قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
"أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا، ولئن أمشي مع أخي في حاجة أحب إلي من أن اعتكف في هذا المسجد شهر
اني رأيت ُ وقوف َ الماء ِ يُفسِدُه ُ *** ان ساح َ طاب َ وان لم يجر ِ لم يطب ِ
والأُسد ُ لولا فراق ُ الأرض ِ ماافترست *** والسهم ُ لولا فِراق ُ القوس ِ لم يُصب ِ
والشمس ُ لو وقفت في الفلك ِ دائمة ً *** لملَّها الناس ُ من عُجم ٍ ومن عرب ِ
والتبر ُ كالتُر ب ِ ملقى في أماكِنِه *** والُعود ُ في أرضه ِ نوع ٌ من الحَطَب ِ
فان تغرب َ هذا عز َّ مطلبَه ُ *** فان تغّرَّ ب ََّ ذاك َ عزَّ كالذهب
من اشعار الامام الشافعى
أنا الصغير الذي ربيته فلك الحمد... أنا الضعيف الذي قويته فلك الحمد ...أنا الفقير الذي أغنيته فلك الحمد .. أنا الجاهل الذي علمته فلك الحمد .... أنا المريض الذي شفيته فلك الحمد ...أنا العاصي الذي سترته فلك الحمد .. أنا الغافل الذي نبهته فلك الحمد .. فلك الحمد ربنا على هذا الحمد.
سُئل الامام علي رضي الله عنه: كم صديق لك؟ قال لا ادري الآن فالدنيا مقبلة عليّ والناس كلهم اصدقائي انما اعرف ذلك وهي مدبرة عنيّ
فخير الاصدقاء اذا اقبل والدنيا مدبرة عنك