دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
شلون وضع السهم ؟؟
شو صار بالاجتماع
اليــووووووووووم
د. الشمالي: "اكتتاب القابضة" تستعد للتخارج من استثمارات تابعة
30/05/2011
- الشركة ستركز علي ديناميكية التعامل مع تداعيات الأزمة وتقليص التأثر بها في أضيق نطاق
- النموذج الاستثماري للشركة يهدف الى المشاركة بالاكتتابات الأولية ... ونتوقع نشاطاً للاكتتابات الخاصة
قال نائب رئيس مجلس الإدارة في شركة اكتتاب القابضة الدكتور علي الشمالي أن إستراتيجية الشركة في 2011 تهدف الى* تغيير الكثير من الثوابت مما يستدعي العمل عن قرب لاستقراء المعادلة الجديدة للعمل الاستثماري وتقليص الخسائر والعودة باذن الله للربحية.
*
وأكد أن الشركة تسعى الى التخارج من بعض الاستثمارات التي من شأنها أن تحقق لها عوائد مجزية مما سيوفر سيولة ينتظر أن تستخدم بعناية وتوجه يتماشى مع النموذج الاستثماري الذي يتفق مع المرونة في التعامل مع تغيرات الأسواق التي تعمل فيها خصوصاً عقب الأزمة المالية التي أثرت على كافة الأسواق.
*
واوضح الشمالي في مضمون تصريحاته على هامش الجمعية العمومية التي انعقدت أمس أن اكتتاب القابضة الشركة تأثرت حالها كحال كل شركات الاستثمار* بالأزمة و التباطؤ الاقتصادي مما انعكس بالسلب على معدلات النمو المخطط لها قبل حدوث الأزمة.
*
ولفت الى أن الشركة ستركز علي ديناميكية التعامل مع تداعيات الأزمة وتقليص التأثر بها في أضيق نطاق حيث أن نموذجها الاستثماري يهدف الى المشاركة بالاكتتابات الأولية التي تشهد الآن ندرة ملحوظة لشح السيولة والهبوط الذي ضرب كثير من أسواق المال بالمنطقة والعالم .
واشار الشمالي في سياق تصريحاته الى أن هناك جانب آخر لا يقل أهمية ضمن نماذج عمل الشركة وهو المشاركة بالاكتتابات الخاصة التي من المتوقع أن تشهد نشاطاً كبيراُ يعادل التباطؤ الذي سيصيب الاكتتابات العامة.
*
ونوه الى أن اكتتاب القابضة أمامها الكثير من الفرص التي ينتظر أن تقنص البعض منها خلال العام الجاري ضمن *الجهود المبذولة في التعامل مع المتغيرات التي طرأت عقب الأزمة، مبيناً أن الشركة سجلت خسارة خلال العام الماضي قدرها (5,932,750 د.ك) مقارنة بخسارة قدرها( 14,948,935 دك ) عام 2009* ، الأمر الذي يعد تطورا ايجابيا خلال تداعيات الأزمة الاقتصادية التي عصفت بجميع الأسواق وما زال تأثيرها ممتداً خلال عام 2011 ، وعلى ضوء ذلك فقد بلغت ربحية السهم الواحد (11.48) فلس لعام 2010، مقارنة بربحية للسهم بلغت (28.98) فلس للعام 2009 .
*
وقال الدكتور الشمالي أن *أبرز الظواهر التي اتضحت خلال عام 2010 تتمثل في الانخفاض في السيولة في أسواق المال والأرتفاع التدريجي في أسعارالنفط حيث ارتفعت الأسعار من مستويات السبعين دولار للبرميل، لتنتهي العام على مستويات تقارب المائة دولار للبرميل، منوهاً الى أن ذلك ساهم بشكل كبير في زيادة الفوائض النقدية للدول المصدرة للنفط وخاصة دول الخليج العربي ولكن في ظل أزمة الائتمان التي امتدت لتضرب جميع الأسواق مما كان له التأثير الكبير على مختلف القطاعات.
*
واوضح انه على الرغم من ذلك ومروراً بالأزمة الاقتصادية التي ضربت العالم بنهاية عام 2008 فقد حققت اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي ارتفاعاً في نموها خلال عام 2010 حبث حققت اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي نموا في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بنسبة 4.5 في المائة خلال عام 2010، في الوقت الذي يتوقع ارتفاعه إلى 5.9 في المائة خلال عام 2011، وذلك مع ارتفاع أسعار النفط ومستويات إنتاج النفط، التي يتوقع أن تحسن الموازين المالية لدول مجلس التعاون خلال عامي 2011 و2012.
*
وافاد أنه مع *ارتداد أسعار النفط إلى مستويات مرتفعة وانتعاش القطاع غير النفطي، فإنه يتوقع تحسن الموازين المالية كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي لدول المجلس، من 3.9% عام 2010 إلى 6.9 في المائة عام 2011.
