.....................نزول قوي للأراضي على المستوى القصير ةالمتوسط....................

life-enginer

عضو نشط
التسجيل
30 يونيو 2007
المشاركات
1,188
مراقبون لـ الوطن : تحول بوصلة الاستثمار نحو العقار الاستثماري


العقار السكني في 2011 «أرخص» و«اركد» بعد تطبيق قانون 2008/8




كتب طارق عرابي:


لم تتضح بعد الصورة التي سيكون عليها وضع السوق العقاري خلال العام 2011، فالعام مازال في بداياته، والأوضاع مازالت على حالها، باستثناء بدء العد التنازلي لموعد تطبيق قانون العقار رقم 8 لسنة 2008 الخاص بتعديل عنوان وبعض أحكام القانون رقم (50) لسنة 1994 في شأن تنظيم استغلال الأراضي الفضاء، والذي سيكون بمثابة مفترق طرق أمام وضع العقار الخاص بشكل محدد.
ولان الصورة لم تتضح بعد، فان آراء المراقبين العقاريين مازالت متباينة، حول وضع العقار السكني مع بدء تطبيق القانون، وما اذا كانت أسعاره هذا العقار ستنخفض أو ترتفع تبعاً لذلك، وان كانت النتيجة التي لا يختلف عليها اثنان هي ان العقار الخاص ستتراجع أسعار بشدة في حال ارتفاع العرض هرباً من القانون، لاسيما وأن قنوات التمويل العقاري مازالت ضيقة جداً ومحدودة.
وقال العقاريون لـ «الوطن» ان العقار السكني أمام مفترق طرق في 2011 بسبب تطبيق قانون 8 لسنة 2008 لافتين الى ان استقرار أسعار العقار السكني مرهون بتأجيل تطبيق القانون.
واشاروا الى ان هناك احتمالية لهبوط أسعار عقار السكن الخاص مع بدء التطبيق الفعلي القانون ذلك ان التطبيق سيجبر كل من يملك أراضي سكنية تزيد مساحتها عن 5 الاف متر مربع على البيع الفوري.. وفيما يلي التفاصيل:
في البداية توقع المقيّم العقاري عبدالعزيز الدغيشم ان يستمر الركود العقاري على صعيد السكن الخاص خلال الربعين الأول والثاني من العام الجاري بسبب التخوف من نتائج وآثار تطبيق قانوني الرهن رقمي 8 و9 لسنة 2008 على السوق العقاري في الكويت، متوقعاً في ذات الوقت ان تبدأ وتيرة النشاط العقاري في التصاعد من جديد مع بداية الثالث من العام الجاري وبعد ان تكون الصورة العقارية قد اتضحت بشكل جلي.
وكذلك توقع الدغيشم ان ينعكس الضعف في السكن الخاص على العقار الاستثماري بالايجاب، بمعنى ان ضعف عقارات السكن الخاص ستؤدي الى استمرار تحول شريحة من المستثمرين الى العقار الاستثماري الذي حظي بفرصة كبيرة من التعافي خلال العام 2010 تبعاً لتلك الظروف.
وقال الدغيشم ان العقار السكني أمام مفترق طرق في 2011بسبب تطبيق قانون 8 لسنة 2008 مضيفا في حال قامت الحكومة باتخاذ خطوة فعلية نحو تأجيل تطبيق القانون رقم 8 لسنة 2008 بشأن السكن الخاص، فان ذلك سينعكس بلا شك على أسعار العقارات السكنية التي ستشهد استقرارا تبعاً لذلك.
وبشكل عام أبدى الدغيشم تفاؤله بوضع السوق العقاري في الكويت خلال العام 2011، ذلك ان الكويت ليس لديها من الأدوات الاستثمارية سوى سوق الأوراق المالية والأسهم، والسوق العقاري، حيث يعتبر هذان السوقان السوقين النشاطين الرئيسيين للاستثمار في الكويت حتى يومنا هذا.

العقار الخاص

ومن ناحيته توقع المقيّم العقاري أسامة الرويح ان يتأثر العقار الخاص خلال الربع الأول من العام الجاري مع بدء تطبيق القانون رقم 8 لسنة 2008، مستدركا ان هذا التأثير لن يشمل أسعار العقارات في المناطق الداخلية، وانما سيكون خاصاً بالمناطق الخارجية فقط والتي من بينها العقيلة وأبو فطيرة مثلاً.
وأشار الرويح الى ان العقار الاستثماري لن يتأثر تبعاً لهذا القانون، بل ان هذا العقار سيواصل صحوته التي بدأها العام الماضي، فالطلب عليه مازال كبيراً، والحاجة له مازالت ماسة، متوقعاً ان يكون العام 2011 عاماً مزدهراً على صعيد العقار الاستثماري بشكل خاص.
وقال الرويح ان السوق العقاري في الكويت مازال محافظاً على وضعه حيث لم يشهد هذا القطاع أي هزة خلال العام الماضي، وذلك على الرغم من قيام بعض الشركات بالتخلص الفعلي من عقاراتها السكنية تفادياً للتعرض لعقوبات قانونية لاحقة.

