بيت الاستثمار الخليجي ش.م.ك.مقفلة ( الخليجي ) ... 5

الحالة
موضوع مغلق

( عتيج )

عضو نشط
التسجيل
12 ديسمبر 2011
المشاركات
6,408
الإقامة
بديرتي
الشركة السعر أعلى شراء الكمية أدنى بيع الكمية
الخليجي 36 30 5,572,450
الخليجي 35.5 12 2,239,000
الخليجي 35 20 3,240,000
الخليجي 34.5 17 3,617,000
الخليجي 34 17 2,268,656
الخليجي 33.5 1
 

fahad2000

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2012
المشاركات
9,512
مضاربين​

9/2/2012 12:23:44 PM​

معلومات تفيد بأن المضارب (ن ا) عاد ليستهدف أسهم مجموعة الصفاة والخليجيات بينما ركز المضارب (ع ب) نشاطه علي الخليجي وإثمار وانوفست مجدداً
 

دبس اسهم

عضو نشط
التسجيل
15 مايو 2011
المشاركات
190
اقفال ممتاز ودعم قوى 33ز5 انشاءالله يطوف المقاومه الشرسه على 34 وعقبها اسعار حلوة موفقين
 

متداولة

عضو نشط
التسجيل
4 مايو 2012
المشاركات
92
صدته علي 32.5 بعد ما بعت علي 35 ^_^

ان شاء الله الانطلاقه اليوم بس هل اللي حاصل ضغط وتجميع علي الاوامر البيعيه اللي حاطينها ؟
 

Q8stroker

عضو نشط
التسجيل
5 سبتمبر 2011
المشاركات
23
الإقامة
q8
امس كنت متردد اخذ الخليجي ولا المدينه ,,, وبالنهايه ما خذيت ولا شي

اليوم ان شاء الله بدخل على خليجي والمدينه والله كريم

وعلى كلام اختي المتداوله ,,,, ان شاء الله الانطلاقه اليوووم
 

( عتيج )

عضو نشط
التسجيل
12 ديسمبر 2011
المشاركات
6,408
الإقامة
بديرتي
اقفال ممتاز ودعم قوى 33ز5 انشاءالله يطوف المقاومه الشرسه على 34 وعقبها اسعار حلوة موفقين

تحياتي دبس اسهم
الدعم 33
المقاومه 1 37
المقاومه 2 40
اذا تعداهم الى 50 بإذن الله
وقف الخساره كسر 32
والله اعلى وأعلم
 

fahad2000

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2012
المشاركات
9,512
ندماج ثلاثة مصارف إسلامية يكتمل بنهاية 2012
5/9/2012 6 - 8548 -العدد
images%286%29.jpeg


أعربت مصادر مقربة من عملية اندماج ثلاثة مصارف استثمارية إسلامية تعمل في البحرين عن ثقتها من أن عملية الاندماج ستكتمل قبل نهاية العام 2012، وستفتح الباب أمام المصارف والمؤسسات الأخرى للسير على النهج نفسه في ظل المنافسة الشديدة في سوق البحرين المتشبّعة.

كما ذكروا أن أخباراً سارة سيتم الكشف عنها قبل نهاية شهر سبتمبر العام الجاري تتعلق بعملية اندماج المصارف الثلاثة التي بدأ الحديث عنها قبل سنة واحدة تقريباً، وكشف عنها الرئيس التنفيذي لبيت التمويل الكويتي عبدالحكيم الخياط.

وقد وافقت البنوك الثلاثة وهي بيت إدارة المال وبنك كابيفست وبنك إيلاف، وجميعها بنوك استثمارية إسلامية تعمل في البحرين، على الاندماج بعد مصادقة الجمعية العامة غير العادية للمساهمين في البنوك الثلاثة على العملية والتي عقدت في شهر يونيو العام 2012.

وأبلغ أحد المصادر «الوسط» رداً على استفسار عن التقدم في عملية الاندماج «أن اندماج البنوك الإسلامية الثلاثة سيكتمل قبل نهاية العام الجاري (2012). هناك معلومات مهمة سيتم الكشف عنها الأسبوع المقبل عند اكتمال الإجراءات الرسمية». لكن المصدر لم يعط تاريخاً محدداً للاندماج.