*
وذكر ان التحدي أمام السياسة النقدية لدول المجلس على المدى القصير يتمثل في توازن انتعاش نمو الائتمان وفي ذات الوقت تلافي احتمال عودة الضغوط التضخمية، ومع تعدد اتجاهات سياسات الاقتصاد الكلي العالمية، فإن الاقتصادات الناشئة بما فيها دول مجلس التعاون تحتاج إلى البحث في تطوير مصادر محلية للنمو من أجل استدامة انتعاشها الاقتصادي.
*
وعن مجال النفط والغاز بين أن دول مجلس التعاون تلعب دورا حيويا في استقرار أسواق النفط العالمية، وتمثل دول المجلس 40 في المائة من الاحتياطيات النفطية المكتشفة و23 في المائة من احتياطيات الغاز العالمية، وتسهم دول المجلس في استقرار أسواق النفط، كونها تعتبر أكبر مصدر للنفط وبنسبة 25 في المائة من إجمالي الصادرات العالمية وقد تزداد هذه النسبة بسبب الأحداث الجارية في ليبيا.
*
وفيما يخص الأسواق المالية السبع في دول مجلس التعاون الخليجي،فقد أنهت تداولات عام 2010 بشكل متفاوت، إذ عززتها حزمة من العوامل *منها ارتفاع أسعار النفط ، بينما أثرت عليها سلبا من جهة أخرى مشاكل الديون في أوروبا ودبي.
*
*وكانت *الأسواق المالية في قطر والسعودية وسلطنة عمان *قد اغلقت نهاية العام الماضي على مكاسب ، بينما أنهت بورصات الكويت ودبي وأبوظبي والبحرين السنة في الأحمر، وتذبذبت جميع هذه الأسواق السبع خلال السنة، خصوصا في الربع الثاني، بتأثير من التطورات الاقتصادية المهمة في خضم الجهود للخروج من تداعيات الأزمة المالية العالمية.
تجدر الإشارة الى ان عمومية اكتتاب قد اعتمدت كافة البنود التي تشمنها جدول الاعمال بما فيها تقارير مجلس الادارة ومدققي الحسابات اضافة الى توصيات بعدم توزيع ارباح عن السنة المالية الماضية وغيرها من المقترحات.
هذي عمومية منظمة أوبيك مو عمومية شركة إكتتاب
مسكين ما عنده شي يقوله عن الشركة
هذي عمومية منظمة أوبيك مو عمومية شركة إكتتاب
مسكين ما عنده شي يقوله عن الشركة
بصراحه كلامه منطقي ،، يشرح انخفاظ النفط وتاثيره على المنطقه والعكس
الله يهديك
اعتقد قاعد يتكلم باسم بنك اوف امريكا اكبر بنوك امريكا الحمدلله انه هو والشمالى الثانى اللى بوزارة الماليه مايديرون اسواق الخليج ومانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل فيكمد. الشمالي: "اكتتاب القابضة" تستعد للتخارج من استثمارات تابعة
30/05/2011
- الشركة ستركز علي ديناميكية التعامل مع تداعيات الأزمة وتقليص التأثر بها في أضيق نطاق
- النموذج الاستثماري للشركة يهدف الى المشاركة بالاكتتابات الأولية ... ونتوقع نشاطاً للاكتتابات الخاصة
قال نائب رئيس مجلس الإدارة في شركة اكتتاب القابضة الدكتور علي الشمالي أن إستراتيجية الشركة في 2011 تهدف الى* تغيير الكثير من الثوابت مما يستدعي العمل عن قرب لاستقراء المعادلة الجديدة للعمل الاستثماري وتقليص الخسائر والعودة باذن الله للربحية.
*
وأكد أن الشركة تسعى الى التخارج من بعض الاستثمارات التي من شأنها أن تحقق لها عوائد مجزية مما سيوفر سيولة ينتظر أن تستخدم بعناية وتوجه يتماشى مع النموذج الاستثماري الذي يتفق مع المرونة في التعامل مع تغيرات الأسواق التي تعمل فيها خصوصاً عقب الأزمة المالية التي أثرت على كافة الأسواق.
*
واوضح الشمالي في مضمون تصريحاته على هامش الجمعية العمومية التي انعقدت أمس أن اكتتاب القابضة الشركة تأثرت حالها كحال كل شركات الاستثمار* بالأزمة و التباطؤ الاقتصادي مما انعكس بالسلب على معدلات النمو المخطط لها قبل حدوث الأزمة.
*
ولفت الى أن الشركة ستركز علي ديناميكية التعامل مع تداعيات الأزمة وتقليص التأثر بها في أضيق نطاق حيث أن نموذجها الاستثماري يهدف الى المشاركة بالاكتتابات الأولية التي تشهد الآن ندرة ملحوظة لشح السيولة والهبوط الذي ضرب كثير من أسواق المال بالمنطقة والعالم .