الأراضي السكنية

بدوره قال مدير مكتب الابداع الكويتي العقاري خالد الموسى السيف ان هناك احتمالية لهبوط أسعار عقار السكن الخاص مع بدء التطبيق الفعلي للقانون رقم 8 لسنة 2008، ذلك ان التطبيق سيجبر كل من يملك أراض سكنية تزيد مساحتها عن 5000 متر مربع على البيع الفوري والا تحمل الغرامة المادية البالغة 10 دنانير عن المتر الواحد أو نسبة %5 أيهما أعلى.
وقال ان أسعار العقار الحالية تعتبر أسعاراً مرتفعة، وبالتالي فان تطبيق القانون من شأنه ان يجر السوق لهبوط قوي على المدى القصير والمتوسط، بدليل ان هناك عدداً من الشركات العقارية الكبرى أصبحت تعرض الأراضي الفضاء التي تملكها للبيع قبل بدء تنفيذ القانون، مبيناً ان الكم الكبير من الأراضي الفضاء التي قد تطرح للبيع دفعة واحدة هي التي من شأنها ان تؤثر على أسعار العقار الخاص في السوق.
أما عن توقعاته المتعلقة بالعقار الاستثماري فقد رأى السيف ان العقار الاستثماري أصبح من أمن أنواع الاستثمارات في الوقت الراهن، لاسيما في ظل استمرار نزيف البورصة واستمرار تدني مستوى الفائدة على الودائع لدى البنوك بشكل عام، حيث ان العقار الاستثماري يدر عائداً لا يقل عن %7 في أسوأ أحواله مما يجعله استثماراً آمناً وجاذباً سواء من خلال عوائده السنوية، أو حتى من خلال تخليص مالكه من التزامات دفع الزكاة السنوية.
وقال ان العقار السكني شهد انخفاضاً ملحوظاً بنسب تراوحت بين 10 و%15 بحسب المناطق والمواقع، لكن الوضع الحالي المسيطر هو الترقب، خاصة وأنه ليست هناك أي مؤشرات فعلية على جدية الحكومة في تطبيق القانون الذي بقي على موعد تطبيقه أقل من شهرين، ذلك ان أي من الجهات الحكومية المعنية لم تقم حتى الآن بتشكيل لجان لمتابعة التنفيذ أو التأكد من التزام الشركات والتجار والأفراد بنص القانون المزمع تطبيقه قريباً.
وبشكل عام اعتبر السيف ان وضع السوق العقاري في الكويت يبقى قوياً جداً لاسيما في ظل وجود الوفرة الكبيرة في السيولة النقدية لدى البنوك والمستثمرين، وكذلك في ظل غياب فرص الاستثمار البديلة.
 

fffalah

عضو نشط
التسجيل
13 أكتوبر 2009
المشاركات
30
مراقبون لـ الوطن : تحول بوصلة الاستثمار نحو العقار الاستثماري


العقار السكني في 2011 «أرخص» و«اركد» بعد تطبيق قانون 2008/8




كتب طارق عرابي:


