نصوح
عضو مميز
- التسجيل
- 21 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 9,154
وهذا هو نص الخبر كما نشر بالراي العام
وأعتبره خبرا ايجابيا قويا أذا كانت الامتياز هي
المقصودة فعلا
«استثمارية» تكتشف تجاوزات تفوق قيمتها 200 مليون دينار
تقدمت بشكوى ضد مجلس إدارتها السابق
اقتصاد · 21 سبتمبر 2014 / 558 مشاهدة / 42
شارك:
• الشركة قد تحقق أرباحاً «خيالية» في حال استرداد هذه المبالغ
علمت «الراي» من مصادر مطلعة أن مجلس إدارة إحدى المجموعات الاستثمارية الكبيرة، تقدم بشكوى ضد رئيس مجلس الإدارة السابق للمجموعة ونائبه على خلفية حصولهما على مبالغ مالية كبيرة دون وجه حق، مطالبة باسترداد هذه المبالغ وإعاداتها إلى خزينة الشركة.
وأكدت المصادر أن مجلس الإدارة الحالي، اكتشف خلال تمحيص ومراجعة أجراها لبيانات المجموعة المالية، أن رئيس مجلس الإدارة السابق وأطرافا قريبة وعلى صلة به، تلقوا عمولات بملايين الدنانير على شكل عقود استشارات وغيرها، لافتة في هذا السياق إلى أن هذه العقود تم توقيعها بين الرئيس السابق ونائبه من دون علم مجلس الإدارة القديم.
بيد أن اللافت في ما ما ذكرته المصادر لـ «الراي»، هو حجم المطالبات التي قد تصل إلى ما يزيد على 200 مليون دينار، مبينة أن الشركة قد تحقق أرباحاً «خيالية» في حال استرداد هذه المبالغ.
من ناحية ثانية، ذكرت المصادر أن مجلس الإدارة الحالي للشركة يعتزم عقد مؤتمر صحافي خلال الأيام القليلة المقبلة للكشف عن هذه التجاوزات، ووضع النقاط على الحروف في ما يتعلق بهذا الملف.
وأعتبره خبرا ايجابيا قويا أذا كانت الامتياز هي
المقصودة فعلا
«استثمارية» تكتشف تجاوزات تفوق قيمتها 200 مليون دينار
تقدمت بشكوى ضد مجلس إدارتها السابق
اقتصاد · 21 سبتمبر 2014 / 558 مشاهدة / 42
شارك:
• الشركة قد تحقق أرباحاً «خيالية» في حال استرداد هذه المبالغ
علمت «الراي» من مصادر مطلعة أن مجلس إدارة إحدى المجموعات الاستثمارية الكبيرة، تقدم بشكوى ضد رئيس مجلس الإدارة السابق للمجموعة ونائبه على خلفية حصولهما على مبالغ مالية كبيرة دون وجه حق، مطالبة باسترداد هذه المبالغ وإعاداتها إلى خزينة الشركة.
وأكدت المصادر أن مجلس الإدارة الحالي، اكتشف خلال تمحيص ومراجعة أجراها لبيانات المجموعة المالية، أن رئيس مجلس الإدارة السابق وأطرافا قريبة وعلى صلة به، تلقوا عمولات بملايين الدنانير على شكل عقود استشارات وغيرها، لافتة في هذا السياق إلى أن هذه العقود تم توقيعها بين الرئيس السابق ونائبه من دون علم مجلس الإدارة القديم.
بيد أن اللافت في ما ما ذكرته المصادر لـ «الراي»، هو حجم المطالبات التي قد تصل إلى ما يزيد على 200 مليون دينار، مبينة أن الشركة قد تحقق أرباحاً «خيالية» في حال استرداد هذه المبالغ.
من ناحية ثانية، ذكرت المصادر أن مجلس الإدارة الحالي للشركة يعتزم عقد مؤتمر صحافي خلال الأيام القليلة المقبلة للكشف عن هذه التجاوزات، ووضع النقاط على الحروف في ما يتعلق بهذا الملف.