ومن المقرر أن يصبح الاندماج المقترح نافذاً بعد الحصول على الموافقة النهائية من مصرف البحرين المركزي، المسئول عن المصارف والمؤسسات المالية وشركات التأمين في المملكة، وكذلك وزارة الصناعة والتجارة.

وقد عمل بيت التمويل الكويتي - البحرين كمستشار لصفقة الاندماج لصالح البنوك الثلاثة، في حين عملت مؤسسة تراورز وهاملين كمستشار قانوني وديلويت كمقيّم مستقل.

من ناحية أخرى تحدث رئيس مجلس إدارة بيت إدارة المال خالد البسّام، عن عمليات الاندماج في البحرين فأوضح أنها (أصبحت اليوم ضرورة لخلق كيانات كبيرة، وخصوصاً في القطاع المالي، تستطيع المنافسة في الأسواق المحلية والإقليمية، وتدار بكفاءة إدارية أكبر).

وأضاف في حديث مقتضب إلى «الوسط» أنه من (حسن الطالع أن مصرف البحرين المركزي له دور كبير وداعم في هذا التوجه لخلق الكيانات المالية الكبيرة القادرة على المنافسة والدخول في عمليات مالية واستثمارية مؤثرة وكبيرة).

ويُنتظر أن تبلغ حقوق ملكية المساهمين للكيان المالي الجديد عند الاندماج نحو 350 مليون دولار، في حين ستتجاوز قيمة أصوله 400 مليون دولار، وستشكل أول عملية اندماج بين ثلاثة أطراف في البحرين، وهي مركز مصرفي ومالي رئيسي في المنطقة.

ويعمل في المملكة أكثر من 100 مصرف ومؤسسة مالية يبلغ مجموع الموجودات فيها أكثر من 190 مليار دولار، من ضمنها نحو 27 مصرفاً ومؤسسة مالية إسلامية في أكبر تجمع لهذه الكيانات في المنطقة.

وكان الرئيس التنفيذي لبنك كابيفست محمد عبدالملك قد أفاد بأن البنوك الثلاثة ستجني فوائد عديدة وكثيرة من اندماجها؛ إذ سيتيح الاندماج للكيان الجديد توحيد إستراتيجيته لتقديم خدمات مبتكرة ومتميزة للزبائن (وإنني على اعتقاد راسخ أن البنوك الثلاثة يشكلون معاً مزيجاً قوياً ومنطقياً يكون قادراً على مواجهة أي تحديات في المستقبل).

وتحدث مصرفيون في البحرين عن «نية صادقة» من قبل المصارف الثلاثة للاندماج، وتكوين مؤسسة مالية قوية تستطيع المنافسة في السوق، وخصوصاً أن مؤسسة مالية خليجية تعمل في البحرين تملك حصة مؤثرة في هذه المصارف.

وتشكل هذه الصفقة أول عملية اندماج بين ثلاثة أطراف تتم في مملكة البحرين، والتي تأتي بعد فشل مصرفين إسلاميين هما بنك البحرين الإسلامي، وهو أول مصرف إسلامي يقام في المملكة، ومصرف السلام - البحرين على الاندماج بسبب ما ذكر أنه عدم الاتفاق على توزيع حصص ملكية للمساهمين في المصرفين.

الرئيس التنفيذي في مجموعة البركة المصرفية، عدنان يوسف، ذكر أنه يشجّع اندماج المصارف على اختلاف أنواعها، سواء إسلامية أو تجارية، بهدف خلق مؤسسات قوية قادرة على تقديم أفضل الخدمات في المنطقة، في ظل تزايد عدد المؤسسات الصغيرة التي لا تستطيع المنافسة.

وأدت الأزمة المالية العالمية التي بدأت في الولايات المتحدة الأميركية في سبتمبر العام 2008 إلى تضعضع المصارف الصغيرة، وخسائر للمصارف والشركات. وامتدت الأزمة إلى جميع دول العالم في شكل مشكلة ائتمانية وفقد الثقة.

ومعظم المصارف الإسلامية المنتشرة في مختلف الدول والتي يبلغ عددها أكثر من 450 مصرفاً، رؤوس أموالها لا تتجاوز 25 مليون دولار بحسب الإحصاءات الأخيرة، وأن هذا الكم الهائل من المؤسسات الصغيرة لا يساعد على نمو قطاع الصيرفة الإسلامية.

