلى 8 نقاط مئوية في 2013.05.21 ​

بالمقارنة مع 12 نقطة في 2013.04.21 ويتطلب إغلاقها نمو المؤشر السعري بمقدار 1230 نقطة بمعدل 15% ​

وللتفاصيل على الرابط​

 

[رابح رابح]

اليوم بدأت معركة المؤشر الحقيقيه امام قرب الاصدام بالحاجز النفسي والمقومه المهمه ١٠٤٠٠ تقطه
حيث تم استغلالها لاثارة الذعر وجني الارباح وتبديل المراكز والتجميع وحجم الشراء يوضح جيدا ان المؤشر ماضي بالارتفاع وسيكمل مسيرته بإذن الله وسيتذبذب قرب المستوى القادم ٨٤٠٠ وسيتجاوزه بدعم من ارتفاع السيوله وامتصاص عمليات جني الارباح ومحافطة الشركات الجيده المتوسطة السعر على مراكزها اليوم مما يدل على ان هذه الشركات الجيده ستكون نجوم السوق اللامعة اذا تجاوز مؤشر السوق مستوى ٨٤٠٠ نقطة وحاليا هو افضل وقت للانتقال من الشركات الضعيفه الى هذه الجيده والله اعلم

 

[Aljoman]

التاريخ : 2013/04/29​

رؤية " الجُمان " لمحفزات البورصة ومُثبطاتها في الأجل القصير​

(12×12)​

بعد ارتفاع المؤشر السعري لسوق الكويت للأوراق المالية بنحو 25% خلال أقل من 4 شهور ، وأيضاً ارتفاع التداول اليومي بشكل ملحوظ ليبلغ أكثر من 100 مليون دك لأكثر من مرة خلال الأيام القليلة الماضية ، يتساءل الكثيرون إلى أين نحن ذاهبون ؟ وهل من معطيات منطقية وحقيقية تبرر ذلك ؟ وكذلك ، ما هي المخاطر التي تحف البورصة الكويتية ، خاصة بعد التجربة القاسية خلال السنوات الخمس الماضية ؟... إلخ من التساؤلات العقلانية والمستحقة أيضاً .

ونحاول من خلال هذه الورقة أو " الرؤية " – إن صح التعبير - الإجابة على بعض تلك التساؤلات ، وعلى قدر المستطاع ، وذلك من خلال استعراض محفزات البورصة وما يقابلها من مُثبطات ، والتي شاءت الصدف أن تتساوى عددياً (12×12) ، ولكنها غير متساوية نوعياً بكل تأكيد ، ويستطيع كل قارئ وزن وترجيح كل من " المُحفزات " و" المُثبطات " أو الإيجابيات والسلبيات وفقاً لرؤيته الخاصة وتقييمه المستقل .

وفيما يلي الإثنا عشر محفزاً التي من شأنها دعم الوضع الحالي "التفاؤلي" للبورصة ، وربما زيادة مكاسبها :

1. ارتفاع نتائج الشركات بمعدل 47.5% لعام 2012 بالمقارنة مع 2011 من 0.9 إلى 1.3 مليار دك ، بزيادة بلغت أكثر من 400 مليون دك .
2. أن شريحة عريضة من الأسهم يقل سعرها عن قيمتها الدفترية ، وهو عكس القاعدة العامة " مبدأياً " .


3. إتجاه جديد وإيجابي لدورة البورصة بعد تراجع لمدة 5 سنوات تقريباً .
4. إعادة الهيكلة المالية والتشغيلية لبعض الشركات ونجاح شريحة منها في ذلك .
5. ارتفاع وتيرة المضاربة وتبديل المراكز لأكثر من مرة في اليوم الواحد لشريحة من المضاربين .
6. إقتناع البعض بالسيناريو المحتمل الذي طرحه " الجمُان " بشأن إغلاق الفجوة ما بين المؤشرين السعري والوزني ، والمنشور بالصحف بتاريخ 23/4/2013 ، والذي يقول – من ضمن عدة مواضيع مهمة - بارتفاع إضافي للمؤشر السعري بمعدل 26% بمقدار 1,841 نقطة إلى مستوى 8,961 نقطة اعتباراً من 23/4/2013 حتى نهاية العام الجاري .
7. توقع تحقيق نمو في مجمل نتائج الشركات المدرجة في الربع الأول 2013 بالمقارنة مع الربع الأول 2012 ، ( توقعات الجُمان : نمو بمعدل 25% من 430 إلى 540 مليون دك ) .
8. الرواج العام في البورصات العالمية والإقليمية .
9. انخفاض عوائد ودائع البنوك وتحول جزء منها إلى البورصة .
10. ارتفاع أسعار العقارات وتحول جزء من السيولة الموجهة إليها نحو البورصة .
11. هدوء الحراك السياسي .
12. حالة التفاؤل النسبي التي يشعر بها شريحة من المواطنين .

كما نورد في المقابل المُثبطات المحيطة بالبورصة أو المخاطر المحدقة بها ، وهي إثنا عشر كما أسلفنا :

1. استمرار التلاعب الخطر والضار من جانب بعض المضاربين خاصة كبارهم دون وضع حد لذلك .
2. استمرار المشبوهين في السيطرة على بعض الشركات المدرجة وإدارتها .
3. احتمال شطب بعض الشركات ، ولو أنها قليلة ، ناهيك عن مخاطر الإيقاف الطويل لعدد منها .
4. التحليلات العشوائية التي يطلقها شريحة ممن يعدون أنفسهم محللين أو مستشارين ... إلخ ، وذلك من خلال وسائل الإعلام المختلفة ( فضائيات ، صحف ، مواقع ومنتديات إلكترونية ، وسائل التواصل الاجتماعي ... إلخ ) ، وإقبال شريحة عريضة من المتداولين عليهم .
5. ضعف الحوكمة في شريحة عريضة من الشركات المدرجة وعجز الجهات الرسمية في الحد من مخاطرها ، ناهيك عن عدم مبالاة شريحة مهمة من المساهمين بذلك .
6. استفحال الفساد في مؤسسات الدولة واستمراره رغم تغطية الفوائض المالية الضخمة على ذلك .
7. احتمال عودة التوتر السياسي الحاد داخل البلاد لسبب أو لآخر .
8. عدم جدية الجهات الرسمية في الإصلاح الاقتصادي ومكافحة الفساد .
9. احتمال انخفاض أسعار النفط بشكل حاد وسريع ، ولو أن ذلك يعد احتمالاً ضعيفاً حالياً .
10. استمرار العبث في فوائض الدولة المالية سواء لترضيات شعبية أو صفقات مشبوهة أو اختلاسات مكشوفة .
11. التوترات الأمنية الإقليمية ( سوريا ، العراق ، لبنان ، ... إلخ ) واحتمال إنفجار الوضع بشكل مفاجئ ودراماتيكي في أحد أو بعض بؤر التوتر الإقليمية وربما العالمية .
12. احتمال اندلاع أزمة اقتصادية أو مالية في أحدى أو بعض الدول المؤثرة وامتداد ذلك عالمياً .

وفي الختام ، فإننا نذكّر بأن ما ورد أعلاه هو " رؤيتنا " بالأجل القصير ، حيث لا تتوفر لدينا حالياً أي مقومات " صلبة " يمكن الإرتكاز عليها للتحدث عن رؤية للأجل الطويل ، سواءً للبورصة أو لغيرها !

مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية – دولة الكويت​

يبدو أن 12 (السلبية) غلبت 12 (الإيجابية) في ظل"الصيف العربي الساخن" و "الدوامة الشرق أوسطية" ​

 

[Aljoman]

فهد البسام: 12 مؤشراً إيجابياً ترفع جرعة التفاؤل في البورصة إلى نهاية العام
​

قال لـ الوطن إن الشركات المدرجة حققت %21 نمواً في أرباح النصف الأول


%34 زيادة أرباح الشركات خلال الربع الثاني مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي

نمو %10 في أرباح البنوك خلال النصف الأول وبنسبة %20 في الربع الثاني

توقعات بزيادة الطلب على الأسهم التشغيلية مع وجود فجوة بين المؤشرين السعري والوزني تبلغ %26

تدني عوائد الودائع والأسعار الخيالية للعقارات يشجعان المستثمرين على العودة إلى البورصة

بعد تطبيق الحوكمة.. %5 فقط من الشركات المدرجة تخلفت عن إعلان النتائج النصفية



كتب سالم عبدالغفور:
عبر مدير ادارة الاصول في شركة مرابحات الاستثمارية فهد البسام عن تفاؤله باداء سوق الكويت للاوراق المالية خلال الاربعة اشهر المقبلة حتى نهاية العام الجاري.
ورصد البسام في تصريح خاص لـ«الوطن» حزمة من المؤشرات الايجابية التي قد يرتكز عليها السوق خلال الفترة المقبلة وتشمل ما يأتي:
-1 المؤشرات الجيدة لأرباح الشركات التي اعلنت نتائجها حتى نهاية الاسبوع الماضي حيث يعتبر اداء الشركات الوقود الحقيقي للاسواق المالية وقد سجلت تلك الشركات نموا في الارباح بلغ %21 في النصف الاول مقارنة مع النصف الاول من 2012 وبنسبة نمو في الربع الثاني وحده بلغت %34 قياسا مع الفترة ذاتها من العام الماضي.
-2 الاداء الجيد لقطاع البنوك وهو العمود الفقري للسوق حيث سجل نموا بنسبة %10 في النصف الاول ونحو %20 في الربع الثاني مقارنة مع الفترة المقابلة من عام 2012.
-3 الالتزام النسبي من قبل الشركات المدرجة بالافصاح عن المعلومات البيانات وهو ما ظهر جليا في عدم تخلف نحو %5 فقط من اجمالي الشركات المدرجة بواقع 19 شركة في حين ان مهلة الافصاح تنتهي غدا الاحد وهو ما يشير الى التزام الشركات بالقانون خصوصا ما يتعلق بالحوكمة وقانون هيئة اسواق المال.

