لايوجد دوله فيها حريه دينيه ودعم للاحزاب الاسلاميه وحرية الرأي مثل الكويت
اسأل اي نائب او مواطن جرب العيش اثناء الغزو خارج الكويت ويقولك شنو قوة الحريه الدينيه بالكويت
اتحدى واحد يروح دوله ثانيه ويصعد المنبر ويتكلم وينتقد وضع ما (يصير في خبر كان) حتى الدواوين ممنوعه بالدول الثانيه
شوفو الصور بالجرايد قاعدين بامن الدوله ويضحكون .. في دوله ثانيه قبل دخول باب امن الدوله يغمى عليه
انما هذا هو الطمع والجشع الذي جعل البعض يقومون بتوظيف مشاكلنا وهمومنا لمصالحهم الشخصيه وتدمير ثقافتنا وافكارنا
شفت لك نائب وقف عند باب جمعيه تعاونيه منهوبه (طبعا الجواب لا لأن فيها مصالح ) العديد من الجمعيات التعاونيه تم عزل مجالس اداراتها بسبب النهب والتلاعب ولم يتكلم احد النواب عن اعضاء مجالس ادارات هذه الجمعيات
نخرج من بيوتنا امنين ونعود اليها امنين والأئمة معززين مكرمين ومساجدنا فنادق ولدينا كل ماتتمنى النفس
ولكن النعمه تبي حمد وشكر
مشكلتنا اننا نستخدم سياسة القطيع ولانريد ان نسمع الا ما يفيدنا ونحب من يقودنا للمذبح
صفقة زين كانت ستفيد السوق الكويت والكويتيين فائدة كبير اعترضوا عليها النواب اعتراضا شديدا
وصفقة الوطنيه للاتصالات التي تفيد كيوتل القطريه واستفادة السوق والكويتيين منها محدوده لم يعترض عليها احد بكلمه واحده كأنما اصابهم شلل
ارجو المعذره ولكن قلبي يعتصر الما على ما يحدث لنا وبالضبط ما يحاك للكويت من مؤامرة