وذكر مصرفيون أن مملكة البحرين، التي يبلغ عدد سكانها نحو 1.2 مليون نسمة، لا تتحمّل هذا الكم الهائل من المصارف، إذا قورن بعدد المصارف التي تعمل في المملكة العربية السعودية، وهي أكبر اقتصاد في المنطقة، والبالغ عددها 14 مصرفاً فقط.

وكان الرئيس التنفيذي لبنك الاستثمار الدولي، عابد الزيرة، قد كشف أن مصرفه حاول الاندماج مرتين في السنوات السابقة ولكنه فشل بسبب أنه لم يجد التوافق المناسب مع المؤسسات التي كانت تنوي الاندماج، ولكن مجلس الإدارة منفتح على أي عملية اندماج يجدها مناسبة في المستقبل.

وأضاف (الفكرة موجودة، ولكن الركيزة الأساسية هي الحصول على الشريك المناسب، وليس الدخول في بنوك لديها عجز أو استثمارات متضررة).

مستشار في مصرف البحرين المركزي أفاد بأن البنوك الإسلامية في حاجة إلى الاندماج إذا لم يكن هناك ضخ لرأس مال من قبل المساهمين الحاليين للمصارف التي يقل رأس مالها عن 500 مليون دولار، (وإذا كان رأس مالك أقل من 500 مليون دولار، ليس لديك الحجم الذي تستطيع فيه الدخول في قروض مشتركة أو تسيير برامج صكوك).

وقد أفادت دار للاستشارات الإدارية العالمية أن تغير ديناميكية السوق يفرض تحديات جديدة على المصارف والمؤسسات المالية الإسلامية، وسط مؤشرات على تراجع نسبة النمو وانخفاض نسبة الأرباح التي تحققها هذه المؤسسات، على رغم أن أداءها يفوق مثيلاتها التجارية في معظم الأسواق.

وقالت، إن انخفاض النمو «يحدث في مناطق جغرافية رئيسية من ضمنها المملكة العربية السعودية والبحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة؛ إذ هبطت نسبة النمو بين 3 و 4 في المئة من نسبة النمو التي تبلغ أكثر من 10 في المئة»، وأن نسبة تكاليف الإيرادات تتزايد، ما يضع ضغوطاً على الربحية لهذه المصارف.

وأضاف أن البنوك الإسلامية عادة تكون في وضع غير موات بسبب أن معظمها صغير الحجم، (وهذا اختبار على قدرتها على البقاء على قدم المساواة مع البنوك التقليدية والتنافس معها بشكل مربح).
 

adel8877

عضو نشط
التسجيل
4 سبتمبر 2008
المشاركات
2,557
ندماج ثلاثة مصارف إسلامية يكتمل بنهاية 2012
5/9/2012 6 - 8548 -العدد

images%286%29.jpeg


أعربت مصادر مقربة من عملية اندماج ثلاثة مصارف استثمارية إسلامية تعمل في البحرين عن ثقتها من أن عملية الاندماج ستكتمل قبل نهاية العام 2012، وستفتح الباب أمام المصارف والمؤسسات الأخرى للسير على النهج نفسه في ظل المنافسة الشديدة في سوق البحرين المتشبّعة.

كما ذكروا أن أخباراً سارة سيتم الكشف عنها قبل نهاية شهر سبتمبر العام الجاري تتعلق بعملية اندماج المصارف الثلاثة التي بدأ الحديث عنها قبل سنة واحدة تقريباً، وكشف عنها الرئيس التنفيذي لبيت التمويل الكويتي عبدالحكيم الخياط.

وقد وافقت البنوك الثلاثة وهي بيت إدارة المال وبنك كابيفست وبنك إيلاف، وجميعها بنوك استثمارية إسلامية تعمل في البحرين، على الاندماج بعد مصادقة الجمعية العامة غير العادية للمساهمين في البنوك الثلاثة على العملية والتي عقدت في شهر يونيو العام 2012.

