مواقف وطرائف

الحالة
موضوع مغلق

بن عيدان

عضو مميز
التسجيل
21 نوفمبر 2011
المشاركات
24,281
i133819284441790066.jpg
 

فضل

عضو مميز
التسجيل
25 يوليو 2008
المشاركات
6,792
الإقامة
بين السماااء والارض
.
‏رجال و زوجته يطالعون التلفزيون
ناظر زوجته و قال : قلبي
قالت : نعم ياروحي
قالها : قلبي
قالت : وانت نور عيني
قال : قلبي القنوات لا اسطرج 
 

الوحيد 1974

عضو مميز
التسجيل
3 مايو 2010
المشاركات
15,240
الإقامة
الكويت الحبيبه
بنت هنديه طربانه :)

 

الوليد q8

عضو نشط
التسجيل
5 فبراير 2010
المشاركات
449
الإقامة
q8
اشترط أستاذ مادة علم الاجتماع في جامعة ماليزية على طلابه إسعاد إنسان واحد طوال الأربعة أشهر، مدة الفصل الدراسي، للحصول على الدرجة الكاملة في مادته..!!

وفرض الأستاذ الماليزي على طلبته الثلاثين أن يكون هذا الإنسان خارج محيط أسرته وأن يقدم عرضا مرئيا عن ما قام به في نهاية الفصل أمام زملائه.
. لم يكتف الأستاذ بهذه المبادرة بل اتفق مع شركة ماليزية خاصة لرعايتها عبر تكريم أفضل 10 مبادرات بما يعادل ألف دولار أميركي.
في نهاية الفصل الدراسي نجح الطلاب الثلاثون بالحصول على الدرجة الكاملة، لكن اختار زملاؤهم بالتصويت أفضل 10 مبادرات بعد أن قدم الجميع عروضهم على مسرح الجامعة،
وحضرها آباء وأمهات الطلبة الموجودين في كوالالمبور.
. نشرت هذه المبادرات الإنسانية أجواء مفعمة بالمفاجآت والسعادة في ماليزيا قبل عامين،
كان يحاول أن يقدم عملا إنسانيا مختلفا يرسم فيه السعادة على محيا غيره.
لقد قام طالب ماليزي، وهو أحد الفائزين العشرة، بوضع هدية صغيرة يوميا أمام باب شقة زميله في سكن الجامعة وهو هندي مسلم، ابتعثه والده لدراسة الطب في ماليزيا،
اختار الطالب هذا الطالب تحديدا؛ لأنه شعر بأنه لا يمتلك أصدقاء أو ابتسامة طوال مجاورته له لنحو عام.


كان الطالب الهندي لا يتحدث مع أحد ولا أحد يتحدث معه، يبدو حزينا وبائسا مما جعل زميله الطالب الماليزي يرى أنه الشخص المناسب للعمل على إسعاده..

أول هدية كانت رسالة صغيرة وضعها تحت باب شقته كتبها على جهاز الكمبيوتر في الجامعة دون توقيع:
”كنت أتطلع صغيرا إلى أن أصبح طبيبا مثلك، لكني ضعيف في مواد العلوم، إن الله رزقك ذكاء ستسهم عبره بإسعاد البشرية“.

(2)
في اليوم التالي اشترى الطالب الماليزي قبعة تقليدية ماليزية ووضعها خلف الباب ومعها رسالة: “أتمنى أن تنال قبولك هذه القبعة“.

في المساء شاهد الطالب الماليزي زميله الهندي يعتمر القبعة ويرتدي ابتسامة لم يتصفحها في وجهه من قبل،
ليس ذلك فحسب بل شاهد في حسابه في الفيس بوك صورة ضوئية للرسالة الأولى، التي كتبها له، وأخرى للقبعة، التي وضعها أمام باب منزله،،
وأجمل ما رأى هو تعليق والد طالب الطب الهندي في الفيس بوك على صورة رسالته، والذي قال فيه: ”حتى زملاؤك في الجامعة يرونك طبيبا حاذقا، لا تخذلهم واستمر“.
دفع هذا التعليق الطالب الماليزي على الاستمرار في الكتابة وتقديم الهدايا العينية الصغيرة إلى زميله يوميا دون أن يكشف عن هويته،،

كانت ابتسامة الطالب الهندي تكبر كل يوم، وصفحته في الفيس بوك وتويتر تزدحم بالأصدقاء والأسئلة: ”ماذا ستحصل اليوم؟“،
”لا تتأخر… نريد أن نعرف ما هي الهدية الجديدة؟“.

تغيرت حياة الطالب الهندي تماما،تحول من انطوائي وحزين إلى مبتسم واجتماعي بفضل زميله الماليزي.
بعد شهرين من الهدايا والرسائل أصبح الطالب الهندي حديث الجامعة، التي طلبت منه أن يروي تجربته مع هذه الهدايا في لقاء اجتماعي مع الطلبة،

تحدث الطالب الهندي أمام زملائه عن هذه الهدية وكانت المفاجأة عندما أخبر الحضور بأن الرسالة الأولى، التي تلقاها جعلته يعدل عن قراره في (الانصراف عن دراسة الطب) ويتجاوز الصعوبات والتحديات الأكاديمية والثقافية التي كان يتعرض لها. !!!

(3)
لعب الطالب الماليزي، محمد شريف، دورا محوريا في حياة هذا الطالب بفضل عمل صغير قام به.
سيصبح الطالب الهندي طبيبا يوما ما وسينقذ حياة العشرات والفضل بعد الله لمن ربت على كتفه برسالة حانية.

