أداء مؤشر الجُمان للثقة خلال العام 2011

[Aljoman]

أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 06/01/2011

إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية​

حقق مؤشر الجُمان للثقة مكاسباً في الأسبوع الأول من العام 2011 بمعدل 0.15% ، حيث ارتفع من 50.1 نقطة نهاية العام 2010 إلى 50.18 نقطة في 6/1/2011 ، وذلك امتداداً لتحركه الإيجابي في الأسبوع الأخير من العام 2010 الذي كان بمعدل 0.55% ، مما دفع الإتجاه الإيجابي لسوق الكويت للأوراق المالية بداية العام 2011 ، حيث ارتفع المؤشر الوزني بمعدل 0.67% ، وأيضاً المؤشر السعري – ولو بدرجة أقل – بمعدل 0.29% خلال الأسبوع الأول من 2011​

وبناء على أداء مؤشر الجُمان للثقة للأسبوع الأول من العام الجاري 2011 ، فإننا لا نستبعد استمرار الأداء الإيجابي للبورصة الكويتية خلال الأسبوع الثاني ، ولو بشكل طفيف ، وذلك لانخفاض زخم ارتفاع مؤشر الثقة ، حيث كان بنسبة 0.55% في الأسبوع الأخير من 2010 ، وبمعدل 0.15% للأسبوع الأول من 2011​

​

​

وللاطلاع على أداء مؤشر الجُمان للثقة خلال العام الماضي 2010 ، يرجى الضغط على الرابط التالي :
http://www.indexsignal.com/forum/showthread.php?t=262471​

​

 

[Aljoman]

أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 13/01/2011


إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية


​

ارتفع مؤشر الجُمان للثقة خلال الأسبوع االثاني من يناير 2011 بشكل طفيف للغاية بمقدار 0.03 نقطة ، أي بنمو 0.07% عن نهاية الأسبوع الأول من يناير 2011 ، وذلك إلى مستوى 50.21 نقطة ، ويأتي هذا الارتفاع بالتناقض مع الأداء السلبي للمؤشرين الوزني والسعري بمعدل 0.78 و0.56% على التوالي .

وتوحي القراءة الأولية لمؤشر الثقة بالمقارنة مع المؤشرين الوزني والسعري للأسبوع الثاني من يناير إلى أن الثقة بسوق الكويت للأوراق المالية لازالت في تراجع مستمر منذ الأسبوع الأخير من ديسمبر 2010 رغم بقائها في المنطقة الموجبة ، وربما يتحول مؤشر الثقة إلى الأداء السلبي الأسبوع القادم كامتداد للاتجاهه العام ، لكننا نرى عدم الإفراط بالتشاؤم الذي عكسه أداء المؤشرين الوزني والسعري الأسبوع الماضي ، وذلك على خلفية مؤشرات نفسية أكثر منها موضوعية ، مما أدى إلى تناقض المؤشرين المذكورين السالبين بالأداء الإيجابي – ولو المتواضع – لمؤشر الجُمان للثقة.​

​

 

[waham]

عين الصواب ..​

 

[Aljoman]

أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 20/1/2011 ​

إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية ​

استمر مؤشر الجُمان للثقة في أدائه الإيجابي – ولو بشكل متواضع – خلال الأسبوع الثالث من يناير 2011 والمنتهي في 20/1/2011 ، حيث سجل المؤشر المذكور 50.30 نقطة مرتفعا بمقدار 0.09 نقطة بمعدل 0.16% ، وذلك بتوافق مع الاتجاه الإيجابي للمؤشر الوزني ، والذي ارتفع بمعدل 0.24% لنفس الأسبوع ، مخالفا الاتجاه السلبي للمؤشر السعري وذلك بمعدل 0.58%​

وقد ارتفع أداء مؤشر الجُمان للثقة للاسبوع المنتهي في 20/1/2011 كما أسلفنا ، وذلك بما يزيد عن ارتفاعه للأسبوع الذي سبقه ، والذي كان بمعدل 0.07% ، مما يعطي مؤشراً أولياً لتحسن طفيف في ثقة المتداولين بالبورصة ولو بتحفظ شديد.​

