واصل سهم أدنك (
سهم الشجعان والأبطال) مسلسل إنتصاراته وتألقه الدؤووب فى كسر المقاومات
30.5 و31 ليقفل اليوم على
32 وبتداول ماراثونى لايخلو طبعا من الإثاره واشتداد الأعصاب من جهه ، ومن حلاوة المضاربه وفنونها من جهه أخرى
فبالرغم من المهاترات والمشادات من هنا وهناك ، والأخبار السلبيه المتواليه عليه، ومحاولة معرفة السر فى ماوراء الأحداث لذلك السهم ، إلا انه قد بدى وكأنه يجذب الأنظار بل ويخطفها والسر يكمن بطريقة تداول وكيفية تعامل
صانع السهم مع أى مفاجأه قد تطرأ عليه ..(فاستحق علامة الإمتياز)
فالسهم كل يوم يثبت العكس .. فتماسك حتى الرقم والدعم
29.5 بعد إصطدامه بالمقاومه الصعبه
34,5 ،35 والتى سبق وقد أشرنا لها ووصل لها السهم بالمللى ..وكلما ازدادت الأخبار السلبيه والتشويش عليه يزداد هذا السهم صمودا وتماسكا غير مسبوق..
وحينما نرجع للوراء ونتذكر قبل سبع سنوات، حين شهد سهم
منا القابضه صعودا ملفتا من 214 إلى 1980 د.ك لاتزال تلك الذاكره فى ذهنى وكنت من ملاكه لما وصل للرقم 850 بالضبط ولدى من المعلومات بأن هذا السهم سيرتقى لحاجز الدينار عاجلا أم آجلا ، ومن ثم 1220 د.ك وكان الخوف ينتابنى وما بين ليله وضحاها إلى تم البيع ومن بعدها يصعد السهم لأرقام قياسيه لم تكون متوقعه أصلا وكان الكل خائف من تضخم السهم الشرائى ولابد من تصحيحه عالأقل .. من كان يصدق ذلك..!!

الله يذكرك بالخير
ياتاجر بن تاجر هو أول من وصى عالسهم وكان الكل يشعر بالإمتعاض منه ،وكيف له أن يوصى على سهم قليل التداول والدوران ..
وعلى من سهم
منا القابضه السهم المنسى تماما بالسوق ..ولكن أتت الرياح بما تشتهى السفن

ولدينا أيضا سهم
منشآت هو الآخر كأبسط مثال، وبالرغم من أخباره السلبيه وسقوطه فى شباك تآكل راس المال ماشابه لك أو مبادلة أصل بتسويه مرتقبه مع أحد البنوك ، فما لبثنا إلا وان طار السهم من حاجز 24 فلس تصورا إلى كم..؟؟ إلى رقم خيالى وصعود ولابالأحلام للرقم
234 فلس وكان يوم بيومين صعود وتألق بتعليقه والكل فقط يشاهد ويرى ذلك ويصاب بالذهول ..!! فكيف لسهم لديه كل هذه المشاكل والأخبار السلبيه ويرتقى تاركا تلك الأخبار المشوشه السلبيه خلف ظهره إلى تم الوصول لرقم أيضا غير متوقع ..

آنا لاأقول اشتروا
أدنك سهم
الشجعان والأبطال أو ضاربوا عليه .. لا لا ليس كذلك .. فالكل حر بقراره بالبيع أو الشراء ..
آنا فقط وددت أن أوضح لكم مايحمله عالم المال والأعمال وبالذات البورصه من مخاطر عاليه ومجازفه أو مغامره ،او قد تكون فرصه لبناء وصنع الثروات ..