اجتاز الطالب الماليزي مادة علم الاجتماع، ولكن ما زال مرتبطا بإسعاد شخص كل فصل دراسي، بعد أن لمس الأثر الذي تركه،،
اعتاد قبل أن يخلد إلى الفراش أن يكتب رسالة أو يغلف هدية.
اتفق محمد مع شركة أجهزة إلكترونية لتحول مشروعه اليومي إلى عمل مؤسسي يسهم في استدامة المشروع واستقطاب متطوعين يرسمون السعادة في أرجاء ماليزيا.
*إن هذه المبادرة التي ننتظر من مدارسنا وجامعاتنا أن تقوم باستثمارها؛ أثرها لا يغادر مع خروجنا من مبانيها بل يخرج معنا ويؤثر على محيطنا.!!
حولنا الكثير ممن يحتاجون إلى رسالة لطيفة أو لمسة حانية في هذا العالم المزدحم بالأحزان، لكن القليل منا من يقوم بذلك.
بوسعنا أن نغير في مجتمعاتنا وننهض بها بمبادرات صغيرة للغاية، لكننا نتجاهل حجم تأثيرنا وأثرنا.

لنبدأ من اليوم مشروع إسعاد شخص كل أسبوع، الموضوع لا يحتاج إلى مجهود خارق،ربما تكون رسالة نبعثها إلى غريب أو قريب،
أو هدية صغيرة نضعها على طاولة زميل أو موظف،
وتذكروا أن هناك الكثير من الحرائق التي تنشب في صدور من حولنا، وتتطلب إلى إطفائي يخمدها بابتسامة أو مبادرة إيجابية صغيرة، أصغر مما نتخيل


 

al7bebe

عضو نشط
التسجيل
24 مارس 2005
المشاركات
10,052

al7bebe

عضو نشط
التسجيل
24 مارس 2005
المشاركات
10,052
نغاشة بنت بس زناخة ع الاخر
.
.
.
.
.
.
التلفون يرن ...
الطفلة : الوووو
السيده : الووو مرحبا
الطفلة : اهلين..
السيده : وين الوالدة ؟
الطفله : ما في عندنا وحدة والدة..
السيده :لا لا عيب عليك... لا سمح الله الله يخليلكم اياها..
الطفلة : وشو لا سمح الله ما لا سمح الله.... بقولك ما في عندنا والدة....
السيده : كم عمرك يا شاطرة؟؟
الطفلة : وكيف عرفتي اني شاطرة...
السيده : تضحك وتقول .. مبين عليك خفيفة دم..
الطفلة : انتي الي خفيفة دم... لا تقولي عني هيك...
السيده : مبين عليك صغيرة؟
الطفلة : انا اطول منك......
السيده: طيب يلا اعطيني ماما...
الطفلة : ليش هي امك عندنا؟؟
السيده : خلاص نادي امك...
الطفلة :أمي ما عندها نادي.
السيده : الله يصبرني...
الطفلة : يصبرك مع شوك ولا بدون شوك؟
السيده : تصرخ " اعطيني حدا كبيرررر"
الطفلة : كبير , بالحجم ولا بالطول ولا بالعمر..
السيده : اعطيني واحد برميل اتكلم معااه..
الطفلة : استغفر الله العظيم بدك تتكلمي مع برميل.. بس البرميل جماد..
السيده : هسا باجي عندكم.. اعطيني حدا كبير...
الطفلة :لا تيجي عندي لان صاحباتي عندي لما يروحو تعالي. بكون احسن
السيده : طيب بس لو اشوفيك لا أسوي منك بطاطا
الطفلة : بطاطا مسلوقة ولا شوي بالفرن؟
السيده : احسنلك اسكتي لانك زعلتيني..
الطفله : مين الي زعل تيني وليش التين اصلا بيزعل؟
السيده:خلاص زودتيها عاد ..
الطفله : وين عاد الى بيته ؟
السيده :اه عاد الى بيته ..مبسوطه..
الطفلة : الصراحة مو مبسوطه.. في شي مزعلني..
السيده :خلي يزعلك يمكن ان شا الله تنفجري مثل البالون..
الطفلة :شو لون البالون الي ان شا الله أنفجر مثله؟؟
السيده : تصرخ باعلى صوتها.. " وين الوالــــــدة "..
فتاخذ الام التلفون من الطفلة ..
وتقول الووووو.. مين معي.
السيده : ول علينا .. شو هالبنت هاي طلعت لي قرن براسي..
الام : قرن شو , قرن الغزال ولا قرن موز..
الامراة : زي دايما رايقة وبتحبي تمزحي .. لا طلعتلي قرن ثور ...
الام : شو حجمه الثور؟
الامراة تغلق السماعة.. وتذهب الى بيت صديقتها.. ترن الجرس...
فتقول الام للطفلة :قومي شوفي مين على الباب...
تركض الطفلة نحو الباب , تجلب كرسي وتصعد عليه ثم تنظر الى اعلى الباب وتقول ما في حدا على الباب في وحدة وراه..
فتقول الام : خلص خليها ترن على الجرس كثر ما تبي..
الطفلة : اي جرس؟ جرس المدرسة
الام : لا جرس الدار..
الطفلة : جرس بيتنا هاي ولا البيت الجديد الي بنبنيه
الام : لا جرس بيت الجيران..
الطفلة : ليش في عند الجيران جرس وحول واركب على الفرس..
وعلى هالموال ..... ليل نهار...:D
:D
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى