حقائق
عضو محترف
- التسجيل
- 4 يوليو 2008
- المشاركات
- 3,778
السلام عليكم,
في هذه المشاركة بإذن الله سأتكلم عن السلوك العام للمؤشر السعري و منه سيتضح لماذا الفاهمين بالسوق يمتنعون عن الإستثمار في البورصة في هذه المرحلة أو هذه السنة.
لو دققنا في التشارت الشهري للمؤشر السعري سنجد بأن السوق بدأ انهياره سنة 2008 و وصل الى قاع سنة 2009 على 6367 نقطة ثم ارتد إلى الأعلى و وصل الى 8438 نقطة, و من هنا بدأ التذبذب السعري النازل مع تعديل في المؤشرات الفنية. التذبذب النازل لم يكن تداول جانبي حسب المؤشرات الفنية بالإضافة الى الهبوط المتتالي للقمم و القيعان و لكنه كان تريند هابط خفيف نسبيا و زادت حدته نسبيا بعد تأكيد كسر قاع سنة 2009 "6367 نقطة".
سنلاحظ بأن قاع سنة 2009 قد تم خدشه بشمعة شهر 7 سنة 2010 و لكنها أقفلت فوق قاع 2009. كذلك نلاحظ بأن شمعة شهر مارس 2011 أقفلت تحت قاع 2009 و لكن الشمعة التي تلتها في شهر ابريل اقفلت فوق قاع 2009. و أخيرا نزل السوق و حصلنا على شمعتين (شهر يونيو و يوليو 2011) أقفلا تحت قاع سنة 2009 و هذا تأكيد لكسر قاع 2009 بالإضافة الى شمعة هذا الشهر (أغسطس التي لم تكتمل بعد). إذن, بسبب ما حصل من الجائز أن نقول بأن المؤشر السعري قد ودع مستوى ال 6000 نقطة في هذه المرحلة خاصة بعد دخوله في مستوى ال 5000 و قد يلي ذلك مستوى ال 4000 طالما أننا لم نحصل على انتهاء نزول الإنهيار الثاني المحتمل "الحالي" الذي يفترض أن يحصل بعده ارتداد طيب مناسب للدخول. في المشاركة القادمة, بإذن الله, سأتكلم عن المؤشرين السعري و الوزني من زاوية تحليلية ثانية.
هذا, و الله أعلى و أعلم.
في هذه المشاركة بإذن الله سأتكلم عن السلوك العام للمؤشر السعري و منه سيتضح لماذا الفاهمين بالسوق يمتنعون عن الإستثمار في البورصة في هذه المرحلة أو هذه السنة.
لو دققنا في التشارت الشهري للمؤشر السعري سنجد بأن السوق بدأ انهياره سنة 2008 و وصل الى قاع سنة 2009 على 6367 نقطة ثم ارتد إلى الأعلى و وصل الى 8438 نقطة, و من هنا بدأ التذبذب السعري النازل مع تعديل في المؤشرات الفنية. التذبذب النازل لم يكن تداول جانبي حسب المؤشرات الفنية بالإضافة الى الهبوط المتتالي للقمم و القيعان و لكنه كان تريند هابط خفيف نسبيا و زادت حدته نسبيا بعد تأكيد كسر قاع سنة 2009 "6367 نقطة".
سنلاحظ بأن قاع سنة 2009 قد تم خدشه بشمعة شهر 7 سنة 2010 و لكنها أقفلت فوق قاع 2009. كذلك نلاحظ بأن شمعة شهر مارس 2011 أقفلت تحت قاع 2009 و لكن الشمعة التي تلتها في شهر ابريل اقفلت فوق قاع 2009. و أخيرا نزل السوق و حصلنا على شمعتين (شهر يونيو و يوليو 2011) أقفلا تحت قاع سنة 2009 و هذا تأكيد لكسر قاع 2009 بالإضافة الى شمعة هذا الشهر (أغسطس التي لم تكتمل بعد). إذن, بسبب ما حصل من الجائز أن نقول بأن المؤشر السعري قد ودع مستوى ال 6000 نقطة في هذه المرحلة خاصة بعد دخوله في مستوى ال 5000 و قد يلي ذلك مستوى ال 4000 طالما أننا لم نحصل على انتهاء نزول الإنهيار الثاني المحتمل "الحالي" الذي يفترض أن يحصل بعده ارتداد طيب مناسب للدخول. في المشاركة القادمة, بإذن الله, سأتكلم عن المؤشرين السعري و الوزني من زاوية تحليلية ثانية.
هذا, و الله أعلى و أعلم.