دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
ان شاء اللهارتداد السهم غدامنطقة الارتداد 340 فلسوقف الخسارهاغلاق اقل من 315 فلس
باذن الله الهدف 400 فلسوالله اعلى واعلم
ههههههه اخوي عمر في 143 شوي قويه
لا تستغرب ولاتتعجل وتذكر هذا الرقم لما تشوفة لاتنساني بالدعاء ولكن الوقت هو الحكم بين الهدف 143الي 140فلس والله اعلم
نفس المشاركة بصفحة هيتس تلكوم يا الجمان ؟؟؟؟؟؟البورصة في يناير
أسهم صعدت بين 30% و90% بالتداول الوهمي
عيسى عبدالسلام
انتهى الشهر الأول من 2012 على نتائج متباينة في سوق الكويت للأوراق المالية، فالمراقبون لا يرون بعد اتجاهاً واضحاً وسط ضباب مستمر يلف بعض القطاعات، ونتائج لم تظهر بعد عن عام 2011، وتوزيعات يرجّح ألا تكون مجزية في المجمل العام ما عدا بعض الاستثناءات القليلة.وسجل الشهر الأول على صعيد قطاع البنوك ارتفاع أسهم الوطني والمتحد والأهلي في ما يشير بقراءة ضمنية من أهل السوق لنتائج هذا القطاع والتوزيعات المرجوة منه.ومن المفارقات اللافتة أن المؤشر السعري العام مرتفع بنحو واحد في المائة مقابل خسارة المؤشر الوزني بنسبة %0.13، وفي ذلك دلالة على أثر نشاط الأسهم الصغيرة، لا سيما المضاربية منها، مع بداية هذا العام.فعلى الرغم من الربح الطفيف للمؤشر السعري وخسارة المؤشر الوزني فهناك أسهم عدة ارتفعت أسعارها على نحو هائل وبنسب خيالية، ففي قطاع الاستثمار هناك أسهم ارتفعت %30 و%17 و%31 و%91 و%88 و%84، إلا أن ذلك لم ينعكس على المؤشر العام لقطاع الاستثمار والذي بدا مرتفعاً بنسبة %1.4 فقط.وفي قطاع الخدمات هناك أسهم ارتفعت %80 و%48، علماً أن المؤشر العام للقطاع متراجع بنسبة %9.7!مصادر مراقبة أشارت إلى الآتي:شملت الارتفاعات أسهم مجموعات، مشهور عنها المضاربة والتداول الوهمي وتدوير الملكيات على نحو معروف، لا ينتج عنه أي تغير حقيقي في نسب الملكيات. فهناك شركات تم تداول بعدة مرات، وان رأسمالها في يناير - فقط - من دون أي تغيير في نسب الملكيات المفصح عنها فيها.فهناك سهم يتداول يومياً بمتوسط 20.5 مليون سهم، أي ان تداوله في يناير بلغ أكثر من 615 مليون سهم، علماً بان رأس المال مكون من نحو 407 ملايين سهم فقط، والأسهم القائمة لا تتجاوز 390 مليوناً.شركة أخرى تم تداول أسهمها في يناير بمعدل 14.3 مليون سهم يوميا، أي نحو 430 مليون سهم خلال شهر، علماً بأن رأسمال الشركة مكوّن من 240 مليون سهم فقط، أي رأسمالها يتم تدويره بالتداول نحو مرتين ولم ينتج عن ذلك أي تغير في الملكيات. وهناك سهم ثالث (المجموعة المضاربية نفسها صاحبة التاريخ المعروف في التداول الوهمي) يتداول سهمها يومياً بمعدل 37 مليون سهم، أي ان رأسمالها تم تدويره 1.5 مرة خلال يناير، ولم تشهد الملكيات في تلك الشركة أي تغير في الملكية.وقال مصدر رقابي: نحن أمام الظاهرة نفسها التي نسعى دائماً لمحاربتها، وهناك تدقيق الآن في أسهم تلك المجموعة المضاربية، وهناك إحالات الى نيابة أسواق المال عندما نضع يدنا على الأسلوب الجديد المتبع في هذه الحلقة الجهنمية التي تسيء الى سوق الكويت وسمعة مركزها المالي.وأضاف: إنهم يلجأون الى أساليب مبتكرة جديدة، وهم على ارتباط بمضاربين ومحافظ استثمارية مضاربة باتفاقات مسبقة، وتسعى الجهات الرقابية الى فكفكة هذا التلاعب لكشف أطرافه مجتمعة وتحويلهم الى النيابة.مصدر رقابي آخر قال: نحن نعرف هؤلاء جيداً، ولهم سوابق، فحركتهم الحالية ليست استثمارية، بل عبارة عن تداول وهمي كثيف لإيهام المتداولين بحركة صاعدة عليهم مواكبتها، وإلا فاتهم القطار. بيد أن على صغار المتداولين أخذ الحذر والحيطة، لأن جني الأرباح سيكون على حسابهم وسيكونون الضحية مرة أخرى. فالشركات المعنية لم تعلن نتائج في 9 أشهر (يناير - سبتمبر 2011) تبرر ذلك الصعود. فمعظم تلك الشركات خاسر وعالق في مشاكل ديون. وأشار الى ان هؤلاء يستغلون عطش بعض المتداولين لعودة الحركة الى السوق، ويقدمون على هذا التداول الوهمي، تلبية لذلك العطش، لكن ينسى جميع هؤلاء ان الجهات الرقابية ستكون بالمرصاد لهم، وعلى نحو أقسى من السابق، لأن قانون هيئة سوق المال صارم، وفيه ما يكفي من المواد لتجريم هؤلاء وجعلهم عبرة لمن يعتبر.. إن غداً لناظره قريب!المصدر : جريدة القبستاريخ النشر : 01/02/2012
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي