لو فيها عيوب الدنيا ماتستغنون عن المرأه والعكس
(يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة، وخلق منها زوجها، وبث منهما رجالاً كثيرًا ونساء) (سورة النساء: 1)،
(إن المسلمين والمسلمات، والمؤمنين والمؤمنات، والقانتين والقانتات، والصادقين والصادقات، والصابرين والصابرات، والخاشعين والخاشعات، والمتصدقين والمتصدقات، والصائمين والصائمات، والحافظين فروجهم والحافظات، والذاكرين الله كثيرًا والذاكرات، أعد الله لهم مغفرة وأجرًا عظيمًا) (سورة: الأحزاب: 35) . .
(فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض) (سورة آل عمران: 195) .
ويقول في شأن الزوجات: (هن لباس لكم، وأنتم لباس لهن) (سورة البقرة: 187) .
ويقول: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة، إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) (سورة الروم: 21)،
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: " إنما النساء شقائق للرجال " .
ويقول: " الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة " (رواه مسلم والنسائي وابن ماجة) .
ويقول: " من سعادة ابن آدم ثلاثة: المرأة الصالحة، والمسكن الصالح، والمركب الصالح ". (رواه أحمد بإسناد صحيح).
ويقول: " من رزقه الله امرأة صالحة، فقد أعانه على شطر دينه، فليتق الله في الشطر الباقي ". (رواه الطبراني والحاكم، وقال: صحيح الإسناد).
ويقول: " أربع من أوتيهن فقد أوتي خير الدنيا والآخرة " ويذكر منها " زوجة صالحة لا تبغيه حوبًا في نفسها وماله ". (رواه الطبراني في الكبير والأوسط، وإسناد أحدهما جيد، كما في " الترغيب " للمنذري).
ويقول عن نفسه: " حبب إلى من دنياكم النساء والطيب، وجعلت قرة عيني في الصلاة ".