ومن خلال المعطيات الأولية أعلاه ، يمكن التنبؤ بالأداء الإيجابي الحذر لسوق الكويت للأوراق المالية خلال الأسبوع الحالي ، كما لا يستبعد التذبذب ما بين الصعود والهبوط خلال الأسبوع المقبل ، إلا أن الانخفاض الملحوظ ليس له حظوظ قوية في المستقبل المنظور.​

 

[Aljoman]

مقابلة قناة الوطن الهاتفية مع السيد ناصر النفيسي يوم الثلاثاء الموافق 25/01/2011​

محاور المقابلة : مؤشر الجُمان للثقة​

للاطلاع على الجزء الاول يرجى الضغط هنــــــــــا​

للاطلاع على الجزء الثاني يرجى الضغط هنــــــــــا ​

 

[Aljoman]

أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 27/1/2011 ​

إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية ​

ارتفع مؤشر الجُمان للثقة إلى مستوى 52.33 نقطة نهاية الأسبوع الرابع من يناير 2011 الموافق 27/1/2011 بمعدل إيجابي بلغ 0.60% ، وذلك بتوافق مع أداء المؤشرين الوزني والسعري ، واللذين ارتفعا بشكل متقارب للغاية بمعدل 0.68 و0.69% على التوالي .
ولا شك بأن أداء مؤشر الثقة يعطي انطباعا أوليا لثقة المستثمرين بسوق الكويت للأوراق المالية في الأجل القصير ، لكن تجدر الملاحظة إلى أن المؤشر المذكور ارتفع بشكل ملموس وتدريجي خلال أيام التداول الأربعة من الأسبوع ، إلا أن ذلك الارتفاع تباطأ بشكل ملحوظ في اليوم الخامس والأخير للتداول ، حيث ارتفع من 52.32 إلى 52.33 نقطة بمقدار 0.01 نقطة ، أي بمعدل لا يذكر بلغ 0.019% فقط.
ويأتي انخفاض زخم ارتفاع مؤشر الجُمان للثقة على النحو المذكور أعلاه، نتيجة لحالة القلق التي انتابت البورصات الخليجية ومنها بورصة الكويت يوم الخميس الموافق 27/1/2011 ، وذلك على خلفية انهيار البورصة المصرية ذلك اليوم بسبب الأوضاع السياسية والأمنية المؤثرة هناك.
بناء على العرض الموجز أعلاه ، فإننا نتوقع انخفاضا في أداء بورصة الكويت الأسبوع الجاري كانعكاس نفسي لما يجري من أحداث في مصر ، إلا أننا نوصي المتداولين في البورصة الكويتية إلى عدم المبالغة في التأثر بالعوامل النفسية ، ولو أنها مستحقة وطبيعية ، حيث إن عدد الشركات الكويتية المنكشفة على الظروف المصرية محدود للغاية ، كما أن تلك الشركات متفاوتة فيما بينها بدرجة التأثر ، وكذلك فإن معظمها متأثر بشكل هامشي ، ورغم المعطيات المريحة نسبيا لوضع بورصة الكويت بما يتعلق بارتباطها بأحداث مصر ، إلا أننا نوصي بالتريث في عمليات الشراء لحين هدوء الأمور ولو نسبيا.
ونود أن ننوه – وذلك في إطار مراجعتنا المستمرة لمؤشر الجٌمان للثقة – إلى أنه قد تم تسوية رقم المؤشر بناء على تلك المراجعة ، حيث كانت قراءته 50.10 نهاية العام الماضي 2010 ، وقد تم تعديلها إلى 51.82 نقطة.​

 

[Aljoman]

ورد ضمن تقرير مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية عن سوق الكويت للأوراق المالية الصادر في يوم الأثنين الموافق 31/01/2011 الفقرة التالية : ​

مؤشر "الجُمان" للثقة​

وعلى أثر الإيجابيات أعلاه ، ارتفع مؤشر الجُمان للثقة نحو 1% خلال يناير 2011 إلى مستوى 52.32 نقطة مقابل 51.82 كإقفال للعام 2010 ، أي بزيادة مقدارها 0.5 نقطة ، وتعزز القراءة الأولية لمؤشر الثقة توقع الأداء الإيجابي للبورصة خلال فبراير ، حيث إن الهدف الأساسي من هذا المؤشر هو استشراف المستقبل ولو القريب ، وليس قياس الأداء التاريخي . ​

وبعد النشاط الملحوظ في تداول الشهر الأول (يناير) من العام الجاري 2011 ، نتوقع أن يستمر التداول نشطا للعام المذكور ، وأيضا متباينا من فترة لأخرى ، حيث نتوقع استمرار عملية الغربلة الصحية لأسعار الأسهم ، والتي بدأت بوضوح العام الماضي 2010 ، وأيضا نتوقع نجاح بعض محاولات إعادة جدولة أو هيكلة القروض ، كما لا نستبعد إيقاف مجموعة أخرى من الأسهم عن التداول لتعثر شركاتها ، وأيضا إعادة تداول أسهم تم إيقافها ، ولو بعدد أقل من المجموعة الأولى ، ناهيك عن عمليات التسييل الجبرية التي قد تنفذها بعض البنوك لاسترداد مديونيتها من بعض عملائها المتعثرين أو جزء منها على الأقل ، مما قد يضغط على الأسعار بأكثر من اللازم ولو مؤقتا ، كما نتوقع إعلان نوايا دمج متعددة ، ولكن مع تنفيذ القليل منها ، بالإضافة إلى عمليات السيطرة سواء المعلن عنها سلفا أو المفاجئة ، والتي تستفيد من إعادة هيكلة الملكيات على ضوء مستجدات مالية وقانونية متعددة من شأنها تفعيل التداول من وقت لآخر ولو بشكل متباين كما أسلفنا ، وذلك وفقا للمستجدات التي ستحفل بها الساحة البورصوية.​

​

وللاطلاع على كامل التقرير يرجى الضغط هنــــــــــا​

 

[Aljoman]

أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 03/02/2011 ​

إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية ​

تراجع مؤشر الجُمان للثقة بشكل طفيف بمعدل 0.06% خلال الأسبوع المنتهي في 3/2/2011 ، وذلك بانخفاض مقداره 0.03 نقطة إلى 52.30 نقطة بالمقارنة مع 52.33 نقطة للأسبوع المنتهي في 27/1/2011.
وقد كان اتجاه المؤشرين الوزني والسعري سلبيا أيضا خلال الأسبوع المنتهي في 3/2/2011 ، ولكن بما يزيد وبشكل ملحوظ عن الأداء السلبي لمؤشر الثقة ، حيث انخفض المؤشران المذكوران بشكل متقارب بلغ 2.34% للوزني و 2.44% للسعري ، وذلك على خلفية حالة القلق السائدة للتطورات السياسية والأمنية في جمهورية مصر العربية.
ويمكن الاستنتاج من التحليل أعلاه أن هناك مبالغة في الشعور السلبي في أداء البورصة ، والذي عكسه أداء المؤشرين الوزني والسعري كما أسلفنا ، في حين يعكس مؤشر الجُمان للثقة ضعف الثقة بالبورصة ، ولكن بدرجة طفيفة للغاية .
ولا شك أن مجريات الوضع في مصر سوف تجذب اهتمام المتداولين في بورصة الكويت وسائر البورصات العربية في المستقبل المنظور ، إلا أننا نرى أهمية اتخاذ القرارات فيما يتعلق بالتداول في البورصة على أسس علمية وموضوعية ، وليس على أسس عاطفية ونفسية ، والتي قد تؤدي إلى تدهور إضافي غير مبرر لسوق المال الكويتي وأسواق المال العربية الأخرى.

 

[Aljoman]

أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 10/02/2011 ​

إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية ​

تراجع مؤشر الجُمان للثقة بشكل طفيف للغاية إلى 52.28 نقطة خلال الأسبوع المنتهي في 10/2/2011 ، وذلك بمعدل 0.03% عن نهاية الأسبوع الذي سبقه عندما كان إقفاله عند مستوى 52.30 نقطة ، كما انخفض المؤشران الوزني والسعري أيضا خلال الأسبوع المنتهي في 10/2/2011 ، ولكن بما يفوق انخفاض مؤشر الثقة ، حيث انخفض الوزني بمعدل 0.38% والسعري بمعدل 0.53%.
ويمكن تحليل الحركة أعلاه بمبالغة المتداولين في توقع الاحتمالات السلبية لمجريات الأحداث خلال الأسبوع المذكور ، خاصة فيما يتعلق بالمستجدات على الساحة الأمنية والسياسية المصرية ، والذي أدى إلى تراجع أداء المؤشرين الوزني والسعري بما يفوق تراجع مؤشر الثقة ، ويظهر من الرسم البياني للأداء اليومي لمؤشر الجُمان للثقة خلال الأسبوع المنتهي في 10/2/2011 تراجع الأداء حتى تاريخ 8/2/2011 ، ومن ثم استرداد بعض الخسائر خلال 9 و10/2/2011 على التوالي ، مما يرجح الاتجاه الإيجابي للبورصة خلال الأسبوع الجاري.
ومما يعزز وجهة نظرنا بتغليب المتداولين في بورصة الكويت للمعطيات النفسية أكثر من الاقتصادية ، أن جميع بورصات الخليج ارتفعت خلال الأسبوع المنتهي في 10/2/2011 باستثناء الكويت ، وعليه ، فإننا نتوقع أداء إيجابيا لسوق الكويت للأوراق المالية في المستقبل القريب ، وربما يميل إلى الارتفاع غير الملفت ، وذلك بانتظار إعلان المزيد من نتائج الشركات المدرجة عن عام 2010 ، والذي قد يساهم في تحديد مسار أوضح للبورصة على ما هي عليه الآن. ​

 

[Aljoman]

" مسجات " السبت الموافق 12/02/2011 :​

1- أداء بورصات الخليج الأسبوع الماضي .​

2- توقعات أداء أسهم الأسمنت الإماراتية.​

3- توقع أداء بورصة الكويت الأسبوع الجاري وفقا لمؤشر الجُمان للثقة.​

 

[بوراشد جروب]

جميل جداً

الثقة يتفوق على الأداء السلبي للمؤشر في بعض الأحيان وهذا دليل وعي باعتقادي
وعي باسعار الاسهم المنخفضة
وعي بعدم الهلع والبيع وراء القطيع
وعي برفض الإبتزاز من خلال ضغط الكبار على بعض الاسهم
وعي بالتفاؤل بسوق الأوراق المالية واحتمال التحسن

شكرا للجمان مركز الثقة ..

 

[Aljoman]

أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 16/02/2011 ​

إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية ​

تراجع مؤشر الجُمان للثقة بشكل مستمر خلال أيام التداول الأربعة خلال الأسبوع المنتهي في 16/2/2011 ، حيث كان اليوم الأخير لأسبوع العمل عطلة رسمية ، إلا أن محصلة التراجع في مؤشر الثقة طفيفة ، حيث بلغت 0.03 نقطة بمعدل انخفاض 0.06% فقط عن إقفال المؤشر المذكور خلال الأسبوع الذي سبقه والمنتهي في 10/2/2011 ، وذلك بعكس التراجع الحاد للمؤشر الوزني الذي بلغ 3.41% ، وكذلك السعري ولو بدرجة أقل بلغت 2.66% .​

ويمكن تفسير انخفاض المؤشرات الرسمية للبورصة بناء على عدة معطيات سلبية ، منها ، تفاقم الوضع السياسي في المنطقة ، وكذلك النتائج والتوزيعات المخيّبة لللآمال لـ " بيتك " ، وفقاً لوجهة نظر البعض ، بالإضافة إلى تأخر " زين الكويت " في الإفصاح عن غرامة " زين العراق " البالغة 262 مليون دولار أمريكي ، ناهيك عن استياء البعض من مسودة اللائحة التنفيذية لهيئة أسواق المال .​

ولا شك بأن الصورة غير واضحة للمشهد البورصوي خلال الأسبوع الحالي ، نظراً لضبابية الموقف بشكل عام ، وكذلك لتأجيل قرار بيع حصة " زين الكويتية " في " زين السعودية " ، حيث ننصح بالتزام جانب الترقب والحذر فيما يتعلق بالقرارات المرتبطة في سوق الكويت للأوراق المالية خلال الفترة القصيرة القادمة .​

 

[Aljoman]

أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 16/02/2011



إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية


بلغ مؤشرالجُمان للثقة 52.19 نقطة في 24-2-2011 ، بانخفاض 0.11% عن مستواه الذي بلغه نهاية الأسبوع المنتهي في 16-2-2011 . ويأتي هذا التراجع خلال الأسبوع المنتهي في 24-2-2011 بالتزامن مع تراجع المؤشرين الوزني والسعري بمعدل 1.23 و 1.2% على التوالي.
كما أنّ هذا الأداء السلبي جاء في ظل التوقعات المتضاربة حول إمكانية إتمام صفقة " زين – اتصالات " ، إضافة إلى التأثر بالمتغيرات السياسية والأمنية في المنطقة ، ناهيك عن تواتر إعلانات نتائج الشركات المدرجة عن العام الماضي 2010 وردود الفعل المتباينة حولها.
وبناء على تلك المعطيات ، فإننا نتوقع تراجع أداء البورصة خلال أيام التداول الثلاثة في الأسبوع الحالي (الثلاثاء ، الأربعاء والخميس) ، نظرا لاستمرار حالتي الترقب والقلق السائدتان على خلفية المتغيرات السياسية والأمنية في المنطقة.

 

[Aljoman]

أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 03/03/2011​

إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية​

بلغ مؤشر الجُمان للثقة 52.08 نقطة نهاية الأسبوع الأول من مارس 2011 والمنتهي في 3/3/2011 ، وذلك بانخفاض قدره 0.22% عن نهاية الأسبوع الذي سبقه والمنتهي في 24/2/2011 ، بينما كان الانخفاض أكبر في حالة المؤشرين الوزني والسعري للأسبوع المنتهي في 3/3/2011 ، وذلك بمعدل 5.61 و 5.14% على التوالي .
ويمكن تفسير القراءات أعلاه؛ بالمبالغة في عمليات البيع خلال الأسبوع الماضي ، وذلك على خلفية استمرار التوترات الأمنية والسياسية في المنطقة ، والتراجعات الحادة لأسواق المال الخليجية بالتبعية ، خاصة أكبر سوق مالي في المنطقة وهو السعودي الذي تصدر قائمة المتراجعين بمعدل 15% للأسبوع المذكور.
ورغم عدم توقعنا لأداء إيجابي لبورصة الكويت الأسبوع الحالي ، نظرا لترجيحنا استمرار المعطيات السلبية المذكور أعلاه ، إلا أننا لا نستبعد تراجع حدة الانخفاض خلال الأسبوع الجاري والذي ربما يتسم بالتذبذب ، مع استبعادنا أيضا للتراجع الجماعي في بورصات الخليج كما حدث في الأسبوع الماضي .​

 

[Aljoman]

أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 10/03/2011


إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية​

تراجع مؤشر الجُمان للثقة إلى مستوى 52.02 نقطة نهاية الأسبوع الماضي المنتهي في 10/3/2011 ، وذلك بمعدل طفيف بلغ 0.10% ، وقد كان تراجع مؤشر الثقة مستمرا طوال أيام تداول الأسبوع المذكور ، وذلك باتجاه معاكس لأداء المؤشر الوزني الذي ارتفع بشكل ملحوظ بنسبة 4.24% ، وكذلك السعري – ولو بدرجة أقل – والذي تحسّن بمعدل 2.2% .
ويعكس هذا التباين في أداء مؤشر الجُمان للثقة من جهة ، والمؤشرين الوزني والسعري من جهة أخرى ، ما يُشاع عن تدخل المحفظة الوطنية لدعم السوق مما رفع المؤشرين الوزني والسعري وكذلك معدلات التداول ، بينما لازالت الثقة بالبورصة سالبة نظرا لمعطيات علمية وفنية ، والتي تعززها حالة الشد والجذب ما بين السلطتين التشريعية والتنفيذية ، ناهيك عن التطورات السياسية والأمنية في المنطقة ، والتي ترفد حالة الحذر والترقب السائدتين .
بناء على ما تقدم ، فإننا نتوقع أداء متذبذباً لسوق الكويت للأوراق المالية خلال الأسبوع الحالي قد ينتهي إلى نفس المستويات السعرية التي بدأ منها أو قريباً منها ، وذلك بافتراض عدم تدخل المحفظة الوطنية كما كان يتردد بقوة خلال الأسبوع الماضي ، أما في حال تدخل تلك المحفظة ، فإن البورصة ستتحرك إيجابا ولو مؤقتا ، حيث ستعتمد درجة الإيجابية على المبالغ التي ستضخها المحفظة المذكورة .​

 

[Aljoman]

أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 17/03/2011​

إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية​

انخفض مؤشر الجُمان للثقة إلى 52.01 نقطة نهاية الأسبوع الماضي المنتهي في 17/3/2011 ، وذلك بتراجع يكاد لا يذكر بمعدل 0.01% عن نهاية الأسبوع المنتهي في 10/3/2011 ، وذلك رغم الانخفاض المستمر لذلك المؤشر طوال أيام الأسبوع الماضي.
وقد جاء التغير السلبي الطفيف للغاية في مؤشر الثقة ؛ في مقابل أداء سلبي أكثر وضوحا للمؤشر الوزني لنفس الفترة بمعدل 1.76% وبنسبة أقل بمعدل 0.36% للسعري ، وذلك على ضوء تجدد النزاع ما بين بعض الملاك الرئيسيين في " زين " حول بيع حصتها في " زين السعودية " ، والذي انعكس سلبا على سهم " زين" والأسهم المرتبطة بها ، وكذلك بعض أسهم البنوك ، وجميعها لها أثر ملحوظ على حركة المؤشر الوزني .
ونعتقد أن أجواء الحذر لازالت سائدة في البورصة نظرا لاستمرار النزاع المرتبط بـ"زين" ، بالإضافة إلى بعض التوترات الأمنية في المنطقة رغم انخفاض حدتها مؤخرا ، مما قد يرجح استمرار حالة التذبذب خلال الأسبوع الجاري ، وربما ينتهي الأداء سلبيا بدعم من إعلان اتصالات الإمارتية عن تخليها حاليا عن السيطرة على حصة رئيسية في "زين الكويتية" للمستجدات المعرقلة لإتمام الصفقة ، وذلك رغم انحسار الأداء السلبي لمؤشر الجُمان للثقة خلال الأسبوع الماضي .​

 

[ابو سالم777]

اخواني اشلون اشترك مع خدنت الجمان وانا خطي فيفا

 

[Aljoman]

اخواني اشلون اشترك مع خدنت الجمان وانا خطي فيفا

العضو / ابو سالم

تم الرد عليك عبر الخاص ​

 

[Aljoman]

أداء " مؤشر الجُمان للثقة " للأسبوع المنتهي في 24/03/2011​

إعداد : مركز الجُمان للاستشارات الاقتصادية​

لا يزال لا يزال سوق الكويت للأوراق المالية يعاني من ضعف الثقة على خلفية عدة متغيرات اقتصادية وغير اقتصادية ، سواء كانت محلية أو إقليمية ، فقد تراجع مؤشر الجُمان للثقة بمعدل 0.03% خلال الأسبوع الماضي المنتهي في 24/3/2011 ، وذلك إلى مستوى 52.0 نقطة؛ مقابل 52.01 نقطة نهاية الأسبوع الذي سبقه والمنتهي في 17/3/2011 . وجاء التراجع في مستوى الثقة بالرغم من تحقيق المؤشرين الوزني والسعري مكاسب بمعدل 0.50 و0.34% على التوالي ، وذلك على خلفية صعود بعض الأسهم بسبب الإعلان عن المحفظة السيادية العقارية بمبلغ مليار دك ، بالإضافة إلى توقع تطورات إيجابية على صعيد إبرام صفقة زين السعودية خلال الأسبوع الجاري.
ووفق المعطيات أعلاه ؛ فإننا نتوقع استمرار التذبذب وعدم وضوح الرؤية خلال الأسبوع الجاري ، مما يرجح التباين في أداء الأسهم بناء على الأجواء الضبابية السائدة ، خاصة في ظل غياب محفزات من شأنها تحريك اتجاه البورصة باتجاه واضح ، وعليه ؛ فإننا لا نستبعد إقفال مستوى المؤشرين الوزني والسعري نهاية الأسبوع الحالي قريبا من مستواهما نهاية الأسبوع الماضي .

​

 

[Aljoman]

للربع الثاني على التوالي

HSBC: مؤشر ثقة شركات الكويت مستمر في الانخفاض​

قال بنك «إتش أس بي سي» ان مؤشر ثقة شركات الاعمال في الكويت استمر في الانخفاض خلال الربع الأول من 2011 للفصل الثاني على التوالي.

وقد وصل مؤشر الثقة الكويتي عند ثالث أدنى مستوى خليجي بعد البحرين والامارات. وفي العموم، انخفضت مستويات الثقة بين شركات الاعمال التجارية في المنطقة بمقدار نقطتين خلال الربع الأول من العام، وذلك وفقا لما أظهرته نتائج مؤشر HSBC للثقة بين شركات الاعمال لدول مجلس التعاون الخليجي، الذي تم وضعه بهدف تتبع توجهات السوق الاقليمية منذ عام 2007. هذا وقد تم استكمال بيانات الاستبيان خلال الفترة ما بين 8 الى 15 مارس.