السعري والوزني

-4 الفجوة الكبيرة بين المؤشر السعري والوزني حيث بلغت مكاسب الاول نحو %36 منذ بداية العام فيما سجل الثاني %10 فقط مما يعني ان هناك فجوة سعرية بين المؤشرين تبلغ نحو %26 منذ بداية العام ويجب على السوق ردم تلك الفجوة. وجاءت تلك الفجوة نتيجة المضاربات القياسية على الاسهم الصغيرة والتي سجلت مكاسب كبيرة فيما ظلت حركة التداولات على الاسهم التشغيلية متواضعة وهو ما يزيد التوقعات بزيادة الاقبال على الاسهم التشغيلية خلال الاشهر المقبلة مع استمرار النشاط على الاسهم الرخيصة.
-5 التوقعات بعودة منسوب السيولة في البورصة الى مستوياتها السابقة حيث كانت الاشهر الاولى من العام الجاري ما بين 50 الى 100 مليون دينار وان تتجاوز قيم التداولات التي تراجعت خلال اشهر الصيف ورمضان الى ما بين 20 و40 مليون دينار.

الأوضاع السياسية

-6 انتهاء فترة التشنجات السياسية الى حد ما بعد الانتخابات البرلمانية الاخيرة وتوقعات بمرحلة تناغم سياسي ما بين السلطتين تنعكس ايجابا على الاوضاع الاقتصادية وتحريك عجلة المشروعات التنموية.
-7 وجود نواب في مجلس الامة يمتلكون وازعا اقتصاديا وخبرات في القطاع الخاص كبيرة تجعلهم على علم ودراية كافية بالمشاكل الاقتصادية للكويت والحلول الواجب اتخاذها الى جانب وزراء اقتصاديين من الطراز الاول وفي مقدمتهم وزير المالية الشيخ سالم الصباح محافظ البنك المركزي السابق ووزير التجارة انس الصالح.

هيئة الأسواق

-8 قيام هيئة الاسواق بدور فاعل في السوق مما ساهم في تنظيف السوق بشكل جيد من بعض شركات «العفن» وزيادة الشفافية والالتزام بمعايير الحوكمة والذي من المتوقع ان يستمر خلال الفترة المقبلة في جعل السوق الكويت اكثر تنظيما.
وفي الوقت نفسه على هيئة الاسواق عدم التشدد في تطبيق القانون والارتكاز بشكل اكبر على روح القانون في تحقيق متطلباتها بما لا يخالف القانون خصوصا بعد ان تم تكثيف المتطلبات الرقابية على الشركات من جهات متعددة منها هيئة الاسواق والبنك المركزي ووزارة التجارة الامر الذي يتطلب جهدا كبيرا من تلك الشركات مما قد يعيقها عن عملها الاستثماري الاساسي وقد يدفع بعض الشركات للخروج من السوق بشكل كامل للتخفف من اعباء تلك المتطلبات.

المحفظة الوطنية

-9 قيام المحفظة الوطنية بدور جيد في السوق بالرغم مما قد يأخده عليها البعض من عدم التوسع في دعم شركات السوق بشكل عام الا ان المحفظة تقوم بدورها المطلوب بشكل استثماري يدعم السوق عبر الشركات الجيدة وهو ما بدا واضحا من تدخل المحفظة في دعم اسهم بعض البنوك والشركات الكبري في مقدمتها سهمي «زين» و«اجيليتي» وغيرهما.
-10 الفجوة الكبيرة بين القيمة الدفترية والسوقية لأسهم عدد كبير من الشركات وهو ما يشجع المحافظ والصناديق على شراء تلك الاسهم حيث من المتوقع ان تصل قيمة السهم الى القيمة الدفترية وربما تجاوزها اجلا ام عاجلا.

الأزمة المالية

-11 مرور خمس سنوات على بداية الازمة المالية العالمية وهي عمر الدورة الاقتصادية مما يشير الى قرب الخروج من نفق الازمة والدخول في دورة اقتصادية جديدة مما ينعكس ايجابا على اسوق المال.
-12 تدني قيمة عوائد الودائع في البنوك وانخفاض الفائدة اضافة الى الاسعار الخيالية التي وصلت لها العقارات في مختلف القطاعات من شأنها ان تشجع المستثمرين الى العودة الى اسواق المال بجحم كبير من السيولة المتوفرة لديهم لتحقيق اكبر قدر من المكاسب المتوقعة من البورصة.

المصدر : جريدة الوطن
تاريخ النشر : 17/8/2013​

 

[longinvestor]

منو فيكم يتذكر هل موضوع؟؟؟ ليش ننتظر لحد 2020 الحفلة بدأت الان

 

[الدالوب]

راح نسمع ان شاء الله
بقيمه التداول وصلت مليار دينار
متي وكيف الله اعلم وانا متفائل في القريب العاجل في بدايه فبراير اتوقع بدايه اول خطوه للمليار .
قولوا ان شاء الله .

 

[الدالوب]

التقرير يجرح ويداوي