لم تتضح بعد الصورة التي سيكون عليها وضع السوق العقاري خلال العام 2011، فالعام مازال في بداياته، والأوضاع مازالت على حالها، باستثناء بدء العد التنازلي لموعد تطبيق قانون العقار رقم 8 لسنة 2008 الخاص بتعديل عنوان وبعض أحكام القانون رقم (50) لسنة 1994 في شأن تنظيم استغلال الأراضي الفضاء، والذي سيكون بمثابة مفترق طرق أمام وضع العقار الخاص بشكل محدد.
ولان الصورة لم تتضح بعد، فان آراء المراقبين العقاريين مازالت متباينة، حول وضع العقار السكني مع بدء تطبيق القانون، وما اذا كانت أسعاره هذا العقار ستنخفض أو ترتفع تبعاً لذلك، وان كانت النتيجة التي لا يختلف عليها اثنان هي ان العقار الخاص ستتراجع أسعار بشدة في حال ارتفاع العرض هرباً من القانون، لاسيما وأن قنوات التمويل العقاري مازالت ضيقة جداً ومحدودة.
وقال العقاريون لـ «الوطن» ان العقار السكني أمام مفترق طرق في 2011 بسبب تطبيق قانون 8 لسنة 2008 لافتين الى ان استقرار أسعار العقار السكني مرهون بتأجيل تطبيق القانون.
واشاروا الى ان هناك احتمالية لهبوط أسعار عقار السكن الخاص مع بدء التطبيق الفعلي القانون ذلك ان التطبيق سيجبر كل من يملك أراضي سكنية تزيد مساحتها عن 5 الاف متر مربع على البيع الفوري.. وفيما يلي التفاصيل:
في البداية توقع المقيّم العقاري عبدالعزيز الدغيشم ان يستمر الركود العقاري على صعيد السكن الخاص خلال الربعين الأول والثاني من العام الجاري بسبب التخوف من نتائج وآثار تطبيق قانوني الرهن رقمي 8 و9 لسنة 2008 على السوق العقاري في الكويت، متوقعاً في ذات الوقت ان تبدأ وتيرة النشاط العقاري في التصاعد من جديد مع بداية الثالث من العام الجاري وبعد ان تكون الصورة العقارية قد اتضحت بشكل جلي.
وكذلك توقع الدغيشم ان ينعكس الضعف في السكن الخاص على العقار الاستثماري بالايجاب، بمعنى ان ضعف عقارات السكن الخاص ستؤدي الى استمرار تحول شريحة من المستثمرين الى العقار الاستثماري الذي حظي بفرصة كبيرة من التعافي خلال العام 2010 تبعاً لتلك الظروف.
وقال الدغيشم ان العقار السكني أمام مفترق طرق في 2011بسبب تطبيق قانون 8 لسنة 2008 مضيفا في حال قامت الحكومة باتخاذ خطوة فعلية نحو تأجيل تطبيق القانون رقم 8 لسنة 2008 بشأن السكن الخاص، فان ذلك سينعكس بلا شك على أسعار العقارات السكنية التي ستشهد استقرارا تبعاً لذلك.
وبشكل عام أبدى الدغيشم تفاؤله بوضع السوق العقاري في الكويت خلال العام 2011، ذلك ان الكويت ليس لديها من الأدوات الاستثمارية سوى سوق الأوراق المالية والأسهم، والسوق العقاري، حيث يعتبر هذان السوقان السوقين النشاطين الرئيسيين للاستثمار في الكويت حتى يومنا هذا.

العقار الخاص

ومن ناحيته توقع المقيّم العقاري أسامة الرويح ان يتأثر العقار الخاص خلال الربع الأول من العام الجاري مع بدء تطبيق القانون رقم 8 لسنة 2008، مستدركا ان هذا التأثير لن يشمل أسعار العقارات في المناطق الداخلية، وانما سيكون خاصاً بالمناطق الخارجية فقط والتي من بينها العقيلة وأبو فطيرة مثلاً.
وأشار الرويح الى ان العقار الاستثماري لن يتأثر تبعاً لهذا القانون، بل ان هذا العقار سيواصل صحوته التي بدأها العام الماضي، فالطلب عليه مازال كبيراً، والحاجة له مازالت ماسة، متوقعاً ان يكون العام 2011 عاماً مزدهراً على صعيد العقار الاستثماري بشكل خاص.
وقال الرويح ان السوق العقاري في الكويت مازال محافظاً على وضعه حيث لم يشهد هذا القطاع أي هزة خلال العام الماضي، وذلك على الرغم من قيام بعض الشركات بالتخلص الفعلي من عقاراتها السكنية تفادياً للتعرض لعقوبات قانونية لاحقة.