واشار الشمالي في سياق تصريحاته الى أن هناك جانب آخر لا يقل أهمية ضمن نماذج عمل الشركة وهو المشاركة بالاكتتابات الخاصة التي من المتوقع أن تشهد نشاطاً كبيراُ يعادل التباطؤ الذي سيصيب الاكتتابات العامة.
*
ونوه الى أن اكتتاب القابضة أمامها الكثير من الفرص التي ينتظر أن تقنص البعض منها خلال العام الجاري ضمن *الجهود المبذولة في التعامل مع المتغيرات التي طرأت عقب الأزمة، مبيناً أن الشركة سجلت خسارة خلال العام الماضي قدرها (5,932,750 د.ك) مقارنة بخسارة قدرها( 14,948,935 دك ) عام 2009* ، الأمر الذي يعد تطورا ايجابيا خلال تداعيات الأزمة الاقتصادية التي عصفت بجميع الأسواق وما زال تأثيرها ممتداً خلال عام 2011 ، وعلى ضوء ذلك فقد بلغت ربحية السهم الواحد (11.48) فلس لعام 2010، مقارنة بربحية للسهم بلغت (28.98) فلس للعام 2009 .
*
وقال الدكتور الشمالي أن *أبرز الظواهر التي اتضحت خلال عام 2010 تتمثل في الانخفاض في السيولة في أسواق المال والأرتفاع التدريجي في أسعارالنفط حيث ارتفعت الأسعار من مستويات السبعين دولار للبرميل، لتنتهي العام على مستويات تقارب المائة دولار للبرميل، منوهاً الى أن ذلك ساهم بشكل كبير في زيادة الفوائض النقدية للدول المصدرة للنفط وخاصة دول الخليج العربي ولكن في ظل أزمة الائتمان التي امتدت لتضرب جميع الأسواق مما كان له التأثير الكبير على مختلف القطاعات.
*
واوضح انه على الرغم من ذلك ومروراً بالأزمة الاقتصادية التي ضربت العالم بنهاية عام 2008 فقد حققت اقتصاديات دول مجلس التعاون الخليجي ارتفاعاً في نموها خلال عام 2010 حبث حققت اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي نموا في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بنسبة 4.5 في المائة خلال عام 2010، في الوقت الذي يتوقع ارتفاعه إلى 5.9 في المائة خلال عام 2011، وذلك مع ارتفاع أسعار النفط ومستويات إنتاج النفط، التي يتوقع أن تحسن الموازين المالية لدول مجلس التعاون خلال عامي 2011 و2012.
*
وافاد أنه مع *ارتداد أسعار النفط إلى مستويات مرتفعة وانتعاش القطاع غير النفطي، فإنه يتوقع تحسن الموازين المالية كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي لدول المجلس، من 3.9% عام 2010 إلى 6.9 في المائة عام 2011.
*
وذكر ان التحدي أمام السياسة النقدية لدول المجلس على المدى القصير يتمثل في توازن انتعاش نمو الائتمان وفي ذات الوقت تلافي احتمال عودة الضغوط التضخمية، ومع تعدد اتجاهات سياسات الاقتصاد الكلي العالمية، فإن الاقتصادات الناشئة بما فيها دول مجلس التعاون تحتاج إلى البحث في تطوير مصادر محلية للنمو من أجل استدامة انتعاشها الاقتصادي.
*
وعن مجال النفط والغاز بين أن دول مجلس التعاون تلعب دورا حيويا في استقرار أسواق النفط العالمية، وتمثل دول المجلس 40 في المائة من الاحتياطيات النفطية المكتشفة و23 في المائة من احتياطيات الغاز العالمية، وتسهم دول المجلس في استقرار أسواق النفط، كونها تعتبر أكبر مصدر للنفط وبنسبة 25 في المائة من إجمالي الصادرات العالمية وقد تزداد هذه النسبة بسبب الأحداث الجارية في ليبيا.
*
وفيما يخص الأسواق المالية السبع في دول مجلس التعاون الخليجي،فقد أنهت تداولات عام 2010 بشكل متفاوت، إذ عززتها حزمة من العوامل *منها ارتفاع أسعار النفط ، بينما أثرت عليها سلبا من جهة أخرى مشاكل الديون في أوروبا ودبي.
*
*وكانت *الأسواق المالية في قطر والسعودية وسلطنة عمان *قد اغلقت نهاية العام الماضي على مكاسب ، بينما أنهت بورصات الكويت ودبي وأبوظبي والبحرين السنة في الأحمر، وتذبذبت جميع هذه الأسواق السبع خلال السنة، خصوصا في الربع الثاني، بتأثير من التطورات الاقتصادية المهمة في خضم الجهود للخروج من تداعيات الأزمة المالية العالمية.
تجدر الإشارة الى ان عمومية اكتتاب قد اعتمدت كافة البنود التي تشمنها جدول الاعمال بما فيها تقارير مجلس الادارة ومدققي الحسابات اضافة الى توصيات بعدم توزيع ارباح عن السنة المالية الماضية وغيرها من المقترحات.
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي