عجبي
عضو نشط
- التسجيل
- 26 مايو 2010
- المشاركات
- 1,428
شيء عجيب جدا ربط البورصة الأمريكية بالبورصة الكويتية لأن ذلك من الأمور المضحكة والمخجلة في آن واحد .
فلو انهار السوق الأمريكي لاتستطيع الولايات المتحدة أن تنهضه لضخامته فالسوق الأمريكي فيه آلاف الشركات.. فتداول شركة واحدة من هذه الشركات
لاحظ شركة واحدة في اليوم يغطي قيمة بورصة الكويت في أسبوع !! وشركة واحدة مثل شركة (أبل) أغنى من الحكومة الأمريكية نفسها فهناك شركات ضخمة .
ولذلك لا يوجد مبرر للهلع والخوف المستورد من البورصة الأمريكية لأن عند الاقتصاديين هذا كلام فاضي لعدة أسباب ..
أولا الحكومة الكويتية أغنى من الشركات في البورصة الكويتية جميعها بعكس الوضع الامريكي فتستطيع الحكومة أن ترفع السوق بضخ الأموال اللازمة لذلك بعكس الحكومة الأمريكية التي تقف عاجزة أمام أي انهيار في المستقبل .
والسبب الثاني معظم شركاتنا ليست لديها استثمارات في الولايات المتحدة
واذا وجدت ليست في موضع خطر لأنها وضعت في عقارات مدرة.
وكذلك الكويت لديها اتجاهات للتنمية بعكس أمريكا التي أوقفت ضخ الأموال واتجاهها للتقشف .
فزبدة الكلام رجاء لا تربطونا مع الآخرين فكل دولة لها ظروفها وأعجبتني دولتين
لم يلتفتا للأزمة العالمية سنة2008م وهما الهند والصين فكان العالم يصرخ من الألم وهما يسيران باتجاه مغاير نحو التنمية ولم يتوقفا بل انطلقا فهنيالهم.
فلو انهار السوق الأمريكي لاتستطيع الولايات المتحدة أن تنهضه لضخامته فالسوق الأمريكي فيه آلاف الشركات.. فتداول شركة واحدة من هذه الشركات
لاحظ شركة واحدة في اليوم يغطي قيمة بورصة الكويت في أسبوع !! وشركة واحدة مثل شركة (أبل) أغنى من الحكومة الأمريكية نفسها فهناك شركات ضخمة .
ولذلك لا يوجد مبرر للهلع والخوف المستورد من البورصة الأمريكية لأن عند الاقتصاديين هذا كلام فاضي لعدة أسباب ..
أولا الحكومة الكويتية أغنى من الشركات في البورصة الكويتية جميعها بعكس الوضع الامريكي فتستطيع الحكومة أن ترفع السوق بضخ الأموال اللازمة لذلك بعكس الحكومة الأمريكية التي تقف عاجزة أمام أي انهيار في المستقبل .
والسبب الثاني معظم شركاتنا ليست لديها استثمارات في الولايات المتحدة
واذا وجدت ليست في موضع خطر لأنها وضعت في عقارات مدرة.
وكذلك الكويت لديها اتجاهات للتنمية بعكس أمريكا التي أوقفت ضخ الأموال واتجاهها للتقشف .
فزبدة الكلام رجاء لا تربطونا مع الآخرين فكل دولة لها ظروفها وأعجبتني دولتين
لم يلتفتا للأزمة العالمية سنة2008م وهما الهند والصين فكان العالم يصرخ من الألم وهما يسيران باتجاه مغاير نحو التنمية ولم يتوقفا بل انطلقا فهنيالهم.