وبالتعليق على ذلك، قال تيم ريد، رئيس الخدمات المصرفية التجارية لـ HSBC الشرق الأوسط وشمال افريقيا: «تعكس هذه النتائج مدى القوة التي يتمتع بها مجتمع الأعمال التجارية الإقليمي في زمن التغيرات الحالية التي تجري في المنطقة. وانه لمن المشجع بالنسبة لي أن أرى هذا العدد الكبير من المشاركين في الاستبيان ممن يتوقعون ازدياد حركة التبادل التجاري مع الصين خلال الأشهر الستة المقبلة، حيث اننا في HSBC نميل للاعتقاد بشدة ان حركة التدفقات التجارية المتبادلة بين دول المشرق تعتبر مصدرا مهما للنمو بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا على مدى السنوات العشر القادمة. وجدير بالملاحظة ايضا ان النتائج تظهر ان غالبية الشركات الاقليمية لا تزال ايجابية، حيث ان %63 من الأفراد الذين شملهم الاستبيان يتوقعون تقديم اداء افضل بشكل عام خلال الربع القادم.


مستوى التفاؤل

ومن خلال اجراء المزيد من التحليل لنتائج الاستبيان، يتبين أن اوضاع شركات الاعمال التجارية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي لا تزال تعكس صورة ايجابية نسبيا، حيث ان ما يزيد على النصف من الشركات %54 ما زالت تبدي تفاؤلا بشأن نمو الايرادات خلال الأشهر الستة المقبلة، مقابل %27 منها ما زالت توقعاتها محايدة. ومع ظهور حركة التدفقات التجارية المتبادلة بين دول الشرق، فان هذه المرحلة من الاستبيان تطرح تساؤلات صريحة حول توقعات تدفقات التجارة المتبادلة ضمن بلدان محددة. هذا وقد تصدرت الصين الاستبيان حيث إن %40 من الأفراد الذين شملهم الاستبيان يتوقعون زيادة في حجم التبادل التجاري على مدى الأشهر الستة المقبلة، تليها التجارة البينية ضمن منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا مع مناطق آسيا - المحيط الهادئ.


عملاء جدد

ومع تزايد حدة المنافسة في الأسواق في جميع أنحاء منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، فإن شركات الأعمال التجارية الإقليمية تسعى بشكل متزايد للبحث عن مجموعات جديدة من العملاء في الخارج أو لتوسيع قاعدة مورديها.

وأضاف ريد قائلاً: «لقد أظهرت مناطق الصين وآسيا - المحيط الهادئ وبوضوح إمكانات نمو قوية بسبب متانة العلاقات القائمة بين دول مجلس التعاون الخليجي ونظرائها من الدول الآسيوية. كما أن الوضع الجيد والمكانة المتميزة والرائدة التي يتمتع بها HSBC في مجال أعمال التجارة ستمكن العملاء من توسيع أعمالهم التجارية في الخارج، وخصوصاً في الصين حيث يوجد لدينا واحدة من أكبر شبكات الخدمات المالية مع وجود ما يزيد على 100 فرع ومكتب أكثر من أي بنك أجنبي آخر. لقد شهدت حركة التجارة البينية تراجعاً طفيفاً خلال هذا الربع من العام، كما أن حركة التبادل التجاري مع الأسواق المتقدمة لا تزال مختلطة مع وجود مجموعة كبيرة من رجال الأعمال والشركات التجارية يتوقعون تحول اهتمام التجار عن التعامل مع هؤلاء الشركاء التجاريين من منطقة دول مجلس التعاون الخليجي».

1588

تم إطلاق مؤشر HSBC للثقة بين شركات الأعمال لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي في فبراير 2007، ويستند تقرير شهر مارس 2011 على عينة شملت 1588 من رجال الأعمال والشركات من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي. أما المؤشر فهو يستند على معطيات نتائج استطلاع فبراير 2007 كقاعدة، ويتم احتسابه بشكل ربع سنوي.

المصدر : جريدة القبس
تاريخ النشر : 29/03/2011​