SAMSUNG
مميز
- التسجيل
- 23 مايو 2011
- المشاركات
- 3,668
سهم "الديرة" يصل لأعلى مستوياته منذ أكثر من شهر
رابحا اليوم 2.5 فلسا
ارتفع سهم "الديرة" فى الساعة الأولي من تعاملات اليوم الى حده الأعلى وذلك بعد أن صعد بنسبة 9.09% وبعد وصوله الى أعلى مستوي له منذ أكثر من شهر الواقع عند مستوى 27.5 فلس رابحا 2.5 فلسا فقط مقارنة بمستوى إقفاله السابق عند مستوي 25 فلس.
وجاء ارتفاع السهم اليوم بالتزامن مع ارتفاع أداء قطاع الإستثمار المُدرج به السهم، والذي صعد مؤشره فى تلك اللحظات بنسبة 0.20% مُحتلاً المرتبة الثانية بين أعلى ارتفاعات قطاعات السوق الرسمي الكويتي الثمانية.
فيما بلغت خسائر السهم منذ نهاية 2010 وحتي هذه الساعة 8 فلسا فقط شكلت تراجعاً في قيمته السوقية السنوية بنسبة 22.5% تقريباً، حيث كان السهم قد أنهى آخر جلساته في ديسمبر الماضي عند مستوى 35.5 فلس.
وبالرجوع الى تعاملات اليوم فقد تزايدت طلبات الشراء الكلية للسهم بشكل ملحوظ، حيث بلغ حجمها فى الساعة الأولي من تعاملات اليوم 560 ألف سهم تقريباً مقابل 240 ألف سهم فقط لأجمالي أحجام العروض البيعية من السهم .
كما ارتفع مؤشر السيولة الداخلة للسهم عن مؤشر السيولة الخارجة فى هذه الأثناء حيث بلغ الأول 100% تقريباً خلال نفس الفترة من عمر التداولات.
وبلغت الأحجام فى تلك الساعة 400 ألف سهم جاءت من خلال تنفيذ 5 صفقات فقط حققت ما قيمته 10.84 ألف دينار، وبلغ متوسط الكميات المتداولة من السهم في الصفقة الواحدة 80 ألف سهم، وذلك فى الساعة الأولي من عمر التداولات، فيما بلغ متوسط السعر المرجح خلال الفترة 27.2 فلس للسهم الواحد.
هذا وكانت قد أعلنت الشركة عن نتائجها بنهاية النصف الأول والتي أسفرت عن تراجع ملفت فى خسائرها فى تلك الفترة حيث بلغت خسائر الشركة بنهاية النصف الأول من العام الجاري 3.29 مليون دينار مقابل 9.05 مليون دينار خسائر قد حققتها الشركة بنهاية النصف الأول من العام الماضي .
النقيب: «الديرة» تخطط لتخارجات في الاتصالات والصناعة
وفى يونيو نشرت الراي الكويتية أنه يدرك رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب لشركة الديرة القابضة عبد الوهاب النقيب جيدا أن أول سؤال يمكن للصحافي أن يطرحه عليه، لماذا وقعت «الديرة» في الخسائر لثلاث سنوات متتالية، وهل من المتوقع ان تتخطى الشركة عتبة الخسارة إلى الربحية بنهاية العام الحالي؟
لدى النقيب اكثر من سبب يجعله مطمئنا في شأن سلامة وضع «الديرة» ومركزها المالي وقبل ذلك سلامة قراراته، فالجزء الأكبر من خسائرها يعزى إلى هبوط استثماراتها 7 ملايين دينار، إذ وسعت الأزمة المالية إلى حد كبير من خسائر الشركات في ملكياتها خصوصا في الاسهم المدرجة بغض النظر عن جودتها.
لكن في المقابل، يشير النقيب في مقابلة مع «الراي» إلى أن الشركة تقبض على أصول منها تم تكوينها قبل اندلاع الأزمة تقودها إلى ملاءة مالية عالية للشركة، فنوعية أصولها متولدة من استراتجية استثمارية قائمة على القرار المدروس والتنوع، لكن في ظل أزمة مثل التي تمر بها الاسواق حاليا لا يمكن قياس وضع الشركات خصوصا القابضة من نافذة المؤشرات المالية.
ويوضح النقيب أن لدى الشركة خطة لإعادة هيكلة المحفظة الاستثمارية للشركة والتخارج من بعض الاستثمارات في الاتصالات والصناعة، ويكشف في سياق ذلك عن عروض ابداء نية من جهات استثمارية لشراء حصص مملوكة لـ «الديرة» في استثمارات غير مدرجة.