الأراضي السكنية

بدوره قال مدير مكتب الابداع الكويتي العقاري خالد الموسى السيف ان هناك احتمالية لهبوط أسعار عقار السكن الخاص مع بدء التطبيق الفعلي للقانون رقم 8 لسنة 2008، ذلك ان التطبيق سيجبر كل من يملك أراض سكنية تزيد مساحتها عن 5000 متر مربع على البيع الفوري والا تحمل الغرامة المادية البالغة 10 دنانير عن المتر الواحد أو نسبة %5 أيهما أعلى.
وقال ان أسعار العقار الحالية تعتبر أسعاراً مرتفعة، وبالتالي فان تطبيق القانون من شأنه ان يجر السوق لهبوط قوي على المدى القصير والمتوسط، بدليل ان هناك عدداً من الشركات العقارية الكبرى أصبحت تعرض الأراضي الفضاء التي تملكها للبيع قبل بدء تنفيذ القانون، مبيناً ان الكم الكبير من الأراضي الفضاء التي قد تطرح للبيع دفعة واحدة هي التي من شأنها ان تؤثر على أسعار العقار الخاص في السوق.
أما عن توقعاته المتعلقة بالعقار الاستثماري فقد رأى السيف ان العقار الاستثماري أصبح من أمن أنواع الاستثمارات في الوقت الراهن، لاسيما في ظل استمرار نزيف البورصة واستمرار تدني مستوى الفائدة على الودائع لدى البنوك بشكل عام، حيث ان العقار الاستثماري يدر عائداً لا يقل عن %7 في أسوأ أحواله مما يجعله استثماراً آمناً وجاذباً سواء من خلال عوائده السنوية، أو حتى من خلال تخليص مالكه من التزامات دفع الزكاة السنوية.
وقال ان العقار السكني شهد انخفاضاً ملحوظاً بنسب تراوحت بين 10 و%15 بحسب المناطق والمواقع، لكن الوضع الحالي المسيطر هو الترقب، خاصة وأنه ليست هناك أي مؤشرات فعلية على جدية الحكومة في تطبيق القانون الذي بقي على موعد تطبيقه أقل من شهرين، ذلك ان أي من الجهات الحكومية المعنية لم تقم حتى الآن بتشكيل لجان لمتابعة التنفيذ أو التأكد من التزام الشركات والتجار والأفراد بنص القانون المزمع تطبيقه قريباً.
وبشكل عام اعتبر السيف ان وضع السوق العقاري في الكويت يبقى قوياً جداً لاسيما في ظل وجود الوفرة الكبيرة في السيولة النقدية لدى البنوك والمستثمرين، وكذلك في ظل غياب فرص الاستثمار البديلة.




للرفع
 

عميد الاندية

عضو نشط
التسجيل
7 يناير 2011
المشاركات
69
والله محنا عارفين شلون نتصرف مع الاوضاع خصوصا لمنطقة بوفطيره

يعني اشتري الحين ولا انطر القانون وتكون الاسعار نزلت ؟؟

في ناس تقول بوفطيره ما راح تتأثر ويمكن اسعارها تصعد مع ما يعطون امر البناء

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

نبي جواب وافي من ذوي الخبره
 

life-enginer

عضو نشط
التسجيل
30 يونيو 2007
المشاركات
1,188
والله محنا عارفين شلون نتصرف مع الاوضاع خصوصا لمنطقة بوفطيره

يعني اشتري الحين ولا انطر القانون وتكون الاسعار نزلت ؟؟

في ناس تقول بوفطيره ما راح تتأثر ويمكن اسعارها تصعد مع ما يعطون امر البناء

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

نبي جواب وافي من ذوي الخبره


والله يالعميد الموضوع يخوف المفروض الان الاسعار نازله بيوت واراضي لان مافي سيوله

لكن الواقع يختلف مع ان مافي صفقات او عالاقل لا تذكر

والناس متمسكه باسعار ببالها
والقانون الجديد اجباري ينزل اسعار الاراضي عالاقل لكن ماراح يكون نزول قوي

وانا اتمنى يكون 50% ودك الناس تسكن بدال الحراميه اللي سكروا على الناس

لكن المتوقع ان النزول ما يكون قوي
هذا نتيجه النقاشات والأسأله اللي عرفتها من اهل العقار

ولكن اذا عندك وودك تشتري بهذه المناطق وحصلت شئ زين

وارخص من السوق اشتر لان انت بتسكن وماراح تفرق معاك 10أو 20 الف

وذا مو ناوي لا تطوف المناطق الحكوميه

والله يوفقك
 

عميد الاندية

عضو نشط
التسجيل
7 يناير 2011
المشاركات
69
والله يالعميد الموضوع يخوف المفروض الان الاسعار نازله بيوت واراضي لان مافي سيوله

لكن الواقع يختلف مع ان مافي صفقات او عالاقل لا تذكر

والناس متمسكه باسعار ببالها
والقانون الجديد اجباري ينزل اسعار الاراضي عالاقل لكن ماراح يكون نزول قوي

وانا اتمنى يكون 50% ودك الناس تسكن بدال الحراميه اللي سكروا على الناس

لكن المتوقع ان النزول ما يكون قوي
هذا نتيجه النقاشات والأسأله اللي عرفتها من اهل العقار