وأبلغ أحد المصادر «الوسط» رداً على استفسار عن التقدم في عملية الاندماج «أن اندماج البنوك الإسلامية الثلاثة سيكتمل قبل نهاية العام الجاري (2012). هناك معلومات مهمة سيتم الكشف عنها الأسبوع المقبل عند اكتمال الإجراءات الرسمية». لكن المصدر لم يعط تاريخاً محدداً للاندماج.

ومن المقرر أن يصبح الاندماج المقترح نافذاً بعد الحصول على الموافقة النهائية من مصرف البحرين المركزي، المسئول عن المصارف والمؤسسات المالية وشركات التأمين في المملكة، وكذلك وزارة الصناعة والتجارة.

وقد عمل بيت التمويل الكويتي - البحرين كمستشار لصفقة الاندماج لصالح البنوك الثلاثة، في حين عملت مؤسسة تراورز وهاملين كمستشار قانوني وديلويت كمقيّم مستقل.

من ناحية أخرى تحدث رئيس مجلس إدارة بيت إدارة المال خالد البسّام، عن عمليات الاندماج في البحرين فأوضح أنها (أصبحت اليوم ضرورة لخلق كيانات كبيرة، وخصوصاً في القطاع المالي، تستطيع المنافسة في الأسواق المحلية والإقليمية، وتدار بكفاءة إدارية أكبر).

وأضاف في حديث مقتضب إلى «الوسط» أنه من (حسن الطالع أن مصرف البحرين المركزي له دور كبير وداعم في هذا التوجه لخلق الكيانات المالية الكبيرة القادرة على المنافسة والدخول في عمليات مالية واستثمارية مؤثرة وكبيرة).

ويُنتظر أن تبلغ حقوق ملكية المساهمين للكيان المالي الجديد عند الاندماج نحو 350 مليون دولار، في حين ستتجاوز قيمة أصوله 400 مليون دولار، وستشكل أول عملية اندماج بين ثلاثة أطراف في البحرين، وهي مركز مصرفي ومالي رئيسي في المنطقة.

ويعمل في المملكة أكثر من 100 مصرف ومؤسسة مالية يبلغ مجموع الموجودات فيها أكثر من 190 مليار دولار، من ضمنها نحو 27 مصرفاً ومؤسسة مالية إسلامية في أكبر تجمع لهذه الكيانات في المنطقة.

وكان الرئيس التنفيذي لبنك كابيفست محمد عبدالملك قد أفاد بأن البنوك الثلاثة ستجني فوائد عديدة وكثيرة من اندماجها؛ إذ سيتيح الاندماج للكيان الجديد توحيد إستراتيجيته لتقديم خدمات مبتكرة ومتميزة للزبائن (وإنني على اعتقاد راسخ أن البنوك الثلاثة يشكلون معاً مزيجاً قوياً ومنطقياً يكون قادراً على مواجهة أي تحديات في المستقبل).

وتحدث مصرفيون في البحرين عن «نية صادقة» من قبل المصارف الثلاثة للاندماج، وتكوين مؤسسة مالية قوية تستطيع المنافسة في السوق، وخصوصاً أن مؤسسة مالية خليجية تعمل في البحرين تملك حصة مؤثرة في هذه المصارف.

وتشكل هذه الصفقة أول عملية اندماج بين ثلاثة أطراف تتم في مملكة البحرين، والتي تأتي بعد فشل مصرفين إسلاميين هما بنك البحرين الإسلامي، وهو أول مصرف إسلامي يقام في المملكة، ومصرف السلام - البحرين على الاندماج بسبب ما ذكر أنه عدم الاتفاق على توزيع حصص ملكية للمساهمين في المصرفين.

الرئيس التنفيذي في مجموعة البركة المصرفية، عدنان يوسف، ذكر أنه يشجّع اندماج المصارف على اختلاف أنواعها، سواء إسلامية أو تجارية، بهدف خلق مؤسسات قوية قادرة على تقديم أفضل الخدمات في المنطقة، في ظل تزايد عدد المؤسسات الصغيرة التي لا تستطيع المنافسة.

وأدت الأزمة المالية العالمية التي بدأت في الولايات المتحدة الأميركية في سبتمبر العام 2008 إلى تضعضع المصارف الصغيرة، وخسائر للمصارف والشركات. وامتدت الأزمة إلى جميع دول العالم في شكل مشكلة ائتمانية وفقد الثقة.