وحول خيار زيادة رأس المال يستبعد النقيب الحاجة إلى هذا الاجراء، لا سيما ان «الديرة» غير معرضة لاي ضغوط من الدائنين.
رابحا اليوم 2.5 فلسا
ارتفع سهم "الديرة" فى الساعة الأولي من تعاملات اليوم الى حده الأعلى وذلك بعد أن صعد بنسبة 9.09% وبعد وصوله الى أعلى مستوي له منذ أكثر من شهر الواقع عند مستوى 27.5 فلس رابحا 2.5 فلسا فقط مقارنة بمستوى إقفاله السابق عند مستوي 25 فلس.
وجاء ارتفاع السهم اليوم بالتزامن مع ارتفاع أداء قطاع الإستثمار المُدرج به السهم، والذي صعد مؤشره فى تلك اللحظات بنسبة 0.20% مُحتلاً المرتبة الثانية بين أعلى ارتفاعات قطاعات السوق الرسمي الكويتي الثمانية.
فيما بلغت خسائر السهم منذ نهاية 2010 وحتي هذه الساعة 8 فلسا فقط شكلت تراجعاً في قيمته السوقية السنوية بنسبة 22.5% تقريباً، حيث كان السهم قد أنهى آخر جلساته في ديسمبر الماضي عند مستوى 35.5 فلس.
وبالرجوع الى تعاملات اليوم فقد تزايدت طلبات الشراء الكلية للسهم بشكل ملحوظ، حيث بلغ حجمها فى الساعة الأولي من تعاملات اليوم 560 ألف سهم تقريباً مقابل 240 ألف سهم فقط لأجمالي أحجام العروض البيعية من السهم .
كما ارتفع مؤشر السيولة الداخلة للسهم عن مؤشر السيولة الخارجة فى هذه الأثناء حيث بلغ الأول 100% تقريباً خلال نفس الفترة من عمر التداولات.
وبلغت الأحجام فى تلك الساعة 400 ألف سهم جاءت من خلال تنفيذ 5 صفقات فقط حققت ما قيمته 10.84 ألف دينار، وبلغ متوسط الكميات المتداولة من السهم في الصفقة الواحدة 80 ألف سهم، وذلك فى الساعة الأولي من عمر التداولات، فيما بلغ متوسط السعر المرجح خلال الفترة 27.2 فلس للسهم الواحد.
هذا وكانت قد أعلنت الشركة عن نتائجها بنهاية النصف الأول والتي أسفرت عن تراجع ملفت فى خسائرها فى تلك الفترة حيث بلغت خسائر الشركة بنهاية النصف الأول من العام الجاري 3.29 مليون دينار مقابل 9.05 مليون دينار خسائر قد حققتها الشركة بنهاية النصف الأول من العام الماضي .
النقيب: «الديرة» تخطط لتخارجات في الاتصالات والصناعة
وفى يونيو نشرت الراي الكويتية أنه يدرك رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب لشركة الديرة القابضة عبد الوهاب النقيب جيدا أن أول سؤال يمكن للصحافي أن يطرحه عليه، لماذا وقعت «الديرة» في الخسائر لثلاث سنوات متتالية، وهل من المتوقع ان تتخطى الشركة عتبة الخسارة إلى الربحية بنهاية العام الحالي؟
لدى النقيب اكثر من سبب يجعله مطمئنا في شأن سلامة وضع «الديرة» ومركزها المالي وقبل ذلك سلامة قراراته، فالجزء الأكبر من خسائرها يعزى إلى هبوط استثماراتها 7 ملايين دينار، إذ وسعت الأزمة المالية إلى حد كبير من خسائر الشركات في ملكياتها خصوصا في الاسهم المدرجة بغض النظر عن جودتها.
لكن في المقابل، يشير النقيب في مقابلة مع «الراي» إلى أن الشركة تقبض على أصول منها تم تكوينها قبل اندلاع الأزمة تقودها إلى ملاءة مالية عالية للشركة، فنوعية أصولها متولدة من استراتجية استثمارية قائمة على القرار المدروس والتنوع، لكن في ظل أزمة مثل التي تمر بها الاسواق حاليا لا يمكن قياس وضع الشركات خصوصا القابضة من نافذة المؤشرات المالية.
ويوضح النقيب أن لدى الشركة خطة لإعادة هيكلة المحفظة الاستثمارية للشركة والتخارج من بعض الاستثمارات في الاتصالات والصناعة، ويكشف في سياق ذلك عن عروض ابداء نية من جهات استثمارية لشراء حصص مملوكة لـ «الديرة» في استثمارات غير مدرجة.
وحول خيار زيادة رأس المال يستبعد النقيب الحاجة إلى هذا الاجراء، لا سيما ان «الديرة» غير معرضة لاي ضغوط من الدائنين.