ولكن اذا عندك وودك تشتري بهذه المناطق وحصلت شئ زين

وارخص من السوق اشتر لان انت بتسكن وماراح تفرق معاك 10أو 20 الف

وذا مو ناوي لا تطوف المناطق الحكوميه

والله يوفقك


عدل كلامك الغالي لكن من صجك ما تفرق معانا 20 او 30 الف

ياخوك احنا الطبقه الوسطى حتى ال 10 دنانير صارت تفرق معانا :)

والله عوار راس هالاراضي والسكن بالكويت صار كابوس

نشتري ولا ما نشتري في كلا الحالتين متخسبقين
 

ياسر الروقي

عضو نشط
التسجيل
11 يونيو 2007
المشاركات
3,829
الإقامة
بلدة طيبة ورب غفور
معقوله في بلد بالعالم 100 الف دينار ما تجيب لك ارض 400 متر تسكنها
هذا من سياسة الحكومه الفاشله استصلح اراضي لسكن حتى لو في مناطق بعيده وشوف شلون تنزل اسعار العقار وخاصه السكني فالحين بس يوزعون جواخير للبهايم 2500 متر و1600 متر والكويتي يعيش بديرته اجار لين يشيب وولده يصير اطول منه واخرتها يعطونه ارض على ورقه
 

life-enginer

عضو نشط
التسجيل
30 يونيو 2007
المشاركات
1,188
عدل كلامك الغالي لكن من صجك ما تفرق معانا 20 او 30 الف

ياخوك احنا الطبقه الوسطى حتى ال 10 دنانير صارت تفرق معانا :)

والله عوار راس هالاراضي والسكن بالكويت صار كابوس

نشتري ولا ما نشتري في كلا الحالتين متخسبقين

الله يرزقك من اوسع ابوابه

والله يسهل أمورنا وياك
 

life-enginer

عضو نشط
التسجيل
30 يونيو 2007
المشاركات
1,188
معقوله في بلد بالعالم 100 الف دينار ما تجيب لك ارض 400 متر تسكنها
هذا من سياسة الحكومه الفاشله استصلح اراضي لسكن حتى لو في مناطق بعيده وشوف شلون تنزل اسعار العقار وخاصه السكني فالحين بس يوزعون جواخير للبهايم 2500 متر و1600 متر والكويتي يعيش بديرته اجار لين يشيب وولده يصير اطول منه واخرتها يعطونه ارض على ورقه

ههههههههههههههه

اعيال فهد الاحمد والمنقف وغرب الجليب خلصوا القسايم وعلقوا زينه العرس لعيالهم
وشمال غرب الصليبيخات على ما يبنون و يخلصون صاروا عندهم احفاد