ومعظم المصارف الإسلامية المنتشرة في مختلف الدول والتي يبلغ عددها أكثر من 450 مصرفاً، رؤوس أموالها لا تتجاوز 25 مليون دولار بحسب الإحصاءات الأخيرة، وأن هذا الكم الهائل من المؤسسات الصغيرة لا يساعد على نمو قطاع الصيرفة الإسلامية.

وذكر مصرفيون أن مملكة البحرين، التي يبلغ عدد سكانها نحو 1.2 مليون نسمة، لا تتحمّل هذا الكم الهائل من المصارف، إذا قورن بعدد المصارف التي تعمل في المملكة العربية السعودية، وهي أكبر اقتصاد في المنطقة، والبالغ عددها 14 مصرفاً فقط.

وكان الرئيس التنفيذي لبنك الاستثمار الدولي، عابد الزيرة، قد كشف أن مصرفه حاول الاندماج مرتين في السنوات السابقة ولكنه فشل بسبب أنه لم يجد التوافق المناسب مع المؤسسات التي كانت تنوي الاندماج، ولكن مجلس الإدارة منفتح على أي عملية اندماج يجدها مناسبة في المستقبل.

وأضاف (الفكرة موجودة، ولكن الركيزة الأساسية هي الحصول على الشريك المناسب، وليس الدخول في بنوك لديها عجز أو استثمارات متضررة).

مستشار في مصرف البحرين المركزي أفاد بأن البنوك الإسلامية في حاجة إلى الاندماج إذا لم يكن هناك ضخ لرأس مال من قبل المساهمين الحاليين للمصارف التي يقل رأس مالها عن 500 مليون دولار، (وإذا كان رأس مالك أقل من 500 مليون دولار، ليس لديك الحجم الذي تستطيع فيه الدخول في قروض مشتركة أو تسيير برامج صكوك).

وقد أفادت دار للاستشارات الإدارية العالمية أن تغير ديناميكية السوق يفرض تحديات جديدة على المصارف والمؤسسات المالية الإسلامية، وسط مؤشرات على تراجع نسبة النمو وانخفاض نسبة الأرباح التي تحققها هذه المؤسسات، على رغم أن أداءها يفوق مثيلاتها التجارية في معظم الأسواق.

وقالت، إن انخفاض النمو «يحدث في مناطق جغرافية رئيسية من ضمنها المملكة العربية السعودية والبحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة؛ إذ هبطت نسبة النمو بين 3 و 4 في المئة من نسبة النمو التي تبلغ أكثر من 10 في المئة»، وأن نسبة تكاليف الإيرادات تتزايد، ما يضع ضغوطاً على الربحية لهذه المصارف.

وأضاف أن البنوك الإسلامية عادة تكون في وضع غير موات بسبب أن معظمها صغير الحجم، (وهذا اختبار على قدرتها على البقاء على قدم المساواة مع البنوك التقليدية والتنافس معها بشكل مربح).
ماذا ينفع هذا الخبر لشركة الأستثمار الخليجي ؟
 

الجابر

موقوف
التسجيل
20 أبريل 2007
المشاركات
1,034
الإقامة
الكويت
شنو وضع السهم بعد هذا التداول المخيب للآمال

علما بأنه لامس الــ 31 فلس بتداول اليوم

هل تعتبر هذه بداية انطلاقه له ..... أم أنه يستعد للهبوط التدريجي


أفيدونا يا محللين لو تكرمتم
 

الجابر

موقوف
التسجيل
20 أبريل 2007
المشاركات
1,034
الإقامة
الكويت
فجوه على 30 30.5 31 يجب اغلاقها والدعم 29

جزاك الله خير الجزاء على التوضيح ..... ولكن ماذا بعد هذه الفجوه

وهل من المنتظر أن يرتد بعدها ..... وما هي الأهداف المتوقعه بعد ذلك
 

الاكاديمية

عضو نشط
التسجيل
4 يوليو 2009
المشاركات
160
السهم ممتاز( فنيا ) ومتوقع الارتداد بعد ملامس الدعم وإغلاق الفجوة عند 30 ولو بصفقة واحد بسهم واحد والفيصل هو 34 و37 اما الاختراق الي اعلى او النزول حسب رسم الشارت وملامسة 22 ( مجرد راي ) .
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى