ليث متواضع
عضو نشط
مره في واحد حده مصبنجي أسمه أبو كحيل يفر بالشوارع ويؤذي العالم خاصه بالأستعراض بسيارته الجيتي وما في شاب إلا يعرفه حتى أكثر العوائل يعرفونه من كثر مايتكلمون عنه الناس وطبعا المخفر ومحلات المنطقه حتى الخباز يعرفه كل مامره الصبح أبو كحيل قاله الخباز ها واهد خبزه أبو جحيل المهم أكثر أعيال المنطقه ضاربهم ضرب وبعض الشباب من كثر الخوف ما يطلعون من البيت لأنه ضربته تعور ويتأدبون وذيك الساعه فقط قاعدين في البيت يدرسون ويحصلون على شهايد ومناصب المهم في يوم من الأيام ذهب أبوكحيل إلى المدرسه ليسأل عن أبنه سأله مدير المدرسه وهو متكبر بمنصبه شلونك أبوكحيل قاله منو أنت قال ماعرفتني قال لا قال أنا اللي ضربتني قبل وكنت ما أطلع من البيت خايف منك بعدين درست وصرت مدير مدرسه قال أووو عفيه عليك صرت مدير مدرسه صرت منهم الله يوفقك بعدين راح أبوكحيل الحرس الوطني ليأخذ إجازه ويصادفه نقيب شايف نفسه قاله شلونك أبو كحيل ٌقال منو أنت قال ماعرفتني قال لا قال أنت اللي ضربتني قبل قال أووو عفيه عليك صرت رجال صرت نقيب صرت زلم الله يوفقك بعد هذا مر أبو كحيل عند حارس مزرعه تعبان من الحر وكثرة الشغل عندما كان يتنزه مع أهله وشافه الحارس وقاله شلونك أبو كحيل قال منو أنت قال أنا اللي بغيت تضربني قبل وما قدرت تضربني قال الله ياخذك الحين لو ضاربك مو كان صرت مثل ربعك ياعقيد ياعميد