alpha965
عضو نشط
- التسجيل
- 7 أغسطس 2010
- المشاركات
- 256
بلومبرغ: لا حلّ لأزمة الائتمان الكويتي إلا بالإنفاق الحكومي
الراي العام 28/07/2011
اعتبرت وكالة «بلومبرغ» أن قدرة البنوك الكويتية على الإقراض تشهد تباطؤاً هذا العام، نتيجة ضعف الطلب مع تأخر المشاريع الحكومية وتعثر شركات الاستثمار المحلية.
وذكرت «بلومبرغ» في تقرير لها أمس أن القروض للقطاع الخاص وبنوك الاستثمار في الكويت سجلت نمواً بنسبة 0.3 في المئة في الأشهر الستة الاولى من العام الحالي، إثر ارتفاع بنسبة 1.9 في المئة العام الماضي، وفقاً لبيانات البنك المركزي. ويسجل الإقراض نمواً أسرع في السعودية، صاحبة أكبر اقتصاد عربي، والإمارات العربية المتحدة وقطر، فيما تتعافى المنطقة من آقار تداعيات أزمة الائتمان العالمية.
ونقلت الوكالة عن محلل الائتمان في «موديز إنفستورز سيرفس» خالد هولادار قوله «إن القطاع النفطي لا يحتاج إلى الكثير من التمويل الخارجي، وما لم يحدث توسع كبير في القطاعات غير النفطية فإن الطلب (على القروض) لن يزداد». ويضيف إن مشكلة القروض الرديئة لشركات الاستثمار «مازالت قيد المعالجة، ولا تزال تشكل مصدراً لعدم اليقين للبنوك».
وبحسب بيانات «بلومبرغ»، سجلت فائدة سوق ما بين البنوك (الانتربنك) لأجل ثلاثة أشهر أدنى مستوى لها تاريخياً عند 0.8125 في المئة خلال معظم فترة الأشهر الثلاثة الماضية. ووحدها الفائدة المماثلة في السعودية كانت أقل في المنطقة، عند 0.6 في المئة، في حين بلغت النسبة ذاتها 1.49625 في الإمارات و0.981 في المئة في قطر و1.225 في المئة في البحرين.
الراي العام 28/07/2011
اعتبرت وكالة «بلومبرغ» أن قدرة البنوك الكويتية على الإقراض تشهد تباطؤاً هذا العام، نتيجة ضعف الطلب مع تأخر المشاريع الحكومية وتعثر شركات الاستثمار المحلية.
وذكرت «بلومبرغ» في تقرير لها أمس أن القروض للقطاع الخاص وبنوك الاستثمار في الكويت سجلت نمواً بنسبة 0.3 في المئة في الأشهر الستة الاولى من العام الحالي، إثر ارتفاع بنسبة 1.9 في المئة العام الماضي، وفقاً لبيانات البنك المركزي. ويسجل الإقراض نمواً أسرع في السعودية، صاحبة أكبر اقتصاد عربي، والإمارات العربية المتحدة وقطر، فيما تتعافى المنطقة من آقار تداعيات أزمة الائتمان العالمية.
ونقلت الوكالة عن محلل الائتمان في «موديز إنفستورز سيرفس» خالد هولادار قوله «إن القطاع النفطي لا يحتاج إلى الكثير من التمويل الخارجي، وما لم يحدث توسع كبير في القطاعات غير النفطية فإن الطلب (على القروض) لن يزداد». ويضيف إن مشكلة القروض الرديئة لشركات الاستثمار «مازالت قيد المعالجة، ولا تزال تشكل مصدراً لعدم اليقين للبنوك».
وبحسب بيانات «بلومبرغ»، سجلت فائدة سوق ما بين البنوك (الانتربنك) لأجل ثلاثة أشهر أدنى مستوى لها تاريخياً عند 0.8125 في المئة خلال معظم فترة الأشهر الثلاثة الماضية. ووحدها الفائدة المماثلة في السعودية كانت أقل في المنطقة، عند 0.6 في المئة، في حين بلغت النسبة ذاتها 1.49625 في الإمارات و0.981 في المئة في قطر و1.225 في المئة في البحرين.