والله كلامك صحيح بس من تقوله خلها على الله
 

المؤشراتي2

عضو نشط
التسجيل
16 مايو 2007
المشاركات
2,176
الإقامة
الكويت
سكن حاجة أساسية لكل مواطن، ولا يمكن المساومة على ذلك بأي حال من الأحوال، لأن المسكن عنصر مهم وضروري، ومن المقومات التي تخلق بيئة مستقرة وآمنة تساهم في تنشئة جيل مبدع ومعطاء. لذا كفل الدستور ذلك المطلب، وعملت الحكومة جاهدة في توفير المساكن الجاهزة التي لا تقل مساحتها عن 400 متر مربع، أو في تخصيص بعض الأراضي للاستعمال السكني مع اعطاء قرض بقيمة 70000 د.ك اي ما يعادل (200 الف دولار اميركي) تسدد على أقساط ميسرة وطويلة الاجل، وعلى الرغم من وجود اكثر من 90 الف طلب لدى المؤسسة العامة للرعاية السكنية، فلا يعني ذلك أنها عاجزة عن تلبية احتياجات المواطنين.
ومن زاوية أخرى، هناك من يعمل بالخفاء والعلن لتكريس مفاهيم غريبة وعجيبة لغرض في نفس يعقوب. على سبيل المثال لا الحصر، هناك من يروج أن مساحة المنزل أو الارض غير كافية ولا بد من زيادتها. وهناك من يسعى الى زيادة قرض التسليف بحجج كثيرة كزيادة اسعار النفط أو بحجة ارتفاع اسعار مواد البناء وغيرها من مستلزمات بيت السكن. وهناك من يميز ويصنف المناطق بمناطق داخلية وأخرى خارجية على الرغم أن أقصى مدة للوصول من اقصى شمال الكويت الى اقصى الجنوب لا تتجاوز 45 دقيقة بالسيارة بسرعة لا تتجاوز 120 كيلو مترا بالساعة. ان الاستمرار في بث الأكاذيب والترويج لها بحيث تخلق واقعا مزيفا ينافي الواقع.
وحتى تتضح الصورة جلياً للقراء، فلابد أن نوضح لهم من خلال جدول مختصر معدل ارتفاع العقارات السكنية بشكل تقريبي من خلال اختيارنا عدد 9 مناطق، وذلك بعد أخذنا آراء أكثر من وسيط ومتخصص في شؤون العقار السكني، وسيلاحظون أن هناك ارتفاعاً غير منطقي ومبرر في السنوات العشر الأخيرة .
لقد عملت بعض الشركات العقارية وبعض التجار الفاسدين على صعود أسعار العقار السكني من خلال المضاربات المستمرة التي أدت إلى وجود حالة نفسية قلقة لدى المواطن، الذي يرغب في شراء بيت ملائم لأسرته، وأجبرته على الاقتراض من البنوك أو الجهات التمويلية، وبالتالي جعله أسيراً لأقساط وفوائد لا تنتهي في أحسن الأحوال إلا بوفاته .
لقد أدى الاختلال في ميزان الدخل مع حجم القروض إلى مشكلات أسرية واجتماعية ما زلنا نعاني منها حتى الآن.
وللأسف كان حضور المشرع البرلماني مغيباً لسنوات لترابط مصالح البعض مع بعض التجار، حتى جاء قانون 8 – 9 / 2008 ليضع عقوبات على الشركات التي تضارب في العقار السكني، والذي ننتظر بفارغ الصبر تطبيقه، على الرغم من المحاولات المتكررة للشركات في إيجاد مخارج شرعية أو غير شرعية لتجنب تطبيق ذلك القانون.
أتمنى أن يطبق قانون يمنع تحويل ملكية أي عقار سكني إلا بعد مرور 18 شهراً على إصدار الوثيقة. وبذلك نحد كثيراً من تطفل المضاربين، وسوف يكون القشة التي ستكسر ظهر البعير، ولأن القانون البشري يختلف عن القانون السماوي فلا بد من وجود أضرار لبعض الأشخاص لكن تبقى المصلحة العامة أسمى من المصالح الخاصة.
وبما أننا في الكويت نتميز بأن أي شخصين يجتمعان على رأي فإنهما يستطيعان أن يأسسا تكتلاً، فإنني أدعو من مقالي هذا أي شخص يرغب في تأسيس تكتل باسم «إلا السكني» للانضمام إليّ، وأولى خطوات هذا التكتل هو الدعوة إلى الإضراب عن شراء العقارات السكنية لمدة عام حتى تعود الأسعار إلى طبيعتها وليس على طبيعة المضاربين.
في الأسبوع المقبل سوف نوضح لكم كيف أن التفاحة الفاسدة تفسد باقي التفاح في الصندوق. ودمتم بخير.

أحمد النبهان
مدير عام المؤشر دوت كوم للخدمات العقارية
 

المؤشراتي2

عضو نشط
التسجيل
16 مايو 2007
المشاركات
2,176
الإقامة
الكويت
الله يوفقك يا النبهان
عز الله انك شريف واصيل

السكن الخاص خط احمر عشان يفهم توفيق الجراح ومضاربين الغقار الذين يبون يسوون لوبي للضغط على الحكومه ل تمرير مصالحهم
 

المؤشراتي2

عضو نشط
التسجيل
16 مايو 2007
المشاركات
2,176
الإقامة
الكويت
انا اول منتسب لتكتل الا السكني

رغم اني املك بيت وما عندي مشكله

بس ما ودي اخواني وربعي ومعارفي يتورطون مع هوامير العقار من شركات ومضاربين هوامير وشيوخ ووزراء وحيتان واستغلاليين

لذلك انا معك يا النبهان والله ينصرك عليهم راح يهاجمونك ويشككون فيك لكن الثقة بالله اكبر من كل شي
 

عميد الاندية

عضو نشط
التسجيل
7 يناير 2011
المشاركات
69
وانا الثاني


الا السكني

وحتى لو كان معاي بيت مو مشكله لو ادافع مع اخواني لاجل اخواني عن واحده من اعظم المشاكل التي تواجهنا كشعب وهي السكن
 

f.f.j.r.2010

عضو نشط
التسجيل
2 أبريل 2010
المشاركات
137
ان لم يتم تطبيق قانوني 8 و 9 / 2008 في فبراير القادم

يجب علينا التحرك ضد التجار وعن طريق اعضائنا الاشاوس واولهم الاسد ابو حمود بان يطالب بتطبيق القانون على شركات العقار .

