السلام عليكم,
مرفق تشارت تبين المؤشر السعري و المؤشر الوزني و أخيرا نسبة المؤشر السعري الى المؤشر الوزني.
لو تمعنا بالرسمة الثالثة "نسبة المؤشر السعري الى المؤشر الوزني" سنجد بأن المرحلة "a" تمثل التريند الصاعد منذ سنة 2001 الى أواخر سنة 2005 و واضح بأن المؤشر السعري في هذه المرحلة كان أقوى من المؤشر الوزني من حيث نسبة الصعود.
أما في المرحلة "b" فنجد بأن قوة المؤشر الوزني كانت تفوق قوة المؤشر السعري. و لكن في المرحلة "c" عاد المؤشر السعري للسيطرة.
أخيرا, المرحلة "d" تبين بأن قوة المؤشر الوزني سواء في الصعود أو النزول هي كانت و لا تزال مسيطرة على قوة المؤشر السعري. القصد هو أن أسهم الشركات الثقيلة هي المسيطرة على تحرك السوق.
ما يهمنا في الموضوع حاليا هي المرحلة الأخيرة الجارية "d" لمحاولة معرفة اتجاه السوق في تداولات الأسابيع القادمة. بإذن الله سأتكلم عنها في مشاركة قادمة.
عاش بو محمد
الشارت الثالث وإللي هو عبارة عن مفاضلة بين أداء السعري والوزني يثبت لنا حقيقة مهمة:
وهي أن أداء الأسهم الوزنية يكون أفضل في وقت الأزمات ، بينما في وقت الرخاء فإن القصة تكون معكوسة
(للي يبي شرح أكثر: إذا المؤشر صاعد معناه إن أداء السعري أفضل، وإذا المؤشر نازل معناه إن أداء الوزني أفضل)
وهذا رد على إللي معلق نفسه بمؤشر واحد سواء سعري ولا وزني
الفكرة من المؤشرات إنها تخليك تنظر للسوق من الزاوية إللي تهمك
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
إذا كان لشركة جلوبل حسنة، فهي مؤشراتهم المختلفة للسوق وإللي تتيح لكم عمل مفاضلات مختلفة ومتنوعة تنفع في إدارة الأصول، بس أشك إن جلوبل يستخدومن هالمفاضلات.
للعلم: ترى بو محمد ما خذاه من جلوبل حتى لا يساء فهمي
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
وزين سويت يا بو محمد إنك حطيته في الميتا ستوك

بهالطريقة تقدر تقيسه مع مؤشرات فنية مختلفة
