ملاحظة:
الازمة الاقتصادية العالمية ٢٠٠٨ ادت الى:
"نزول" صريح في جميع اسواق العالم وخسائر لشركات وبنوك عالمية وظهور "افلاسات" صريحة في شتى القطاعات.
"وعند ظهور الحلول"
ذهبت الاسواق العالمية نحو ارقام كسرت حواجز مؤشراتها في ازمة ٢٠٠٨ وظهور "الارباح" القوية من بعد "الخسائر"
ولكن "بورصة الكويت" بالتحديد تماشت مع هذه الاسواق العالمية بالنسبة لتحول قطاعاتها البنكية وغيرها نحو "ارباح" ممتازة ولكن المؤشر "بتراجع" مما يدل ذلك الى عدم وجود ازمة "اقتصادية" حقيقية كما في ٢٠٠٨ ولكن "ضغط" و"ضغط" بتكتيك محترف يتماشى مع الاحداث السياسية المحيطة
فيجب "الانتباه"
لكل فعل ردة فعل تساويه بالمقدار وتعاكسه بالاتجاه
فنظرا "لقوة" قطاعات بورصة الكويت فممكن ان نجد لاحقا بقوة "الاحمر" في هذه الايام قوة "خضراء" تتبعها والله اعلم