وان لم يتم تطبيقه يجب علينا رفع قضايا على الشركات العقارية التي لم تلتزم بالقانون لاننا متضررين من ارتفاع الاسعار ومن عدم تطبيق القانونين .

وانا بعد وياكم
الا السكني

 

ثوري

موقوف
التسجيل
1 يناير 2011
المشاركات
192
صدقت عصر الخنوع والخضوع والواسطه ان شاء الله ولا بلا رجعه هلا والله في تطبيق القانون وحترام القانون
 

life-enginer

عضو نشط
التسجيل
30 يونيو 2007
المشاركات
1,188
المصيبه لو لم يتم تطبيق القانون او التلاعب بتطبيقه :(
 

المؤشراتي2

عضو نشط
التسجيل
16 مايو 2007
المشاركات
2,176
الإقامة
الكويت
المصيبه لو لم يتم تطبيق القانون او التلاعب بتطبيقه ؟


مصداقية الاعضاء على المحك بس الامل في الله كبير

الناس صار عندها وعي وكارثة القروض لن تصب في جيوب الهوامير والمضاربين مره اخرى
 

طاطا

عضو نشط
التسجيل
9 سبتمبر 2010
المشاركات
138
مراقبون لـ الوطن : تحول بوصلة الاستثمار نحو العقار الاستثماري


العقار السكني في 2011 «أرخص» و«اركد» بعد تطبيق قانون 2008/8




كتب طارق عرابي:


لم تتضح بعد الصورة التي سيكون عليها وضع السوق العقاري خلال العام 2011، فالعام مازال في بداياته، والأوضاع مازالت على حالها، باستثناء بدء العد التنازلي لموعد تطبيق قانون العقار رقم 8 لسنة 2008 الخاص بتعديل عنوان وبعض أحكام القانون رقم (50) لسنة 1994 في شأن تنظيم استغلال الأراضي الفضاء، والذي سيكون بمثابة مفترق طرق أمام وضع العقار الخاص بشكل محدد.
ولان الصورة لم تتضح بعد، فان آراء المراقبين العقاريين مازالت متباينة، حول وضع العقار السكني مع بدء تطبيق القانون، وما اذا كانت أسعاره هذا العقار ستنخفض أو ترتفع تبعاً لذلك، وان كانت النتيجة التي لا يختلف عليها اثنان هي ان العقار الخاص ستتراجع أسعار بشدة في حال ارتفاع العرض هرباً من القانون، لاسيما وأن قنوات التمويل العقاري مازالت ضيقة جداً ومحدودة.
وقال العقاريون لـ «الوطن» ان العقار السكني أمام مفترق طرق في 2011 بسبب تطبيق قانون 8 لسنة 2008 لافتين الى ان استقرار أسعار العقار السكني مرهون بتأجيل تطبيق القانون.
واشاروا الى ان هناك احتمالية لهبوط أسعار عقار السكن الخاص مع بدء التطبيق الفعلي القانون ذلك ان التطبيق سيجبر كل من يملك أراضي سكنية تزيد مساحتها عن 5 الاف متر مربع على البيع الفوري.. وفيما يلي التفاصيل:
في البداية توقع المقيّم العقاري عبدالعزيز الدغيشم ان يستمر الركود العقاري على صعيد السكن الخاص خلال الربعين الأول والثاني من العام الجاري بسبب التخوف من نتائج وآثار تطبيق قانوني الرهن رقمي 8 و9 لسنة 2008 على السوق العقاري في الكويت، متوقعاً في ذات الوقت ان تبدأ وتيرة النشاط العقاري في التصاعد من جديد مع بداية الثالث من العام الجاري وبعد ان تكون الصورة العقارية قد اتضحت بشكل جلي.
وكذلك توقع الدغيشم ان ينعكس الضعف في السكن الخاص على العقار الاستثماري بالايجاب، بمعنى ان ضعف عقارات السكن الخاص ستؤدي الى استمرار تحول شريحة من المستثمرين الى العقار الاستثماري الذي حظي بفرصة كبيرة من التعافي خلال العام 2010 تبعاً لتلك الظروف.
وقال الدغيشم ان العقار السكني أمام مفترق طرق في 2011بسبب تطبيق قانون 8 لسنة 2008 مضيفا في حال قامت الحكومة باتخاذ خطوة فعلية نحو تأجيل تطبيق القانون رقم 8 لسنة 2008 بشأن السكن الخاص، فان ذلك سينعكس بلا شك على أسعار العقارات السكنية التي ستشهد استقرارا تبعاً لذلك.
وبشكل عام أبدى الدغيشم تفاؤله بوضع السوق العقاري في الكويت خلال العام 2011، ذلك ان الكويت ليس لديها من الأدوات الاستثمارية سوى سوق الأوراق المالية والأسهم، والسوق العقاري، حيث يعتبر هذان السوقان السوقين النشاطين الرئيسيين للاستثمار في الكويت حتى يومنا هذا.

العقار الخاص

ومن ناحيته توقع المقيّم العقاري أسامة الرويح ان يتأثر العقار الخاص خلال الربع الأول من العام الجاري مع بدء تطبيق القانون رقم 8 لسنة 2008، مستدركا ان هذا التأثير لن يشمل أسعار العقارات في المناطق الداخلية، وانما سيكون خاصاً بالمناطق الخارجية فقط والتي من بينها العقيلة وأبو فطيرة مثلاً.
وأشار الرويح الى ان العقار الاستثماري لن يتأثر تبعاً لهذا القانون، بل ان هذا العقار سيواصل صحوته التي بدأها العام الماضي، فالطلب عليه مازال كبيراً، والحاجة له مازالت ماسة، متوقعاً ان يكون العام 2011 عاماً مزدهراً على صعيد العقار الاستثماري بشكل خاص.
وقال الرويح ان السوق العقاري في الكويت مازال محافظاً على وضعه حيث لم يشهد هذا القطاع أي هزة خلال العام الماضي، وذلك على الرغم من قيام بعض الشركات بالتخلص الفعلي من عقاراتها السكنية تفادياً للتعرض لعقوبات قانونية لاحقة.

الأراضي السكنية

بدوره قال مدير مكتب الابداع الكويتي العقاري خالد الموسى السيف ان هناك احتمالية لهبوط أسعار عقار السكن الخاص مع بدء التطبيق الفعلي للقانون رقم 8 لسنة 2008، ذلك ان التطبيق سيجبر كل من يملك أراض سكنية تزيد مساحتها عن 5000 متر مربع على البيع الفوري والا تحمل الغرامة المادية البالغة 10 دنانير عن المتر الواحد أو نسبة %5 أيهما أعلى.
وقال ان أسعار العقار الحالية تعتبر أسعاراً مرتفعة، وبالتالي فان تطبيق القانون من شأنه ان يجر السوق لهبوط قوي على المدى القصير والمتوسط، بدليل ان هناك عدداً من الشركات العقارية الكبرى أصبحت تعرض الأراضي الفضاء التي تملكها للبيع قبل بدء تنفيذ القانون، مبيناً ان الكم الكبير من الأراضي الفضاء التي قد تطرح للبيع دفعة واحدة هي التي من شأنها ان تؤثر على أسعار العقار الخاص في السوق.
أما عن توقعاته المتعلقة بالعقار الاستثماري فقد رأى السيف ان العقار الاستثماري أصبح من أمن أنواع الاستثمارات في الوقت الراهن، لاسيما في ظل استمرار نزيف البورصة واستمرار تدني مستوى الفائدة على الودائع لدى البنوك بشكل عام، حيث ان العقار الاستثماري يدر عائداً لا يقل عن %7 في أسوأ أحواله مما يجعله استثماراً آمناً وجاذباً سواء من خلال عوائده السنوية، أو حتى من خلال تخليص مالكه من التزامات دفع الزكاة السنوية.
وقال ان العقار السكني شهد انخفاضاً ملحوظاً بنسب تراوحت بين 10 و%15 بحسب المناطق والمواقع، لكن الوضع الحالي المسيطر هو الترقب، خاصة وأنه ليست هناك أي مؤشرات فعلية على جدية الحكومة في تطبيق القانون الذي بقي على موعد تطبيقه أقل من شهرين، ذلك ان أي من الجهات الحكومية المعنية لم تقم حتى الآن بتشكيل لجان لمتابعة التنفيذ أو التأكد من التزام الشركات والتجار والأفراد بنص القانون المزمع تطبيقه قريباً.
وبشكل عام اعتبر السيف ان وضع السوق العقاري في الكويت يبقى قوياً جداً لاسيما في ظل وجود الوفرة الكبيرة في السيولة النقدية لدى البنوك والمستثمرين، وكذلك في ظل غياب فرص الاستثمار البديلة.
ههههههه خير ان شاء الله
انتوا تقصون علي منوا
 
أعلى